سري جدًا.. خلال ساعات مصر تُطلق تحالف شرس..يد القاهرة الطولى تعبر للسودان!! #خمسينة_اقتصاد

09:41 AM March, 30 2025

سودانيز اون لاين
Hassan Farah-جمهورية استونيا
مكتبتى
رابط مختصر

سري جدًا.. خلال ساعات مصر تُطلق تحالف شرس..يد القاهرة الطولى تعبر للسودان!! #خمسينة_اقتصاد

النهب المصري السريع
حملة محمد علي باشا التانية
اعادة الاعمار مقابل
الدهب و الاراضي و المياه والصمغ و الثروة الحيوانية .....الخ

تحياتي حسن وكل عام وانت بخير ،
خليني تكون صريح معاك ، وان شاء بس بشاشا مايمر من هنا،
نعم مصر الرسمية والشعبية عينها على مواردنا واراضينا ولكن يمهما اكثر أمننا الوطني
مصر عشان تستفيد من خيراتنا تحتاج يكون عندنا استقرار وتنمية
وتحتاج لنا كحليف قبل ان تكون لها حديقة خلفية وبقرة حلوب
ومصر في سبيل استقرار بلدنا واستقلالنا مستعدة تضحي ببعض حلفاءها في المنطقة
مستعدة تكسر تعليمات الامارات والسعودية لكن بدهاء وخبيث
ومستعدة تقيف مع الد اعدائهم " الاخوان " عشان يحكموا السودان ويوفروا الاستقرار
ونحن كشعب مجبرين تقبل الواقع ده .. لانه العالم المحيط بنا لايرحم
وربنا ابتلانا بجيران من حولنا لا هم لهم سوى دمارنا وتقسيمنا
والكلام ده مخطط له بشده من مجمتمع الغرب واسرائيل..
الان اسرائيل متحكمة في تشاد واثيوبيا واوغندا وكينيا وجنوب السودان وليبيا الغربية
ولا هم لها الا اضعافنا وافقارنا وتجويعنا وتدمير بنيتنا وجبشنا وشعبنا
وكل جيرانا وجيرانهم مستعدين يقوموا بالواجبات دي - خوفا وطمعا-
وماصدقوا تجيهم الفرصة جاهزة في تمرد حميدتي في الخرطوم
وطوالي قلبوا لما كشعب وحكومة ظهر المجن وكشفوا لنا عن وجههم الحقيقي ..
الا مصر، فهي ان كانت لها اهدافها الخاصة الاستراتيجية فهي على الأقل لا تتقاطع كليا معنا
فهم لا يرضون بسيولة أمنية جنوبهم، ولا يقبلون بتدخل اجنبي في الخرطوم
ولن يسمحوا بدولة افريقية مثل تشاد او اثيوبيا او اوغندا تتحكم في منابع النيل ومقرن النيلين
اطماع مصر ممكن نقاومها بشوية ندية ومصالح متبادلة، يمكن ربنا يجيب لنا رئيس حكيم يقدر يستفيد من توجهاتهم دي،
وممكن وضعنا الديمقراطي يتحسن وياتي من صلب السودان رجل لا هو كوز، ولا هو قحاتي، ولا هو جياشي
يعيد الأمور لنصابها ..
وما اتى الله بعمر بن عبد العزيز الا في دولة ظلم بعد خلفاء جور .

اقتباس
ولكن يمهما اكثر أمننا الوطني
مصر عشان تستفيد من خيراتنا تحتاج يكون عندنا استقرار وتنمية
دددددددددددددد++++++++++++++++++++
كل عام وانتم بخير ياعمر
فى نظرى مصر قطع شك لا تتمنى للسودان اى تنمية
اى تنمية تعنى ان يستغل السودانيون مواردهم بتصنيعها محليا ثم تصديرها للخارج والمصريون يريدونها غير مصنعة يشتروها بالعملة السودانية ثم يقومون بتصنيعها فى بلدهم ويصدرونها كسلعة وانتاج مصرى

بعدين ياعمر هل وقفت مصر فعلا مع اخوان السودان ؟ هههه متى كان ذلك؟
انت نسيت احتلال مصر لحلايب وشلاتين؟مصر يا عمر طول تاريخها كانت تعمل على استعباد السودايين ونهب خيرات بلدهم وانتوا الجعليين لديكم تجربة مرة معهم نسيت اظنك
طول تاريخها اعنى منذ عهد الدول النوبية قبل ميلاد المسيح الي يومنا هذا

Quote: المصريون يريدونها غير مصنعة يشتروها بالعملة السودانية ثم يقومون بتصنيعها فى بلدهم ويصدرونها كسلعة وانتاج مصرى

في الحالة دي المشكلة فينا ما فيهم يادكتور، من الذي يسمح لهم يشتروا بالعملة السوداني؟
مشكلتنا بقت أزمة ضمير وكل واحد من ساستنا عايز يكاوش قبل ما يمشي

Quote: نعم مصر الرسمية والشعبية عينها على مواردنا واراضينا ولكن يمهما اكثر أمننا الوطني مصر عشان تستفيد من خيراتنا تحتاج يكون عندنا استقرار وتنمية وتحتاج لنا كحليف قبل ان تكون لها حديقة خلفية وبقرة حلوب ومصر في سبيل استقرار بلدنا واستقلالنا مستعدة تضحي ببعض حلفاءها في المنطقة مستعدة تكسر تعليمات الامارات والسعودية لكن بدهاء وخبيث ومستعدة تقيف مع الد اعدائهم " الاخوان " عشان يحكموا السودان ويوفروا الاستقرار

يا أخي، دعني أوضح لك بجلاء أن مصر هي المشكلة الحقيقية للسودان، وهي العائق الأكبر أمام أي استقرار وتنمية في البلاد. الحقائق المتوفرة كافية لإدراك هذه الحقيقة المؤسفة. فمصر لا ترغب في استقرار السودان مطلقًا، والدليل هو أن السودان، منذ استقلاله عام 1956 وحتى قبل اندلاع الحرب الأخيرة، كان على الأقل مستقرًا في المركز، بينما كانت النزاعات التي تُغذيها مصر تدور في الأطراف فقط. ومع ذلك، لم تتوقف مصر عن نهب موارد السودان بشكل ممنهج. فهل يعقل أن تنتظر مصر حتى يستقر السودان لكي تبدأ في نهب موارده؟! الحقيقة أن مصر تعلم جيدًا أن استقرار السودان يعني تهديدًا لمصالحها الاقتصادية والسياسية، لأن السودان المستقر سيوقف عمليات النهب، وسيصبح منافسًا اقتصاديًا لمصر، وهذا ما تخشاه مصر ولا تريده بأي حال.

مصر لم تنظر يومًا إلى السودان كشريك حقيقي، بل تعاملت معه دائمًا كـ حديقة خلفية وبقرة حلوب، وليس كدولة مستقلة ذات سيادة. ولهذا السبب، دعمت دائمًا الحكومات الضعيفة والفاسدة في السودان، مثل نظام البشير الذي تسبب في تفكيك الدولة وإضعافها، لأنها كانت تدرك أن بقاء السودان ضعيفًا يصب في مصلحتها الاستراتيجية. لو أن السودان استقر وأصبح لديه حكومة وطنية قوية، فإن حالة التبعية ستنتهي، وستبدأ البلاد في استغلال مواردها لصالح شعبها، وهذا ما تخشاه مصر، لأن استقرار السودان يعني فقدانها السيطرة على موارده الاستراتيجية.

مصر أيضًا تلعب دورًا خطيرًا في تغذية الحروب والنزاعات الداخلية في السودان، حيث دعمت الأنظمة الاستبدادية التي أضعفت البلاد وأغرقتها في حروب داخلية، وواصلت استغلال الحرب الأخيرة بين الجيش وقوات الدعم السريع لضمان استمرار الفوضى، لأن استمرار الحرب يعني أن السودان سيظل ضعيفًا وسهلًا للتحكم. مصر لم تكتفِ بذلك، بل دعمت بشكل مباشر حركات التمرد في الجنوب، ودارفور، والنيل الأزرق، وفتحت مكاتب للحركة الشعبية وباقي حركات التمرد في القاهرة، لأنها تعلم أن استمرار هذه النزاعات يضمن إضعاف السودان، وبالتالي استمراره كدولة تابعة تخدم مصالحها.

لكن أخطر مراحل النهب التي مارستها مصر على السودان كانت خلال هذه الحرب الأخيرة، عندما كان السودان في حالة انهيار تام، بلا حكومة فعلية، وحتى حكومة الأمر الواقع نزحت من الخرطوم إلى بورتسودان. هذه الفترة كانت “الفرصة الذهبية” لمصر لممارسة أكبر عمليات النهب والتدمير. استغلت مصر الوضع تمامًا، فتم نهب الموارد بشكل علني وغير مسبوق، وتدمير المصانع التحويلية التي كان يمكن أن تحقق للسودان استقلالًا اقتصاديًا. لم يقتصر الأمر على ذلك، بل دُمرت البنية التحتية من جسور وطرق استراتيجية، وتم قصف المستشفيات، والمدارس، والجامعات، في مشهد يُشير إلى نية واضحة لتعطيل السودان لسنوات طويلة قادمة. الأدهى والأمرّ أن مصر كانت متورطة أيضًا في تدمير السيارات والطائرات، وشاهد الجميع كيف كانت الشركات المصرية تتهافت على السيارات الخردة، التي هي في الأصل دُمرت عمدًا لتُنهب بعد ذلك! هذا الخراب الممنهج لم يكن مجرد آثار حرب، بل كان تخطيطًا مدروسًا لإبقاء السودان في حالة شلل دائم، حتى لا يتمكن من النهوض مجددًا.

أما من يعتقد أن مصر قد تضحي بحلفائها مثل الإمارات والسعودية من أجل مصلحة السودان، فهو واهم تمامًا. مصر لا تضحي بحلفائها إلا إذا كان ذلك يخدم مصالحها فقط، فهي تتبع سياسة الخداع والدهاء في علاقاتها الإقليمية، وتدير مصالحها بحنكة بحيث تضمن أن تظل هي الرابح الأكبر في أي معادلة. حتى عندما كانت مصلحتها تقتضي دعم الإخوان المسلمين في السودان، لم تتردد في ذلك، وحين تغيرت الظروف، تخلت عنهم دون تردد. هذا يؤكد أن مصر لا تهتم باستقرار السودان، بل تهتم فقط بتحقيق أهدافها الاستراتيجية بأي وسيلة.

أما من يعتقد أن مصر ترفض التدخل الأجنبي في السودان، فهو يغفل الحقيقة. مصر نفسها متورطة في التدخل في شؤون السودان منذ عقود، سواء بشكل مباشر عبر احتلال أراضٍ سودانية، أو من خلال دعم وكلاء إقليميين. مصر ترفض التدخل الأجنبي فقط إذا كان يهدد مصالحها، لكنها لن تتردد في دعم أي قوة أجنبية إذا كان ذلك يحقق لها أهدافها. والأخطر من ذلك أن مصر تتبع سياسة إضعاف السودان لحماية أمنها القومي، فهي تؤمن أن أمنها يبدأ من الخرطوم، ولذلك تعمل على إبقاء السودان ضعيفًا حتى لا يصبح تهديدًا لها في المستقبل. وحتى فيما يتعلق بمسألة المياه، فإن مصر تدرك أن استقرار السودان سيعني تحكم السودان في موارده المائية، وهذا ما سيؤثر على نصيب مصر من مياه النيل، ولذلك تسعى لإبقاء السودان في حالة ضعف دائم لضمان استمرار سيطرتها على الملف المائي.

الحقيقة التي لا تقبل الجدل هي أن مصر، بين كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، هي العدو الأول للسودان، ولم تكن يومًا راغبة في استقرار وأمن السودان، ولن تكون كذلك أبدًا. ما يحدث الآن هو امتداد لسياسة مصرية طويلة الأمد تهدف إلى إضعاف السودان وتحويله إلى تابع يخدم مصالحها. من يعتقد أن مصر تنتظر استقرار السودان لتستفيد من خيراته واهم تمامًا، فمصر لا تريد شريكًا قويًا في الجنوب، بل تريد تابعًا ضعيفًا يسهل التحكم فيه.

Quote: ونحن كشعب مجبرين تقبل الواقع ده .. لانه العالم المحيط بنا لايرحم وربنا ابتلانا بجيران من حولنا لا هم لهم سوى دمارنا وتقسيمنا والكلام ده مخطط له بشده من مجمتمع الغرب واسرائيل.. الان اسرائيل متحكمة في تشاد واثيوبيا واوغندا وكينيا وجنوب السودان وليبيا الغربية ولا هم لها الا اضعافنا وافقارنا وتجويعنا وتدمير بنيتنا وجبشنا وشعبنا وكل جيرانا وجيرانهم مستعدين يقوموا بالواجبات دي - خوفا وطمعا- وماصدقوا تجيهم الفرصة جاهزة في تمرد حميدتي في الخرطوم وطوالي قلبوا لما كشعب وحكومة ظهر المجن وكشفوا لنا عن وجههم الحقيقي .. الا مصر، فهي ان كانت لها اهدافها الخاصة الاستراتيجية فهي على الأقل لا تتقاطع كليا معنا

دعني أخاطبك بواقعية ووضوح، لأن الحقائق لا تُحجب بغربال الشعارات. أنت تتحدث عن دول الجوار وكأنها الخطر الأكبر على السودان، بينما تتجاهل الحقيقة الماثلة أمامك: مصر هي العدو الحقيقي للسودان، وهي التي مارست ولا تزال تمارس أبشع أشكال النهب والتآمر على البلاد.
دعنا نبدأ من الأساس، هل هذه الدول التي تزعم أنها تسعى لتدمير السودان ولإحتلال أراضيه؟ الإجابة هي لا. فمن الذي إحتل حلفا وغمر كل تراثها الحضارى، ومن الذى يحتل مثلث حلايب وشلاتين وأبو رماد ؟ ومن الذي يفرض سيطرته العسكرية على أراضٍ سودانية دون وجه حق؟ إنها مصر، وليس تشاد ولا أوغندا ولا إفريقيا الوسطى. هل هذه الدول التي تهاجمها سرقت ونهبت موارد السودان؟ هل رأيت شركات إثيوبية أو تشادية تأتي إلى السودان لنهب الذهب، والزراعة، والماشية، وتُحملها إلى أراضيها؟ هل رأيت سيارات خردة سودانية مدمرة تُباع بالأطنان في أسواق نيروبي أو كمبالا أو أديس أبابا؟ لا، لم تفعل هذه الدول ذلك، بينما مصر فعلت وما زالت تفعل! الشركات المصرية تتسابق لشراء السيارات والمعدات الخردة من هياكل المصانع التي دمرتها مصر عمدًا في الحرب، ونهبت المصانع التحويلية، وتوغلت في المشاريع الزراعية السودانية لتحولها إلى ملكية مصرية خالصة(مشروع الجزيرة).
هل هذه الدول أضعفت السودان وقسمته؟ هل شجعت هذه الدول على خلق حروب أهلية وصراعات داخلية تغذيها بالمال والسلاح؟ لا، لم تفعل ذلك. بينما مصر هي من دعمت نظام عبود، النميرى، والبشير لإضعاف السودان، وساعدت في استمرار النزاعات، وأضعفت الدولة السودانية عمدًا حتى تظل تابعة لمصر سياسيًا واقتصاديًا. أما عن إسرائيل، التي ذكرتها باعتبارها “العدو المتحكم”، دعني أصحح لك مفاهيمك: إسرائيل، رغم علاقتها المتنامية مع بعض دول المنطقة ومصر تحديدا، لم تحتل أراضي السودان، ولم تسرق موارده، ولم تسعَ لإضعافه كما تفعل مصر. بل إن إسرائيل، رغم تاريخها المعقد، لم تستخدم السودان كأداة لضمان أمنها القومي أو كمصدر للثروة والموارد بل إسرائيل تتعامل مع السودان وغيره من دول المنطقة بالطرق المشروعة، مقارنة بما تتعامل مصر مع تلك الدول.
الحقيقة التي يجب أن تُدركها هي أن مصر وحدها هي التي تمثل التهديد الوجودي الحقيقي للسودان. فهي التي احتلت أراضيها بالقوة، ولا تزال ترفض الانسحاب. وهي التي نهبت مواردها وسرقت ثرواتها، وتستخدم السودان كمصدر دائم لتأمين حاجتها من الغذاء والموارد. كما أنها أضعفت الحكومات، ودعمت الأنظمة الفاسدة لإبقاء السودان في حالة تبعية دائمة. والأسوأ من ذلك أنها استغلت الحرب الأخيرة لنهب كل ما تبقى من السودان، ولم تترك شيئًا إلا وأخذته. أما عن “تمرد حميدتي” الذي تشير إليه، فدعني أذكّرك أن مصر كانت أول من دعّم حميدتى عندما كانت حركات التمرد تحارب الجيش وذلك ليس حبًا في السودان، واليوم تحارب حميدتى فى هذة الحرب ايضا ليس حباً فى السودان! بل لأن مصر رأت أن استمرار الفوضى في السودان يخدم مصالحها. مصر كانت تعرف أن انهيار السودان سيجعلها المتحكم الأوحد في الشأن السوداني، وهذا ما حدث بالفعل.
أما عن ادعائك أن “مصر لا تتقاطع استراتيجياتها معنا كليًا”، فهذا محض وهم. مصر تتقاطع معنا تمامًا، ولكن في الاتجاه المعاكس لمصالح السودان. فهي تريد السودان ضعيفًا، حتى لا يصبح منافسًا لها. وتريد السودان ممزقًا، حتى تظل تتحكم في قراراته السياسية. كما تريد موارد السودان تحت يدها، حتى تضمن استمرار رفاهية شعبها على حساب شعبنا.
الحقيقة التي يجب أن تواجهها هي أن مصر هي العدو الوحيد الذي يتربص بالسودان، ويمارس ضده كل أشكال الاحتلال والنهب والاستغلال.يجب أن لا تشوه الحقائق، ولا تجعل مصر تبدو كأنها الحليف، وهي التي لم تتردد في طعن السودان في ظهره كلما سنحت لها الفرصة..!

اقتباس
الحقيقة التي لا تقبل الجدل هي أن مصر، بين كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، هي العدو الأول للسودان، ولم تكن يومًا راغبة في استقرار وأمن السودان، ولن تكون كذلك أبدًاز ما يحدث الآن هو امتداد لسياسة مصرية طويلة الأمد تهدف إلى إضعاف السودان وتحويله إلى تابع يخدم مصالحهاز من يعتقد أن مصر تنتظر استقرار السودان لتستفيد من خيراته واهم تمامًا، فمصر لا تريد شريكًا قويًا في الجنوب، بل تريد تابعًا ضعيفًا يسهل التحكم فيهز
دد++++++++++++++++++++++++++++
شكرا الاخ محمد ادم..... هذه هى الحقيقة المرة التى ينكرها بعض السودانيين العملاء لمصر

Why Egypt not china؟

أحييك يا محمد آدم
بمثل هذا الوعي سنهزم كل مشاريع المستعمرة الأمبريالية مصر
بما في ذلك حلفهم غير المقدس مع الكيزان

Quote: عشان كده مشروع جنجويد مرتزقة امارات ولي قحت2 مرتزقة حفتر والسراج ولي جنرلات البقط والشركة القابضة المصرية ما يلزمنا تلزمنا على مستوى السودان الحركة الشعبية منصور،خالد الجعلي دستور 2005 والمحكمة الدستورية ومبادرة نافع عقار 2011 وكل ما اتفرمل من البشير والمؤتمر الوطني مع الجنوب القديم والجديد من ذلك التاريخ حتى الان ما تلزمنا قحت ولا حمدوك اطلاقا وتروس الشمال بس يصبوها في مدن الاقليم براهم ويرجعو الحكم الاقليمي قبل 1989 بالمرجعيات الفوق دي وبالمشورة الشعبية اسقاط الولايتين الغبيتين بزواحفا وتعيين حاكم اقليم نظيف حكومة اقليم نظيفة برلمان اقليم نظيف مجالس محلية وريفية خدمية ادارة اهلية بالجنسية الخضراء،والمادة 7 من قانون 1957 البتعرف السودانيين ومراجعة الرقم الوطني في،كل الاقليم والتعامل بكل احترام مع الاجانب والوافدين في الاقليم وتصحيح اوضاعم تتحرك القوى المدنية في الاقليم في هذا الاتجاه والختمية والطرق الصوفية والمغتربين وكل ابناء،الاقليم على هذا الصعيد ونجيب الصين فقط لاعادة اعمار الاقليم باسس جديدة الذهب مقابل التنمية ونعمر حلفا اولا ونجعلا متاحة لل4 مليون سوداني مشرد في مصر ونجعل الدامر العاصمة الادارية ودنقلا العاصمة التجارية هل في قحاتي ولي،جنجويدي دعامي مرتزق غبي ولى فلولي معفن منتهي،الصلاحية عنده مشروع زي ده او عنده مخ ذاتو شغال عشان يتفاوضو معاه الكوشيين الاذكياء زينا ما عايزين في الاقليم لا دعامة لا فلول

Sudan need new uprising
6/April/2025