المدعو عبد الرحمن عمسيب مثال للعاطل عن الإبداع

00:56 AM January, 21 2025

سودانيز اون لاين
منتصر عبد الباسط-
مكتبتى
رابط مختصر

خريجو جامعاتنا واصحاب الشهادات الكرتونية
لمؤسسات تعليمنا العقيمة هذا منتوجها!
فهو نظام تعليمي يعلمك كيف تدور في
حلقة مفرغةلا تخرج منها أبدا!
ثم تجتر ذات العلف الذي لا يعرف القطيع غيره
ثم لا ينتج إلا الروث الذي يعرفه الناس
مما تخلف قطعان الماشية

منتصر عبد الباسط

أنا أفتكر عبد الرحمن عمسيب يجب أن يتم رفع إسمه لل ICC .. والسبب تجاوز مرحلة الثحريض الأثني (مثلاً هؤلاء ليس بشر، هؤلاء أولاد ضيفان ..)، إلي تنفيذ أجندته الأثنية مثل: تطهير الكنابي، فصل الناس إجتماعياً، تجييش الناس علي جهوي (الجيش الأحمر، لواء الزبير بن العوام، درع النسوان) ..
كل هذه تعتبر مقدمات للتطهير العرقي .. عمسيب يجادل بصورة مكشوفة عن تصفية الكنابي وأن وجودها كان لحوجة وأنتفت وعليهم أن يعودوا من حيث أتووا .. نسي عمسيب أن الكنابي تأسست منذ عام 1920م .. يدعو إلي تصفية وجود الجنوبيين في الشمال، ويقول أن الحرب ما بين الشمال الجغرافي والغرب هى مسألة وجودية وهى حرب صفرية ..

وصفك لعمسيب بالعاطل غير صحيح، عبد الرحمن نشط في مسألة التصفيات العرقية .. مثلاً يعتبر طرد الحركات المسلحة بقوة السلاح من الوسط مسألة وقت .. ويعتبر أفضل نموذج لدولته المزعومة هى دولة إسرائيل، والسبب أن ليس لها حدود جغرافية، بل حدودها مفتوحة تتوسع بإستمرار بسبب قوتها أو علي حساب ضعف الأخرين، حيث أنه يريد دارفور خالية تماماً إلا من مواردها التى يجب توظيفها لصالح النهريين.

بريمة

هذا مقال عن أسباب الإبادة الجماعية في رواندا .. ترجمته بواسطة الذكاء الأصطناعي.

Quote: الإبادة الجماعية: الأيديولوجيا والتنظيم استخدم منظمو الإبادة الجماعية الأيديولوجيا لجعل الهوتو يخافون ويكرهون التوتسي. ثم استغلوا مؤسسات الدولة لتحويل الخوف والكراهية إلى سلسلة من أعمال الصيد والاغتصاب والقتل التي شكلت الإبادة الجماعية. لجعل الأيديولوجيا قاتلة، كان يتعين على القادة إصدار الأوامر والتأكد من تنفيذها—ولتحقيق ذلك، كان عليهم السيطرة على الجيش، والإدارة، والأحزاب السياسية. كما استخدموا الراديو لنشر الدعاية، ولكن بدون قنوات القيادة الأخرى، لم يكن الراديو وحده ليكون كافياً. من الأفكار الزائفة التي اعتمد عليها القادة السياسيون والمروجون الداعمون لهابياريمانا ما يلي: التوتسي أجانب على رواندا ولا يحق لهم العيش فيها. على الرغم من ثورة 1959، لا يزال التوتسي يتمتعون بمكانة أعلى وثروة أكبر من الهوتو، وهم بطريقة ما مسؤولون عن استمرار فقر الهوتو. التوتسي يمثلون تهديداً للهوتو، الذين كانوا دائماً ضحايا، سواء لقوة التوتسي العسكرية أو مكرهم (استخدام نسائهم لإغواء الهوتو، أو أموالهم لشراء الهوتو)، ومن ثم كان للهوتو حق وواجب في الدفاع عن أنفسهم. من عام 1990 وحتى الإبادة الجماعية عام 1994، استخدم المروجون الصحف ولاحقاً الراديو لنشر هذه الأفكار المعادية للتوتسي. وكانت الفكرة الأخيرة—أن الهوتو مهددون ولابد من الدفاع عن أنفسهم—الأكثر نجاحاً في تحفيز الهجمات على التوتسي خلال تلك الفترة. ربما تأثرت هذه الفكرة بدراسة أساليب الدعاية. فوفقاً لوثائق عثر عليها باحثو منظمة هيومن رايتس ووتش في مكتب حكومي عقب الإبادة الجماعية، تضمنت الوثائق ملاحظات ملخصة حول أساليب الدعاية كما حللها البروفيسور الفرنسي روجر موشيلي في كتابه علم نفس الإعلان والدعاية، ومن بين الأساليب المذكورة إقناع الناس بأن العدو ينوي استخدام الإرهاب ضدهم؛ وإذا تم ذلك بنجاح، فإن "الأشخاص الشرفاء" سيأخذون ما يعتقدون أنه ضروري للدفاع الشرعي عن أنفسهم. "قبل أن يرحلوا سيذبحون التوتسي" عندما اضطر هابياريمانا لبدء المفاوضات مع الجبهة الوطنية الرواندية في يوليو 1992، سعى بعض الضباط العسكريين لتشديد مقاومته أمام الضغط من الأحزاب السياسية المعارضة والمانحين الدوليين. وقد حذر أحد هؤلاء الضباط، رئيس الاستخبارات العسكرية، هابياريمانا من أن تقديم تنازلات كثيرة للجبهة قد يؤدي إلى انقلاب ضده. تعريف العدو حدد تقرير لجنة عسكرية العدو في فئتين: العدو الرئيسي: "التوتسي داخل البلاد أو خارجها، المتطرف والحنين إلى السلطة، الذي لم ولن يعترف بواقع الثورة الاجتماعية لعام 1959 ويسعى لاستعادة السلطة بأي وسيلة، بما في ذلك السلاح." أعوان العدو: تضمن التقرير أيضاً أن الخصوم السياسيين ينبغي عدم الخلط بينهم وبين العدو، لكنه أشار إلى أن المعارضين للهوتو أو المعارضين لهابياريمانا يعتبرون من أعوان العدو. توقع الحرب في ديسمبر 1993، كان من الواضح أن كلا الطرفين يستعد لحرب جديدة. وخلال تلك الفترة، استمرت الدعاية في التصعيد ضد التوتسي، مصورة إياهم على أنهم خطر يجب القضاء عليه، إلى جانب أي هوتو لا يدعمون "قوة الهوتو." "تنظيم الدفاع الذاتي المدني" بحلول أوائل عام 1994، اجتمعت القيادة العسكرية لوضع خطة للدفاع المدني، متضمنة تدريب المدنيين لاستخدام الأسلحة التقليدية مثل الأقواس والحراب، بهدف تعزيز المقاومة الشعبية. تم توزيع أسلحة على "مدنيين موثوقين" وإقامة فرق منظمة تحت قيادة ضباط عسكريين. وثائق مارس 1994 في أواخر مارس 1994، اجتمعت القيادات العسكرية لتطوير خطة دفاعية لمناطق العاصمة كيغالي، تشمل تعقب وتحييد "المتسللين" في مختلف أنحاء المدينة. وكانت الأسلحة الموزعة تشمل البنادق التقليدية، وكذلك الأسلحة التقليدية مثل السيوف والمناجل.

بريمة

وأنت يا بريمة لماذا تختلف معه وأنت تدعم بشدة
مليشيا عنصرية تقاتل بالسلاح ذات العناصر؟!
وتمارس ضدهم ابادة وانتهاكات قاسية منذ 2003؟!
وإلى الأن وبصورة أوسع فلحقت بهم في الخرطوم
والفاشر

منتصر، يا مجنتر

في هذا المنبر، لا تجد شخص دعا للتعايش السلمى أكثر منى، لدي أكثر من 100 بوست في المنبر تتحدث عن تراث وثقافات القبائل السودانية .. لم أدعو أبداً لإنتهاك آدمية الأنسان السودانى، بل أدعو دوماً للنظر في قوتنا الحقيقية .. تنوعنا الأثنى والجغرافي وتنوع مواردنا كمصادر لقوة شعبنا الحقيقية.

أين عمسيب من هذا؟ دعى عمسيب بالصوت العالي ل "تطهير الكنابي"، وحرق كل أحياء الصفيح والغش في أطراف المدن في مناطق النهريين، منع السودانيين من غير سكان الوسط والشمال من الأستقرار في هذه المناطق وإرجاع كل شخص إلي أقليمه ومكان مولده. عمسيب يدعو إلي تأسيس الجيش "الأحمر" من ذوي الأضان الحمراء فقط من النهريين وتسريح كل الزرقة والعطاوة في الجيش. عمسيب عنصري إبارتايدي، طال الزمن أو قصر سوف يقدم لمحاكمة في مسألة التطهير العرقي.

بريمة

Quote: عمسيب عنصري إبارتايدي، طال الزمن أو قصر سوف يقدم لمحاكمة في مسألة التطهير العرقي.

ول ابا
المثل بقول موت يا حمار لما يجيك العلف.

ول أبا عارف

Quote: موت يا حمار لما يجيك العلف.

لعل الربيع يكون قريباً ويأتي العلف! .. who knows

بريمة

Quote: في هذا المنبر، لا تجد شخص دعا للتعايش السلمى أكثر منى

القضية ليست دعوة ولا إدعاء
أنت لو قلت ودعوت للتعايش فقد نقضت كلامك عمليا
بدعمك لمليشيا مجرمة عنصرية تقتل على الهوية
وانتهى بها الأمر الأن أن تعتقل حتى المتعاونين معها الذين ليسوا
من قبائلهم وتطلب فدية من زويهم
أي تعايش ممكن ممن ينهب بتهديد السلاح ويقتل على الهوية؟!
وكل قبائل ليس من قبائلهم تنهب وتستباح وتطرد من ديارها!!
أما الزقة فاستباحة تامة
لماذا تكذب يا بريمة؟
وتطل

Quote: القضية ليست دعوة ولا إدعاء أنت لو قلت ودعوت للتعايش فقد نقضت كلامك عمليا بدعمك لمليشيا مجرمة عنصرية تقتل على الهوية وانتهى بها الأمر الأن أن تعتقل حتى المتعاونين معها الذين ليسوا من قبائلهم وتطلب فدية من زويهم أي تعايش ممكن ممن ينهب بتهديد السلاح ويقتل على الهوية؟! وكل قبائل ليس من قبائلهم تنهب وتستباح وتطرد من ديارها!! أما الزقة فاستباحة تامة لماذا تكذب يا بريمة؟ وتطل

أنت دائماً جاري تكذب الناس ..جاري لحكاية: لماذا تكذب؟ .. هذه عقدة نقص مركبة فيك.

أنا شخص مستقل ولي أرائي ومواقفي .. أنا لا أري بديل لوحدة شعوبنا السودانىة .. وشوف كلمة شعوبنا تعنى بكل تعددها ..
وأنا أدعم الدعم السريع من أجل موقفه الوحدوي ..

بخصوص القبائل: لماذا تقاتل الدعم السريع كقبائل؟ أنت قبيلتكم الجموعية نفضت يدها من الجيش ومن تبنى سياسة منحازة لإحد الطرفين .. هل قاتلها الدعم لكي تنضم له؟

من يحمل السلاح .. فهو مقاتل حتى ولو تدثر بدثار القبيلة أو المستنفرين أو الفلنقايات ..

----------------
هذه أخر مداخلة لي أرد فيها علي أستجوابك الغبي حول لماذا تكذب!

بريمة

Quote: .. لم أدعو أبداً لإنتهاك آدمية الأنسان السودانى، بل أدعو دوماً للنظر في قوتنا الحقيقية .. تنوعنا الأثنى والجغرافي وتنوع مواردنا كمصادر لقوة شعبنا الحقيقية.

يا لك من منافق كضيضييب بسيط الحال..

غير ما سبق عن كتابتك العنصرية المؤرشفة عن الزنوج في السودان كما كنت تقول عن الحركات المسلحة زمن حلفك مع الكيـزان ..
فانت هنا ومن على " صهوة " هذا المنبر حالياً رفعت قرآن تحليل انتهاكات الجنجويد وولاد اهلك لسكان الخرطوم والوسط..
واسات لسكان ونسوان الوسط..
بل ولانه العرق عندك اقوى من الكوزنة تنكرت لسيد راجلك البشير والمشروع الحضاري النضفك وعلمك الدين كما كنت تقول مادحاً
وانضمت لحرامية وقتلة واوباش فقط لانهم ولاد اهلك..

فمافي داعي للدجل والتجميل
خليك قبيح كما انت ما تتلون.. او كما قال روبرت موقابي :
If you are ugly, you are ugly


....