Quote: Rasha Awad fühlt sich amüsiert. [قبل 3 دقائق] الكيزان والإجهاض هههههههههه! لما واحد من افراد كتائب لعق البوت العسكري ولا كوز مستتر من المثققين النافعين ينخرط في غسيل الكيزان من وزر الد.عم السريع ويلصقه في قحت وتقدم، ولما كوز لزج يقفز قفزة قردية الى منصة اخلاقية متعالية ويمارس بهلوانيات السواقة بالخلا ويقول ليك الشعب السوداني سيرجم القحاتة لأنهم "ما ادانوا انتهاكات الدزعم السريع" طوالي أجدع ليهو حاجات من الارشيف الكيزاني للإجهاض (اجهاض قرارات إدانة الد.عم السريع دوليا! موش بس عدم ادانة بل خماية من الادانة) واصلا هم كذابين في ان القوى الديمقراطية ما ادانت! بيانات الادانة مبذولة ومقطع الفيديو بتاع شريف محمد عثمان الذي أدان انتهاكات الد.عم السريع ووصفها بالجرائم خلاهم لافين صينية من اول امس ههههههه، سردية الكيزان عمودها الفقري هو ان تاريخ السودان بدأ يوم 15 ابريل 2023 بنزول الجننجويد من السماء او خروجهم من دور احزاب قحت! معا لنسف هذه السردية وتنشيط الذاكرة يوميا أشرككم في هذه السياحة الممتعة في ارشيف صحيفة الجريدة صحيفة الجريدة السودانية 15/مايو/2014 البرلمان: الصين والأصدقاء أجهضوا قرار إدانة قوات الدعم السريع برلمان: سارة تاج السر كشف رئيس البرلمان الفاتح عز الدين أن بعثة السودان الدائمة في مجلس الأمن الدولي استطاعت بمساعدة الصين إجهاض مشروع قرار لإدانة قوات الدعم السريع وتشكيل لجنة تحقيق دولية بشأنها وأكد الفاتح أن القرار كاد ينفذ من يدي مجلس الأمن بعد أن نقاش أعضائه توصية لإدانة قوات الدعم السريع. إلا أن الدبلوماسية السودانية بمساعدة الصين أجهضت الخطوة، وقال عز الدين صدور القرار " كان سيضعنا في موقف لا نحسد عليه". ومدح نافع علي نافع ما أسماهم أصدقاء السودان الذين أحبطوا المؤامرة المحاكة ضد قوات الدعم السريع في منابر الأمم المتحدة واستنكر وجود أصوات داخلية تطعن في تلك القوات. تزامناً مع الحملة الخارجية للطعن فيها وإسقاطها تمهيداً لانهيار السودان وأضاف نافع: ولكن السودان لن ينهار طالما وراءه قوات بهذه القوة. وقال رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان مالك حسين إن الحكومة سترفع صوتها عالياً للدفاع عن قوات الدعم السريع ليعلو الأصوات المناوئة لها بالداخل والخارج.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة