+ سلام علىالناس قا بطتن و التحيةٌ والتجلةُ
لاستاذي د. والحسين، و ينك يا رجُل، مشتاغون و لاي.
+ تناولك للطرح بحد ذاته أشبه بقول ابن الرُّومي:
ما أنسَ لا أنسَ خبازاً مررتُ بهيدحو الرقاقةَ وشكَ اللمح بالبصرِ
ما بين رؤيتها في كفه كرةًوبين رؤيتها قوراءَ كالقمر
إلا بمقدارِ ما تنداح دائرةٌفي صفحة الماء يرمَى فيه بالحجر.
+ الشاهد والقاسم المشترك الاعظم هنا أنك يرمي حجرامن "الشب"
في موية طلمة كي تُنقيها ، لا لكي تصطادَ في عكارتها.
+ بصراحة متداخل معاك و كيسي فاضي سوى من رابط خيت كنت ُ افترعته
و لم يتداخل في فيه سوى حفنة من الأحبة شيخ الترابلة/ ود السيد أحمد ، خدر
الطيب امتثال عبد الله رد غيبتهم جميعنو الجنا عمر ود تاي العزيز. فظل مجمبعاً
متل عش الدباببير إلى ذهب مع الريح ‘لى مكبات خول المايقوما.
+ عمومن ، مداخلتي ما فيها شيتن تقول عليه كدي ، غير إنها مُرغامية ساي
بي بليلة مباشر ولا ضبيحة مِكاشر ، ذكرتأهلك عيلا جعل وكتين صاحب و اللمير
أبو السيد مشى يغنيلم فيعم عب الرحيم (مش أب كيعان طبعن) ، و ه م ناس صقرية
بطان ، أها قامو يتالبو متل أبو الدقيق فوق ألسنة اللهب ، فيالنهاية ما حسو باية حماسة
في الغُنا، كمبلو و عرضو و تُّو فوق وقالولو : التبة يد بس عشان شنبك الخات
الكاجة متل المفراكة دا لكن كان لي غناك دا مو جايب مريسة تام زينو.
+ يلا هاك رابطنا:
هبَّيتْو ما《هَبَّاني》هبَّيتْو ما《هَبَّاني》