عن الراهن

عن الراهن


01-06-2025, 02:26 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1736126786&rn=0


Post: #1
Title: عن الراهن
Author: جلالدونا
Date: 01-06-2025, 02:26 AM

01:26 AM January, 05 2025

سودانيز اون لاين
جلالدونا-USA
مكتبتى
رابط مختصر



مقال للاستاذ عادل هلال

Post: #2
Title: Re: عن الراهن
Author: جلالدونا
Date: 01-06-2025, 02:35 AM
Parent: #1

*☄️أحوال*

*✍️عادل هلال*

*أرحم نفسك يا عبدالرحمن* !!..

*علمتنا قصص ساس يسوس وعاس يعوس و(هجو يجوس) أن الشخص الذي يحاول
تأكيد مدى أهميته للجميع وأنه صاحب مواقف وأنه المتجرد والحريص على المصلحة العامة
هو الأكثر قفزاً من المراكب والأكثر (مدافرة) بالمناكب كلما أحس بضعف وتآكل (حائط المصلحة) الذي يستند عليه !!!..
*لقد احتار الزئبق واحتارت الحرباء واحتار الخل واحتارت العنقاء واحتارت (الويكة)
في أمر هذه (العينة) المتلونة التي لا تملك شكلاً أو موقفاً ثابتاً !!..
*وهؤلاء (طبعاً) يسيئون لأنفسهم قبل غيرهم ،، لكن جلدهم أتخن من جلد (القرنتية) .. وهذه مشكلتهم !!!..
*المهم :
تعالوا (نتفرج) معاً على (بيان) السيد عبدالرحمن الصادق المهدي الذي ألقاه بتأريخ 30 نوفمبر 2011
و(نشوف) ماذا حصل وماذا قال وفعل هذا (البطل) بعد ذلك؟!..
*بسم الله الرحمن الرحيم ،،
قال تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)، صدق الله العظيم.
لقد تم تكليفي أمس كمساعد لرئيس الجمهورية، وهي مهمة قبلتها من موقعي كضابط للقوات المسلحة السودانية،
حرصا على المصلحة الوطنية والتزاما ببذل أقصى الجهد لتحقيقها، وسأكون دائما حريصا على تحقيق السلام الشام
والعادل والتحول الديمقراطي الكامل والنهج القومي ما استطعت لذلك سبيلا.
لقد كنت كما هو معلوم في خلاف فكري وسياسي مع الحكم القائم، وقدت المعارضة المسلحة ضده كأمير
لجيش الأمة للتحرير الجناح العسكري لحزب الأمة القومي، ولكن منذ عودتي في 2000م صرت أرى ضرورة التعاون معه من أجل المصلحة الوطنية العليا.
وفي 19 يوليو 2010م، تمت إعادتي للقوات المسلحة التي كنت قد فصلت منها تعسفيا، وتقدمت باستقالتي من جميع مناصبي بحزب الأمة القومي كمساعد للرئيس وعضو بالمكتب السياسي للحزب.
إنني في موقعي الحالي لا أمثل حزبا ولا أمثل والدي الإمام الصادق المهدي الذي أعلن وحزب الأمة موقفهما المؤسسي
، ولكنني أمثل شخصي وقناعاتي، ومجهودي، واجتهادي الذي أقدمه لوطني وأنا أطمع في الأجرين لو أصبت وفي الأجر الواحد إن أخطأت.
وبالله التوفيق وعليه التكلان.
العقيد ركن/ عبد الرحمن الصادق المهدي
الخرطوم في 30 نوفمبر 2011 ،،
*ثم يجلس ذات الشخص بشحمه ولحمه بتأريخ 10 نوفمبر 2024 أمام قبة المهدي بأمدرمان وهو يلتحف الزي الأنصاري
ومحاطاً بحرسه الشخصي (الأنصاري) رغم انه (لواء) من (رحم) جيش جماعة هي لله لكي يقول :
*نعاهد أئمة الأنصار، الصادق، الهادي، الصديق، عبد الرحمن، إلى لدن الإمام المهدي بمواصلة المسيرة في حماية الدين والوطن”.
وأضاف: “أن كيان الأنصار مع الدولة ضد التمرد الذي حاول أن يسرق الكيان”،
إن التمرد قام بالقتل والإغتصاب والتشريد والمساس بمقدرات الشعب السوداني.
وبدفع من قيادات الأنصار ندين إجرام المليشيا ومن ضل السبيل من قيادات الكيان عليهم أن يعودوا إلى رشدهم ،،
واجبنا يحتم علينا ولو كنا مختلفين، تقويم الموقف وإعادة الاصطفاف ضد المليشيا الإرهابية.،
*إذن .. ماشاء الله .. تبارك الله ..ولله الحمد هذا الرجل يتقمص الدور حسب التيار .. وحسب (الطراوة) وحسب (الغبار) كما يريد .. وفي الوقت الذي يريد !!..
*فعندما ازدهر (سوق) الإنضمام لعصابة بشة لم يتردد وقال لوالده ولجميع الأنصار (مع السلامة) دا طرفي منكم عشان المصلحة الوطنية وكدا !!..
*بل وأكد وشدد على أنه أصبح لا يمثل حزباً ولا يمثل والده ويمثل شخصه قناعاته ومجهوده واجتهاده الذي يقدمه لوطنه !!..
*ورغماً عن ذلك يظهر مرة أخرى مزايداً بقبة إمام الأنصار وهو يرتدي لبس الأنصار لكي
يخاطب الأنصار - من باب الاستعراض بحرس الأنصار - وينصحهم بتقويم الموقف الذي تزحزح منه (زمان)
و إعادة الإصطفاف الذي (فرتقه) زمان !!..
*وليس من الغرابة في شيء .. وليس من المدهش في شيئ .. وليس من العجيب في شيء .. وليس من (الكترااااااابة)
في شيء أن يطل علينا (نفس الزول) مرة ثالثة عقب إحالته قبل للمعاش برتبة الفريق لكي يقول لنا :
*مشاورات أسرية ومن قيادات داخل حزب الأمة القومي، جرت حول إسناد موقع مهم لي بالحزب، يتطلب التقاعد
من القوات المسلحة، وقد قمت بنقل هذه المستجدات لقيادة القوات المسلحة،التي قامت باتفاق مسبق
معي بترقيتي لرتبة الفريق وإحالتي للمعاش .. وسأكون جنديا مخلصاً للقوات المسلحة وسأعمل من موقعي
السياسي الجديد على خدمة الوطن ووحدة أراضيه !!!!..
بالله؟!..
*طيب وين الإصطفاف ضد المليشيا الإرهابية؟!..
*وين بيان قبة الإمام المهدي؟!..
وين (قناعاتي) وين ؟!..
الحرس الأنصاري وين؟!..
وين .. وين .. وين؟؟!!..
*أكتر واحد مريح نفسه من (الطوطحانية) دي هو (الأمير) جمال عنقرة !!!..
*عارف كويس كيف ومتى ومن أين تؤكل الكتف من غير (قعدة) جوار قبة المهدي ومن غير جوطة ومن غير فلسفة ومن غير فنجطة !!..

*الله في ..

Post: #3
Title: Re: عن الراهن
Author: جلالدونا
Date: 01-06-2025, 01:07 PM
Parent: #1

*☄️.