# الانصرافي للسيادي

دي على وزن هاشتاق نشطه التقدميون قبل الحرب يقول:
التعايشي للسيادي
تخيلوا ..
التعايشي الواحد ده ، الاسه مرشح لحكومة الجنجويد
عشان تعرفوا قدر شنو كان في ناس في نصنا تافهين
المهم ..
مشكلة صرفة وكيكل حاتتأجل لما بعد الحرب
والاتنين حبايبنا ، وعسى الله أن يكون قد نظر لجهادهم ودورهم في نصرة الجيش والشعب فقال لهم:
افعلوا ماشئتم ، فقد غفر لكم الشعب


# صرفة يا عالمي
# صرفة يا حبيبنا

مشكلة حبيبنا الانصرافي وسيفنا المسلول مشكلة طفيفة
تأتي دائما مثل هذه المشاكل عند انتصار الجيوش وقرب حسمها للحرب
نحن مازلنا نعتبرها مشاكل عائلية شخصية، ولا تقدح في قدر الرجلين ولا عطاءهم في حرب الكرامة
الوقت لا يسمح بتفنيد المشكلة ولا وضع الحلول ، فالسلاح لم يوضع جانبا بعد
ولكن يبقى الخندق يجمعنا جميعا حتى تنجلى الحرب وتتحرر كل الأراضي المحتلة وبعدها نشوف المشاكل الداخلية ونحلها بالتراضي ان شاء الله.
اننا نقر ونعترف بأن:
الانصرافي مثل اكبر منصة اعلامية لحرب الكرامة منذ اندلاعها وحتى اليوم
لا كل ولا مل ولا باع ولا خان
وكيكل غير في معادلة المعركة تماما، وانتقل الجيش في عهده من هامة الدفاع الى الهجوم ..
والاثنان معا، والشكري وابورهف وعلي هباني وعاطف السماني وميادة قمر الدين وغيرهم ..
كانوا نجوما لامعة واسماء في حياة التحرير والكرامة

https://www.facebook.com/share/r/19yekCtgzA/
صرفة يصفي مسألته مع كيكل ..
كم أنت كبير يا انصرافي

التعايشى للسيادى والقومة والقعدة والاستقالات والاعتذارات ….هو السودان ضاع من هين ،

انت قلت
لتعايشي الواحد ده ، الاسه مرشح لحكومة
الجنجويدعشان تعرفوا قدر شنو كان في ناس في نصنا تافهينالمهم
..ما برضو حميدتي عينه البرهان في المجلس العسكري وكمان نائب له

Quote: هو السودان ضاع من هين ،

الوجع راقد يا اميرة
الا الله في
.
.

Quote: برضو حميدتي عينه البرهان في المجلس العسكري وكمان نائب له

حميدتي في المجلس العسكري عينه البشير
وفي المجلس السيادي تم الانفاق على تعينه بين قحت والمجلس العسكري وفقا الوثيقة الدستورية
أما كونه نائبا للرئيس فهو من عين نفسه واعترف به حمدوك
وهو من انقلب على نفسه وأصبح متمردا منبوذا

كيف حميدتي عينه البشير؟
هو المجلس العسكري تكون لازاحة البشير
البشير هو من صنع الدعم السريع
وسن له قانون في البرلمان واعطاه الرتبة العسكرية الكبيرة وهو شبه امي ولم يرى الكلية الحربية في حياته واعطاه جبال دهب السودان
وإتى باالدعم السريع الى العاصمةوكان يطلق عليه حمايتي
من الذي اعطي الدعم السريع مقار الجيش وانتدب ضباط لتدريبهم والعمل معهم...من الذي مكنهم من المناطق الحساسة مثل القصر الجمهوري.
عندما كان الشباب يهتفون في الشوارع مافي مليشيا بتحكم دولة والجنجويد ينحل كان الجيش والدعم السريع يقتل فيهم، من الذي كان يدافع عنهم بشراسة ويقول انهم من رحم القوات المسلحة.
سلامي

الانصرافي الكاهن عملها في القحاطة والجنجا عملة شينة
خلاهم يستفرغوا كل اوهامهم الجواهم قبل ما يعطيهم بالقاضية

قبل يوميــن في هوجة " شغفك" بالهمباتي كيــكل قريتك بتنبذ بالإنصرافي وتأييده شايفها تهمة..

والليلة اشوفك منبطح تب يا الكويـز ..

غايــتو .. لقد اتعبت " المتعـرصيـن " من بعدك يا عُمر

لا
ياعمر
حميدتي
كان نائباً. لرئيس المجلس العسكري - اي نائب للبرهان
منذ أبريل ٢٠١٩ وحتي توقيع الوثيقة وشراكة فحت
حميدتي كان نائباً للبرهان قبل الشراكة وتوقيع الوثيقة
وقد قدمه الجيش في طليعة. قيادة المجلس العسكري الانتقالي. وكا احد اركان المكون العسكري لاحقا
وقد كان البرهان وقيادة الجيش يسبحون. بحمده بكرة وعشيةً!


ويحضرني في هذا الاتجاه استحضار
كتابات كثيرة حاولت تحصر جريمة. كارثة قتل الثوار في طرف واحد فقط
قلت

مجزرة القيادة مابين سيف برهان وساطور حميدتي
نعم ان الجنجويد قد شاركو وبفعالية في قتل الثوار
ولكن تبقي الحقيقة
ان من كان يقود مجزرة القيادة
بالإضافة لحميدتي
هم قيادة الجيش الحالية
برهان وكباشي وياسر العطا
وقواتهم النظامية ومليشيات الكيزان شاركت في عملية
سفك الدم وقتل وحرق وإغراق
وسحل الأبرياء والعزل
والتي استمرّت لأكثر من خمسة
ساعات
وشهدنا. الجيش يطرد الثوار الذي
حاولوا الدخول للقيادة طلبا
للحماية وإغلاق البوابات في وجه الثوار
والقائد العام. للجيش وقتها وهو البرهان الذي يقودالحرب الان ضد حليفه حميدتي
هذه الحقيقة عارية وسافرة لايمكن اخفائها ولايمكن التستر علي طرف فيها او منحه صك براءة وهو ما نشهده الان حيث تدور ماكينة تزييف الحقايق
واليات تبييض الأيادي الملوثة بالدم
بحيث يحصر وزر جرم اغتيال الثوار علي طرف واحد وغض النظر عمن شاركه تخطيطا وتنفيذا

فقط
اعلموا

إلا حقيقة او نفاق تخفي عن الأطفال. عورة. من قتلتم من رجال

Quote: قبل يوميــن في هوجة " شغفك" بالهمباتي كيــكل قريتك بتنبذ بالإنصرافي

قرايتك خاطئة زي فهمك ياحيدر
الانصرافي وكيكل دعموا الجيش اكثر مما دعمه علي كرتي
لذلك أرفع القبعة لهما وأمنحهما صكوك الوطنية من الدرجة الأولى ..