رمضان شهر بل المرتزقة

09:30 AM March, 01 2025

سودانيز اون لاين
عمر التاج-khartoum
مكتبتى
رابط مختصر

رمضان كريم على الشعب السوداني الصامد الأبي
وهو بلا شك شهر الانتصارات والفتوحات الاسلامية العظمى
بدر الكبرى ، فتح مكة .. فتح الاندلس، حطين، القادسية، عين جالوت
وفي رمضان انتصر الجيش المصري على الجيش الذي قيل انه لا يهزم أبدا
جيش اسرائيل والامارات
رمضان شهر الطاعات والعبادة
وذروة سنامها الجهاد والاستشهاد وبل المتمردين المحتلين لبيوت المواطنين الناهبين لخيرات البلد
وباذن الله سيكون شهر الفتح الاكبر للسودانين الأشراف
والتحرير النهائي لكل شبر من دنس مليشيا آل دقلو ومرتزقتها..

سلام عمر التاج . تصوم وتفطر علي خير .

نعم هو شهر القتال والانتصارات والشهادة ، والطاعات ....

انتصارات شهر رمضان بدأت ببارة ، والاحتفالات هناك علي قدم وساق ...

الباقير .. معارك شرسه تدور هناك ، وكالعادة بعد يكملوا شريط ثنائى او دوشكا . يتركوها وجري دنقاس ..
نتمني قبل نهاية هذا الشهر الفضيل ، ان تكون العاصمة خاليه من الملاقيط . ويعود الناس الي بيوتهم ،،،

تحياتي،،،

ان شاء الله ويكون رمضان العام القادم أحلى فى السودان

تحياتي هاشم وأميرة
وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام والطاعات ..
لقد جعل الله حياة المؤمن كلها جهاد
ولكنه خص رمضان بالانتصارات
ولا شك ان المقاتلين في السودان فيهم مجاهدين لم ياتوا للقتال الا امتثالا لامر الله
وفيهم من قدم روحه رخيصة لكي يرد ظلم هؤلاء البغاة
ولعلنا سمعنا تسجيلات أحد شهداء المستنفرين قبل ايام قلائل
وهو يطلب الشهادة منذ ان كان مغتربا في السعودية ..
ترك الاغتراب والوظيفة وعاد الى الوطن ملبيا نداء الله
ونال الشهادة التي ابتغاها
فهنيئا له ولكل السودانيين بهؤلاء المخلصين
واذا كانت سنار وسنجة ومدني وبحري قد تحررت قبل رمضان
فسيتجدد اللقاء باذن الله ، وتتحقق الانتصارات العظمى خلال شهر رمضان

سلام عمر و كاروري
عرفت من صديق في الجيش
تم قطع الكهرباء و الماء من القصر الجمهوري
مع قطع الامداد قبلها
فاحسن يسلمو قبل ما يموتو من العطش و الجوع
كلاب السلق دي

عمر التاج
أعد كتابة البوست .. بعد الهزيمة النكراء للصياد في بارا ..
طبعاً، جودات عامل فيها ذكي وعايز يقطع طريق بارا لكي يجفف إمداد الأشاوس في أم درمان؟!
جودات أستغل طيبة القبائل الكردفانية، من أكثر قبيلتين مسالمتين في كردفان هم: الجوامعة في أم روابة والبديرية في الأبيض، فأخترق كردفان عن طريق ديارهما.
أما بارا .. فهى وطن قبائل فزارة العنيدة: الكبابيش، المجانين، الحمر ..
في عهد الحكم التركي المصري، كان قبائلنا من فزارة يمتطون إبلهم .. يهجمون علي الجيوش .. وحينما تدور عليهم الدائرة يهربون في القيزان والكثبان الرميلة ..
ثم ماذا؟ يحبسون إبلهم علي مرأي من جيش المستعمر، فإذا أراد المستعمر الإنسحاب يلاحقونه .. وفي كل مرة تتوحل سيارة في الكثبان ينقضون كالكلاب الأفريقية البرية .. بسرعة خاطفة.
كان المستعمر يخاف أن يشق ديارهم .. وها هم يدكون صندوق الصياد في بارا الوريفة ..

جزء من متحرك الصياد الذي ذهب جنوباً من الأبيض إلي الدبيبات .. لن يستطع التحرك أكثر من ذلك غرباً .. شرك أم زريدو مكجوج: هذه بلاد ثلاثة قبائل من ألد خصوم جيش الفلول
قبائل المسيرية وقبائل الحوازمة وقبائل دار حمر .. (أب شنب برشم .. مرابط في هذا الخط .. وح تلتقوه وح تشوفوا شعاع)

أمس صاحب قناة الزول، الصحفي علي ميرغنى .. قال الناس ظنها أن الأمر سهل في كردفان .. قال إن كردفان معركة حقيقية وأمرها أكثر تعقيداً مما كنا نظن.

رمضان القادم بإذن الله .. حكومة الوحدة والسلام .. سوف تدير السودان من تلودي إلي حلفا القديمة ..

بريمة

وكما اختار الكلاب شهر رمضان لبدء معركتهم في الخرطوم
فستكون مقبرتهم فيها وتتحرر الخرطوم كاملة في هذا الشهر المعظم
بقية المعارك ستكون للتسلية والقزقزة ..
نقطع فيها نسل مرتزقة تشاد والنيجر ومالي،
ونكسب زيادة حسنات من الله، وسلاح من الامارات .
قال تعالى:
(يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير
وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام
وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل )