شكراً للصديق زهير ابو الزهراء

09:59 PM September, 06 2024

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر

لرفد المنبر بالأخبار

حيدرنا المحيرنا
التحية و التقدير للزميل العزيز ابو الزهور
ابو الزهور رجل عميق و شفيف وهو فاهم
بعمل في شنو وهو بجانب انو صحفي هو محاضر
في الجامعة استاذ لطلاب الاعلام في احدي الجامعات العربية
تحياتي

يحاضر شنو هههه والله هانت الزلابية

كل الشكر والامتنان للإخوة حيدر وخضر وأيضا الأخ صديق لكم كل الود واحترامي وهذا قليل مما لكم من إسهاماتكم في هذا المنبر
وأكرر أمتناني أحبابي

اكيد كل جهد تبذلونه او مبذول
لعودة المواطن لبيته مطمئن
و الوطن آمن سالم
يجد التقدير و العرفان من الاعضاء و القراء
(دة غير ثواب الله و جزاؤه )
لكم التقدير

أمس كان في لقاء ما بين الصحفي المصري ابراهيم عيسي ومجموعة أدباء سودانيين بالقاهرة تنال الصحافة والادب السوداني خلال الحرب و قال الاستاذ الاستاذ ابراهيم عيسي هذا الكلام ما كنت عارف أني مرصود بهذا الكم والاهتمام --- سأحاول توضيح بعض النقاط وإضافة معلومات قد تكون مفيدة عنه بالرغم من عزوفه في التعامل مع الاعلام المصري بصورة قاطعة واعرف زهير عثمان من خلال ما كتب وهو الذي فصله من الجامعة الإسلامية في أم درمان و إذا كان قد تم فصله بسبب اتهامات بالإلحاد، فإن هذه النقطة تبرز التحديات التي قد واجهها في بداية حياته المهنية، وكيف شكّل ذلك توجهه الفكري النقدي. هذه التجربة من الممكن أن تكون نقطة تحول كبيرة في حياته دفعت به للبحث عن الحرية الفكرية والنقد المستقل.

روايته "الأفول" (2024): هذه الرواية تعكس تحول زهير من التحليل الصحفي والسياسي إلى الأدب السردي، مما يبرز قدرته على تناول القضايا السودانية ليس فقط من خلال المقالات السياسية، ولكن أيضًا من خلال الأدب. قد يكون هذا العمل محاولة لنقل تجربته الشخصية وتجارب المجتمع السوداني في ظل الظروف السياسية الراهنة.

النشاط الصحفي في المنفى: عمل زهير في المنفى قد يعزز من قدرته على الكتابة بحرية أكبر، خاصةً في تناول القضايا الحساسة المتعلقة بالسياسة السودانية والتدخلات الدولية.

تناوله للمواضيع العلمية والتكنولوجية: هذا جانب مميز عن زهير، حيث أن الكثير من الصحفيين يركزون فقط على السياسة أو الأدب، ولكن تناول زهير لمواضيع التكنولوجيا، الصحة العامة، والبيئة يبرز اهتمامه بمستقبل السودان والعالم العربي من منظور علمي وتقني.

يمكننا القول أن زهير عثمان حمد يجسد صورة الكاتب المتعدد المواهب، الذي لا يقتصر على النقد السياسي فقط، بل يشمل جوانب متعددة تتعلق بالثقافة، العلم، والفكر. الحمدلله أصبحت عالمي
محمد مختار الزين - كاتب و صحفي

شكرا يا جميل
للتعريف اكثر بالاستاذ زهير القامة
.. و لا يعرف قدر الرجال الا الرجال ...
( عظيم تحياتى ) و الحقوق محفوظة كما تقول الاستاذة الماجدة هدى
مودتى و تقديرى

صديقي الخلوق الراقي محمد بدرالدين
لك كل التحيا
يا عزيزي أنا زول عادي جدا كل الكلام لا يعدو غير مجاملة أدباء لبعضهم وعسي ربي أن يجعلني من أهل الخير والفاعلين له
وأشكركم جميعا أخواني

حبيبى والله
من تواضع رفع الله قدره
يا غالى انا موجود بالمنبر
و بقرأ ليك
و عارف قدرك و مقدارك العظيم
ربنا يوفقك و يعلى مقامك و مراتبك كمان و كمان
و نستفيد منك كمان و كمان
ربنا يحفظك
كل التقدير و الامتنان