|
Re: ويتوالي الطُمام علي الاقتصادي المصري، ور (Re: محمود الدقم)
|
حتي السدود المتواضعة التي قام البشير ببناءها مثل سد المناصير الخ كان عديم الجدوي، حيث الفساد والفوضي الخ حالت دون نجاح مشروع بناء سدود مائية سودانية تحفظ لشعب السودان واجيال السودان القادمة حقها في مياه النيل، اذن وجد النظام المصري السيسياوي ان افضل حل باقل تكلفة هو فرتكة ام السودان فوقاني تحتاني، وعمل علي دعم اطراف الحرب عام 2017 حيث قامت المخابرات المصرية بتوفير العتاد الحربي والسلاح والخبراء المصريين لمني اركوي مناوي وامدته بالسلاح والتشوين التدريب وتغلغلت قوات مصرية ومدرعات عن طريق المثلث الرابط بين مصر والسودان و ليبيا ودخلت الي قريب حدود دارفور ثم انقض الدعم السريع عليها وجعلها قاعا صفصفا وتم اسر واعتقال العشرات من الاليات والجنود والعتاد المصري وقام البشير وعلي قناة السودان الرئيسية اعلنه عن اسفه لدور مصر وطعنة الظهر . وبعد دا كلو يجيك واحد غشيم وكوز لئيم يقول ليك لا يوجد اي تدخل عسكري مصري في السودان وهذا كلام تشادييين.
وحتي تتم سرقة حصة السودان من مياه النيل كاملة كان لابد من مصر لبواب وغفير غشيم مطيع زليل مثل البرهان فكان لها، اصبحت تدعمه وتشد من ازره بالرغم من ان الرجل لا يملك مؤهلات ان يكون ضابط برتبة عميد في دارفور لكن كان حصان طروادة التي تبحث عنه وطلبت منه ان يطيح بحمدوك علي لسان رئيس مخابراتها التي اعطي تلعيمات للبرهان بان حمدوك عليه ان يذهب وقد نفذ البرهان التعليمات المصرية بحزافيرها دون نقصان.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|