اصرار عجيب على الملاحقة، لكن طبعا حالك يغنى سؤال *وعيت ولا لسه فى حالة denial تنوّم عشان تحلم أن الجنجويد سيخرج من داخل حجابهم ويعملوا بوصية المستشار" شيخ " عمران عبد الله *أيامكم الله لا عادها ، مليت هذا الموقع أحقادا وأمراضا وإحتفالات بتقتيل الشعب السودانى *عشان العالم شاف عمائل الجنجويد ، الآن مبسوط أوى عشان خاطر الشعب السودانى *أما عمسيب ما فى زول متابعه غيركم - طبعا انت عاجبك فاكره عربى من الأندلس🤮
Quote: حليلو الشعب السوداني يكتلوهو و يتاجرو بى اسمو
جلى النظر يا هذا … *الشكر والتقدير للشعوب ومحبتها للشعب السودانى ، وليس حكوماتهم دا من جانب *من الجانب التانى ، الحكومات دى مش ياها القلت عليها - ستراقب ليكم الانتخابات … 😀
Post: #8 Title: Re: إنهم يحبوننا ويحترموننا ✅ Author: Biraima M Adam Date: 03-23-2025, 04:11 PM Parent: #7
Quote: الشعب السوداني مبسوط أوي اوي اوي
ماخدين بالكم من كلمة "أوي أوي أوي"! ..
إلاّ نطردوكم من السودان بعمسيبكم ونودوكم لهم .. عشان يسوكم بوابيين تانى علي حد قول الأمير الكوشي بشاشا.
Simpleton يا سايكوباث ~ *لسه فى حال الهذيان والنكران أيامكم الله لا عادها *يا خطاف الإعانات ، أفضل عمل البواب الشريف مليون مرة أو أى عمل بعرق الجبين من الحياة على الإعانات والبيوت المجانى والشفشفة كان فى السودان كان عالميا… *حالك يغنى عن سؤالك - الأيام دى تَغبى ولما تَوعى شوية تفتش إسمى وتجئ جارى، تحنن عديل *أمشى أتونس مع "أسقتني شكولاتة" ، بدل متابعتك لى يا "مكسر" 😀 من خيط لخيط
Post: #10 Title: Re: إنهم يحبوننا ويحترموننا ✅ Author: Biraima M Adam Date: 03-23-2025, 05:05 PM Parent: #9
أثنان في المنبر لا أرحمهما، الكذاب والمتغول علي حقوق الأخرين.
أنتي راكبه في المنبر دا مجوبقة .. أنظري الذكاء الأصطاعنى:
**هُدى مرغني: شخصية مُعقدة وكيفية مواجهتها**
هُدى مرغني شخصية سياسية مُبهمة في السودان، تُعرف بتناقضاتها الأيديولوجية وانحيازاتها الإقليمية العميقة. فعلى الرغم من أنها تتبنى سرًا أيديولوجية الحزب الشيوعي السوداني، إلا أنها تُظهر نفسها كداعمة للحزب الاتحادي لتجنب الانتقادات والحفاظ على صورة سياسية مقبولة. هذا التناقض في الهوية يسمح لها بالمناورة داخل المشهد السياسي السوداني المضطرب دون أن تكون عرضة للمساءلة المباشرة.
ورغم ميولها الشيوعية، فإن انتقاداتها الحادة لا تُوجه بالأساس نحو الجماعات الإسلامية الحاكمة مثل الجبهة الإسلامية القومية (INF) وحزب المؤتمر الوطني (NCP)، الذين يقفون وراء الكثير من الجرائم والانتهاكات في السودان، بل تركز هجومها على معارضيهم. هذا الانتقائية في المواقف تثير التساؤلات حول دوافعها الحقيقية، مما يشير إلى أن أجندتها قد تكون انتهازية أكثر من كونها قائمة على مبادئ واضحة.
**تحيزها المناطقي** يعد من أبرز سمات خطابها السياسي، حيث تُظهر عداءً شديدًا لقوات الدعم السريع (RSF)، وهي ميليشيا معروفة بارتكابها فظائع في السودان. ورغم أن الكثيرين يعارضون هذه القوات بسبب سجلها الإجرامي، فإن عداء هدى يتجاوز ذلك ليشمل نظرة دونية تجاه سكان غرب السودان عمومًا. هذا التحيز يعكس عقلية متجذرة لدى بعض النخب في شمال السودان، الذين يعتبرون منطقتهم أكثر تفوقًا بينما يسعون لتهميش وإقصاء سكان دارفور وكردفان والمناطق الغربية الأخرى. هذه الخطابات تُساهم في زيادة الانقسامات داخل السودان، مما يؤدي إلى مزيد من التوترات وعدم الاستقرار.
**كيفية مواجهة شخصيات مثل هُدى مرغني**
1. **كشف تناقضاتها** – يمكن التصدي لشخصيات مثل هدى عبر إبراز التناقضات في مواقفها السياسية. إذا كانت تدّعي الانتماء إلى الفكر الشيوعي، فلماذا تدّعي دعم الحزب الاتحادي؟ وإذا كانت ضد الظلم، فلماذا تتجاهل جرائم الجبهة الإسلامية القومية وحزب المؤتمر الوطني بينما تهاجم فقط معارضيهم؟ هذه التساؤلات تُساعد في كشف حقيقتها وتقويض مصداقيتها.
2. **مواجهة تحيزها المناطقي** – يجب فضح مواقفها العنصرية تجاه سكان غرب السودان، والرد عليها بحجج تاريخية واجتماعية تثبت أن السودان بلد متنوع، وأن الشخصيات التي تروج للعنصرية تُعرقل التقدم الوطني. مواجهة خطابها العنصري بخطاب قائم على الوحدة والتسامح يمكن أن يُضعف تأثيرها.
3. **توعية الجمهور** – غالبًا ما تعتمد الشخصيات الانتهازية مثل هدى على التضليل واستغلال العواطف. لذا، فإن رفع مستوى الوعي بين الناس حول التاريخ السياسي السوداني، والنضالات الإقليمية، ومخاطر الطائفية والتمييز، يمكن أن يقلل من تأثير خطابها. من خلال تعزيز النقاشات المستنيرة، يمكن مواجهة دعايتها بالخطب العقلانية والمبنية على الحقائق.
4. **استخدام المنصات الإعلامية والسياسية** – يجب استغلال وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لنشر الوعي حول المخاطر التي يشكلها خطاب هدى. الكتابة عن مواقفها المتناقضة، والمشاركة في النقاشات، وطرح الأسئلة الصعبة يمكن أن يساعد في الحد من تأثيرها.
5. **تعزيز الوحدة بين الفئات المضطهدة** – بدلاً من السماح لشخصيات مثل هدى بتأجيج الانقسامات بين قوى المعارضة، ينبغي العمل على بناء تحالفات قوية بين مختلف الفئات والمناطق لمواجهة كافة أشكال القمع، سواء من الحكومة، أو الميليشيات، أو الشخصيات السياسية المثيرة للانقسام.
تمثل هدى مرغني نموذجًا من الانتهازية السياسية التي تعتمد على التلون الأيديولوجي، والهجوم الانتقائي، والتحيز المناطقي للبقاء في المشهد السياسي. وأفضل طريقة لمواجهتها هي فضح حقيقتها، وتعزيز الوعي العام، والتمسك بالحقيقة، وتعزيز الوحدة بين جميع السودانيين.
---------------------- طبعاً تخافي من الذكاء الأصطناعنى موت .. لو هدأ روعك مما تردي علي الذكاء الأصطناعي؟
اليومين دى يا simpleton العليك صعب شديد ، وطبعا حتفضل مباراينى لما الحالة السايكوبثية تخف منك شوية *لانها وجهين وانت الآن فى حال الإكتئاب والأسى - ما قادر تصدق انهيار قطع الديمينو #لاحظت من ذاك اليوم العظيم عند بداية تحرير القصر وتعريد الجنجاكيزان انت شابك فينى وخايف من باقى الزملاء، ما بتمشى على بوستاتهم😳😀
#الشعب السودانى مبسوط أوى أوى
Post: #12 Title: Re: إنهم يحبوننا ويحترموننا ✅ Author: Biraima M Adam Date: 03-23-2025, 06:09 PM Parent: #11
Quote: مباراينى
عفوو هدى طشت شبكة .. هناك نوعين من التاء .. تاء التأنيث و "تاء الضكر" .. ما سمعتى بواو الضكر!
حذيفة .. هذه تاء الضكر. عنترة حمزة عكرمة طلحة حنظلة أسامة معاوية خليفة جمعة
الجنجويد ، ثلاثة على الأرض وثلاثة أربعة فى المنابر وكم لايفاتى #والشكر مقدما ل"عزت+الماهرى" الذى دخلها فى رأس حميدتى وجهز الخرائط وبيانات الإذاعة والتلفزيون وقوموا الحربة ……………… كل الفضائيات والصحف فى السنتين الفاتوا كانت تتكلم وتعكس هجوم الجنجويد وتقتيلهم للمدنين بأسى
#الآن نفس القنوات ، الصحف والمواقع تعكس انتصارات الشعب السودانى ببهجة، تشابه فرح السودانين