إعراب القرآن، تاء التأنيث المفتوحة، والمقطوع والموصول

قراءة القرآن الكريم مشروعة دائمًا في جميع الأوقات من ليل ونهار،
والقرآن هو كلام الله تعالى، وهو أفضل الكلام، وهو منزل غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود.
فعلى القارئ أن يتدبر، ويتعقل، وأن يعتني بالمعاني حتى يستفيد، ثم يعمل، سواء كانت القراءة من المصحف، أو عن ظهر قلب.

فللمؤمن أن يجتهد في القراءة، ويتحرى الصواب، ويقرأ على من هو أعلم منه حتى يستفيد ويستدرك أخطاءه،
وهو مأجور ومثاب وله أجره مرتين إذا اجتهد وتحرى الحق؛
لقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الماهر في القرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجره مرتين.

فمهما يكن الشخص متمكن من اللغة العربية،فقراءة القرآن الكريم تحتاج لمعلم ماهر به كي يتقن ويقرأ بطريقة صحيحة،
ولا يمكن تعلم قراءة القرآن باجتهاد شخصي، فالإجتهاد الشخصي يكون فقط في الحفظ.فالقرآن الكريم ليس فقط حروفا وحركات،
ففيه:المدود، الإخفاء، الإدغام، الإقلاب، الإمالة، الترقيق، التفخيم، الإبتدأ، الوقف، الوصل، إلخ.

والإعراب يكون بالحركات (الضمة - الفتحة - الكسرة - السكون)، أو بالحروف .
فأي خطأ في الإعراب أثناء القراءة يغير المعنى،
فأي تغيير في حركة الحرف سواء في الفعل أو الإسم، أو زيادة حرف، أو حذف حرف
يغير معنى الفعل أو الإسم، وبالتالي يغير معنى الآية كلها.

ورد في مقدمة الجزرية:
وَبَعْدُ: إِنَّ هَذِهِ مُقَدَِّمَهْ ... فِيمَا عَلَى قَارِئِهِ أَنْ يَعْلَمَهْ
إِذْ وَاجِبٌ عَلَيْهِمُ مُحَتَّمُ ...قَبْلَ الشُّرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْلَمُوا
مَخَارِجَ الْحُرُوفِ وَالصِّفَاتِ ... لِيَلْفِظُوا بِأَفْصَحِ اللُّغَاتِ
مُحَرِّرِي التَّجْوِيدِ وَالْمَوَاقِفِ ... وَمَا الَّذِي رُسِمَ فِي الْمَصَاحِفِ
مِنْ كُلِّ مَقْطُوعٍ وَمَوْصُولٍ بِهَا ... وَتَاءِ أُنْثَى لَمْ تَكُنْ تُكْتَبْ بِـ: هَا

****

بريمة

سلام أخونا قصي
سؤال
منو الوضع النقاط على الحروف
ومنو العمل الضمة والفتحة والكسرة والشولة
ومنو الوضع قواعد قراءة القران
وهل برأيك هناك احتمال أن يكون هؤلاء أخطأوا
ولو في حركة سكون أو ضمة أو تنقيط حرف
وسؤال أهم
شنو حكاية القراءات الكتيرة في القرآن دي
وأنا كتائه وسط كل هذه العلوم
اعتمد ياتو قراءة ولماذا
وسؤال أهم من السؤالين الفوق ديل
إذا أنا واظبت على قراءة القران بل وحفظتو
من الفاتحة حتى الناس
وبنفس القواعد المسماة دي لكن ما تدبرتو
بل وفي حياتي خالفتو كتير جدا عن عمد أو جهل
أو تجاهل فهل ح يكون عندي أجر ؟؟
(يعنى بس حفظتو لمجرد الحفظ وما تدبرتو ولا عملت بيهو)
وهل فعلا السنة تنسخ القرآن وهل بسم الله الرحمن الرحيم
آية أم لا ؟؟
وهل هناك اية اكلتها الغنماية
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرجوك ساعدني في حل هذه الاشكاليات اذا سمحت

تحياتي الأخ طلحة،
كان أجمل أن تكون مداخلتك في شكل جمل خبرية نستفيد منها بل تكون اختبار وامتحان،
او اي مأرب آخر.
ننتهي أولا ما يخص العنوان، بعد داك ننتقل بمواضيع أخرى.
ساعدنا بالجمل الخبرية،، فكلنا ننقل ولا احد يؤلف،

شيخ قصي

في سورة النمل الأية 65، قول الله تعالي:

Quote: قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (65)

هل لديك معرفة ..إلي من تشير "مَن" التى جاءت قبل "مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ"؟!

بريمة

تحياتي،

كان أجمل أن تكون مداخلتك في شكل جمل خبرية نستفيد منها بدل تكون اختبار وامتحان،
او اي مأرب آخر.
ننتهي أولا ما يخص العنوان، بعد داك ننتقل لمواضيع أخرى.
ساعدنا بالجمل الخبرية،، فكلنا ننقل ولا احد يؤلف،

الداعشي المنحط
رب قاريء للقران والقران يلعنه
كيف تكون شيخ داعية قاريء لكلام الله وتكتب مثل الكلام الساقط المنحط اعلاه؟
...يتبع....

محاضراتك عن تطبيقات غوغل وكيفية كتابة الشهادات وطباعتها في مركز العطا
في الرياض بالسعودية مستمرة ولا وقفت؟
بالمرة نكتب ليك شهادة فاقد تربوي داعشي ناكر لخيرات السعودية

Quote: تحياتي الأخ طلحة، كان أجمل أن تكون مداخلتك في شكل جمل خبرية نستفيد منها بل تكون اختبار وامتحان، او اي مأرب آخر. ننتهي أولا ما يخص العنوان، بعد داك ننتقل بمواضيع أخرى. ساعدنا بالجمل الخبرية،، فكلنا ننقل ولا احد يؤلف،

اللهم اعوذ بك من سوء النوايا والظنون
يا عبدالله أنا فوق قلت عايز أفهم تقوم بقدرتك
توجهني تكون مداخلتي كيف ؟؟؟؟ لا وكمان تدخل في نيتي وتقول
لي اختبار وامتحان وتقعد تمط وتزايد في الكلام والباقي تتمو موية ؟؟
افتكرت انو عندك العلم قياسا بعنوان البوست فقلت يمكن وما قايلك
بتشرق وتغرب ؟؟؟
ياخ من قال الله أعلم فقد أفتى وكان باب اولى تقول
لي الله أعلم اذا أنت ما عارف أو عديل تقول لي لا ما بوريك
وشوف لو أنا طقيت كيبوردي دا بغير شكرا
أنا ما عارف أنتوا الناس هنا بتحب الأساليب المستفزة دي
عشان تصل لشنو وتستفيد شنو ؟؟

Quote: اللهم اعوذ بك من سوء النوايا والظنون

اللهم آمين،
_____
انت هنا تحت كاتب :

Quote: توجهني تكون مداخلتي كيف ؟؟؟؟

وهنا تحت تناقض نفسك بنفسك في تحول فجائي:

Quote: وكان باب اولى تقول لي الله أعلم

___
على كل حال حسن الظن وسوء الظن عندما يكون سؤالك في نفس مجال الموضوع،
لكن انت داخل بمداخلة ماليها أي علاقة بالمنشور لا من قريب ولا من بعيد،

ياخي أكثر من 13 سؤال لمواضيع مختلفة ، وتقول لي أحسن الظن فيني؟!
أسئلتك نفسها فيها أسئلة علمها عند الله زي سؤال عندي أجر ولا ما عندي..

على كل حال أنا برد لك نفس سؤالك:
أنا ما عارف أنتوا الناس هنا بتحب الأساليب المستفزة دي
عشان تصل لشنو وتستفيد شنو ؟؟

قصي باشا
خت لي اصبعك في التناقض في كلامي
تقوم توجهني الخ الخ الخ
وتقول لي الله اعلم
وين التحول القلتو دا
كلامي واضح جدا
قلت ليك بدل توجهني اكتب شنو وما أكتب حسب ما انت عايز
قول لي أسئلتك دي ما عندها اية علاقة بالموضوع
زي ما قلت هنا بالضبط لكن عايز توجهني اكتب ليك شنو
فدا تدخل سافر واستاذية وفرض وصايا منك ساي
ثم كيف اسئلتي ما عندها علاقة بالموضوع
أسئلتي كلها في القرآن الانت معنون بيهو البوست نقاطه وحروفه وحركات الاعراب
والشولة والضمة وكلها ذاكرا أنت في البوست
ما في حاجة برا من الموضوع
أنت لو أكتفيت بانك ما عارف الناس ح تجاهد فيك يعنى ؟؟
ومنو القال ليك أنا عايز اختبرك وامتحنك زي ما افترضت انت ؟؟ مش يمكن
بل دا المؤكد أنو اتعشمت فيك أنك عارف وممكن تفيدني
يا عبدالله قول جلا وخلاص ما فيها حاجة ودا خيرا من
أن تدخل في المتاهة العملتها لى نفسك دي

إلى من يتكلم عن القرآن بغير علم: دعنا نبدأ من هنا…
مولانا العزيز، أحييك بداية، مع أنني لم أكن متحمسًا للتفاعل مع بعض منشوراتك السابقة، خاصة تلك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، حيث بدا أنك تخوض في ما لم يتضح لك بعد، وربما انخرطت – بحسن نية – في قافلة من المبالغات
التي اجتاحت هذا الحقل، بلا تثبت معرفي أو حفر تأصيلي.
لكن لست هنا للمحاسبة، بل للدعوة إلى وقفة عقل وروح، خصوصًا حين نقترب من أقدس خطاب في الوجود: القرآن الكريم.

السؤال الجوهري: كيف نقرأ القرآن دون أن نقع في فخّ الجهل والجدال؟
إن من أكبر ما ابتُليت به أمتنا أن تعاملت مع الوحي وكأنه خطاب سهل، قابل للطرح في المجالس العامة، والتأويل حسب المزاج، وإسقاطات اللحظة الراهنة، دون علم أو فقه أو ورع.

القرآن ليس كتابًا مفتوحًا لكل قارئ بمعزل عن أدوات الفهم، ولا هو سجلًا شعبيًا يمكن تحليله كما تُحلل مقاطع وسائل التواصل.

قال تعالى:
"ولا تقف ما ليس لك به علم"
"قل إنما حرّم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن... وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون"

إذًا، كيف يجب أن نقترب من النص الإلهي؟
. التمييز بين القراءة التعبدية والقراءة العلمية
الأولى متاحة لكل مؤمن: قراءة من المصحف، طلبًا للثواب والتزكية.

أما الثانية: فهي قراءة الفهم، والتفسير، والتأويل، وهذه لا تُجترَح إلا بعلم راسخ، واطلاع على علوم اللغة، والسياق، وأسباب النزول، والمقاصد، وأدوات النقد النصي.

الصمت علمًا لا جهلًا
“لا أدري” ليست ضعفًا، بل فضيلة.

وقد كان الصحابة والعلماء يتورعون عن تفسير آية دون بينة، فهل نحن أعلم منهم؟!

التفسير لا يعني الاجتزاء
بعض الناس يأخذ لفظة من القرآن ويبني عليها نظرية، أو إسقاطًا سياسيًا أو اجتماعيًا، دون أن ينظر إلى النسق العام للخطاب القرآني.

وهذا من أخطر أنواع الاستعمال المفرط للنصوص، ويؤدي إلى التضليل بدل الهداية.

القرآن كتاب هداية لا مادة جدال
غايته ليست إشباع فضول لغوي أو إثبات تفوق ذهني أو الانتصار في نقاش على فيسبوك.

هو كتاب لإصلاح النفس، وتحرير العقل، وهداية المجتمع، وتثبيت القيم العليا.

وهنا دعوتي لكم
دعونا نتواضع أمام النص، لا نتطاول عليه.
دعونا نقرأه بقلب سليم، وعقل مفتوح، ونية مخلصة.
دعونا نعيد مركزية القرآن في حياتنا، لا كمادة للجدل، بل كمصدر للنور والرحمة والحكمة.

"ذلك الكتاب لا ريب فيه، هدى للمتقين"
فما أكثر الذين يقرؤونه، وما أقل الذين يهتدون به!
عسى أن أكون قد عبّرت عن نفسي، وقلت قولًا سديدًا.

تحياتي وتقديري،

Quote: إلى من يتكلم عن القرآن بغير علم: دعنا نبدأ من هنا… مولانا العزيز، أحييك بداية، مع أنني لم أكن متحمسًا للتفاعل مع بعض منشوراتك السابقة، خاصة تلك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، حيث بدا أنك تخوض في ما لم يتضح لك بعد، وربما انخرطت – بحسن نية – في قافلة من المبالغات التي اجتاحت هذا الحقل، بلا تثبت معرفي أو حفر تأصيلي. لكن لست هنا للمحاسبة، بل للدعوة إلى وقفة عقل وروح، خصوصًا حين نقترب من أقدس خطاب في الوجود: القرآن الكريم.

.في هذه الأحول ، وبكل بساطة، تحدد الخطأ وصوابه،

المنافق قصي بن أبي جهل بن اب لهب الداعشي فتحت ليك بوست منفصل بتفتكر راح اتركك مثلا؟
اتحزم بس..