السعودية تعلن رفضها أي خطوات تهدد وحدة السودان

11:30 PM February, 28 2025

سودانيز اون لاين
زهير ابو الزهراء-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

أعربت وزارة الخارجية السعودية عن رفض المملكة لأي خطوات أو إجراءات غير شرعية تتم خارج إطار عمل المؤسسات الرسمية في السودان قد تمس وحدته ولا تعبر عن إرادة شعبه بما في ذلك الدعوة إلى تشكيل حكومة موازية.

وأكدت الخارجية في تصريح صحفي يوم الجمعة، موقف المملكة الثابت تجاه دعم جمهورية السودان، وتجاه أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها.

ودعت الأطراف السودانية إلى تغليب مصلحة السودان على أي مصالح فئوية، والعمل على تجنيبه مخاطر الانقسام والفوضى، وجددت التزامها باستمرار بذل كل الجهود لوقف الحرب في السودان وتحقيق السلام بما ينسجم مع إعلان جدة الموقع بتاريخ 11 مايو 2023م.

مداميك

طيب تشوف قوى ديمقراطية محترمة. حقيقية تمثل فعلا الشعب، السوداني
ومرجعية اتفاقية نيفاشا ودستور2005 فقط
للاستمرار في، تفكيك الانقاذ، دستوريا زي، ما بدت الحركة من 2005 وبوظا البشير وخاله للمعتوه الطيب، مصطفى
ما عايزين دولة عربية تمسك ملف، السودان وهي، ما، واعية بالسودان شنو
نحن اخير لينا
الايقاد، والاتحاد، الافريقي،
الدول الخليجية. دي، دمرت اليمن وليبيا وسوريا والعراق، والصومال
مجاملات على، حساب، الشعبًما بتنفع

كل دول الاقليم . مصر ... قطر ....الكويت ...وعدد من الدول الافريقية ، والعربيه والاوربيه ، ابدت عدم موافقتها علي هذه " الالعوبه الطفولية " ، واكدت علي حرصها علي سلامه السودان واراضيه ، وعدم قبولها بتقسيمه ، وسوف تقف ضد كل من يدعو لذلك ... وبقوة .

لاتوجد دولة تبارك هذا المشروع الانفصالي ، سوي كينيا . وعلنيا .

وقد خسرت كينيا كثيرا ، جراء هذا الموقف العدائى ، وقامت الحكومة باجرأأت تصعيديه ، منها ، منع استيراد " الشاي " . وليس اصلا لديها شيئا غيره ، تقوم بتصديره . واغلاق المجال الجوي بوجهها ، وغيرها من الاجرأأت القادمة لاحقا . وسيستمر السودان ، ممثلا في وزارة الخارجية ، في معاقبتها ، ومقاضاتها في المحافل الدولية ، وعزلها .

اما تشاد ، فهي تدعم . لكن من وراء حجاب . وهي ايضا سيكون لها نصيب من العقاب . الان . وفي المستقبل .

عاش السودان حرا ، ابيا ، مستقلا .



ولا نامت اعين الجبناء ،،،،،

Quote: لاتوجد دولة تبارك هذا المشروع الانفصالي ، سوي كينيا . وعلنيا .

نسيت أهم دولة: الإمارات

سلام د . ياسر الشريف. المحترم


اللمارات دي ياصديقي ماهي زاتها ، " ام الكبائر " . وهي التي تأمر كينيا امرا . وتدفعها دفعا ، كي تقوم بذلك الدور الخسيس ، وهي التي تدفع الفاتورة ، في نهايه المطاف ،،،

لكن بأذن الواحد الاحد ، وببركة هذا الشهر الفضيل . كل من تأمر ،وخطط ، ودفع اموال ، لقتل وتشريد ونهب السودان وموارده . سيدفع هو الثمن اضعافا مضاعفه ، عاجلا ، او اجلا .

حفظ الله السودان ، حرا موحدا ، وحفظ اهله اجمعين ،،،،

والعزة للسودان ،،،،

واضح جدا أن العالم رفض حكومة المنفى قبل تكوينها.

فما هي خطوتهم القادمة بعد أن أنفض حفل نيروبي و مواجهة الحقيقة؟

الموضوع أيضا محاولة لغسل أيادي الإمارات من الدم السوداني ولكن هيهات!

الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح الدور المصري الإماراتيالانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح الدور المصري الإماراتي