مستشار حميدتي السابق يفجر مفاجأة

05:20 AM February, 04 2025

سودانيز اون لاين
Arif Nashed-
مكتبتى
رابط مختصر

يوسف عزت: على الدعم السريع تغيير إسمه و استياء الشباب لا يجب اسكاته.

2025-02-03
يوسف عزت الماهري
يعبر بعض الشباب الذين دعموا قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب عن استيائهم، رغم أنهم لم يكونوا على دراية كاملة بأسباب اندلاعها. هذا الغبن ناتج عن قناعاتهم برؤية تسعى إلى بناء مستقبل أفضل، وتحقيق حل شامل للأزمات المزمنة التي عانى منها السودان، بما يشمل إنهاء الحروب ومعالجة الأزمات من جذورها.
إسكات الأصوات النقدية اليوم غير مبرر، فقد حاول هؤلاء الشباب التعبير عن آرائهم داخليا من قبل ، لكن دون استجابة. لا يمكن مطالبتهم بالصمت إزاء أخطاء يدفع ثمنها شباب ضحوا بحياتهم بشجاعة لا يمكن حتى لأعدائهم إنكارها، ولا يوجد إصلاح او تقدم دون نقد ولا يوجد شخص فوق النقد الا من يحمل صفات القداسة الالهية .
عند الحديث عن مصير المجتمعات المحلية وما قد تواجهه اذا ما فدر لطرف خسارة الحرب ، يجب أن نكون واضحين في هذه النقطة :
•هذه الحرب نشأت نتيجة مواقف سياسية، وليس بسبب قرارات قبلية.
•انحياز الدعم السريع لثورة ديسمبر، وتخليه عن نظام البشير، لم يكن قرارًا اتخذته القبائل.
•الاختلاف مع قوى الثورة، ثم الانقلاب عليها مع البرهان ، ثم التراجع عن الانقلاب ، كلها قرارات سياسية اتخذتها قيادة الدعم السريع وليست قبلية.
حتى الآن، لم تكن القبائل جزءًا من التخطيط العسكري في هذه الحرب ، ومن يستنفر لصالح الدعم السريع تدفعه أسبابه، سواء كانت قناعات سياسية او الدفاع عن مصير توعدته به قيادة الجيش وكتائب ظله ومليشياته في حال انتصاره.
منذ بداية الحرب، تمسكت قيادة الدعم السريع بشرعيتها كقوة نظامية تستند إلى قانونها، وهو ما انعكس في موقفها التفاوضي في جدة، حيث وقع الجيش على إعلان جدة معترفًا بها كقوة عسكرية نظامية. ومع تطور الحرب وتراجع الجيش عن التزاماته، عاد إلى خطاب التحشيد القبلي، وهو أمر لا يتماشى مع مفهوم الجيش النظامي.
بناءً على ذلك، كان رأينا ومشورتنا لقيادة الدعم السريع أن تتخلى عن أي شرعية سابقة للحرب، بل أن تتخلى عن اسم “الدعم السريع” ذاته، وأن تعيد هيكلة قيادتها وقواتها كحركة تحرر تضم جميع القوى التي دخلت معها الحرب برؤية شاملة للتغيير، تضمن تحقيق الديمقراطية، الفيدرالية، والعدالة لكل السودانيين.
لقد شهد السودان حروبًا طويلة، حيث وُصفت الحركة الشعبية بأنها “حركة” لقبيلة الدينكا ، وتم استهداف مكوناتها الاجتماعية في كل مكان وفي الإعلام، وتم تقسيم المجتمعات في الجنوب عبر التفاوض مع بعض القيادات واحداث الناصر في التسعينات تشهد على ذلك. كذلك، في حرب دارفور، رفعت الحركات شعارات كبيرة، لكن انتهت ببعض القادة يقاتلون قبليا ضد برامجهم السابقة . هذه التجارب علمتنا أن الجيش السوداني يعتمد استراتيجيات لم تختلف في الحرب الحالية، حيث تدفع المجتمعات المحلية إلى الاصطفاف خلف البنادق لحماية وجودها، ومن ثم تحميلها تبعات ذلك التعريف الذي يطلقه الجيش في حروبه. فسمعنا كما ذكرت بان الحركة الشعبية في الجنوب دينكا وفي الجبال نوبة وفي النيل الأزرق انقسنا ، وحركات دارفور زغاوة ومساليت وفور ، والدعم السريع الذي أسسه الجيش اليوم يوصف بانه عرب وغيره من الأوصاف . وهنا علينا أن نتسائل إلى من ينتمي الجيش ؟
لا يمكن لمن يوجه بندقيته وخطابه نحو المجتمعات المحلية أن يدّعي أنه يقود جيشًا نظاميًا أو أنه مسؤول دولة تحمي كل المجتمعات ، تلك مسؤولية يقوم بها من يؤمنون بأن المستقبل يجب أن يكون للمواطن، لا لمن يقتله أو يمزق مجتمعه بحثًا عن انتصار بإسم مؤسسات عسكرية قوميتها متخيله.

بقلم يوسف عزت
مستشار قائد مليشيا الدعم السريع السابق


سودافاكس

حقيقة كنت محتار من موقف عزت الماهري ، هذا المثقف الاديب إن يكون تحت إدارة اخوين متخلفين
تفكيرهم كلو اخمش اقتل احكم ، عايزين يكاوشوا على البلد كلها تحت إدارة اسرتهم ، وما معترفين بغير اسرة دقلو
كأسرة مسيطرة ، وكما توقعت فقد انسلخ هذا العزت بهدوء لأنو لقى الشغلانية جبانة هايصة وتفكير موغل في القبلية،
أن ينضم لتقدم هو مكانه المناسب

بس كمان الكلام الغلط في حديثه أنه بيقول ان هذه الحرب نشأت نتيجة لمواقف سياسية وليست بسبب
قرارات قبلية ..
لان الصحيح أن هذه الحرب فعلا نشأت نتيجة قرارات قبلية من ال دقلو ضد القبائل الزنجية ،ضد القبائل
الإفريقية ..وهذه المليشيات القبلية تعتقد أنها قبائل عربية على الرغم من أن الكثيرين في هذه المليشيات
من مرتزقة دول غرب افريقيا ...ولا أظن أن دول غرب افريقيا أصبحت لها عضوية في جامعة الدول العربية ...
...

Quote: الكثيرين في هذه المليشيات من مرتزقة دول غرب افريقيا ...

سلام السر,
هذا ليس صحيحا. اثنيا هم مجموعات عربية موجودين بلاد افريقيه اخرى مثلما انهم تواجدو فى ارض السودان.

Quote: كان رأينا ومشورتنا لقيادة الدعم السريع أن تتخلى عن أي شرعية سابقة للحرب، بل أن تتخلى عن اسم<< “الدعم السريع”>> ذاته، وأن تعيد هيكلة قيادتها وقواتها كحركة تحرر تضم جميع القوى التي دخلت معها الحرب برؤية شاملة للتغيير، تضمن تحقيق الديمقراطية، الفيدرالية، والعدالة لكل السودانيين

كان يطلق عليهم الجنجويد والكيزان أطلقوا عليهم الدعم السريع لزوم التلميع
طيب يا مستشار الهناء ماذا تقترح الاسم الجديد للجنجا.
علي خطي الفحاطة الي تقزم.
بالله يا شباب ساعدوا المستشار بإسم يليق بالدعم السريع.

+ أديييييب مرة واحدة!! و نعلو بس كمان
نحريرحكم والله هذا زماااونك يا مهازل
فاسرحي و امرحي و بيضي اصفري

Quote: هذا ليس صحيحا. اثنيا هم مجموعات عربية موجودين بلاد افريقيه اخرى مثلما انهم تواجدو فى ارض السودان.

محجوب سلام
هؤلاء القادمون من الدول الاخري هل يحملون الجنسية السودانية؟
سواء كانوا عرب او طوارق او جن اسود فليسوا سوي مرتزقة
جلبهم حميدي وربما استخرج لهم الرقم الوطني.
هل السودان هي ارض الميعاد؟

Quote: حقيقة كنت محتار من موقف عزت الماهري ، هذا المثقف الاديب إن يكون تحت إدارة اخوين متخلفين

ترهاقا سلام
بالكاش يمكن شراء كل شيء
هل حقيقة بانه استقال ام تم الاستغناء
عن خدماته؟.

Quote: وهذه المليشيات القبلية تعتقد أنها قبائل عربية على الرغم من أن الكثيرين في هذه المليشيات من مرتزقة دول غرب افريقيا

سلام اخ عارف,
ردى كان على المقتبس ده من كلام الاخ السر.
نتفق فى عدم سودانية الكثيرون منهم, ف عمر البشير و صلاح قوش و على عثمان كان هدفهم الاساسى تحويل ديمغرافية دارفور و استبدالهم بالمجموعات العربية من دول غرب افريقيا و لذلك تم منحهم الجنسية السودانية.
هم فعلا اثنيا عرب و هذا ما يجمعهم مع عرب السودان

Quote: لان الصحيح أن هذه الحرب فعلا نشأت نتيجة قرارات قبلية من ال دقلو ضد القبائل الزنجية ،ضد القبائل الإفريقية ..وهذه المليشيات القبلية تعتقد أنها قبائل عربية على الرغم من أن الكثيرين في هذه المليشيات من مرتزقة دول غرب افريقيا ...ولا أظن أن دول غرب افريقيا أصبحت لها عضوية في جامعة الدول العربية ... ...

السر تحياتي
في اعتقادي بأن هذه الحرب كانت دوافعها سلطوية
(علمته الرماية فلما اشتد ساعده رماني) اما مليشيا
الجنجويد فاساس تكوينها قبلي بحت منذ بداية تكوينها
تم استخدام القبلية عند بداية الحرب للتجنيد وكحواضن
يمكن الانتماء بها وهذا ما استخدمه طرفي النزاع.

Quote: نتفق فى عدم سودانية الكثيرون منهم, ف عمر البشير و صلاح قوش و على عثمان كان هدفهم الاساسى تحويل ديمغرافية دارفور و استبدالهم بالمجموعات العربية من دول غرب افريقيا و لذلك تم منحهم الجنسية السودانية. هم فعلا اثنيا عرب و هذا ما يجمعهم مع عرب السودان

الاخ محجوب تحياتي
اتفق معك تماما