المجاعة الثالثة في القرن الحادي والعشرين - في السودان - مقال نيكولاس كريستوف في صحيفة نيويورك تايمز

03:41 PM August, 07 2024

سودانيز اون لاين
زهير ابو الزهراء-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

مقال نيكولاس كريستوف في صحيفة نيويورك تايمز
+
لقد عانى السودان من الإبادة الجماعية والحرب الأهلية والتقسيم خلال هذا القرن، والآن تتفاقم أزمته بعد الإعلان رسمياً ان المجاعة موجودة فعلا في جزء من منطقة دارفور في غرب السودان.

لقد كان تزايد المجاعة واضحاً منذ عدة أشهر، وهذا يرجع جزئياً إلى فشل المجتمع الدولي في ممارسة الضغوط الكافية على الأطراف المتنافسة في السودان وتوفير الموارد الكافية لمعالجة الأزمة.

لقد تم توجيه قدر أعظم كثيراً من الاهتمام إلى الصراعات في غزة وأوكرانيا، ورغم أن هذا أمر مفهوم، فإن النتيجة هي أن الأطفال يموتون بلا داع في السودان.

إن سوء التغذية منتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم ــ حيث يعاني نحو خُمس جميع الأطفال على مستوى العالم من التقزم الجسدي بسبب نقص الغذاء ــ ولكن هذا نادراً ما يرتفع إلى مستوى المجاعة، وهذه هي المجاعة الرسمية الثالثة في القرن الحادي والعشرين، بعد مجاعة في الصومال في عام 2011 وأخرى في جنوب السودان في عام 2017.

أعلنت لجنة مراجعة المجاعة، وهي مجموعة من خبراء التغذية المستقلين، يوم الخميس أن المجاعة وصلت رسميًا إلى مخيم زمزم، موطن حوالي 500 ألف نازح بالقرب من مدينة الفاشر في دارفور.

إن سبب المجاعة هو الحرب الأهلية الدائرة في السودان بين الجيش وميليشيا تسمى قوات الدعم السريع، والعقبات التي وضعتها هذه الميليشيات لإعاقة عمال الإغاثة الإنسانية، فقد منعت الفصائل المسلحة التابعة لها قوافل الشاحنات من توصيل المساعدات.

إن الفشل الدولي صارخ بشكل خاص لأن دارفور كانت قبل جيل من الزمان مسرحاً لأول إبادة جماعية في القرن الحادي والعشرين، حينما دعمت الحكومة السودانية الميليشيات العربية لذبح أعضاء ثلاث مجموعات عرقية أفريقية سوداء غير عربية.

والآن بدأت قوات الدعم السريع، بدعم من دول مثل الإمارات، في ارتكاب فظائع مماثلة من القتل والاغتصاب ضد نفس المجموعات العرقية.

ويعتقد بعض الخبراء أن هناك "إبادة جماعية متكررة" جارية، وأياً كان المصطلح الذي يطلق على الصراع في السودان، فإن هذه المجاعة هي إحدى العواقب.

تقول ليندا توماس جرينفيلد، السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، التي كانت تلفت الانتباه إلى الأزمة لعدة أشهر: "لقد كانت الأسر التي فرت من العنف المروع تعاني من الجوع منذ أشهر" مضيفة "لقد كان الأطفال يأكلون التراب وأوراق الشجر، وفي كل يوم كان الأطفال يموتون من الجوع".

ومع ذلك، قالت إن الفصيلين المسلحين السودانيين "اختارا ترك الشعب السوداني يتضور جوعاً، وعرقلا بشكل منهجي الممرات الإنسانية" ودعتهما إلى السماح فوراً بالوصول وحضور محادثات السلام المقرر عقدها هذا الشهر في سويسرا.

إن الإبادة الجماعية والمجاعة تستحقان مكاناً على رأس الأجندة الدولية، وإذا لم تستمع الفصائل المسلحة، فيجب علينا استخدام كل أداة دبلوماسية وعسكرية لإجبارهم على التراجع والسماح بالوصول الإنساني.

شكرا لناقل المقال،
https://dcars.net
عشان نوريكم قوة عين الخواجة
المعر.ص وجوقة السياسيين الفاسدين المتسولين
غوتريش قال، مشكلة السودان
سياسية قادت لازمة انسانية
دي ما مجاعة
دي ابادة وراها دول، اقليمية ودولية والبنك الدولي، النسر، الثالث، شركات النفط ونهب، الذهب
المفضوحين في، السودان والاخوان المسلمين الساقطين الهمج
دي مشروع ابادة محترف برعاية الامم، المتحدة والبنك الدوليً
والبديل، الواعي قدمناه مليون، مرة هنا
يرجع الحكم الاقليمي، اولا
والمحكمة الدستورية
المراجع العام والدكلاريشن
وزارة التخطيط، والتعاون الدوليً والصين فقط في، الدول، بتاعة مجلس، الامن
اي واحد، ما عاجبو الكلام ده يجيني، مارق،
بس
البوست ده، منطقة علميات والمتغطي، بيً،مصر، ودول، الخليج وتركيا، وايران وفرنسا، وامريكا والبنك، الدوليً، ونادي، باريس، وجامعة الدول العربية
عرييييييييان

قلنا من اول يوم ثورة
ترجع دارفور، اقليم من 2019
وبي، المشورة الشعبية مش، سلام جوبا البيض 2019
يتحدد،
حاكم الاقليم
حكومة الاقليم
برلمان الاقليم70مقعد،

المجالس المحلية
ادارة اهلية ومراجعة الرقم الوطنيً
ده الحل، السياسي القالو غتريش
عشان ترجع دارفور، طبيعة وتجيب الصين بي، دهب، جبل، عامر، تعمرا
بدل صراخ معر.صين البنك الدولي، ديل

اذا كان في، معر.صين
مشاركين في، حرب، الابادة المستترة في السودان
بين طرفين كل، واحدً العن، من، الاخر
ويتعامى، عن الحل، السياسي، المباشر
زول غبي، موتور، قبل يؤسس الدولة
عايز، يصفي حسابات، ودخل السودان، كله في، جحر ضب، خرب
المرة دي، وجدت ميتة عطشا، بعد فرت. من الفاشر
بسبب، النزاع الصفري، العر.ص
بين الجنرلات والجنجويد،
القصة ما مجاعة القصة ابادة مستترة
https://dcars.net