كتب ابراهيم مطر-بعد ابتزازها لسنوات: الحركة الإسلامية تكتفي من ساندرا كدودة باستغلالها كذباب إلكترو

09:51 PM November, 21 2024

سودانيز اون لاين
زهير ابو الزهراء-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بعد ابتزازها لسنوات: الحركة الإسلامية تكتفي من ساندرا كدودة باستغلالها كذباب إلكتروني

طالبتنا اليسارية المتحالفة مع الحركة الإسلامية “ساندرا كدودة”، ومن خلال صفحتها الشخصية على منصة “فيسبوك” بنشر الفيديوهات الإباحية التي تخصها إن كنا نمتلكها بالفعل، وهددت باللجوء للقضاء في بلد يسود فيه قانون الغاب والأوجه الغريبة، ويتولى فيه المجرمون أمر القضاء! في حين أننا لم نزعم أن بحوزتنا فيديوهات تخصها، بل قلنا الآتي نصه نقلاً عن المقال، لتوخي الدقة.

(وبعد تحالف “ساندرا” المعلن مع كتائب “علي كرتي” وتكوين الجسم اليساري الداعم للحركة الإسلامية، وأثناء حديث له عن فيديو سجله جهاز أمن الإخوان لـ”شيخ الأمين”، أقر كادر الحركة الإسلامية المقرب من جهاز الأمن “عبد الرحمن عمسيب”، بتصويرهم فيديوهات إباحية لـ”ساندرا” مع عشيقها في واحدة من شقق الخرطوم بحري). وقال :(لم يتم نشر الفيديوهات في حينها، لكن فائدتها كانت أكبر عندما تم الاحتفاظ بها)، مشيراً لإرغام “ساندرا” على العودة من الغرب البعيد عبر الابتزاز بهذه الفيديوهات، والرضوخ لمشيئة “علي كرتي” في تكوين كيان يساري داعم للحرب. ودون الناس حديث المدعو “عمسيب” العلني والموثق في هذا الصدد، والمبذول مجاناً في الأسافير، كما المؤتمر الصحفي الذي أقامته ساندرا في منزلها، وأعلنت فيه تبرئة جهاز الأمن من تهمة اعتقالها أو اختطافها، دون أن تجيب على السؤال الأهم:”أين كنت إذن إن لم تكوني مختطفة ولا معتقلة طوال فترة غيابك التي امتدت لأيام”؟)، وقلنا إن من وضع على الطاولة ما يمكن التأكد منه، فقد أوفى. وذلك بالضبط ما ذهبنا إليه، دون ادعاء امتلاك فيديوهات إباحية تخصها.

لكن الحادثة معروفة ومشهورة بحيث لا يحتاج إثباتها إلى كبير عناء، ولا تزال الإسئلة تحاصر “ساندرا كدودة” من قبيل:”ما الذي أجبرك على العودة من أوروبا لتعلني انضمامك للحركة الإسلامية بهذه الصورة السافرة غير المعتادة؟”، والمحنة هنا إن الذين يطرحون هذه الأسئلة هم ممن يعرفونها جيداً، ممن لا ينفع معهم إجابات من قبيل أنها أتت “تلبية لنداء الوطن” مثلاً، لكن يمنعهم حياؤهم من الخوض في مثل هذه الإمور المخجلة معها مباشرة، وما كنا نحن أيضاً لنتطرق إلى مثل هذا الحديث، لولا أن “ساندرا”، ومن أجل الحفاظ على ما تظنه سراً حتى بعد أن شاع وعم القرى والحضر، وقفت على الضفة الأخرى من صراع الشعب السوداني مع القتلة، وجاهرت بعداوتها للسودانيين في حربهم مع فقهاء آخر الزمان.

تعلم “ساندرا” قبل غيرها أن الكثيرين ممن عرفوها في سنوات ماضية، يعرفون أنها أضاعت الماضي والحاضر في لحظة شبق محموم مع عشيقها، صورها جهاز أمن الحركة الأسلامية في أحد شقق الخرطوم بحري، وأنه احتفظ بها ليستعبدها مدى الحياة، ولم يكتف بذلك، بل تحدث عنها للغاشي والماشي وعلى الأسافير بلا حرج، وفي ذلك تكفيها محنتها فلا هي تجنبت العار بعد أن ذاع خبر فحشها بين الجميع، ولا هي استطاعت فكاكاً من حبال الحركة الإسلامية المنصوبة حولها بعناية فائقة، دأب الإخوان على صناعتها، وفرضها على ضعفاء النفوس من السودانيين.

واليوم وبعد أن فشل الكيان اليساري الإخواني الذي عادت ساندرا كدودة من الغرب البعيد لتكوينه، وصار كالمنبت لا أرضاً قطع ولا ظهر أبقى، وبعد أن عرف الإخوان أن لا تأثير لساندرا على الساحة بعد أن تحولت على يديهم لجيفة حية لا تغني ولا تسمن من جوع، عمدت هي إلى الاستقالة، واكتفوا هم بتحويلها لذبابة إلكترونية، تتلخص طاقتها وكسبها في نشر خطاب الحركة الإسلامية الكذوب، وإعادة نشر ما يردها من جهاز أمن الحركة الإسلامية من محتوى في صفحاتها الشخصية على المنصات، المحزن أنها في كل ذلك مجبرة، ولا تملك الخيار. قال نزار:(سأقول أن عفافنا عهر وتقوانا قذارة/ وأقول أن نضالنا كذب/ وأن لا فرق ما بين السياسة والدعارة).

ساندرا
كدودة
مناضلة.
تعرضت للتعذيب. والسجن
في زمن وأوضاع. قاسية
وحتي وان صح ما يدعيه عمسيب. وغيرها
للابتزاز والترهيب
فإنها حتي في هذا. ستظل ضحية.
يجب الوقوف. معها والشد من أزرها او علي الاقل التعاطف معها
لا التشهير بها. واغتيال شخصيتها

ومن ناحية
اختلفت واختلف مع مواقف. ساندرا كدودة السياسية.
في هذه الحرب. وقبلها
ولكن. يطل هذا الخلاف خلاف مواقف.
بين عناصر وطنيةً وثورية اياً ان كان موقعها. في هذه الحرب
و
حاشية

إثارة. موضوع. تبرئة ساندرا لجهاز الامن وإنكارها انها تعرضت للتعذيب وان المعاملة لم تكن سيئة
هو في الواقع. ادانة لجهاز الامن والدولة القاشية لا ادانة لضحاياها

والكل. يعلم. الظرف. الذي. حدث فيه هذا الأمر

وفي الواقع
ان قضية ساندرا
يجب ان. تذكرنا. بيوت الأشباح والتعذيب والاغتصاب وقهر الإنقاذ
وما سينتظرنا ان عاد الكيزان بشكل سافر
عندها سيكون كل الثوار. والوطنيين
ضحايا
من قال لا للحرب
ومن دعم الجيش كموسسة غض النظر عن الموقف من قيادته

أوكى لقيت إسم الكاتب فى العنوان !

أمشى أفتشه

.. مكرر

لقيته
دا جنحويدى ، يبدو ان كرتى وعدم رده على تلفون دقلو دخلت عليه شديد
والموضوع فى جريدة "الصيحة" طبعا
وجاء عليهاخزلان الtraitor كيكل ليهم…
عنده مقال قال كيكل مشى اترص مع كرتى و"على الكنين."😀

#الزول دا قدر ما يجدع من حجارة ناحية سارة كدودة ، على الكنين أو غيرهم ما بيحصلهم
إلا يطير فرررر والداعمين يناولوا فيه فى الحجارة😀
*يحنن شديد
لكن مقاضاتهم * واجبة جدا جدا، ان قصر الزمن وان طال

Quote: لقيته دا جنحويدى ، يبدو ان كرتى وعدم رده على تلفون دقلو دخلت عليه شديد والموضوع فى جريدة "الصيحة" طبعا وجاء عليهاخزلان الtraitor كيكل ليهم… عنده مقال قال كيكل مشى اترص مع كرتى و"على الكنين."😀 #الزول دا قدر ما يجدع من حجارة ناحية سارة كدودة ، على الكنين أو غيرهم ما بيحصلهم إلا يطير فرررر والداعمين يناولوا فيه فى الحجارة😀 *يحنن شديد لكن مقاضاتهم * واجبة جدا جدا، ان قصر الزمن وان طال

He is a backwarded and tribal
guy
he thinks belonging to the communist party or
any aafiliated organization to it
is like being
from a tribe in west Sudan
there many ignoramnts of this type

واضيف
اني لا اعرف كاتب المقال
ولا اعرف خليفته
ولكنه هنا يمارس الابتزاز. المضاد واغتيال الشخصية

ولكن. فعلا ساندرا. تعرضت لابتزاز من الكيزان
ومن اجهزة امنهم
ً
منذ. اعتقالها التعسفي. وإجبارها علي التوقيع علي افادة
لا تتماشي مع قناعتها

ساندرا ضحية لاجهزة امن الكيزان القمعية
وصحبة لمن يوظف. نفس. اداوت وأساليب الكيزان. وتفاهتهم ضد ساندرا.

واضيف
اني لا اعرف كاتب المقال
ولا اعرف خليفته
ولكنه هنا يمارس الابتزاز. المضاد واغتيال الشخصية

ولكن. فعلا ساندرا. تعرضت لابتزاز من الكيزان
ومن اجهزة امنهم
ً
منذ. اعتقالها التعسفي. وإجبارها علي التوقيع علي افادة
لا تتماشي مع قناعتها

ساندرا ضحية لاجهزة امن الكيزان القمعية
وصحبة لمن يوظف. نفس. اداوت وأساليب الكيزان. وتفاهتهم ضد ساندرا.

واضيف
اني لا اعرف كاتب المقال
ولا اعرف خليفته
ولكنه هنا يمارس الابتزاز. المضاد واغتيال الشخصية

ولكن. فعلا ساندرا. تعرضت لابتزاز من الكيزان
ومن اجهزة امنهم
ً
منذ. اعتقالها التعسفي. وإجبارها علي التوقيع علي افادة
لا تتماشي مع قناعتها

ساندرا ضحية لاجهزة امن الكيزان القمعية
وصحبة لمن يوظف. نفس. اداوت وأساليب الكيزان. وتفاهتهم ضد ساندرا.

عيب عليك يا زهير أن تقوم بنشر مثل هذا الهراء

بئس العمل الصحفي

الأخ العزيز السيرجنت دنيق،
تحية طيبة وبعد،

أقدّر اهتمامك بما يُنشر حول قضايا السودان الشمالي والجنوبي، وأرحب بالنقاش المثمر الذي يهدف إلى الإثراء المعرفي وتعزيز التفاهم المتبادل بين شعوبنا، التي يجمعها تاريخ مشترك، رغم اختلاف الظروف السياسية والجغرافية.
بالنسبة لتعليقك على العمل الصحفي ووصفه بـ"الهراء"، أرى أن مناقشة هذا الأمر تحتاج إلى توضيح أساسيات مهمة حول المنهج الصحفي المهني وأهمية الموضوعية في تناول القضايا. الصحافة، بمفهومها الأساسي، تهدف إلى نقل الحقيقة والآراء المتنوعة، مع مراعاة قواعد الحياد والموضوعية.
فهم طبيعة الصراع بين السودانيين الشماليين
الصراعات السودانية داخل الشمال ليست مجرد تنافس سياسي، بل هي معقدة وتاريخية، تتداخل فيها أبعاد ثقافية واجتماعية واقتصادية. من الطبيعي أن تكون هناك وجهات نظر متعددة حولها، وأي عمل صحفي يسعى لفهم هذا الصراع يجب أن يعكس تلك التعقيدات، لا أن يختزلها في رؤية واحدة.
إذا كان هناك شيء في المقال الذي انتقدته لم يرق لك، فمن الأفضل أن تناقش النقاط المحددة التي تراها غير دقيقة أو غير موضوعية، بدلاً من التعميم. لأن التعميم يحد من إمكانية الحوار البناء.
دور الصحافة في القضايا المتداخلة بين الشمال والجنوب
هناك حساسية متزايدة عندما يتداخل الحديث عن السودان الشمالي والجنوبي، وأتفهم ذلك تمامًا. لكن دعني أذكّرك بأن الصحافة ليست معنية فقط بنقل الأخبار، بل تسعى أيضًا لتحليل الأبعاد المختلفة للصراعات الإقليمية، بما في ذلك فهم التداخلات التي أحيانًا تتسبب في سوء الفهم بين الشعوب.
ما يُكتب عن الشمال السوداني أو الجنوب ليس موجّهًا للإساءة لأي طرف، بل لفهم السياقات التي تعزز السلم والاستقرار، أو على الأقل، لفهم التعقيدات التي قد تعيق ذلك.
مبادئ النقل الصحفي المحايد
الصحافة المحايدة تعتمد على مبادئ أساسية
النقل الدقيق نقل الحقائق كما هي، دون تزييف أو تلاعب.
التمثيل المتوازن عرض وجهات النظر المختلفة وعدم الميل لأي طرف على حساب الآخر.
التحليل العميق تقديم تفسير مستند إلى معلومات موثوقة دون انحياز أو تضليل.
فيما يخص موضوع المقال الذي أشرت إليه، أطلب منك أن تحدد النقاط التي تراها هراءً، حتى يمكننا مناقشتها وتحليلها وفقًا لمعايير الصحافة.
الدعوة إلى نقاش هادف ومستنير
الخلاف في وجهات النظر لا يعني الإساءة أو تقليل قيمة العمل الذي يبذله الآخرون. إذا كنا نختلف حول قضية معينة، فهذا يدعونا لتبادل الحجج والأدلة، وليس الاكتفاء بإطلاق أحكام عاطفية.
أخيرًا، الصحافة ليست عملًا كاملًا أو معصومًا، لكنها تسعى لتكون منصة للحوار، وليست ساحة للاتهام. أرجو أن نتمكن من توجيه هذا النقاش نحو بناء فهم أعمق وأوسع لمشكلاتنا المشتركة، بما يعود بالنفع على الجميع.
مع كامل الاحترام،

لكاتب مطر بيحاول حرق بنت فاروق كدودة سياسيآ باتهامها بسلوك غير مقبول لعب فبه جهاز امن الكيزان دورآ رئيسيآ.
كل الخطأ والعيب اتى من الناشط عمسيب والذي يعرف عن فيديو جهاز الامن مع شيخ الامين.
يبدو ان السودان الكيزاني الذي يناقش فيه شيوخ الدين والنشطاء الفضايح الجنسية صار عبارة عن (كيرخانة) كبيرة.
نسأل الله ان يحمبنا وابنائنا.

يستوى عمسيب ومطر على اختلاف توجهاتهم السياسية فى الاتفاق على استخدام سلاح غير( تقدمى ) حتى وإن قدح ذلك فى ميزانهم الاخلاقى الساقط ابتدأ طالما ان الامر يحقق لهم نصرا على السيدة ساندرا وحاشيتها السياسيه بغض النظر عن النظرة الحيادية للتهمه والخرمجه المهم فى الامر ان ثوب النضال يصاب فى قلبه ليسقط من يشاء كل الموبقات على كفار اليسار(المنحلين) النمطيه السائده فى بلد المليون مربع لم
سابقا لم تتغير وافردت عداله عجيبه يتسوى فيها اليسار واليمين وتسقط كل الشعارات الزائفه وتقمع(الانثى) لتصمت
اما ناقل الكفر فلا منطق له ولا حساسيه يفترض توفرها فى كل من يتناول الشأن العام
دينق اتى بالمختصر المفيد
العشم ان يصلح النهر الخالد هندامه ويزيل ما علق ب البلاد وأهلها
اللهم ببركه الجمعه اصلح البلاد والعباد وابسط الامن والامان

لا ادري ما الغرض من نشر بالوعات الكيزان النتنة هنا في المنبر
وانت تدري تماما بان الكيزان اتفه من خلق الله في اغتيال الشخصية وقذف المحصنات

هذا المنحل، المنحط مفروض يحاكم.
ساندرا دي نهاية اليوم فرد، مواطنة، وكونو جهاز الدويلة بي حالا "الرسالية" نعم "الإسلامية" بتمارس مثل هذا ابتزاز لي فرد، فتسوي شنو ساندرا في مجتمع ذكوري؟
هذا المنحل، لو كان عندو ذرة اخلاق، ماممكن يوظف مثل هكذا ابتزاز من جهاز دولة بي اكملا لي سودانية، عشان يفش غباينو.
لايمكن لوكان عندو ذرة احترام اعتبار لي اخواتوو هو، يتعدي علي اخوات الاخرين بمثل هكذا اريحية.
والاعجب زي ديل جايين بديل لي ذات كيزانم!!

لا حول ولا قوة الا بالله …نحن وصلنا وين …وين النخوة ياناس ده شنو ده أعوذ بالله

Hello ZuhairSalamat Ibrahim Muttar thinks, being a communist is like belonging to a tribe in Darfur or Kordofan. Ghada Kododa had never been a member of the the democratic front or the communist party her father was a leader in the comminst party, her late husband was withdrawn from the communist party, her mom Dr. assmaa was not a member of the communist party, her sister Dr. Ghada was a member of the democratic front when she was astudent at the universty why this Janjaweedy Ibrahim Muttar insists to mention that she is leftist or communist he is boring and ...........

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

إبراهيم مطر
كوز جنجويدي
يستعين بإرث ورصيد
الكيزان في الابتزاز. واغتيال الشخصية بل ويحتفي به
ويستخدمه في ضرب خصومه
وفي استهداف ذات الضحية التي نال منها الكيزان سابقا
بسهامهم المسمومة

سلام استاذ زهيرهل انت كنت شغال في صحيفة الدار؟ خبر يشبه تلك الصحيفة الصفراء تماما