Post: #1 Title: عودة المئات من اللاجئين السودانيين .. من أثيوبيا .. سيراً علي الأقدام! Author: Biraima M Adam Date: 08-08-2024, 02:59 PM
بريمة
Post: #2 Title: Re: عودة المئات من اللاجئين السودانيين .. من أ� Author: محمد نور عودو Date: 08-08-2024, 03:39 PM Parent: #1
السلام عليك ود ابوك بريمة ربنا يفرج كربتهم.
قبل كم شهر كتبتا عن عدم المام السودانيين بقوانين الهجرة وتعامل الدول الاخري الماشين ليها سوا للهجرة اواللجؤء اوالعمل او بسبب الحرب وغيرها وبتعامل الاخرين مع الاجانب في بلادهم . معظم الشعب السوداني كانوا يتعاملوا مع الشخص اللاجئي او المهاجر خاصة من الدول العربية او الافريقية في السودان معاملة اخوية اكثر من معاملة قانوية بالاضافة لضعف قوانين الهجرة وضبط الاجانب في السودان . هذه الامور ترك ورسخ في ذهن الشعب السوداني ان كل العالم يتعامل معه بنفس الحنية والرقية عندما يذهب اليهم سائحا او مهاجرا او لاجيئا خصوصا في الدول مثل اثيوبيا وتشاد . لكن انصدموا بالمعاملة والقوانين في اثيوبيا.
اثيوبيا بلد فقيرة و عدد سكانها كبيرة والعيش والحياة فيها صعبة جدا . لذلك طبيعي جدا يعاني السودانيين اللاجئين هناك والمفوضية عملها بطيئ جدا. علي هؤلاء امامهم خيارين . 1.التحمل والانتظار والصبر للوضع السئ لسنين حتي ياتيهم الفرج . 2.او مغادرة اثيوبيا الي اي جهة ممكنة اذا عندهم المقدرة او العودة الي السودان . وربنا يحفظهم ويسهل ليهم امورهم.
Post: #3 Title: Re: عودة المئات من اللاجئين السودانيين .. من أ� Author: Biraima M Adam Date: 08-08-2024, 03:44 PM Parent: #2
حباب ول أبا محمد نور
Quote: او العودة الي السودان
الأن الجموع التى نراها في الفيديو هم في طريق عودتهم للسودان. أتمنى أن يجدوا معسكر يؤيهم مجرد دخولهم السودان.
مأساتنا يا ول أبا كبيرة وفي كل مكان في السودان.
بريمة
Post: #4 Title: Re: عودة المئات من اللاجئين السودانيين .. من أ� Author: دفع الله ود الأصيل Date: 08-08-2024, 03:55 PM Parent: #2
+أحسنتَ النشر والتوعية محمد عودو يا خبير يا راقٍ ما أ حوجنا لأمثالك ، وأن يُنقع كل ما تكتب بما الذهب بكافة الحية ، لينتشر ضياء التنوير و لتوعية و لو أضفنا نقطةً بعد فواصلك لذكرنا بأنَّ ثقافتنا في هذا الصدد كما هي في كل مناحي الحيا تغلب عليها العفوية غير الحميدة"MALIGNANT" , و لو أوردنا مثالاً ، لا حصراً ، لذكرنا بأننا في أرض المحنة بقلب الجزيرة لمَّا جاءنا أخوتنا نازحينَ من كُلِّ جدَبٍ و صًوبٍ تحت وطأة جفاف "المويلح " لم تُنصَب لهم خيمةٌ واحدةٌ ، بل آويناهم زييي الشُّعاع في رواكينــا وأوضنـــا. ياهو دا السودان, لكن الله يجازي الكانو السبب.