قال ان الفريق ياسر العطا ووفقا لمصادر موثوقة تعرض لاصابة خطيرة قد تفقده الحياة اثر استهدافه بهجوم مجموعة مسيرات اليوم داخل مقره بالكلية الحربية ..
انتهى الخبر الكاذب الذي استرق بشرى الكذاب خبره من المليشيا وزاده ألف مرة من عنده الفريق ياسر العطا ليس بعزيز على ربه لو استشهد وسبق ان كذبوا في حقه عندما قالوا اصيب في وادي سيدنا وتم ابتعاثه للعلاج في الهند وهو في حالة غيبوبة وطلع الخبر فشنك .. الفريق الركن المرعب ياسر العطا سليما معافى، ولقد تفقد مع البرهان متحرك جبل اولياء هذا الصباح
عشنا وشفنا اللصوص الاوباش يأتي من يدعو الله أن يحفظهم!!! جرأة على الله عجيبة
Post: #11 Title: Re: المليشي الكذاب مجاهد بشرى، الليلة جابا كب Author: عمر التاج Date: 03-26-2025, 10:39 AM Parent: #10
توضيح رسمي من مكتب الفريق ياسر العطا أكد مدير مكتب الفريق ياسر العطا، في تصريح خاص، أن ما يُنشر حول تعرضه لإصابة عارٍ تمامًا عن الصحة، مشددًا على أن الفريق يواصل مهامه كالمعتاد، وأن السودان بخير بإذن الله.
وتأكد بشكل قاطع أن الأنباء المتداولة حول إصابة الفريق أول ياسر العطا لا أساس لها من الصحة، وهي مجرد إشاعة أطلقها المدعو “مجاهد بشري”، أحد أبواق مليشيا الجنجويد، في محاولة لرفع معنويات المليشيا المنهارة.
حرب الشائعات ومحاولات التشويش يأتي هذا النفي في ظل انتشار واسع للشائعات التي تستهدف القيادات العسكرية والأمنية في السودان، في محاولة لإضعاف الروح المعنوية وزعزعة الاستقرار، وهو ما يتطلب تحري الدقة قبل تداول أي أخبار غير موثوقة.
Post: #12 Title: Re: المليشي الكذاب مجاهد بشرى، الليلة جابا كب Author: عمر التاج Date: 03-26-2025, 10:45 AM Parent: #11
وافر الشكر لكل المتداخلين في البوست .. الجدير بالذكر ان مجاهد بشرى كتب بوستا من قبل عن دمار بورتسودان حذر فيه المواطنين هناك وطلب منهم الخروج منها قبل وقوع الكارثة مرت الشهور والأيام واتضح كذبه وانفضح هدفه. كتب المليشي مجاهد بشرى في فبراير ٢٠٢٤:
Quote: أقول بكل ثقة، بأن الحرب قد وصلت إلى هذه الولايات الحدودية، و اشتعالها بغتة هو مجرد تحصيل حاصل.. لن يستطيع الجيش، و لا كل مليشياته، و لا حتى إريتريا الوقوف في وجه الإعصار القادم، وهذا الكلام لا نصرّح به تهديداً، بل لأننا على اطلاع بمعلومات وتفاصيل ما سيجري في قادم الأيام، والذي لا نملك الا تحذير المواطنين من تبعاته، دون ان نضع له سقفاً زمنيا محددا، ولكنه بات في حكم الأمر المقضي.
و رسالتي للمطمئنين بوجود الجيش في الولايات الشرقية، اسألوا أهل الخرطوم ، و الجزيرة و كل دارفور و سنار عن فجيعتهم عندما استيقظوا ووجدوا الجيش قد لاذ بالفرار.
لن أملّ من ترديد تحذيري لكل السودانيين في الولايات الشرقية بضرورة الخروج منها منذ الآن، فما حدث طوال الـ 594 يوماً او الـعام و 7 أشهر و 14 يوماً الماضية شيئاً ، وما سيحدث سيكون شيء آخر أدعو الله لعدم وقوعه. والعاقل من استجاب للمنادي الذي يقول : "إني أرى شجراً يسير"
