Post: #2 Title: Re: مشروع سياسي لحل الأزمة السودانية | عثمان م Author: Hassan Farah Date: 12-10-2024, 09:55 AM Parent: #1
Post: #3 Title: Re: مشروع سياسي لحل الأزمة السودانية | عثمان م Author: Hassan Farah Date: 12-10-2024, 10:02 AM Parent: #2
@الفاتحخالدودالريح 9 hours ago أستاذ عثمان انا كنت أكثر السودانين مهتم بالتيار من زمن استاذه رجاء. ولكن للأسف خزلتنا في أحوج زمن للتحرير
3
Reply
@user-dy6eh1mi6t 6 hours ago Off point اذا اتفق الكيزان وجنجويدهم انتهت الحرب .
3
Reply
@mohamedfaris9552 8 hours ago العالم الخارجي سيتفرج علينا لنصل قاع الانهيار ، ثم يفرض الحل ، وهذه عشرات السنوات ، القوة الناعمة مع الاضطرابات وتعنت القادة هي سياسة أميركية
3
Reply
@ismailhussinawad 6 hours ago البرهان ماعوز زول معهوا في الحكم
4
Reply
2 replies
@Husseinhassan-d8m 2 hours ago الحرب كشفت عوراتنا جميعا
Reply
@JastAmoment 2 hours ago الساسة المتطفلين كأمثال تقدم لا يملكون القرار إلا ما يملى عليهم من الأجندة الخارجية.
Reply
@mhamed1432 5 hours ago 1.
حديث المدينة – عثمان ميرغني تخيّل معي: مجلس السيادة الانتقالي يدعو القوى السياسية السودانية كافة إلى مؤتمر في منتجع "أركويت" بولاية البحر الأحمر. الدعوة لا تستثني أحدًا؛ تشمل الجميع من "تقدّم"، الحزب الشيوعي، البعث، الكتلة الديمقراطية، وحتى المؤتمر الوطني والإسلاميين.
2.
حديث المدينة – عثمان ميرغني مجلس السيادة يمنح ضمانات شاملة بعدم الملاحقة القانونية لأي شخص، ويجمّد الإجراءات التي أُعلن عنها مسبقًا ضد بعض السياسيين والصحافيين. الهدف: إتاحة بيئة آمنة للحوار الوطني.
3.
حديث المدينة – عثمان ميرغني المؤتمر يناقش بندًا واحدًا فقط: تشكيل المجلس التشريعي (البرلمان). القوى السياسية ستحدد العدد، النسب، وشروط التمثيل، مع التزام بإتمام المهمة خلال شهر واحد فقط من بداية الاجتماعات.
4.
حديث المدينة – عثمان ميرغني المجلس التشريعي الجديد سيكون بمثابة "ولي الأمر". سيحدد صلاحياته بنفسه، وينظم أعماله، كما سيختار رئيس الوزراء ويعتمد تشكيل الحكومة وفق رؤية وطنية متفق عليها.
5.
حديث المدينة – عثمان ميرغني لتحقيق السلام المستدام، يُوصى بتشكيل هيئة عليا للسلام تحت إشراف المجلس التشريعي. هذه الهيئة ستكون مستقلة وتُدار وفق قانون خاص يحدد مهامها وصلاحياتها.
6.
حديث المدينة – عثمان ميرغني لضمان شمولية التمثيل، يُقترح تشكيل برلمان قطاعي يضم ممثلين من قطاعات متنوعة: القانونيين، الاقتصاديين، المهنيين، القوات النظامية، الأحزاب السياسية، المغتربين، وغيرهم، لضمان مشاركة الجميع في صنع القرار.
7.
حديث المدينة – عثمان ميرغني مجلس السيادة يخطط لدعوة ممثلين من الدول الشقيقة والصديقة لحضور افتتاح المؤتمر، تأكيدًا لرغبة السودان في شراكة دولية وإقليمية بنّاءة.
8.
حديث المدينة – عثمان ميرغني حدد مجلس السيادة موعد المؤتمر قبل نهاية العام الحالي، متطلعًا لأن يكون 2024 بداية جديدة للسودان بعيدًا عن الأحزان، ومشرقًا بالأمل نحو مستقبل أفضل.
1
Reply
@abaobaidaali6699 9 hours ago معقول حتى انت يا عثمان ميرغني طلعت كوز. كوز. كوز طلعت من الكيييييزان
2
Reply
@boriyfadle1365 5 hours ago أصبحت مثل حزب الأمة يشدو حلتين أيهما نضجت اولا ياكلوا منها وفقدت مصداقيتك بكل اسف
1
Reply
@صلاحالدينجمعة-ب4ب 57 minutes ago حقيقة أخرى هو أن البرهان أكد استعداده لتسليم السلطة لحكومة مدنية والالتزام بالتحول المدني الديمقراطي إذا القوى المدنية هى الغائبة وبالتالي الحل السياسي هو المغيب وهذا فى ذاته فشل كبير وعدم مسؤلية يحسب عليها
Reply
@محمدميرغني-ج6د 38 minutes ago كل تقول حبر على الورق نحنا اما غزو وهمج الحل تركيز ومسح كسح فقط
Reply
@ابراهيمالدسوقي-ض4ف 9 hours ago (edited) استاذ عثمان لا يمكن تمرير أي اتفاق كما حدث في سوريا في السودان الآن بسبب ان ارادة الشعب رافضه لاي حل بعد ما ارتكب فيه من اجرام وما عاد الارهاب الذي مورس فيه يخيفه من اي نتيجه ومن ثم يأتي الحل التفكير في حماية الوطن والمواطن .هذا هو خط السير اي انحراف سوف يواجه برفض شديد حتي وان صلحة النوايا وما حدث عندنا حرب ضد الوطن حرب استيطان حرب ضد كل تاريخ وانسان السودان لم تكن مقاومه نظام او ثورة مسلحه داخليه مطلبيه حتي نتحدث عن حل سياسي حرب تنهي بانتهاء العدوا ومن ثم نبحث عن كيف يحكم السودان
Reply
@صلاحالدينجمعة-ب4ب 1 hour ago الاستاذ عثمان مع احترامى لحديثك ولكن المعطيات التى أدت إلى المشهد السوري لا مقارنة لها مع واقع بلادنا أضف إلى ذلك المعاناة التركية من ملايين اللاجئين السوريين ثم ممانعة الأسد فى قبول العودة لهم ورفضه فك الارتباط بإيران ٠٠٠وهنا فى السودان لدينا انقلاب وتمرد تحول إلى مليشيا وانتهاكات فمن الاولى أن يقف المجتمع الدولي ضده ؟!
Reply
@MohammedAwadallah-qu1oj 8 hours ago هذه المليشيا مثل عصابات الماس التى. كانت فى سيراليون وساحل العاج فى السرقه لموارد البلاد ومثل بوكو حرام وأضل سبيلا فى قتل المواطن والاغتصاب ؟؟ وهى ملك لشخص لا مقارنه بتاتا بينها والمعارضه السوريه ..أما أذا كانت الاحزاب بعيدة عن المليشيا فلا أظن بأن هناك سببا يمنع الجلوس معها؟؟
Reply
@ramadanmarzouk3445 4 hours ago بأى مرجعية التجربة السورية ناجحة يا سيد ؟ قياسا على اى دين ؟ و من قال لك أنها تجربة ناجحة ؟
Reply
@KhalidEltayeb-u8r 5 hours ago عثمان ميرغني رجل غير وطني ، دعم الجنجويد و قحت في كل الفترة التي كانت للجنجويد فيها كتلة عسكرية صلبة كبيرة ، حاول كسر حكومة و جيش السودان ، لكن اخزاهم ، لا توجد مقارنة بين الوضع السوري و السوداني . لا يحتاج الشعب السوداني لنصائح الخونة
Reply
@عبدالباقيالطيب-ظ2س 10 hours ago عدم الإعتراف بسيادة الدولة و شرعية الجيش و تمرد الدعم السريع من بعض الاخطب السياسية و الناشطين السياسين اعتقد هي اس المشكلة شكرا استاذ عثمان ميرغني علي الطرح البناء
1
Reply
@ahmedawadelkarim3942 7 hours ago هل انت مه ااجنجويد ولا مع الشعب السوداني اعلم فان شخصيتك اصبحت غير محببة وكثيرون يكرهوك لمواقف الداعمة للتمرد والمخالفات تب الى الله او اصمت لا نحتاج لتحليل المتمردين مع التمرد يا وزير حميدتي
Reply
@al-taherhammad8767 12 hours ago والله انا كنت واحد من الناس المعجبين بي أفكارك واراك السياسية لاكن الحرب دي ورتنا الأوجه الحقيقية لي الناس كيف أن يعقل شخص متمرس في السياسة ولديه تجارب ومستوى تعليمي رفيع كا عثماني مرغني ان يدعم الحرب اذا كان شخص عادي لقلة انهو مغيب عن الواقع والحقيق لاكنهو ليس كذالك اذا قال لي شخص قبل الحرب ان عثمان مرغني كوز كنت حارد لهو بي كل قوة وثقة ان عثمان مرغني ماحيبقى كوز حتى اذا كل السودانين بقو كيزان لاكن الحمد الله الحرب دي كشفت لينا كل أوجه الكيزان الخفية حيجي واحد يقول لي انت جنجويدي والكلام الكتير ده أنا دير تفسير منطقي او شخص يقنعني اذا عثمان مرغني ماكوز ماهي مصلحتو في الحرب
5
Reply
5 replies
@abubakersiddig7036 1 hour ago ابو كلام
Reply
@mb7208 3 hours ago كلام ناضج وواقعي .
Reply
@hythemibrahim794 6 hours ago (edited) وصف الحرب بانها تمرد او صراع حول السلطه هو وصف قاصر ومعيب ولايمكن اغفال دور الإمارات ودول في الإقليم كتشاد ولا وجود المرتزقه من كل حدب وصوب حتى حدود كولومبيا... وبما ان تشخيص المشكله خاطئ فبالتالي علاجك الموصوف خاطئ أيضا... هذه حرب معقده وكل اراجوزات ومدعي السياسه من أحزاب وتكتلات لايملكون من أمرهم شيئا ومسيرون ولايحملون اجنده وطنيه من الأساس...
Post: #4 Title: Re: مشروع سياسي لحل الأزمة السودانية | عثمان م Author: Ali Alkanzi Date: 12-10-2024, 10:32 AM Parent: #2
دا كلام سابق لاوانه اين هي التجربة السورية ؟ يا اخي لسا الحكم ما صفر لبداية المباراة وتجي تسميها تجربة يا اخ عثمان؟ هكذا هي تركيبتنا النفسية نتعجل في الاحكام ولا نتروى