البحث عن إنسان ما بعد الحداثة

البحث عن إنسان ما بعد الحداثة


08-07-2024, 08:43 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1723016581&rn=0


Post: #1
Title: البحث عن إنسان ما بعد الحداثة
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-07-2024, 08:43 AM

08:43 AM August, 07 2024 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});البحث عن إنسان المدينة(1)‏ملمح وصفي/ إثنولوجي ‏مع التحية

Post: #2
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-07-2024, 08:45 AM
Parent: #1

البحث عن إنسان المدينة(1)‏
ملمح إثنولوجي ‏

تترامى أمامي المدينة ممثلة في مرافقها أبنيتها وشوارعها وناسها ذوي السحنات المختلفة ‏والسمات المتعددة وهي تسير في تؤدةٍ أحيانا،
وفي هرولةٍ عجولٍ لقضاء حوائجها أو للتمتع ‏بما وراء زجاج العرض في واجهات المحلات. إنه سمت المدينة(الكوزموبوليتانية)، أو المدينة ‏العولمية،
أو مدينة ما الحداثية.‏
المدينة ما بعد الحداثية كانت هي محور تفكير (مارك أوجيه)‏ ‏ ذلك الأنثروبولوجي الفرنسي. ‏لقد أطلق أوجيه دعواه لمنهج جديد للأنثروبولوجيا، منهج
تحافظ به الأنثروبولوجيا على ‏وجودها كعلم يهتم بالأعراق والثقافات المختلفة في ظل التحولات التي تشهدها المجتمعات ‏بظهور أنماط جديدة من
المدن والحواضر ذات الطابع الكوزموبولياني(العولمي).. ‏
‏-(أكاد أتخيل (مارك اوجيه) وهو يجلس على كرسيِّه في إحدى مقاهي باريس ذات الطابع ‏العولمي/الحداثي. بينما أنا استطلع ملامح المدينة و
ساكنيها في فضولٍ أنثروبولوجي حائر، ‏استرجِع في لحظاتٍ، صدى كلماته الموحية، وهو يجلس في إحدى مقصورات الركاب في ‏ميترو باريس.
أكاد أراه وهو يُجيل النظر عبر نافذة المترو، متفحصا ملامح المدينة ليكتب ‏رائعته (إثنولوجي أو أنثروبولوجي في الميترو). ويتكرر ركوبه الميترو
عدة مرات، وتتكرر ‏جولاته ومن ملاحظاته الأركيولوجي في تفاصيل المدينة، والعلاقة بين المدينة وسكانها، ‏وأهدى أوجيه إلينا أخيرا كتابه
"إثنولوجي في الميترو"‏ ‏. ‏
قبل أن أسمع بكتاب مارك أوجيه "إثنولوجي في الميترو"، أو أقرأ عنه، كانت قد طرأت على ‏ذهني ملامح مشروع مشابهٍ، ولكن بشكل مختلف
وكذلك أقل في نطاقه. كنت حينها مدفوعا ‏بشغفٍ شخصي، من خلال وجودي اليومي وسط خليط من أعراق متنوعة من شتى الجنسيات
‏وأنا التقيهم صدفة في المصعد أو في الانتظار في ردهات المصعد، حيث تتاح لي الفرصة ‏أحياناً لكي ألتقي بأحدهم أو ببعض منهم
وأتجاذب معهم عبارات المجاملة والترحاب في فترة ‏انتظار المصعد أو الهبوط منه أو في مكتب الترجمة الذي أعمل به...‏
تلوح لي مدينة الدوحة مدينة ذات سمتٍ وطابعٍ كوزموبوليتاني/ كوني (أو لنقل عولمي) تذخر ‏شوارعها وأبنيتها ومرافقها بأنشطة وحيواتٍ
وجماعات من ثقافاتِ شتى وأعراق ٍمن كل أرجاء ‏العالم. كنت أصادف هؤلاء بصفة يومية ومتكررة بحكم عملي في تلك البناية التي تحتل
مكانا ‏مميزا في أحد شوارع الدوحة الرئيسية. كنت في تلك الأوقات أقوم بمتابعة ذلك التنوع وذاك ‏الاختلاف بنوع من الاستمتاع، وبدافع
من فضول عابرٍ في بداية الأمر. تطور لاحقا فيما بعد ‏لتصبح ملاحظات شبه منتظمة. كنت أجد في نفسي شغف لمتابعة ذلك التنوع
البشري ‏بسحناتهم ولمحاتهم وردود أفعالهم المعبِّرة عن ثقافاتهم المختلفة، وكان ينمو في داخلي فضول ‏موازي بتأثير تخصصي في
علم الاجتماع /الأنثروبولوجي. ‏
‏ فكنت أغوص في تلك الملاح متفحصا فيها ليس فقط كإثنولوجي متخفي (يبحث في ‏اختلاف ثقافات الأعراق)، بل كان ذلك بدافع من نزوعٍ
وشغفٍ شخصي للتعرف عن قرب ‏على هذا الكائن البشري، صنيعة الله. لقد كنت دائما ولا زلت مأخوذا بهذا الإنسان الذي وإن ‏اختلفت منابِته
وتعددت أصولُه ومشاربُه، فهو يحمل في داخله نفس الجينات، ذات الأصل ‏الواحد. وتلك المشاعر الإنسانية ذات الطابع الاجتماعي. تلك الهوية
الإنسانية التي ملؤها ‏التعاطف الإنساني الفطري، والمُساقَة بالرغبة في تذوق طعم الحياة (في وجود الآخرين). تلك ‏المشاعر التي تتبدَّى في
الحلم البشري الطبيعي في نفس كل كائن بشري، مثل الرغبة في ‏الاندماج في الآخرين، الإحساس بالأمن والطمأنينة، حتى في تلك الأحلام
(حتى البسيط منها) ‏وفي الإحساس بالرضا. الإنسان ذلك الكائن الاجتماعي والذي رغم زهوه العابر بانعزالية مؤقتة ‏أحيانا (والتي تلوح أحياناً
كلمحات شبه (سايكوباتية)، إلا أنه لا يعيش بمعزل عن إنسانيته ‏المتفردة في توقها الأبدي لعلاقة وارتباط اجتماعي مع الكائنات البشرية
الأخرى، والتي لا ‏يشفيه من سقمه العارض ذاك، إلا رشفات من توادٍّ وإلفةٍ وتعاطفٍ وتجاوب متبادل مع ‏الآخرين. وهكذا يتخلّق بالتالي
إحساسا غامرا بالارتياح والأمان ضمن فضاءٍ إنساني متآلفةً ‏وعطوفا. ‏
يتبدى لي كل ذلك وأنا أستطلع الوجود والسحنات (لأعبر نوعا ما إلى الدواخل) من خلال ‏الإيماءات المعبِّرة والاستجابات المتجاوبة التي
تتخللها ابتسامات ودودة تشي بوصول تلك ‏الرسائل الصامتة إليهم التي قد يكون الرد عليها نصف ابتسامة أو مشروع ابتسامة في طور
‏التشكل أو إيماءات امتنان ودودة أو كلمات اعتذار عابرة ومقتضبة. وهكذا تسخو تلك ‏اللحظات ببعض النظرات المعبرة والتواصل
البصري العابر، والذي لا يخلو من معانٍ إنسانية ‏لا تخفى على أعين الإثنولوجي الهاوي مثلي، دعك من الإثنولوجي الحصيف.‏
‏ من قلب الشتات-07 أغسطس 2024‏

Post: #3
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 08-07-2024, 02:25 PM
Parent: #2

اتابع بشغف
تحياتي محمد

Post: #4
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: زهير ابو الزهراء
Date: 08-07-2024, 03:21 PM
Parent: #3







يا كتور تحياتي

الطرح الذي قدمته يا دكتور يتناول الإنسان ما بعد الحداثة من خلال عدسة أنثروبولوجية، ويعكس التفاعلات الثقافية والاجتماعية في بيئات حضرية متعددة الأعراق. سأعلق على هذا الطرح من عدة جوانب رئيسية:

التنوع الثقافي والوجود الحضري
تُظهر المدينة ما بعد الحداثية كمجال غني بالتنوع الثقافي، حيث يتفاعل الناس من خلفيات ثقافية مختلفة في مساحة مشتركة. هذا يعكس الفكرة الأساسية التي طرحها مارك أوجيه حول الكوزموبوليتانية أو العولمة، حيث تصبح المدن منصات للتبادل الثقافي والتفاعلات العابرة للأعراق. لكن، من المهم أيضًا الإشارة إلى أن هذا التنوع لا يأتي بدون تحديات. يمكن أن يتسبب التفاعل بين ثقافات مختلفة في ظهور صراعات ثقافية وارتباك في الهوية، حيث يتعامل الأفراد مع هويات متعددة قد تكون متضاربة في بعض الأحيان.

المراقبة الأنثروبولوجية وتجربة المدينة
تجربتك كمراقب في مدينة مثل الدوحة تتلاقى مع ما طرحه أوجيه في "إثنولوجي في الميترو". الملاحظة المستمرة للتفاعلات بين الأفراد من خلفيات متنوعة تقدم نظرة عميقة لظاهرة التفاعل الحضري. من خلال هذا المراقبة، يتم فهم الديناميات الاجتماعية بشكل أفضل، حيث يمكن للمرء أن يلاحظ كيف يتفاعل الناس مع البيئة المحيطة بهم، وكيف تؤثر خلفياتهم الثقافية على تصرفاتهم.

الإنسان ككائن اجتماعي
المشاعر الإنسانية مثل التعاطف والأمان التي تبرز في تفاعلات الناس، تُبرز الجانب الاجتماعي العميق للإنسان ما بعد الحداثة. يظهر الإنسان في هذا السياق ككائن يبحث عن الاتصال والاندماج مع الآخرين، رغم تعدد خلفياته. هذه الحاجة الأساسية للتواصل تعزز من وجود نوع من "الإنسانية المشتركة" التي تتجاوز الحدود الثقافية والجغرافية. ومع ذلك، فإن هذه الظاهرة قد تكون مهددة أحيانًا بالانكفاء على الذات أو الانعزال، وهو ما يعكس التحديات النفسية والاجتماعية في السياقات ما بعد الحداثية.

التجربة الشخصية كمصدر للفهم
تجربتك الشخصية كمراقب ومشارك في الحياة اليومية تقدم بعدًا إضافيًا لفهم الإنسان ما بعد الحداثة. هذه التجربة تعكس كيفية تفاعل الفرد مع محيطه المتنوع وكيفية تكوين معنى من هذه التفاعلات. إن الملاحظات الشخصية حول اللقاءات العابرة والابتسامات المتبادلة تضيف إلى فهمنا للإنسان في سياق ما بعد الحداثة، حيث يساهم الاتصال البسيط والعابر في تعزيز الشعور بالانتماء والأمان.

التحديات والتناقضات
في حين أن التنوع الثقافي وتبادل الأفكار يفتحان أبوابًا لفهم أعمق للإنسانية، إلا أن هناك تحديات ومفارقات أيضاً. تتطلب إدارة التعددية الثقافية في المدن ما بعد الحداثية استراتيجيات فعّالة لتجنب التوترات والصراعات، وضمان أن يتم التعامل مع الجميع بكرامة واحترام.

الإنسان ما بعد الحداثة في المدينة يمثل كائنًا معقدًا يتفاعل مع بيئته المتنوعة بشكل مستمر. من خلال فهم الملاحظات الأنثروبولوجية والتجارب الشخصية، يمكننا الحصول على رؤية أعمق للتفاعلات الاجتماعية والبحث عن معنى في حياة المدينة الحديثة. هذا الفهم يساعد على التعرف على التحديات والفرص التي يقدمها التعدد الثقافي والتفاعل الحضري، ويعزز من إدراكنا للإنسانية المشتركة التي تربط بيننا جميعًا.

أكرر أسفي للإطالة وسوف أكتب مقالا في صفحة المقالات عن الطرح الفلسفي لأنسان ما بعد الحداثة وهي قضية بحث طويل مع أساتذة كرام
وخالص ودي وأحترامي


Post: #5
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-07-2024, 08:36 PM
Parent: #4

Quote: يا دكتور تحياتي

الطرح الذي قدمته يا دكتور يتناول الإنسان ما بعد الحداثة من خلال عدسة أنثروبولوجية، ويعكس التفاعلات الثقافية والاجتماعية

في بيئات حضرية متعددة الأعراق. سأعلق على هذا الطرح من عدة جوانب رئيسية:


*** ممتاز

موضوع جميل وتناول رائع..

قريته في صفحة آراء ومقالات..

بالتوفيق دائما

Post: #6
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-08-2024, 01:12 AM
Parent: #5

عييييييييييييك!
يادكتور،
ممكن تورينا ك"ذنوج" نعم ك"نقاز" في عيون رواد "الحداثة" دعك من دواعش اليمين بتاعنهم، دخلنا شنو بي رندوق حداثة هذا؟؟
عزيز بشاشا:
المضحك حد الانقهام وين؟
انو شعار الحداثيين ديل، المستنيرين، في داخل الراكوبة حقتم، نعم فيما بينم هو ذات "قبابنا" الواحدة دي، اي اهراماتنا؟
بتصدق كلام مصاطيل كهذا ياعزيزي؟
حولا ولاقوة!!
حداثة قالو!!!

Post: #7
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-08-2024, 01:27 AM
Parent: #6

عزيز بشاشا:
من ابرذ رواد نكتة حداثة هذه نجد الألماني رفيق هتلر في العقلية، هيغل!
هل الدكتور، ياربي عندو ادني فكرة عن مدي احتقار الصفيق هيغل هذا لامثالو من "الذنوج"، ولما لا؟
اتمني الدكتور يجاوب!!
ياللفضيحة!!!

Post: #8
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-08-2024, 03:24 AM
Parent: #7


اعلاه قرد الطلح هيغل،
النازي ابرذ رواد "نكتة حداثة" او ده كلامو اهلو هو عنو:
Georg Wilhelm Friedrich Hegel’s views on Africa and Black people, particularly in his “Lectures on the Philosophy of World History,” have been widely criticized for their racist undertones. Hegel claimed that Africa had no history and was not part of the historical process of the world. He viewed African societies as primitive and static, lacking the development and progress he associated with European civilizations12.

Hegel also controversially suggested that the Atlantic slave trade, despite its injustices, was a step towards introducing Africans to the “world spirit” and integrating them into the historical process1. These views have been condemned for their dehumanizing and Eurocentric perspective, contributing to the justification of colonialism and racism in the 19th century
ترجمة قوقل:
تعرضت آراء جورج فيلهلم فريدريش هيغل بشأن أفريقيا والسود، وخاصة في "محاضراته عن فلسفة تاريخ العالم"، لانتقادات واسعة النطاق بسبب إيحاءاتها العنصرية. ادعى هيجل أن أفريقيا ليس لها تاريخ ولم تكن جزءًا من العملية التاريخية في العالم. لقد نظر إلى المجتمعات الأفريقية على أنها بدائية وجامدة، وتفتقر إلى التطور والتقدم الذي ربطه بالحضارات الأوروبية.

كما اقترح هيجل بشكل مثير للجدل أن تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، على الرغم من مظالمها، كانت خطوة نحو تعريف الأفارقة بـ "الروح العالمية" ودمجهم في العملية التاريخية. تمت إدانة هذه الآراء بسبب منظورها اللاإنساني والمركزي الأوروبي، مما ساهم في تبرير الاستعمار والعنصرية في القرن التاسع عشر.

Post: #9
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-08-2024, 03:50 AM
Parent: #8

عزيز بشاشا، تامل اعلاه!!

نعم شوف زي ال"Tamahu" ده الاسمو هيغل ده، بقول في شنو عن امثال دكتور محمد عبدالله، او بعد ده مخلوق بمثل هكذا عقلية محمول علي اعناق ذنوجة السودان، من امثالي وكنتيجة اهو ده حال سودان امثالي، عنقالة هكس باشا!

اها اتدري من هم ال"Tamahu's" عزيز بشاشا؟

هم اجداد هذا النازي، لماظهرو في التاريخ في عصر اجدادنا، ملوك عرين هذا الكون، عراة الا من قطعة جلد تور، كثيف الشعر يغطي العورة فقط!

شامبليون اب نكتة "علم المصريات" في خطاب خاص، لي واحد من افراد اسرتو لما اكتشف الحقيقة اعلاه عن اجدادم "التامهو" اي "اولاد البحر" لاحظ، قال:
We Have Come A Long Way!!!0
زي ده بقولو عليهو "فيلسوف" وماتسمي "فلسفة" ماخوذة لغة من "تصوف" نعم فيلو "سوفي"، Philosophy، او ده كان قدر الطشاش العرفو، الخمشو اجداد العنقالي الاسمو "هيغل" ده من اجدادنا، لما جونا قاطعين البحار!

حتي الماقدر من اجداد هيغل ده، يجينا، كان بدعي زورا انو خريج خلاوينا!!

او بعد ده كلو شوفو سليل "التامهو" ده، بقول في شنو عن امثالنا، الكانو معبودين كا"الهة" لدي اجدادو من دون غزو احتلال، استعمار، استعباد!

شئ مؤلم منظر البسوو "حداثة"، كداسة، او بداسة، من امثالي في السودان المازال مصري انجليزي الي اليوم كنتيجة لهكذا عقلية مهيمنة علي سودان الاحتلال الثنائي، المولع بالوكالة الي الثانية!!

Post: #10
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-08-2024, 08:06 AM
Parent: #9

اهلا باشا
شنو نازل بتقلك كده من الصباح؟
اخد راحتك.
برضه منك بنستفيد.
بنرجع تاني لي هيغل ونيتشه وكل الجماعة المزعلنك ديل.

Post: #11
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-08-2024, 02:23 PM
Parent: #10

يادكتور، خصمتك:

دخلنا شنو بي ترهات حداثة او كداثة، اذا اعلاه هو راي نعم نظرة روادا لامثالك؟

نعم اذا رواد استعبادنا هم الحداثيين تحديدا وباكثر من كيزان، ارهابيي المسيحية؟

انا افهم ترهات كهذه من خواجات فيما بينم كشان داخلي، اما من افريقي، فهذا مؤلم، مضحك حد الصراخ!

ولا ماك افريقي يادكتور؟

والاعجب من ده كلو وين عزيز بشاشا؟

نعم الاغرب من الخيال، انو حراك الحداثة، الاستنارة ده، في المركزية الاوربية، ينطلق من ارث كوشي!!!

عييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييك!!!
عووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك!!

حولا ولاقوة!!

نعم بعد ما كوشو عليهو ارثنا الحضاري، السوو حقهم هم، حصريا!!

نعم ماعشان كده امثال هيغل طلعونا حتة "سوائم" نعم بهايم، بعد ما ملصونا هدوم ارثنا الحضاري السوو حقهم حصريا، او ده كلو كان بغرض ضرب جاموسة اليمين المسيحي بتاعم، تخيل هذا!

كنتيجة احنا الي اليوم جاكين من اصلنا الذي لانفقه عنه شئ، او جارين ورا بدو الاعراب، عاملين عرب نبيد غير العرب، مستعبدينا عبر القرون "وفغن" للكتاب والسنة، وبواسطة جهاز دولة الخلافة الراشدة ذات نفسها!!

لما تتكلم كده يطلعوك كافر، اما المسلم فهم امثال الزبير "باشا" اللي احفادو من حيث طريقة التفكير هم الماسكين السودان بالوكالة، مقيمين في تركيا لاحظ، عاصمة وعي الزبير، وديار الخديوي حسن البنا لاحظ، يطالبون بضم الشمال لمصر الخديوية!!

غرضنا نوضح، نعم نسلط الضو علي عقلية المكوشين علي السودان المصري الحالي، المولع كنتيجة بالوكالة، بواسطة امثال بشاشا، بوابين هيقل!!

امنتو بامون!!

Post: #12
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: زهير ابو الزهراء
Date: 08-08-2024, 02:30 PM
Parent: #11



أخي العزيز الامير الكوشي بشاشا

رد على نقدك حول الحداثة والإرث الحضاري

أقدر صراحتك وتعليقاتك الحادة، وأفهم أن لديك مشاعر قوية تجاه النقاش حول الحداثة والإرث الحضاري. دعني أوضح بعض النقاط حول هذه القضايا:

الحداثة والإرث الحضاري:
الحداثة ليست ضد التراث أو الإرث الحضاري؛ بل هي عملية تتعلق بتطوير الفكر والمجتمع وفقاً لمتطلبات العصر. الهدف منها هو التقدم الاجتماعي والاقتصادي، وليس نفي أو تجاهل التراث الحضاري. من الضروري أن نتعامل مع التراث الحضاري بتقدير واحترام، وفي نفس الوقت نبحث عن طرق لتطوير مجتمعاتنا وفقاً لمتطلبات العصر.

التأثيرات الثقافية والإرث الكوشي:
الإرث الكوشي هو جزء مهم من التاريخ الثقافي للسودان وأفريقيا، ومن الضروري أن نعترف به ونفخر به. إنما، يمكننا أيضاً أن نتفاعل مع التيارات الفكرية الحديثة بشكل يتماشى مع واقعنا ويعزز من تطورنا. لا يعني ذلك التنازل عن تراثنا، بل البحث عن كيفية دمج القيم القديمة مع الابتكارات الحديثة.

التفاعل مع الحضارات الأخرى:
التاريخ البشري مليء بالتفاعل بين حضارات مختلفة. إن التعامل مع الحضارات الأخرى والتعلم منها لا يعني الاستعباد أو الإلغاء للهوية الثقافية. بل يمكن أن يكون فرصة للتبادل الثقافي وتعزيز فهمنا لذاتنا وتعميق تاريخنا.

الردود العنصرية والتاريخ:
إذا كنت تعتقد أن هناك محاولات لتقليل قيمة الإرث الكوشي أو الاستعانة بمصادر خارجية لطمس هويتنا، فمن المهم التصدي لهذه المحاولات بالبحث الدقيق والحقائق. كل حضارة لها نصيبها من التقدير والاحترام، والبحث العلمي يمكن أن يلعب دوراً مهماً في هذا الصدد.

الإسلام والمسؤولية التاريخية:
يمكن أن يكون هناك خلافات حول المواقف التاريخية والأثر الديني في السياسة، ولكن من الضروري التعامل مع هذه القضايا بنظرة موضوعية وفهم شامل. إنما، من غير العدل أن نضع جميع الأفراد في سلة واحدة بناءً على أعمال فردية أو فئات محددة.

أدعوكم للتواصل والنقاش بطريقة بناءة وبحثية، لتفادي النقاشات التي تركز على التهجم أو الهجوم . إنما، البحث عن حلول ومقاربات واقعية يكون أكثر فعالية.


Post: #13
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-08-2024, 02:40 PM
Parent: #12

بالجد حيّرتني يا عزيزي بشاشا

انت زعلان من كلمة الحداثة دي؟

خلاص جيب لينا كلمة كوشية موازية ليها.

الفهم العام يا أستاذ بشاشا إنه هذا الكون خلق لغاية معينة و إنه هؤلاء البشر صنيعة الله هم واحد ..

وكذلك المعرفة والعلم من باب عدالة الله لا تكون لفئة أو شعب إلا لفترة زمنية وتنتقل لمنطقة أو شعب آخر..

هذه بديهيات.

نحن بنأخذ من الغرب كما أخذوا منا ومن غيرنا من قبل وهكذا سنة الله في الكون تتبدل الأحوال والظروف وتقوم حضارات و تندثر حضارات.

النظرة الانت بتتكلم عبيها دي شوفينية أو مركزية كوشية مرضية

نعم أنا أفتخر ببلدي وبقبيلتي وبجنسيتي وبتراثي ولكن أعرف أن للآخرين كبشر لهم مساهماتهم واحترم تحيزهم لها..

طالما أنا أنظر بمركزية المفروض أقبل بالعنصرية المقابلة..

الموضوع يا بشاشا أرحب من كده وأوسع من كده..
تحياتي يا عزيزي

Post: #14
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-08-2024, 06:45 PM
Parent: #13

وصف أوجيه العلاقة السطحية بين المدينة وقاطني المدينة ب: اللأمكنة-وهو يقصد أن المدينة ‏المعاصرة بمفرداتها وتفاصيلها
من بناءات ومرافق وخدمات و(أماكنها) تفتقد للتواجد في ذاكرة ‏مرتادي المدينة وسكانها، ويفتقد المكان الثبات في الزمان لأنها
عابرة ولا تثبت في الذاكرة حتى ‏تنشأ بينهما علاقة حميمية بشكل كافٍ. فالمدينة بعناصرها المادية مثل الأسواق والمولات ‏
والمطارات وأماكن الخدمات يتعامل معها الإنسان بشكل متعجل وسطحي ولا يلتفت لأبعادها ‏الهوياتية، لذلك هي تفتقر للثبات في الذاكرة .‏
يقول أوجيه إن الحداثة المفرطة التي تشكِّل المدينة وعناصرها ومفرداتها مثل اللافتات ورموز ‏السير التنبيه والدخول والخروج ينتج
عنها ما وصفها ب "اللأمكنة، أي عدم وجود أمكنة المدينة ‏في ذاكرة سكانها(أي بمعنى عدم وجود تواصل حميمي ، وعدم التصاق
هوية المدينة العولمية، ( ‏المابعد حداثية)، ومفرداتها في ذاكرة الإنسان ومشاعره، فهي لا تثبت في الذاكرة إلا للحظات، هي ‏لحظات
التواجد ولحظات العبور، ولحظات التواجد المؤقت.‏

Post: #15
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: زهير ابو الزهراء
Date: 08-08-2024, 07:32 PM
Parent: #14


تحياتي يا صديقي العزيز لقد أرجعتني باحثا أكاديمي صميم بهذا الطرح
اليك نص هذه المحاضرة التي قدمت في منتدي فكر الحداثة المنعقد في بيروت بالجامعة اليسوعية في يناير الماضي وعسي أن تكون ذات فائدة لنا فيما نناقش الان
الاتجاهات المعاصرة في الحداثة والأدب الأمريكي المعاصر

الحداثة في الأدب والفكر هي مجموعة من الأفكار والنظريات التي ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وتتميز بمحاولة تجديد الأساليب والأسس الفكرية والتعبيرية. مع ذلك، في الأدب الأمريكي المعاصر، يبدو أن هناك تحولاً من "الحداثة المفرطة" إلى "ما بعد الحداثة" أو "المابعد حداثية". سأستعرض هنا بعض الاتجاهات المعاصرة في هذا السياق، وسأشير إلى الكتب الهامة التي تسهم في فهم هذه المواضيع.

الاتجاهات المعاصرة في الحداثة
ما بعد الحداثة: بعد الحداثة هي حركة فكرية وأدبية ظهرت كرد فعل على الحداثة، وهي تركز على نقد الروايات الكبرى والتأكيد على التنوع والنسبية. يرى العديد من النقاد أن ما بعد الحداثة تتسم بالتشكيك في الثوابت وفي مفهوم الهوية، وتفضل تعدد الأصوات والأساليب.

اللامكانية (Non-Place): كما أشار أوجيه، في عالم ما بعد الحداثة، المدن الكبرى والمناطق العولمية تتسم بـ "اللامكانية"، حيث يتم تجاهل المعاني العميقة للأماكن التقليدية، وتصبح الأماكن مجرد نقاط عبور. هذا المفهوم يعكس التباعد بين الهوية الشخصية والبيئة المادية التي تعيش فيها الأفراد.

التحليل الثقافي والنقدي: هناك تركيز على كيفية تأثير العولمة والتكنولوجيا على فهمنا للزمان والمكان والهوية. الأدب يعكس التغيرات في الطريقة التي يعيش بها الناس ويختبرون واقعهم.

كتب هامة في الأدب الأمريكي المعاصر
"البحث عن الزمن الضائع" (In Search of Lost Time) - مارسيل بروست:
على الرغم من أنه ليس أمريكيًا، فإن تأثير بروست على الأدب المعاصر، بما في ذلك الأدب الأمريكي، كان كبيرًا. هذا العمل يتناول موضوعات الزمن والذاكرة التي تتقاطع مع الاهتمامات في الأدب المعاصر.

"الإنسان المتعدد الوجوه" (The Multitude) - مايكل هارت وأنتونيو نيجري:
يناقش هذا الكتاب تأثير العولمة على الهوية والهوية الجماعية، ويستعرض كيف يتعامل الناس مع التغيرات الثقافية والسياسية في سياق عالمي.

"الحدود غير المرئية" (The Invisible Borders) - كولسون وايتهد:
يتناول هذا الكتاب موضوعات متعلقة بالهوية والمكان، ويستعرض كيف تشكل المدن الحديثة هويات الأفراد والمجتمعات.

"الثقافة في عصر العولمة" (Culture in the Age of Globalization) - أرنست غيلنر:
هذا الكتاب يقدم تحليلاً للعولمة وتأثيراتها على الثقافة والمجتمع، مما يوفر سياقًا لفهم كيفية تأثير العولمة على الأدب والفكر.

"المدينة المتغيرة: دراسة في الأدب والواقع الحضري" (The Changing City: A Study in Literature and Urban Reality) - بيل ميكلي:
يناقش الكتاب كيفية تصوير الأدب للأماكن الحضرية وكيف تتغير هذه التصورات مع تطور المدن والهوية.

الحديث عن الحداثة وما بعد الحداثة يفتح المجال لفهم عميق لكيفية تأثير التغيرات الاجتماعية والتكنولوجية على الأدب والفكر. الأدب الأمريكي المعاصر يعكس هذا التغير في الطريقة التي يتناول بها مواضيع المكان والزمان والهوية. من خلال قراءة وتحليل الكتب المذكورة، يمكن للقراء والباحثين أن يكتسبوا رؤى جديدة حول كيف يشكل الأدب معالم عالمنا المعاصر.
\

Post: #16
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-08-2024, 10:14 PM
Parent: #15

Quote: الحداثة ليست ضد التراث أو الإرث الحضاري؛ بل هي عملية تتعلق بتطوير الفكر والمجتمع وفقاً لمتطلبات العصر


عيييييييييييييييك!!!

معقولة؟

يازهير:

هل استعباد الملايين من امثالك، بواسطة رواد "الحداثة" تحديدا، "تطوير للفكر"؟

حولا ولاقوة!!

نعم بعد ما جبنا طراش رسول "الحداثة" العنقالي هيغل، عن استعباد امثال زهير، برضو زهير مصر انو ده "تطوير للفكر"!!

اها شفتتو البرمجة لي حاسوب دماغنا كيف؟

يازهير، كونو مستعبدينا الاوربيين، في قعدة عصراوية، تناولو قضايا تطوير فكرهم، انطلاقا من مرجعية ثقافتم هم، لحل مشاكلم هم، احنا اصلا دخلنا شنو؟

لولا البرمجة لي حاسوب دماغنا المستلب، المحتل، المستعمر، المستعبد، دخلنا شنو من اساسو بي موضوع كهذا؟

نعم بحكم البرمجة النجمت عن قرون العبودية الواحد فينا كما الببغاء، شغل انبهار، نعم مركب نقص، بتاع "هاوس نقا" بردد دون ادني المام، كلام "البيه" سيدو، مالكو، وهذا مضحك حد البكا!

عزيزي القارئي:
عشان تكون فاهم الحاصل لدي ملاكنا، مستعبدينا فخدك الاتي:

في التاريخ المعاصر الثقافة الارية عانت من هيمنة كيزانم، غلاة المسيحية وبالذات اليهود!

اها لتركيع جاموسة المسيحية دي برذت الحركة الماسونية، قاشرة بي ارثنا نحنو الحضاري لاحظ، لوبتصدق، باعتبارا حضارتم هم حصريا، مش احنا!!

وكل ما اتصل بي ترهات "حداثة"، "استنارة"... الخ جاي من النقطة دي تحديدا وحصريا، نعم ارثنا الحضاري، ولذا ماصدفة ان تكون قبابنا نعم اهراماتنا هي الرمز للحركة دي، باعتبارا مصدر "الضوء" والاشعاع في ظلام حالك فرضتو الكنيسة!

اذا عايز دليل خدك:

In the chapter "The Kemetic Origin of Freemasonry" from his book The Secret Teachings of All Ages, Manly P. Hall argues that the symbolism and rituals of Freemasonry are derived from the ancient Egyptian mystery schools. He cites the similarities between the Egyptian god Thoth and the Masonic figure of Hiram Abiff, as well as the use of the pyramid, the all-seeing eye, and other Egyptian symbols in Freemasonry.

Hall also suggests that the Freemasons may have preserved some of the ancient Egyptian wisdom, which was lost to the world after the fall of Egypt. He writes: "The secrets of the ancient mysteries were not entirely lost, for they were preserved in the secret societies, of which Freemasonry is one."
ترجمة قوقل:
في فصل "الأصل الكيميتي للماسونية" من كتابه التعاليم السرية لكل العصور، يقول مانلي ب. هول أن رمزية وطقوس الماسونية مستمدة من المدارس الغامضة المصرية القديمة. ويستشهد بأوجه التشابه بين الإله المصري تحوت والشخصية الماسونية حيرام أبيف، بالإضافة إلى استخدام الهرم والعين التي ترى كل شيء والرموز المصرية الأخرى في الماسونية.

ويشير هول أيضًا إلى أن الماسونيين ربما احتفظوا ببعض الحكمة المصرية القديمة، التي ضاعت من العالم بعد سقوط مصر. يكتب: "إن أسرار الأسرار القديمة لم تضيع بالكامل، لأنها محفوظة في الجمعيات السرية، والتي تعد الماسونية واحدة منها".


طيب وكما اثبتنا بالدليل القاطع، اعلاه الاصل الكوشي ل"الحداثة" في مقابل طرح ظلاميي دواعش المسيحية، فالمانع شنو ككوشيين ترجعو للاصل، للمصدر، للمنبع، لولا وعي الاسترقاق؟

Post: #17
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-09-2024, 05:34 PM
Parent: #16

Quote: Book overview
Weyl's research peeled away the accumulated layers of Communist hagiography and reveals Marx to have been a bigot of the first order. He used the proverbial "N word" just the way a Klan thug would.


أعلاه كتاب عن عنصرية كارل ماركس!!
أو بعد ده، احفاد الزبير الي اليوم حايمين بي ترهات نازي كهذا، دون ادني المام، كتجسيد تنزيل لي مركب النقص الجواهم، والماركسية تحديدا كطرح هي البتمثل النقيض بمعني المفردة، لكل ارثنا الحضاري، وباكثر من اي طرح اخر، علي الاطلاق!!
كنتيجة احفاد الزبير، حايمين في ارض "اؤسار" بي علم Set، الاحمر دون ادني إلمام!!

Post: #18
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-10-2024, 09:06 AM
Parent: #17

يعني يا حبيبنا بشاشا موضوعي ده راح شمار في مرقة؟؟

الله كريم.. ههههههههه.

يا بشاشا وعدتنا قبل كده تتفرغ وتلبس العراقي وتكتب لينا تاريخنا الكوشي..

لو عملت كده بنكون استفدنا أكثر من الهجمات المفاجئة دي..

لكن ما مشكلة البجيبوا الله كله كويس.

تحياتي

Post: #19
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-10-2024, 08:59 PM
Parent: #18


اعلاه كتاب كامل عن عنصرية، نازية الKKK كارل ماركس، تخيلو هذا!!
هذا ما نعني بي وعي الاسترقاق!!
ياللعار!!!

Post: #20
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-10-2024, 09:00 PM
Parent: #19

؟

Post: #21
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-11-2024, 04:12 AM
Parent: #20

يادكتور،
نعم موضوعك، فطس، قتس، راح شمار في مرقة!

ماممكن وما مفروض "افتراضا" تاني سوداني يسوي "حداثة" و "استنارة" اذا اعلاه هو نظرة، راي رواد "نكتة" الحداثة للسوداني في السوداني!

ده غير انو، هذا موضوع اصلا لايعنينا في شئ اطلاقا!

نعم الثقافة الارية عندها مشكلة حقيقية فيما اتصل بي موضوع "دين" في مقابل لا"دين"، وموضوع "دين" هذا اصلا هو مقاربة لي ارثنا نحنو الروحي الصوفي، لانهم كثقافة مادية، تاريخيا ماكان عندهم اي صلة بما اسموه "دين" للطشاش العرفو، تعلمو من اجدادنا!

لهذا كمخرج، لجاؤو لذات ارثنا الحضاري، باعتبارو "استناري"، نعم "حداثي" يا للعجب مقارنة بي طرح دواعش، ظلاميي مسيحييهم، انطلاقا من انو الشئ ده حقهم هم، اي اشياءنا نحنو، ولا الومم هنا، اذا احنا سيد الشئ، جدعنا اشياءنا في التراش، عاملين عرب، وكنتيجة اهو بنحكي عربي، ونحن من اخترع اول لسان/لغة نطق به/بها بشر!!

والا خصمتك ورينا رايك، في راي رواد "نكتة" الحداثة ديل في الزيك، اعلاه، من امثال العنقالي هيغل، وقبل كده ماعلاقة بلاوينا بي ترهات حداثة اصلا؟

Post: #22
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-11-2024, 04:32 AM
Parent: #21

اهلا استاذ بشاشا...

انت فتحت موضوعات كتيرة مع بعض...فالرد
على ما ذكرت حيكون المواضيع. .
انت ركز لينا في حاجة واحدة.
**هسه ادينا كلمة بديلة لحداثة او استمارة من قاموس أجدادنا القدماء.
الدنيا عندنا يا دوب صباح.
أصبحنا وأصبح الملك لله .

Post: #23
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: Bashasha
Date: 08-11-2024, 05:25 AM
Parent: #22

ياعزيزي،
احنا ما كان عندنا مشكلة "دولة دينية" هذه في مقابل "دولة علمانية" خالص خالص!

اذن ترهات حداثة، استنارة، وما اليه هذه، فخاصة بالثقافة الارية!

اذا ده حاصل فما معني تبني طرح كهذا كحل لي مشاكلنا، اللي سببا، منبعا، مصدرا، هو "فقدان الهوية"؟

كنتيجة احنا في كوما!
لاندري من نحنو؟
اين نحنو؟
جينا من وين؟
ماشين وين؟

اذن خلونا في الاول نستعيد وعينا، والا الاخرين اعداءنا عبر القرون حيواصلو شغل السواقة لينا من الاضنين بالخلا، لي زول طاشم، فاقد للوعي لخدمة مصالحم هم باستخدامنا كادوات، وهذا طبيعي في عالم غابة!!

Post: #24
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-11-2024, 06:01 AM
Parent: #23

يا عزيزي
انت مختلط عليك الأمر...
انا عارف مما جبت لي هيغل وماركس انت بتتكلم عن الحداثة كمفهوم فلسفي..

الحداثة المقصودة في المقال ما ليها علاقة البتة لا بالجماعة الانت ذكرتهم ولا بي كوش ولا كمت ولا غيرهم..

الحداثة المقصودة هي مرحلة تاريخية اتفق عليها بعض المؤرخين لتسهيل التعامل مع ترتيب وتنظيم الحقب التاريخية يعنيjust for convenience
بالتالي أجل ترتيب المراحل التاريخية تم تقسيمها لحقب تاريخية من بينها التاريخ القديم والوسيط والحديث او عصر الحداثة.....
باقي التعليقات بجيك ليها لاحقا...

انا بكتب من الموبايل ومتكي بشرب في كباية قهوة واسترجع في التاريخ القديم حيث أدت كل امة

وكل جماعةوكل فرد دوره ومساهماته .....ومضى.

Post: #25
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 08-11-2024, 08:00 AM
Parent: #24

Quote: الحداثة المقصودة في المقال ما ليها علاقة البت لا بالجماعة اتذكرهم ولا بي كوش
ولا كمت ولا غيرهم..

سلام محمد
بشاشا يدرك ذلك لكنه يتغاباه عمداً لإطالة الردح غير المؤسس
المهم حاجة كده لصقت في دماغه وعاوز يضعها في جملة مفيدة
الحداثة وكمت .. انا لله ياخي
يكمتوك في قسيبة تمر .. قول امون

Post: #26
Title: Re: رسالة من الشتات: البحث عن الإنسان
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 08-11-2024, 01:03 PM
Parent: #25

سلام حيدرنا

أخونا بشاشا عنده مقياس واحد بقيس بيه أي حاجة الوزن والطول والحجم والسكري ..


بس حكاية الحداثة دي أؤكد ليك رايحة عليه..

هي المشكلة إنه كلمة حداثة بالعربي بتعني معنى التحقيب الزمني وبتعني الفلسفة لكن بالانجليزي بتختلف:

modernism الحداثة الفلسفة

modernity هي حقبة الحداثة (وكذلك وصف للشخص بأنه عصري.