الزول دا كان معروف قبل عدة سنوات. اسمه بنتلي براون
Quote: صباح العربية: مخرج أمريكي يتكلم اللهجة السودانية بطلاقة
AlArabiya العربية 16,8 Mio. Abonnenten
Abonniert
7092
Teilen
Al Arabiya wird ganz oder teilweise von der Regierung Saudi-Arabiens finanziert. Wikipedia (Englisch)
489.018 Aufrufe 15.02.2017 #صباح_العربية _ ( من عاشر القوم أربعين يومآ صار منهم ) هذا المثل الشعبي بكل تفاصيله ينطبق على المخرج الأمريكي بنتلي براون. ولد في دالاس الأميركيه وعاش طفولته وشبابه ما بين تشاد والسودان فأمسى تشادي الهوى سوداني اللهجه . يؤكد براون مدى الراحة التي يشعر بها مع المجتمع السوداني، وبلغ اهتمامه بالثقافة السودانية أن أنتج قبل أعوام فيلماً بعنوان فيصل حاجي غرب الذي يُصوّر هجرة أسرة سودانية للإقامة بأميركا ويحاول من خلاله شرح مشاكل الهجرة ومتاعبها.من يستمع لنبرة بنتلي في الكلام، لا يكاد يصدقه خاصة إذا ما ظهر بالزي غير الإفرنجي ، فهو محب للطقوس التشادية والسودانية وتفاصيل حياة الصحراء والتي منحته بعدآ أخر في زاوية الرؤية السينمائيه. _ يبذل براون جهدآ كبيرآ في إكساب الأخرين مساحة من تجربته السينمائية، ويرى أن المهتمين بالشأن السينمائي من السعوديين والسعوديات يملكون من الموهبة الشئ الكثير لإيجاد بئية سينمائية سعودية رغم صعوبات واقعهم ويحثهم على توسيع دائرة القضايا التي يتم تناولها
15.940 Aufrufe 14.12.2012 يمكنك زيارة موقع سودانيزاونلاين دوت كم لاخر اخبار السودان من هنا http://www.sudaneseonline.com/ Like us @ facebook page / sudaneseonline
18.08.2019 This is a just-for-fun summary of some things I enjoyed in Sudan. كيف نسيت الركشات؟ كيف؟؟
Post: #9 Title: Re: فنان أمريكى يتحدث اللهجة السودانية بطلاق� Author: وليد زمبركس Date: 01-11-2025, 10:10 AM Parent: #2
سلام Hassan Farah
السودان كما تعلم في اغلب عهوده ظل دولة بوليسية بامتياز و طالما أن الحكومات السودانية تحاصر المواطنين السودانيين بكل أدوات البطش ، فليس غريبا عليها أن تخصص نصيبا من تلك الأدوات لتضايق بها الأجانب. اما في حالة المخرج الاستاذ بنتلي براون مخرج فلم فيصل هاجي غرب - اعتقد أن الأمر سيصبح اكثر تعقيدا لكونه ناشط سياسي فهو لا يتوقف لحظة عن الحديث عن الحقوق و الحريات و بالضرورة فإن الاشخاص الذين يعتمدون هذا الضرب من التفكير سيجدون انفسهم في خط المواجهة دائما عندما يتعلق الأمر بدكتاتوريات دول العالم الثالث و بالتأكيد فإن السودان ليس استثناء خاصة و أن بنتلي براون اعتاد علي التنقل في عدة دول افريقية و قد بقي بدولة تشاد لسنوات عديدة حتي تعلم فيها اللغة العربية و الثقافة التشادية مما يثير حوله الكثير من التساؤلات و ليست هذه وجهة نظري بل هي وجهة نظر العديد من السودانيين و غير السودانيين الذين يعتقدون أن الرجل ينطلق من أجندة اخري تدفعه للبقاء في هكذا دول ليس فيها ما يشجع مواطن امريكي من ولاية تكساس للبقاء رغما عما بها من ملاريا و ايبولا و حمي نزفية و كلازار و الكثير من الاوبئة و العصابات و الجريمة المنظمة التي يهرب منها حتي السكان الأصليون - الا أن هذا الامريكي يصر علي البقاء في هكذا دول بائسة و كأن الحياة لا تعنيه بعكس من هم سواه من الامريكيين، إذن فالمسألة وراءها أمر غريب؟ باعتقادي تلك هي المسألة التي تجعل الجهات الامنية بالسودان تلاحق الاستاذ بنتلي براون، فمن عادة الاجهزة الامنية في السودان ان تضايق كل من تتشكك فيه و تسعي جاهدة لأن توصل اليه رسالتها التي يعرفها كثير من المواطنين السودانيين و هي انك سوف لن تكن بأمان طالما اننا نضعك تحت المراقبة و نتابع كل تحركاتك اينما تسير. فالقضية اراها احيانا لا تتعلق فقط بعدم الكفاءة في العمل او قصور في التدريب الأمني بقدر ما هو أمر متعمد و وقائي اكثر من كونه سعي للامساك بالشخص متلبس بالجرم و في احيان كثيرة تكون الجهات الامنية ليست لها أدني معرفة بما يفعله أو يقوم به الشخص الأجنبي و لكنها فقط تفترض سوء النية في الجميع و لذلك تسعي لمضايقتهم حتي يرتعبوا من التفكير في القيام بأي نشاط مشبوه و اعتقد أن هناك الكثير من الدول ايضا تقوم بمثل تلك الممارسات و منها مصر التي كثيرا ما يجد الأجنبي فيها نفسه مراقبا خاصة اذا تكررت زياراته اليها في اوقات متقاربة و قد تقتصر تلك المراقبة علي التنصت علي المكالمات الهاتفية او التأخير في المطار لحين حضور شخص يسير وراءه ليعرف اين يقيمو ماذا يفعل أو حتي بوسائل اخري مثل الايقاف في الطريق و السؤال عن الاوراق الثبوتية او ما الي ذلك من إجراءات.