مقتل قائد كتيبة الموت"جماعة كيكل" بهجوم انتحاري بالجريف شرق؟؟

06:34 AM March, 14 2025

سودانيز اون لاين
محمود الدقم-
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: عاجل | مقتل قائد “كتيبة الموت” في هجوم انتحاري شرق كركوك وسط تصاعد التوترات *السودان | المـريديان تايمز* مصرع يوسف بشير، قائد “كتيبة الموت” التابعة لمليشيات درع السودان ، مساء اليوم إثر هجوم إنتحاري إستهدف منزله بالجريف شرق كركوج، وفق ما أفادت مصادر محلية. وأسفر الهجوم عن وقوع عدد من الإصابات. وتأتي هذه العملية وسط تصاعد التوترات بين قائد مليشيات درع السودان وجهات إعلامية تابعة للكتائب الإسلامية المتطرفة المتحالفة مع الجيش، فيما أشارت مصادر امنية ان التقارير الأولية تشير إلى تورط “كتيبة البراء” في الهجوم. انتهى النقل: رحمة الله على المتوفي و البركة في عياله الملاحظ ان خيوط الحرب بدات تتبعثر من الاخوان المسلمين و وسع الفتق على الراتق و يرجع السبب إلى علو كعب مليشيا درع السودان لتحل مكان حميدتي في المشهد و ربما تستعمل لقتال الحركات الدارفورية الغبية التي تركت ولايتها بعد ان انهزمت فيها و اصبحت تبحث عن موطن لها في الجزيرة .. لابد ان يكون هذا الدرع مدعوم من جماعة العنصريين و دعاة الانفصال .. مما اثار حقد جماعات الإرهاب التي حاولت تبتز كيكل بجرائم مدني و الكنابي فاخرج لهم تسجيلات جرائمهم في نفس الولاية مما يحتم المواجهة العسكرية المباشرة اللهم اجعل كيدهم بينهم شديد .. و خلص بلادنا من شرورهم درع و براء و جيش و حركات و غاضبون و قوات خاصة و كل من حمل السلاح ..

*في الخبر ورد اسم كركوك،،لكن الصحيح كركوج.

Quote: ⚔️ القائد الشهيد يوسف صغيرون – أسد كتيبة الموت ⚔️ بقلوب ثابتة وإيمان لا يتزعزع، نزف اليوم إلى جنات الخلد بإذن الله القائد المجاهد يوسف صغيرون، قائد كتيبة الموت، الذي ارتقى شهيدًا شرق النيل، ملتحقًا بابنه الشهيد بشير يوسف صغيرون، في ركب الشهداء الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه. 🎖️ كان القائد يوسف صغيرون رجلًا من معدنٍ نادر، مقدامًا لا يهاب الموت، صلبًا في الميدان، يقود جنوده بروح القائد الذي لا يعرف الانكسار. كان مثالًا للقوة، والوفاء، والتضحية، حمل راية المجاهدين بثبات حتى لقي الله مقبلًا غير مدبر. 🛡️ رجال أمثاله لا يموتون، بل تخلّدهم ساحات الوغى وذاكرة الأحرار، ومواقفهم تظل نبراسًا ينير درب المجاهدين. اليوم، نودّع أسدًا من أسود المعركة، لكن جذوة النضال لن تنطفئ، وستظل راية الحق عالية خفاقة. ✊🏼 سلامٌ عليك يوم ولدت، وسلامٌ عليك يوم جاهدت، وسلامٌ عليك يوم استشهدت، وموعدنا الجنة بإذن الله. 🕊️ المجد والخلود لشهدائنا الأبرار، والنصر لقواتنا الباسلة!

*فيسبوك.

Quote: ان القلب ليحزن وان العين لتدمع ولانقول الا مايرضي الله تم استهداف المجاهد الشهيد الشيخ/ يوسف بشير محمد ..في منزله ساعة الافطار بالجريف شرق كركوج بمسيرة ومعه جنوده واستشهد معه نسيبه صديق الطيب وتم نقل المصابين لام درمان.ولحق بابنه بشير الذي استشهد قبل ايام في معركة تحرير الحاج يوسف اابرق الخاطف...رحمك الله الخال العزيز وابنك والاخ صديق وربنا يشفي الجرحي

*فيسبوك.

Quote: الشهيد يوسف صغيرون · تقبل الله الشهيد يوسف صغيرون والد أخونا الشهيد بشير الذي التحق اليوم شهيدا بابنه بشير و رفيقه شيخ صلاح الشهيد شيخ يوسف قاد المجاهدين في العيلفون و الكدرو و حطاب و الجيلي و فوج آلاف الرجال فتح الله به لهم ساحات الجهاد و بوابات العروج الى السماء جرحنا دام و نحن الصابرون حزننا جم و نحن الصامتون فابطشي ما شئت فينا يا منون كل جرح في حنايانا يهون حين يغدو ملهما في إثرهم كلما اشتقت لميمون المحيا ذي البشائر شرفي

منقول من فيس بوك حساب: Hamd Naallah

بريمة

ابنه بشير
👇👇👇👇👇👇👇👇👇

ول ابا الدقم
هنا صورة أبن قائد كتيبة الموت، الشهيد بشير يوشف صغيرون

Quote: February 19 at 8:13 AM · إستشهد اليوم في محور عمليات حلة كوكو أخونا بشير يوسف صغيرون ، الفتى ذو الثمانية عشر عاما الذي كان آية في الصدق و الإخلاص و منذ أن رأيته من أول يوم علمت أنه على موعد مع الشهادة فنالها و كان قد رابط في المتحركات من أول يوم و ما كل و لا مل و قدوته في ذلك والده الشيخ يوسف صغيرون أمير المجاهدين في العيلفون و الكدرو و أمير المجاهدين في متحركات المنتصر بالله الذي رابط من أول يوم يعد الكتائب و يجهز المجاهدين و يقود العمليات بصبر شديد يدافع عن الحرائر و الأرامل و الثكلى و يؤمن الخائفين و لا حول و لا قوة إلا بالله

منقول من فيسبوك .. بشائر النيلين

شوف شايل كم جهاز إرسال وإستقبال وهو عمر 18 سنة .. لأن والد الذي أستشهد هو أمير كتيبة الموت ..

بريمة

والله عيب

الفلول والفلنقايات ولا واحد فيهم يترحم علي قائد كتيبة الموت وأبنه، شهداء دواعش بنى كوز!
مباشرة بعد مغادرتهم الفانية، أعتبروهم كأن لم يكونوا. دا مصير أي مستحمر ينضم لهم.

لهم الرحمة.

بريمة

هم علي ضباط الجيش ما قاعدين يترحموا هل يا بريمة تتوقع منهم يترحموا علي دراعة؟