|
Re: مشروع اتفاق غير معلن على طاولة الأطراف ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
زهير،
Quote: ونص مشروع الاتفاق على الشروع في عملية سياسية في مدة لا تتجاوز 21 يوما من تاريخ توقيع اتفاق وقف العدائيات بمشاركة جميع الفاعلين مدنيين وعسكريين دون إقصاء لأحد ما عدا المؤتمر الوطني، الحزب الحاكم السابق.
|
المؤتمر الوطنى هو من قلب طاولة الأطارئ حينما إريد إقصاءه .. هل يقبل الأن بالأقصاء؟
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع اتفاق غير معلن على طاولة الأطراف ال� (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: وعند دخول الاتفاق حيز التنفيذ تلتزم القوات المسلحة السودانية والدعم السريع بتجميد تواجد جميع قواتهما في مواقعها الحالية. ونص المقترح على سحب القناصة من جميع المواقع، فضلا عن التزام الجانبين بعدم إعاقة حركة المدنيين في الطرق والجسور وإزالة جميع المظاهر العسكرية منها. |
يعني الدعم السريع يستمر في اماكن تواجده جوة بيوت الناس. والناس المدنيين اصحاب البوت يحوموا في الشوارع والدعم السريع ما يسألهم طالما هم حايمين في الشوارع وما دخلوا البيوت.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشروع اتفاق غير معلن على طاولة الأطراف ال� (Re: Hafiz Bashir)
|
شكرا جزيلا أخي الأستاذ Hafiz Bashir لكشفك هذه الثغرة الكبيرة في وثيقة مشروع الإتفاق هذا. بند الخروج من بيوت المواطنين المحتلة من قبل متمردي قوات الدعم السريع لا يمكن تجاوزه. الحلةهو ما ارتضاه الثوار: " العسكر للثكنات و الجنجويد يتحل " دون إقصاء لأء جهة سياسية أخرى، بما في ذلك حزب المؤتمر الوطني، مع التنفيذ الفوري بلا فترة إنتقالية. يتم أولا، و بكل بساطة التنفيذ الفوري لمحتوى شعار" العسكر للكنات، و الجنجويد ينحل" بإعتبار تنظيم قوات الدعم السريع ملغية، بلا مكافآت لما بعد الخدمة لهم جميعا، عدا الذين يخدمون منهم في اليمن. هؤلاء يتم تخييرهم بين الضم للقوات المسلحة السودانية أو التسريح القانوني مع الإحتفاظ لهم بحقوق ما بعد الخدمة. هءا الإستثناء بعدم " الحل "حدث لهم لأنهم لم يشاركوا في الحرب. و يتم كذلك فورا خروج/ إخراج " الجنجويد من منازل المواطنين التي يحتلونها، ( لا يزال الجنجويد - الآلاف منهم - يقيمون بدوشكاتهم في البيوت الجميلة في أم دوم ) مع تجريدهم من أسلحتهم و إعفائهم من المحاسبة القانونية و ترحيلهم للبلد الذي إتوا منه: داخل السودان أو خارجه. و يتم الإبقاء على الحكومة الراهنة برئاسة البرهان. و تقوم احكومة الأمر الواقع برئاسة البرهان فورا بتعيين مفوضية للإنتخابات، تبدأ عملها فورا و تكون مهمتها صياغة شروط قانونية يخوض بموجبها أي حزب سيتم تسجيله؛ كان ذاك الحزب قديما أو جديدا. و تحدد فترة ستة أشهر فقط لإنهاء هذه المفوضية القومية للإنتخابات لإنهاء عملها، و يشمل ذلك قيام الإنتخابات و التصديق على نتائجها، و تأسيس برلمان من الفائزين يكلف بموجبه الحزب الفائز بأكبر عضوية في البرلمان، حتى لو كان ذلك بفارق عضو واحد فقط بتأسيس حكومة شرعية تحكم البلاد، بشكل إئتلافي مع أحزاب أخرى تكمل بهم نسبة ال 51%, أو يحكم ذلك الحزب الفائز بمفرده، إن شاء، إذا حصل على نسبة 51% من عفوية البرلمانو ما فوقها. و حال تكوين هذه الحكومة المنتخبة الجديدة تحل حكومة الأمر الةاقع برئاسة البرهان و يحال أعضاء مجلس السيادة الأربعة: البرهان، الكباشي، العطاء، و جابر للمعاش الإجباري و يحتفظ لهم بكل شروط و مكافئات ما بعد إنتهاء الخدمة. و تتفرغ الحكومة الجديدة لمهام إعادة التعمير و كتابة دستور جديد، يتضمن بند الإصلاح الأمني للقوات المسلحة السودانية. فيما يتعلق بشركات و ممتلكات حميدتي و شركائه و كل الشركات و المنشآت و العقارات التابعة لقوات الدعم السريع، فتتم مصادرتها و تؤول ملكيتها للدولة.
طارق الفزاري ود زينب
الجميلة ف
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع اتفاق غير معلن على طاولة الأطراف ال� (Re: Biraima M Adam)
|
طالما لم يذكر الاتفاق خروج الدعم السريع من الاعيان المدنية و منازل المواطنين صراحة و كانت امريكا و الامارات من صناع الاتفاق الذي يجعل للدعم السريع مستقبل في الجيش السوداني و الحياة السياسية و ياتي بحمدوك و زمرته الي الواجهة مرة اخري فهو فرصة للدعم الصريع لاعادة الترتيب و التقاط الانفاس بعد فشل مشروع دخول ما يسمي بالاغاثة فهو مرفوض تماما من الشعب السوداني المسكين. ليس للدعم الصريع اي مستقبل في السودان كما ذكر المسئول الامريكي. لن يقبل السودانيين ياي نوع من التعايش مع هؤلاء المجرمين بعد اليوم. اذا وافقت قيادة الجيش علي هذا الاتفاق فلتذهب غير ماسوفا عليها. لن يسعنا السودان معا بعد اليوم و ليستمر النضال لاخر جندي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع اتفاق غير معلن على طاولة الأطراف ال� (Re: Biraima M Adam)
|
الحبيب ول زينب سلامات
Quote: شكرا جزيلا أخي الأستاذ Hafiz Bashir لكشفك هذه الثغرة الكبيرة في وثيقة مشروع الإتفاق هذا. بند الخروج من بيوت المواطنين المحتلة من قبل متمردي قوات الدعم السريع لا يمكن تجاوزه. الحلةهو ما ارتضاه الثوار: " العسكر للثكنات و الجنجويد يتحل " دون إقصاء لأء جهة سياسية أخرى، بما في ذلك حزب المؤتمر الوطني، مع التنفيذ الفوري بلا فترة إنتقالية. يتم أولا، و بكل بساطة التنفيذ الفوري لمحتوى شعار" العسكر للكنات، و الجنجويد ينحل" بإعتبار تنظيم قوات الدعم السريع ملغية، بلا مكافآت لما بعد الخدمة لهم جميعا، عدا الذين يخدمون منهم في اليمن. هؤلاء يتم تخييرهم بين الضم للقوات المسلحة السودانية أو التسريح القانوني مع الإحتفاظ لهم بحقوق ما بعد الخدمة. هءا الإستثناء بعدم " الحل "حدث لهم لأنهم لم يشاركوا في الحرب. و يتم كذلك فورا خروج/ إخراج " الجنجويد من منازل المواطنين التي يحتلونها، ( لا يزال الجنجويد - الآلاف منهم - يقيمون بدوشكاتهم في البيوت الجميلة في أم دوم ) مع تجريدهم من أسلحتهم و إعفائهم من المحاسبة القانونية و ترحيلهم للبلد الذي إتوا منه: داخل السودان أو خارجه. و يتم الإبقاء على الحكومة الراهنة برئاسة البرهان. و تقوم احكومة الأمر الواقع برئاسة البرهان فورا بتعيين مفوضية للإنتخابات، تبدأ عملها فورا و تكون مهمتها صياغة شروط قانونية يخوض بموجبها أي حزب سيتم تسجيله؛ كان ذاك الحزب قديما أو جديدا. و تحدد فترة ستة أشهر فقط لإنهاء هذه المفوضية القومية للإنتخابات لإنهاء عملها، و يشمل ذلك قيام الإنتخابات و التصديق على نتائجها، و تأسيس برلمان من الفائزين يكلف بموجبه الحزب الفائز بأكبر عضوية في البرلمان، حتى لو كان ذلك بفارق عضو واحد فقط بتأسيس حكومة شرعية تحكم البلاد، بشكل إئتلافي مع أحزاب أخرى تكمل بهم نسبة ال 51%, أو يحكم ذلك الحزب الفائز بمفرده، إن شاء، إذا حصل على نسبة 51% من عفوية البرلمانو ما فوقها. و حال تكوين هذه الحكومة المنتخبة الجديدة تحل حكومة الأمر الةاقع برئاسة البرهان و يحال أعضاء مجلس السيادة الأربعة: البرهان، الكباشي، العطاء، و جابر للمعاش الإجباري و يحتفظ لهم بكل شروط و مكافئات ما بعد إنتهاء الخدمة. و تتفرغ الحكومة الجديدة لمهام إعادة التعمير و كتابة دستور جديد، يتضمن بند الإصلاح الأمني للقوات المسلحة السودانية. فيما يتعلق بشركات و ممتلكات حميدتي و شركائه و كل الشركات و المنشآت و العقارات التابعة لقوات الدعم السريع، فتتم مصادرتها و تؤول ملكيتها للدولة.
طارق الفزاري ود زينب |
دي كتابة رغبوية شديد؛ كأنك تكتب بإسم الجيش المنتصر! .. لكن الواقع غير ذلك، الدعم هو المنتصر وهو من يفرض شروطه.
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
|