Post: #1
Title: هكذا خططت الإمارات لسنوات من أجل تأجيج الحرب الأهلية في السودان
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-29-2024, 09:57 AM
08:57 AM November, 29 2024 سودانيز اون لاين Yasir Elsharif-Germany مكتبتى رابط مختصر
Quote: هكذا خططت الإمارات لسنوات من أجل تأجيج الحرب الأهلية في السودان فضائح الإمارات في نوفمبر 23, 2024
كشفت مصادر متطابقة عن طريقة تخطيط دولة الإمارات لسنوات من أجل تأجيج الحرب الأهلية في السودان بما في ذلك تجيز وتدريب ميليشيات قوات “الدعم السريع” بذريعة القتال في اليمن.
وذكرت المصادر أن قائد قوات “الدعم السريع” السودانية، محمد حمدان دقلو، قام بزيارة اليمن بالتنسيق مع أبوظبي خلال مشاركة قوات الجيش السوداني ضمن عمليات التحالف العربي التي قادتها السعودية ضد الحوثيين منذ 2015. وفق ما كشفه.
ونقل موقع “عربي 21” عن مصدرين يمنيين مطلعين، أحدهما عسكري، قولهما إن “حميدتي” وصل إلى منطقة الساحل الغربي اليمني القريب من مضيق باب المندب، حيث ممر الملاحة الدولية عام 2017، في ذروة العمليات القتالية التي كانت تدور رحاها بين القوات اليمنية المدعومة من الإمارات والسعودية ومسلحي جماعة الحوثيين إلى الغرب من محافظة تعز، وفي المناطق الجنوبية من محافظة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر.
وأشار المصدر العسكري إلى أن حميدتي، الذي يقود تمردا على مجلس السيادة الانتقالي المعترف به دوليا في السودان، التقى باللواء هيثم قاسم طاهر، وزير الدفاع اليمني الأسبق، أحد القيادات العسكرية الانفصالية المدعومة من أبوظبي، والذي كان يقود لواءين في الساحل الغربي.
في حين كانت “الدعم السريع” تشارك في العمليات القتالية ضد الحوثيين وقوات الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، وقتئذ، ضمن القوات التي تشرف عليها أبوظبي، شريك الرياض في التحالف العسكري الذي بدأ عملياته في مارس 2015.
وتابع المصدر ذاته والذي كان حاضرا خلال زيارة “حميدتي”، بأن قائد قوات “الدعم السريع” مكث في الساحل الغربي اليمني أياماً، قبل أن يغادر على متن طائرة خاصة إلى دولة الإمارات.
وحسب المصدرين، فإن أبوظبي أنشأت معسكرات حشد وتجنيد السودانيين ضمن قوات “الدعم السريع” في الأراضي الإماراتية وفي جزيرة عصب الإرتيرية، حيث كانت تقوم بذلك تحت لافتة القوات السودانية المشاركة ضمن الائتلاف العسكري الذي تقوده الرياض لدعم السلطة الشرعية اليمنية وإنهاء انقلاب جماعة الحوثيين.
وأكدا أن “حميدتي” ضمن قيادات عسكرية سودانية أجروا زيارات إلى اليمن، بعد أن استقدمتهم دولة الإمارات تحت غطاء “إيفاد القوات إلى اليمن وفي إطار نظام الرئيس السابق، عمر البشير”، فيما كانت عمليات التحشيد والتجنيد للسودانيين ضمن قوات الدعم السريع لغايات أخرى، اتضحت مؤخرا في السودان.
وأوضح المصدران أن الضباط الإماراتيين ومخابرات الدولة الخليجية كانت تنشط بكثافة بين السودانيين الذين يتم استقدامهم إلى الساحل الغربي، وكانت تقوم بتشكيلهم في وحدات عسكرية، وتقوم بتعيين قيادات لتلك الوحدات ضمنت ولاءها.
كما أن أبوظبي حولت اليمن إلى منطقة تأطير لقوات “الدعم السريع” بقيادة حميدتي لتنفيذ أجنداتها في السودان، ونظمت خطوط التواصل وضباط الارتباط بينهما، والأدوار والمهام المنوطة بكل قيادي عسكري قبل أن يعودوا إلى معسكرات التجنيد الداخلية التي أنشأتها في البلد العربي الأفريقي، مستغلة علاقتها الجيدة مع عمر البشير قبل أعوام من الإطاحة به عام 2019.
وأفاد أحد المصدرين المطلعين بأن أبوظبي كانت تقوم بحشد وطلب القوات المسماة “الدعم السريع”، وتقوم بتدريبها، وتحمل تكاليف إعدادها وتسلحيها، ومن بوابة “اليمن” كانت تعد لمعركة السودان الحالية.
وأكد أن أبوظبي دخلت إلى الواقع السوداني عبر اليمن؛ إذ قامت باستقدام قوات “الدعم السريع” كوحدات تابعة للجيش السوداني، وبالتنسيق مع النظام الرسمي في الخرطوم، قبل أن تعود هذه القوات كجيش مواز يقود حربا على الدولة السودانية.
فيما نقل الموقع عن مصدر عسكري ثالث قوله إن مشاركة القوات السودانية في حرب اليمن كانت فاعلة بالنظر إلى الغزارة العددية، التي ضمت “الآلاف من السودانيين”، والخبرة القتالية، والحوافز الأخرى المادية والعقدية، ووفرة أسلحة المشاة وتنوعها.
وذكر أحد المصدرين أن حجم التنسيق والعمل كان أكبر من المشاركة في حرب اليمن، بل الإعداد لمعركة السودان الجارية منذ عامين تقريبا.
وتابع المصدر العسكري الثالث بأن مشاركة السودان في عمليات التحالف القتالية بقيادة السعودية تمثلت في صنفين من القوات؛ الأول بقوات ما تسمى “الدعم السريع” التي يقودها حميدتي، ولعبت دورا قتاليا في الساحل الغربي.
أما الصنف الآخر، فكان عبارة عن “بعثات تدريبية من الجيش السوداني لتعزيز التدريب في صفوف القوات الموالية للحكومة الشرعية، حيث لعبت دورا كبيرا في تدريب قوات “العمالقة” (ألوية سلفية مدعومة من الإمارات والسعودية) وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي المنادي بانفصال جنوب البلاد عن شماله قبل تشكيله أوساط 2017.
ولفت المصدر إلى أن هذه البعثات تابعة لوزارة الدفاع السودانية، وما زال جزء من هذه البعثات موجودا، وبالتنسيق بين الحكومة اليمنية والسودانية، مؤكدا أن هناك قوات سودانية من الجيش النظامي موجودة أيضا في الحدود الجنوبية من المملكة مع اليمن، وتشرف عليها الرياض، ومن أبرزها وحدات مدفعية.
|
|
Post: #2
Title: Re: هكذا خططت الإمارات لسنوات من أجل تأجيج ال�
Author: adil amin
Date: 11-29-2024, 10:05 AM
Parent: #1
للاسف انا كتبت الكلام ده من بدت عاصفة الحزم وادنت، الجيش، والجنجويد، ومشارتكم في، حرب، الابادة في، اليمن وحذرت، من المجالات دي، وكنت، براي في، البوردً والارشيف قاااعد لحدي ما جاهم الروليت الامريكي، في، السودان والغربية قحت ذاتا، ما ادانت مشاركة السودان في، اليمن، ولم تقدم اي رؤية الحديث ذو شجون ،يا د ياسر الزمن فضح الجميع والحمدالله والارشيف قاعدً والتسجيلات الصوتية. الموثقة قاعدة بس ناسنا ما، بسمعو لحدي، يشوفو والعاقبة للمتقين مش، الامارات بس، 11 طويلة المستهدفة السودان كبيرة جدا بحجم موارد، السودان المهولة والقروود ديل، قاعدين في، راسنا، ما عايزين يزحو لينا نلم السودان من جديد،
|
Post: #3
Title: Re: هكذا خططت الإمارات لسنوات من أجل تأجيج ال�
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-29-2024, 10:52 AM
Parent: #2
سلامات يا عادل وشكرا لتعليقك
وأنا بفتش لقيت البوست دا. هاك :
الحكومة تلفظ أنفاسها الأخيرة.. الحكومة تلفظ أنفاسها الأخيرة..
6 أبريل 2005
الناس فرطوا فلم يستطيعوا مواجهة أصل الداء، وهو ما عُرف بقوانين سبتمبر. فانفجر الوضع من الداخل بعد 14سنة في أبريل 2019، واستبدل الطاقم، وزيما قاعد تقول إنت فيما معناه "الواقفين قعدوا والقاعدين وقفوا"
|
Post: #4
Title: Re: هكذا خططت الإمارات لسنوات من أجل تأجيج ال�
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-29-2024, 11:24 AM
Parent: #3
السبب الذي جعل الوضع ينفجر من الداخل ليس هو قوة الحركة الاسلاموية وإنما ضعف القيادات المدنية وركونها إلى دول هي ضد الديمقراطية وحقوق الإنسان مثل الإمارات والسعودية ومصر وتركيا وقطر.شوف حتى التكفيري عبد الحي يتحدث في "أمور العامة"!!!!
Quote: Mohamed Ragi [قبل 3 ساعات] عبد الحي يوسف: البرهان كاذب لا دين له وشخصية غير محترمة في لقاء مع إسلاميين عرب، هاجم عبد الحي يوسف، القيادي بالحركة الإسلامية السودانية، قائد الجيش عبد الفتاح البرهان؛ وصفه بأنه "كاذب" و"شخصية غير محترمة” و”ليس له دين”، وأعجز من أن يقضي على الإسلاميين. وقال: ⭕️ مصر، والولايات المتحدة، ودول الخليج تدعم الجيش، لكنها ترفض عودة الإسلاميين إلى المشهد، والبرهان لا يستطيع القضاء على الإسلاميين لأنهم موجودون داخل مكتبه. ⭕️ البرهان وحميدتي كلاهما على علاقة بالصهاينة، حميدتي ارتبط بالموساد، أما البرهان فذهب مباشرة إلى نتنياهو والتقاءه في عنتيبي. ⭕️ البرهان فقد الدعم الدولي، ترفض تركيا التعامل معه. وموقف تركيا من الحرب في السودان في غاية السلبية، وفد من علماء المسلمين قابل وزير الخارجية التركي وقال لهم أن الحرب في السودان (فتنة) وبيع السلاح في الفتنة حرام. ⭕️ تدخلت تركيا في حرب ليبيا بكل قوتها لمصالحها في البترول والمشروعات والغاز في البحر المتوسط ومصالحها في السودان أقل من ذلك بكثير. ⭕️ البرهان ليس له (شخصية محترمة) تدعو للتعامل معه، فزهد الأتراك وغيرهم في التعامل معه. ⭕️ البرهان لا يلتزم بالعهود والاتفاقات، ومن (الأمور القبيحة) التي حصلت في أول عهده، اتصل به وزير الدولة للدفاع في قطر ونقل له طلب وزير الخارجية القطري زيارة السودان، فرحب البرهان وبعد إقلاع الطائرة رفض حميدتي الزيارة وتم ارجاعه من الجو، وعند اتصال وزير الدولة بالدفاع القطري بالبرهان تعذر بوجود ترتيبات، فقال له الوزير القطري (اسمح لي أن أقول لك أنك تكذب). ⭕️ الحركة الإسلامية لا تثق بالبرهان مطلقاً، فهو ليس له دين، ويحمل النصيب الأوفر في الأزمة، فتقوية الدعم السريع عدة وعتاداً كانت تحت سمعه وبصره. ⭕️ البرهان هو من سمح بتواجد قوات الدعم السريع في المناطق الاستراتيجية بالعاصمة بدون موافقة الجيش. ⭕️ البرهان هو من عدل قانون الدعم السريع وسمح لهم بالتمدد والتجنيد دون رقيب أو حسيب. ⭕️ البرهان في آخر زيارة له إلى امريكا قبل شهرين التقي مسؤولين امريكيين ولا يصدر بيان عن تفاصيل الاجتماع. ⭕️ انتقد نتائج زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة، اللقاءات التي أجراها مع مسؤولين أمريكيين لم تسفر عن أي بيانات رسمية. |
|
Post: #5
Title: Re: هكذا خططت الإمارات لسنوات من أجل تأجيج ال�
Author: Yasir Elsharif
Date: 12-02-2024, 10:19 AM
Parent: #4
فوق
|
|