|
Re: تقرير أممي يؤكد تزويد الإمارات ميليشيات م (Re: Yasir Elsharif)
|
الاخ د ياسر كثيرا او دائما ما تكون مداخلاتك ذات قيمة وهكذا الحال الان ولكن يبدو ان تقرير الخبراء يكشف ضعف البينة ضد الامارات فهاك شك في ان هذه الرحلات تحمل اسلحة او ما يؤجج الحرب وبما ان الشك يفسر في صالح المتهم لهذا وبكل اسف لن يكسب السودان دعوته ضد الامارات لأن الشك سيفسر لمصلحة الامارات
Quote: لكن الأمر الحاسم هو أن خبراء الأمم المتحدة قالوا إنهم لم يتمكنوا من إثبات أن الطائرات كانت تحمل أسلحة لأن “الرحلات الجوية كانت تفتقر إلى أدلة تتعلق بالمحتوى المحدد الذي يتم نقله”.
وقال أربعة من الخبراء الخمسة في الأمم المتحدة إنه على الرغم من أن الرحلات الجوية “تمثل اتجاهاً جديداً مهماً”، فإن ما تمكنوا من اكتشافه “فشل في تلبية المعايير الإثباتية المتعلقة بأدلة نقل الأسلحة”.
على سبيل المثال، على الرغم من أن سكان مدينة نيالا في جنوب دارفور أفادوا “بنشاط طائرات الشحن، وأن المخبرين نسبوا ذلك إلى العمليات اللوجستية لقوات الدعم السريع، إلا أنه لم تكن هناك أدلة أخرى مؤكدة لطبيعة الشحنة المنقولة”.
لذلك، قال الخبراء إنه “من السابق لأوانه الاستنتاج أن هذه الرحلات الجوية كانت جزءًا من شبكة نقل أسلحة”. وأضافوا أيضًا أن ارتباط العديد من الرحلات الجوية وشركات الشحن باللوجستيات العسكرية وانتهاكات الأسلحة السابقة “لا يُقدم دليلًا على عمليات نقل أسلحة حالية” |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تقرير أممي يؤكد تزويد الإمارات ميليشيات م (Re: Yasir Elsharif)
|
الاخ د ياسر كثيرا او دائما ما تكون مداخلاتك ذات قيمة وهكذا الحال الان ولكن يبدو ان تقرير الخبراء يكشف ضعف البينة ضد الامارات فهاك شك في ان هذه الرحلات تحمل اسلحة او ما يؤجج الحرب وبما ان الشك يفسر في صالح المتهم لهذا وبكل اسف لن يكسب السودان دعوته ضد الامارات لأن الشك سيفسر لمصلحة الامارات
Quote: لكن الأمر الحاسم هو أن خبراء الأمم المتحدة قالوا إنهم لم يتمكنوا من إثبات أن الطائرات كانت تحمل أسلحة لأن “الرحلات الجوية كانت تفتقر إلى أدلة تتعلق بالمحتوى المحدد الذي يتم نقله”.
وقال أربعة من الخبراء الخمسة في الأمم المتحدة إنه على الرغم من أن الرحلات الجوية “تمثل اتجاهاً جديداً مهماً”، فإن ما تمكنوا من اكتشافه “فشل في تلبية المعايير الإثباتية المتعلقة بأدلة نقل الأسلحة”.
على سبيل المثال، على الرغم من أن سكان مدينة نيالا في جنوب دارفور أفادوا “بنشاط طائرات الشحن، وأن المخبرين نسبوا ذلك إلى العمليات اللوجستية لقوات الدعم السريع، إلا أنه لم تكن هناك أدلة أخرى مؤكدة لطبيعة الشحنة المنقولة”.
لذلك، قال الخبراء إنه “من السابق لأوانه الاستنتاج أن هذه الرحلات الجوية كانت جزءًا من شبكة نقل أسلحة”. وأضافوا أيضًا أن ارتباط العديد من الرحلات الجوية وشركات الشحن باللوجستيات العسكرية وانتهاكات الأسلحة السابقة “لا يُقدم دليلًا على عمليات نقل أسلحة حالية” |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تقرير أممي يؤكد تزويد الإمارات ميليشيات م (Re: Ali Alkanzi)
|
ضغوط على الإمارات بعد تسريب أممي عن حرب السودان
الغارديان
يتزايد الضغط على دولة الإمارات العربية المتحدة بشأن مشاركتها في مؤتمر حاسم في لندن يهدف إلى وقف الحرب في السودان، وذلك بعد تسريب تقرير سري من الأمم المتحدة يثير تساؤلات جديدة حول دور الإمارات في هذا الصراع المدمر.
تواجه الإمارات اتهامات بتزويد ميليشيات سودانية بالأسلحة سرًا عبر دولة تشاد المجاورة، وهي تهم نفتها الإمارات بشدة مرارًا.
لكن تقريرًا داخليًا – موسومًا بـ”سري للغاية” وحصلت عليه صحيفة الغارديان – كشف عن “رحلات متعددة” من الإمارات لطائرات شحن يُعتقد أنها تعمدت تجنب الرصد أثناء توجهها إلى قواعد في تشاد، حيث يتم رصد عمليات تهريب أسلحة عبر الحدود إلى السودان.
وتضيف هذه المزاعم مزيدًا من التعقيد إلى موقف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الذي وجه دعوة مثيرة للجدل للإمارات إلى جانب 19 دولة أخرى للمشاركة في محادثات السلام بشأن السودان في قصر لانكستر في 15 أبريل، وهو اليوم الذي يصادف الذكرى الثانية لاندلاع الحرب الأهلية التي تسببت بأكبر أزمة إنسانية في العالم، حيث شُرّد أكثر من 12 مليون شخص.
وقال دبلوماسي رفيع مطّلع على التقرير المسرّب (طلب عدم ذكر اسمه): “يتعيّن على المملكة المتحدة أن تشرح كيف تردّ على مجازر الأطفال وعمال الإغاثة، بينما تستضيف الإمارات في مؤتمرها في لندن”.
ويتألف التقرير من 14 صفحة، أُنجز في نوفمبر الماضي، وأُرسل إلى لجنة عقوبات السودان في مجلس الأمن، وأعدّه فريق من خمسة خبراء من الأمم المتحدة وثّقوا “نمطًا ثابتًا” من رحلات الشحن الجوي لطائرات من طراز إليوشن Il-76TD، انطلقت من الإمارات إلى تشاد، وحددوا ثلاثة مسارات برية محتملة لتهريب الأسلحة إلى السودان.
وأفاد التقرير أن الرحلات من الإمارات إلى تشاد كانت منتظمة بدرجة شكّلت “جسرًا جويًا إقليميًا جديدًا”، وأشار إلى أن بعض الطائرات اختفت من الرادار في “مقاطع حاسمة” من رحلاتها، ما أثار شبهات حول “عمليات سرية محتملة”.
لكن الخبراء أكدوا أنهم لم يتمكنوا من تحديد محتوى الشحنات، ولا توجد أدلة على أن الطائرات كانت تنقل أسلحة.
المثير أن هذه النتائج لم تُذكر في التقرير النهائي لفريق خبراء الأمم المتحدة حول السودان، المتوقع نشره خلال أيام، ولم يُذكر اسم الإمارات في التقرير النهائي الذي يتكون من 39 صفحة إلا في سياق المشاركة في محادثات السلام.
وتأتي الأسئلة حول الدور الإماراتي المحتمل في دعم قوات الدعم السريع بعد نهاية أسبوع دامٍ شهد مقتل أكثر من 200 مدني على يد قوات الدعم السريع في هجمات ضد مجموعات عرقية نازحة، وفي محيط مدينة الفاشر، آخر مدينة كبرى لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني في إقليم دارفور.
وقال الدبلوماسي: “سيكون أمرًا مخزيًا إذا لم يخرج المؤتمر بأي تدابير ملموسة لحماية المدنيين في ظل استمرار الإبادة الجماعية”.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت رسميًا في يناير أن قوات الدعم السريع ارتكبت جرائم إبادة جماعية في السودان.
بدورها، تؤكد الإمارات أنها ملتزمة بجلب “السلام الدائم” إلى السودان.
وفي تحديثهم في نوفمبر، رصد خبراء الأمم المتحدة 24 رحلة لطائرات إليوشن Il-76TD هبطت في مطار أمجرس في تشاد، بالتزامن مع تصعيد القتال في الفاشر، خاصة مع “تصاعد نشاط الطائرات المسيّرة من قبل قوات الدعم السريع لأغراض القتال والاستخبارات”، ما وصفه الخبراء بأنه “مرحلة تكنولوجية جديدة” في الصراع.
كما رُبطت بعض الرحلات بشركات طيران لها صلة سابقة بنقل أسلحة وعمليات عسكرية، وأشار الخبراء إلى أن اثنتين من هذه الشركات كانت قد وُضعت سابقًا في قوائم منتهكي الحظر.
وشمل التقرير أيضًا تحقيقًا في “رحلات منتظمة” من مطاري رأس الخيمة والعين في الإمارات إلى تشاد، واختفاء هذه الرحلات من الرادارات في لحظات حرجة.
في إحدى الحالات، غادرت طائرة مطار رأس الخيمة واختفت أثناء الطيران، ثم ظهرت لاحقًا في نجامينا عاصمة تشاد قبل أن تعود إلى أبو ظبي.
رغم ذلك، أشار الخبراء إلى أنه لا يمكن الجزم بنقل هذه الطائرات لأسلحة، إذ “لم تكن هناك أدلة كافية على طبيعة الحمولة المنقولة”.
أربعة من أصل خمسة خبراء قالوا إن الرحلات تشكّل “اتجاهًا جديدًا مهمًا”، لكن ما تم اكتشافه “لم يرقَ إلى المعايير الأدلة المطلوبة لإثبات عمليات نقل أسلحة”.
فعلى سبيل المثال، أفاد سكان مدينة نيالا في جنوب دارفور عن “نشاط طائرات شحن”، وربطوا ذلك بدعم لوجستي لقوات الدعم السريع، لكن لم تتوفر أدلة إضافية لتأكيد طبيعة هذه الشحنات.
لذلك، قال الخبراء إن “الاستنتاج بأن هذه الرحلات جزء من شبكة تهريب أسلحة لا يزال سابقًا لأوانه”، مضيفين أن الصلات السابقة بين بعض مشغلي الطائرات والانتهاكات العسكرية “لا تثبت ضلوعهم الحالي في نقل السلاح”.
#جلف_بوست
تحياتي دكتور
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تقرير أممي يؤكد تزويد الإمارات ميليشيات م (Re: عمر التاج)
|
دكتور ياسر عايز يثبت أن الأمارات واراء الحرب بأي وسيلة .. كسر رقبة كدى بس!!
Quote: كن الخبراء أضافوا أنهم لم يتمكنوا من تحديد ما كانت تحمله الطائرات أو العثور على أي دليل على أن الطائرات كانت تنقل أسلحة. |
هم يقولوا لم يعثروا علي أي دليل ..
والمفارقة: دكتور ياسر يكتب في عنوان بوسته: "تقرير أممى يؤكد ...">
---------------------------------- علي وشك نرمى طوبة دكتور ياسر .. والله صحى!
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: تقرير أممي يؤكد تزويد الإمارات ميليشيات م (Re: Biraima M Adam)
|
يا بريمة
عنوان البوست "تقرير أممي يؤكد تزويد الإمارات ميليشيات مسلحة في السوان بالأسلحة سراً" منقول بالمسطرة من نفس موقع "إمارات ليكس" التي كتبت داخل نفس الموضوع: "لكن الخبراء أضافوا أنهم لم يتمكنوا من تحديد ما كانت تحمله الطائرات أو العثور على أي دليل على أن الطائرات كانت تنقل أسلحة."
وهذا بالفعل تناقض واضح، ولكن لست أنا مصدر التناقض، بل مصدره هو كاتب الموضوع وناشره في موقع إمارات ليكس.
المهم هو ما قاله إيريك بيورج، أستاذ القانون المُمثّل للسودان أمام المحكمة فيما يلي:
Quote: في يناير/كانون الثاني 2024، أفاد فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المعني بالسودان، والذي تم تعيين أعضائه من قبل تشكيلة مجلس الأمن التي ضمت الإمارات العربية المتحدة نفسها، أن طريق الإمداد الرئيسي لقوات الدعم السريع بالأسلحة يمر عبر شرق تشاد، التي تحد غرب دارفور. |
Quote: قيّمت اللجنة مزاعم حول “تناوب كثيف لطائرات الشحن القادمة من مطار أبوظبي الدولي إلى مطار أم جرس شرق تشاد… لنقل أسلحة وذخائر ومعدات طبية لقوات الدعم السريع”، بالإضافة إلى نفي الإمارات العربية المتحدة وتأكيدها أن طائرات الشحن الخاصة بها كانت لأغراض إنسانية بحتة. وخلصت اللجنة إلى أن المزاعم ضد الإمارات “جديرة بالثقة”:
وفقًا للمعلومات التي جمعتها اللجنة من مصادر في تشاد ودارفور، كانت هذه الادعاءات موثوقة. وأفادت عدة مصادر في شرق تشاد ودارفور، بما في ذلك قادة محليون وقيادات إدارية وجماعات مسلحة ناشطة في تلك المناطق، للجنة بأنه، عدة مرات أسبوعيًا، كانت تُفرّغ شحنات الأسلحة والذخيرة من طائرات الشحن الواصلة إلى مطار أم جرس، ثم تُحمّل على شاحنات. |
Quote: علاوة على ذلك، ساعدت الإمارات العربية المتحدة وساندت قوات الدعم السريع في تجنيد مرتزقة لدعم الهجوم على الفاشر. في ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤، شاركت قوة عسكرية مشتركة في عملية بالقرب من حدود شمال دارفور مع ليبيا. بعد تبادل إطلاق نار، تمكنت البعثة من جمع جوازات سفر بعض المرتزقة الأجانب. من بينهم مواطنون كولومبيون احتوت جوازات سفرهم على تأشيرات دخول من الإمارات العربية المتحدة من الشهر السابق.
وكما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، فإن المرتزقة الكولومبيين “تم توظيفهم … من قبل شركة مقرها أبوظبي تُدعى مجموعة الخدمات الأمنية العالمية”، والتي “قدمت نفسها على أنها تعمل نيابة عن الحكومة الإماراتية”. وقدّر مسؤولون من شمال إفريقيا قابلتهم صحيفة وول ستريت جورنال عدد المرتزقة الكولومبيين الذين أُرسلوا إلى السودان بحوالي ١٦٠؛ بينما قدر تحقيق كولومبي مفصل عددهم بـ ٣٠٠. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|