المتدينون الجدد

المتدينون الجدد


03-10-2025, 08:16 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1741590975&rn=0


Post: #1
Title: المتدينون الجدد
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 03-10-2025, 08:16 AM

08:16 AM March, 10 2025

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: المتدينون الجدد
Author: Biraima M Adam
Date: 03-10-2025, 08:56 AM
Parent: #1

ول أبا حيدر

أنا عايز عمر التاج، هاشم كرور والمجموعات اللزجة التى تتبعهم تعئ مثل هذا الكلام وتقراه.

عنوان البوست أيضاً يصلح عن يكون: "المغيبون الجدد" أو "المتأسلمون الجدد"

بريمة

Post: #3
Title: Re: المتدينون الجدد
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-10-2025, 11:17 AM
Parent: #2

سلام وتحياتى يا خوة وحمدا لله على السلامة~
كنت فى انتظارك تكتب عن رحلتك، عشان عندى ليك سؤال واحد😀 بعد التحايا والسلام
شكرا على وضع مقال دكتورة إبتهال
*عطبرة وكوش تكسب حيث أن
*إبتهال" الخطيب" طعنت كل الأفيال فى مكتوبها هذا

#الفهم أقسام واللفح من العنوان👿

Post: #4
Title: Re: المتدينون الجدد
Author: HAIDER ALZAIN
Date: 03-10-2025, 12:42 PM
Parent: #3



تحياتي يا حنين ورمضان كريم..

المقال في عضمه لهجاء ترامب وتمجيد أهل غزة وحماس..
وحماس وغزة التنتين هي الملخص الأوفى والاكثر وضوحاً لفكرة قيادة المؤسسة الدينية والمتدينون الجدد بكل الذي حملتها له اتبة المقل من عنجهية وعنصرية وصلف وغرور..
فغزة وحماس هم نتاج الفكرتين معاً للمتدينيين .. القدامى والجدد..

Post: #5
Title: Re: المتدينون الجدد
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 03-10-2025, 01:13 PM
Parent: #4


سلام وتحية لصديقنا العزيز حيدر
شكرا على نشر الموضوع حتى يجعلنا نعلق ونعيد التفكير في كثير من المفاهيم ونعيد النظر في موقفنا ‏من كل ما يجري في العالم.‏
الرأسمالية تحاول أن تفرغ ذهن الإنسان من فكرة الدين..منذ بزوغها في القرن السابع عشر.. بالرغم من ‏ذلك الغرب لا يزال متمسك
في عمومياته بفكرة الدين وفق مفاهيمه ووفق إدارته لهذه المفاهيم..والدليل ‏أن كثير من دول الغرب تهتم بالانتماء الديني لمن يتولون
المناصب السياسية القيادية في دولهم..والدليل ‏الآخر أن كل ما تقوم به إسرائيل هو من منطلق ديني بحت..وحتى الدعم العسكري
والسياسي الذي ‏تتلقاها دافعه ديني.‏
من جانب آخر فالهوية وهي الجانب الآخر للانتماء هي المحرك الأول لكل أفكار وسلوك الشخص مهما ‏كانت درجة وعيه وتعليمه..وهي
لا ترتبط بالأفكار فقط بل ترتبط بشكل أكبر بالعاطفة وهذا منبع ‏خطورتها..لذلك فهي لا تخضع للمبررات المنطقية والمسوغات العقلية.
فالفرد الإسرائيلي لا يساوم في ‏هويته
الدينية دعك من الأحلام الكبرى بل حتى في التمسك بالمظهر في الملبس والطعام وبقية الطقوس ‏اليومية المتفرقة.‏
فالهوية الدينية شيء يرتبط بوجود الإنسان لأنه مرتبط بالتساؤلات الكبرى حتى وإن لم تؤمن بوجود إله ‏فهناك التساؤلات
عن الحياة والوجود والماورائيات (الموت والعدم أو الحياة الأخرى). تجيء خطورة ‏الهوية( الاجتماعية أو الثقافية أو الإثنية) بشكل عام
عندما تمتطي صهوة السياسة. ‏
المشكلة إنه الغرب يريد أن يفرض مركزيته في كامل حياة البشر وتفاصيلها حتى في التصورات ‏الدينية..ولم تتوقف تلك المحاولات
منذ القرن الثالث عشر وتفاقمت مع إرسال بعثات المبشرين ومن ثم ‏الحملات الاستعمارية.‏
خالصة الموضوع الغرب المصحوب بالرأسمالية لم يكتفي بالسيطرة العسكرية والسياسية بل قارب ‏إكمال سيطرته على العالم من خلال
العولمة والهيمنة الاقتصادية والتكنلوجية ولن يتنازل إلى أن تصل ‏العولمة الفكرية والثقافية إلى مبتغاها الذي يطمحون إليه.‏
شكرا على فتح هذه النافذة لنرجِع البصر كرات وكرات علّنا نُبصِر ما يكتنفنا من أخطار وما يعتري ‏حياتنا من فُطور وعوَار.‏
تحياتي لك يا جميل

Post: #6
Title: Re: المتدينون الجدد
Author: صديق مهدى على
Date: 03-10-2025, 01:25 PM
Parent: #5

تحياتي للجميع ورمضان كريم ياريت نكتب عن فشل النخبة السودانية فى ادارة شئون بلدنا السودان الذي وصل إلى مفترق الطرق ونضع ايد فوق ايد من اجل انتشال السودان واهله من هذه البئر المعطلة
تحياتي

Post: #7
Title: Re: المتدينون الجدد
Author: Biraima M Adam
Date: 03-10-2025, 01:41 PM
Parent: #6

الحبيب صديق
Quote: تحياتي للجميع ورمضان كريم ياريت نكتب عن فشل النخبة السودانية فى ادارة شئون بلدنا السودان الذي وصل إلى مفترق الطرق ونضع ايد فوق ايد من اجل انتشال السودان واهله من هذه البئر المعطلة
تحياتي
ما في طريقة .. غير طريق واحد وهو أن يخرج الأخوان من السياسة في السودان، غير ذلك يستمر الموت والخراب حتى يفنى الأخوان كل إنسان مخالف لهم أو يفنون هم بسبب تعنتهم.

بعد 70 سنة من نفس المنوال، ليس هناك حل غير الحلول الصفرية ..

بريمة