سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر العطا

سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر العطا


03-24-2025, 04:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1742831950&rn=0


Post: #1
Title: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر العطا
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2025, 04:59 PM

04:59 PM March, 24 2025

سودانيز اون لاين
اسماعيل عبد الله محمد-
مكتبتى
رابط مختصر



غباء أعدائي نعمة.

اللهم من علينا بالمزيد من ديوك العدة والهطلات و(الكلجات).

إنّه خاسر العصا.

Post: #2
Title: Re: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر
Author: السر عبدالله
Date: 03-24-2025, 05:42 PM
Parent: #1

مش أفضل تتخذوا دويلة تشاد مقرا لحكومتكم المزعومة بدلا من تعيين سفيركم هناك..
.اما ان للجنجويد و مرتزقة دول غرب افريقيا ان يتخلو عن احلام اليقظة والا يصدقوا خداع القحاطة ...
فإن هؤلاء القحاطة أهدافهم مصالح شخصية ضيقة وسوف يتخلوا عنكم عند أول ملف اذا لم يجدوا
عندكم المناصب السيادية وغير السيادية في الحكومة السرابية المزعومة ..حتى ولو على الورق ..

Post: #3
Title: Re: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر
Author: وليد زمبركس
Date: 03-24-2025, 10:22 PM
Parent: #1

تحياتي اسماعيل عبد اللهبعيدا عن الحديث بخصوص حكومة السلام و لكن بصراحة تصريحات ياسر العطا تصرف غير مسؤول و يدل علي ان ادارة الدولة السودانية صارت خارج السيطرة و كل شخص يفعل او يقول ما يريد.لطالما كررت الحكومة السودانية اتهاماتها المتعددة لدولة الامارات بضلوعها في حرب السودان و قد كان للفريق ياسر العطا النصيب الاكبر في تلك الاتهامات اذ صار يتصرف كناشط سياسي يقدم التصريح تلو الآخر دون أدني انضباط سواء اكان ذلك الانضباط عسكري او حتي انضباط طبيعي لرجل في سنه ، فكثير من الناشطين السودانيين قد ضايقهم سلوك دولة الامارات و لكن اغلبهم لا يمكن ان يصف شيخ دولة الامارات بشيطان العرب فذلك وصف لا يشبه رجال الدولة أو الدستوريين و المسؤولين الحكوميين و من الانضباط العسكري ان يلزم الفريق ياسر العطا الصمت او يعلق في حدود المسموح به و يترك اي حديث آخر للناطق الرسمي باسم الجيش و الذي تمثل تصريحاته رأي المؤسسة العسكرية بدلا عن ترك التمثيل الرسمي للجيش خاضعا للانفعالات الشخصية و المغاضبة كما يفعل سيادة الفريق.باعتقادي ان ما يقوله الفريق ياسر العطا قد تدفع ثمنه الدولة السودانية كلفة باهظة قد يصل ثمنها الي سقوط الدولة بأكملها في ايادي محمد بن زايد الذي يحاول ردعه الفريق ياسر العطا بالكلام و ذلك ببساطة لأن تصريحاته ضد دولة تشاد و تهديداته لها بأن مطاري أم جرس و ام جمينا انما هما هدفين عسكريين للجيش السوداني - تلك التهديدات التي اتخذتها تشاد مأخذ جد فقامت بطرد طاقم السفارة السودانية بحسب بعض المصادر الاخبارية و الاي ربما دفعت دولة تشاد للدخول في حرب مباشرة مع الدولة السودانية و ذلك بالطبع آخر ما يتمناه الفريق ياسر العطا و من ورائه قيادة الجيش السوداني لأن ذلك ببساطة سيعني ان الامارات يمكنها ان تدخل الحرب بصورة مباشرة و ذلك من خلال دعمها المباشر للجيش التشادي و بدلا ان تقوم الامارات بتهريب بعض المسيرات و السلاح للدعم السريع كما كانت تفعل من قبل - يمكنها في ذلك الحين ان ترسل طائرات لضرب المواقع السودانية باسم الجيش التشادي كما انه سيصير بامكانها ان ترسل اي عدد من المقاتلين من التابعين لها من دول الجوار و سيكون كل ذلك تحت غطاء الجيش التشادي و حرب تشاد ضد السودان لأن الحروب لا تخضع لقوانين خاصة في افريقيا و بذلك ستنتقل الامارات من داعم خجول الي داعم مباشر و فاعل حقيقي في حرب السودان.الغريب في الامر ان الفريق ياسر العطا لم يكتفي بالحديث عن تشاد و الامارات وحدهما بل تحدث ايضا عن جمهورية جنوب السودان و المح الي دول اخري و كأنه يريد ان يدفع كل افريقيا لمحاربة السودان و ذلك التهور غير محسوب النتائج يجعلني اتساءل ماذا يريد الفريق ياسر العطا؟ و لماذا لا يوقفه احدهم من هذه التصريحات التي تجاوزت الاحاديث و ارتفعت الي درجة التهديد بالحرب؟ مما قد يدفع الآخرين لأخذ الخطوة التالية في التصعيد و بالتالي ينقل الامر من الحديث الي الفعل في زمن تقف فيه الدولة السودانية علي حافة الانهيار بينما تضاعف دولة الامارات من مساعيها لاكمال حلقات السيطرة علي الدولة السودانية مهما كلفها ذلك لأنها تعلم جيدا مقدار الدعم الذي تجده من الدول الكبري و التي ان لم تدعم بصورة مباشرة فإنها تكتفي بالصمت مما يعطي الامارات ضوء اخضر لفعل ما تشاء بالسودان.
تصريحات الفريق ياسر العطا و تهديداته للآخرين بالحرب لا يقوم بها حتي الرئيس بوتن او رئيس الصين برغم ما يمتلكانه من قوة عسكرية و اقتصادية ، فما هي القوة التي يرتكز عليها سيادة الفريق ياسر العطا حتي ينثر تهديداته للآخرين هكذا علي الهواء الطلق دونما رقيب او نذير؟

Post: #4
Title: Re: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 03-24-2025, 10:49 PM
Parent: #3

Quote: فما هي القوة التي يرتكز عليها سيادة الفريق ياسر العطا حتي ينثر تهديداته للآخرين هكذا علي الهواء الطلق دونما رقيب او نذير؟

-
أقرع ونزهي

Post: #5
Title: Re: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر
Author: وليد زمبركس
Date: 03-25-2025, 03:04 AM
Parent: #4

سلامات حيدر
أقرع و نزهي دي تكون ما مشكلة لو الأقرع يتنزه بنفسه و لنفسه و لكن أن يتنزه باسم دولة كاملة فذلك ما لا يمكن ان يفهمه الناس.
تصريح الفريق ياسر العطا دا انا انظر اليه علي انه أخطر حدث منذ بداية الحرب و كثيرا ما يستخف الناس بالاحاديث و الافعال التي يرونها صغيرة و لكن ربما فات عليهم ان الأقوال و الافعال التي يستصغرونها فهي لا تأخذ أهميتها منهم و طالما أنها رسائل موجهة للغير فإن أهميتها الحقيقية تكمن في قراءة الآخرين لها و من ثم ردة فعلهم عليها و أنا اكتب لك هذا الرد تذكرت حادثة مشابهة كنت احد أطرافها في فترة الجامعة و كما تعلم فإن نزاعات الطلاب السودانيين مع الحكومة و كيزانها لم تتوقف طوال فترة حكم البشير و ربما حتي الآن و قد كنت ضمن مجموعة من الطلاب فمنا باستفزاز الكيزان بل و إخافتهم و ذلك عندما تجمعنا في الداخلية و كنا نحمل بعض السيخ و العصي كحال الكثير من الطلاب و قد كان ذلك المشهد عاديا اعتاد عليه الكيزان كما اعتاد عليه غيرهم و لكن الذي لم يكن عاديا هو اننا كنا بين الحين و الآخر نلقي بالعصي و السيخ علي البلاط فينزعج الكيزان لصوت ارتطام السيخ بالبلاط و كنا نضحك لذلك من باب سهر الجداد و لا نومو و لكن ما لم نكن نعرفه هو ان تلك الايماءات بالعنف التي كنا نرسلها دونما اكتراث ، كانت تفعل فعل السيف عند الكيزان و في لحظة قاموا ببعض الاتصالات ثم دون اي مقدمات غادروا الداخلية و سط ضحكات النصر المصطنعة من قبلنا ، و لكن ما لم نكن نعرفه او حتي نتوقعه هو ردة فعلهم اذ قاموا بالاتصال بالجهات الأمنية و قدموا رواية مخالفة تماما لما حدث فحواها اننا خططنا لضربهم بل و قتل بعضهم و قبل أن تشرق شمس اليوم القادم كان الكيزان و معهم كوادر أمنية و طلاب من جامعات اخري و مدارس ثانوية و آخرون - جميعهم يحملون عصي و هراوات و سيخ و اسلحة كلاشنكوف و مسدسات و كل ما يمكن ان يلحق الأذي بالطلاب ثم اقتحموا الداخليات و ضربوا الجميع دون فرز و قد كان ذلك درسا قاسيا تعلمناه في انفسنا بدلا ان نتعلم من تجارب الآخرين.

الآن ما فعله الفريق ياسر العطا بتلك التصريحات غير المسؤولة لهو باعتقادي اشبه بما فعلنا نحن اذ ألقينا برسالتنا في بريد الخصم و تركنا له حرية القراءة و التصرف علي ضوء ما قرأ و فهم من رسالتنا تلك و انا لا استبعد ان قامت احدي تلك الدول بتلفيق عملية ارهابية ثم الامساك ببعض السودانيين و إجبارهم علي الإقرار بأن الحكومة السودانية قد خططت و نفذت العملية ثم من بعد ذلك تأتي ردة الفعل اما بالملاحقات الدولية في ظل نظام عالمي لا يتسم بالحياد ، او من خلال التدخل المباشر بحجة التمسك بحق الرد او ما الي ذلك من افعال.

Post: #6
Title: Re: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر
Author: Mohamed Adam
Date: 03-25-2025, 03:09 AM
Parent: #5

Quote: الاثنين 24 مارس 2025
إعلام، صوت الشعب المُغَيّبْ.

بيان توضيحي للرأي العام السوداني: الحقيقة وراء تهديدات ياسر العطا

في الوقت الذي يعاني فيه الشعب السوداني من ويلات حرب طاحنة دمّرت المدن، وشرّدت الملايين، وأدخلت البلاد في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في تاريخها، خرج علينا ياسر العطا للمرة الثالثة بتصريحات متشنجة يهدد فيها دول الجوار، وتحديدًا الإمارات، جنوب السودان وتشاد. تصريحات لا تشبه دولة تسعى للسلام أو تعاني من نزيف داخلي، بل تُشبه عقلية مهووسة بالحرب والانتقام، لا ترى في هذا البلد سوى ساحة لتصفية حساباتها.

لكن هذه التصريحات، في حقيقتها، ليست زلّات لسان أو مواقف فردية، بل تأتي ضمن مخطط محكم تحركه من الخلف الحركة الإسلامية، التي وإن هُزمت سياسيًا وشعبيًا، لم تتوقف يومًا عن السعي للعودة إلى السلطة، حتى ولو على أنقاض الخرطوم وجثث الأبرياء. منذ الأسبوع الأول لهذه الحرب التي كانوا أول من أشعلها، فشلوا في فرض مشروعهم، ولم يجدوا قبولاً من الشعب، فانتقلوا إلى تكتيك أكثر خبثًا: توسيع رقعة الحرب وتحويلها إلى صراع إقليمي، على أمل تعقيد المشهد، وخلط الأوراق، والهرب من المحاسبة.

ولأنهم لم ينجحوا في الانتصار على قوات الدعم السريع ميدانيًا، لجأوا إلى اختراق بعض الدوائر في السلطة والجيش، فاستغلوا ياسر العطا كأداة دعائية، ليطلق تهديداتهم بصوته، ويعبّد الطريق نحو تدويل الحرب. فكلما اتسعت ساحة المعركة، كلما أصبح من السهل التهرب من الأسئلة الصعبة: من بدأ الحرب؟ من سلّح المليشيات؟ من قتل المدنيين؟ ومن سيُحاسب على الجرائم التي ارتُكبت؟

والأخطر من ذلك، أن أحد الأهداف الخفية لتحويل هذه الحرب إلى صراع إقليمي، هو فتح الباب أمام استخدام أسلحة محرّمة دوليًا، تحت غطاء الحرب الشاملة. ولسنا بحاجة إلى تقارير دولية لندرك ذلك. فقد رأى الناس بأعينهم ما جرى في الخرطوم، خاصة في محيط القصر الجمهوري، حين ظهرت المليشيات بزي واقٍ وتعقيم ميداني، بعد معركة انتهت بوجود عشرات الجثث داخل أكياس بلاستيكية. مشهد لا يترك مجالاً للشك في أن شيئًا خطيرًا قد حدث، وربما تم استخدام غازات سامة أو مواد حارقة، وهي جريمة تُوجب التحقيق والمحاكمة لا الصمت.

وما حدث في الخرطوم تكرر في مناطق الجزيرة ودارفور، حيث تحولت القرى إلى مقابر مفتوحة، والجثث ملقاة في الطرقات، في مشهد يعيد إلى الأذهان أبشع فصول الإبادة الجماعية التي ظن الشعب أنه تجاوزها بعد ثورة ديسمبر.

إن ما يجري الآن لم يعد أزمة داخلية فقط، بل مؤامرة كاملة، تهدف إلى إعادة إنتاج النظام القديم بوجوه جديدة، وعبر فوضى مقصودة، تنفذها أدوات بلا ضمير، ولا إحساس بالوطن أو الناس. ولن ينقذ السودان من هذا المستنقع إلا وعي الشعب، ورفضه الانجرار خلف هذه المسرحيات المفضوحة.

المعركة ليست مع الإمارات أو تشاد أو جنوب السودان. المعركة الحقيقية هي مع الذين خربوا البلاد من الداخل، ويريدون أن ينجوا بفعلتهم على حساب دمنا ومستقبلنا.

لهذا فإن مسؤوليتنا، نحن أبناء وبنات هذا الوطن، أن نفضح هذا المخطط، ونسمّي الأمور بأسمائها، ونحمي وعينا الجمعي من التضليل. فالصمت الآن خيانة، والمجاملة جريمة. والمطلوب هو كلمة حق تُقال في وجه الظلم، قبل أن يُصبح الخراب هو الحقيقة الوحيدة في هذا البلد الجريح.

Post: #7
Title: Re: سيكون أول سفير لحكومتنا بتشاد، شكراً ياسر
Author: adil amin
Date: 03-25-2025, 06:04 AM
Parent: #6

الانتخبهم منوو
ناس بوتسودان او نيروبي، او اديس
دي العلة العالة السودان
مبارين ناس ما انتخبهم احد
شغالين لصالح مصر او الامارات
وينعقو باسم الشعب، المشرد
دستور2005 المعتمد في، السودان
قال، السيادة. للشعب، ويعبر، عنها بالانتخابات
مش بالحرب وداعش، والغبرا
والجنرلات ديل افسدتم قوى غير ديمقراطية مبتزلة. متسكعين سفاارت انتهازيين
قحت1 وقحت 2
وضيعو ثورة الشباب والشعب، والبرهان وحميدتي ذاتو
ياسر العطا مش ياهو ذاتو رئيس لجنة البل ...بتاعة وجدي، صالح البعصي وحمدوك
الحاكمية للشعب
اما انتخابات عديييل
او
مشورة شعبية في، الاقاليم الستة والمركز
نقطة. سطر جديد. انتو صلحو الداخل، واعملو دولة ومؤسسات
الخارج ما بقدر يعمل ليك حاجة
وفي مثل يمني، بقول
لو ما انت فاتح خشمك... ما بدخل، الضبان
وقرررط علي، كده
اسماعيل..... ماسورة.