أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه الجزئية!

أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه الجزئية!


08-04-2024, 12:50 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1722772210&rn=0


Post: #1
Title: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه الجزئية!
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 12:50 PM

12:50 PM August, 04 2024

سودانيز اون لاين
Mohamed Adam-
مكتبتى
رابط مختصر



!

Post: #2
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 01:03 PM
Parent: #1

عندما قال:
مافى تانى إنسان يحكم السودان بلفهلوة السياسية والعبط السياسى ومافى إنسان بيحكم السودان على "فهوة" بندقيه، الجنجنويد اطلاقا..!
طبعا الأشتر، عايز يقول فوهة البندقية..!


.

Post: #3
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 01:05 PM
Parent: #2

غايتو الله إبتلانا بجنس رمم..!!

Post: #4
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 01:11 PM
Parent: #3

الفيلسوف ياسر القطا، متعنى جدا، لما شرح مفهوم مصطلحي "الشعب السودانى" و "الأمة" السودانية!!

غايته قلب هوبا فى تشريح البعوضة ..!

Post: #5
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 01:40 PM
Parent: #4

يا ياسر العطا:
في تاريخ السودان، يمكننا أن نجد أمثلة عديدة على قادة نخب الشمال الجغرافى، الذين حكموا البلاد بأساليب ملتوية، سواء من خلال الفهلوة السياسية أو عبر فوهة البندقية :

الصعاليك الذين حكموا السودان على الفهلوة السياسية:

إسماعيل الأزهري وفريقه
الصادق المهدي
سر الختم الخليفة
أحمد الميرغني

الهبطة الذين حكموا السودان عبر فوهة البندقية:

إبراهيم عبود
جعفر نميري
عبد الرحمن سوار الذهب
عمر البشير
عبد الفتاح البرهان
هذه الأمثلة تسلط الضوء على الطرق المختلفة والمتباينة التي استخدمتها مافيات نخب الشمال الجغرافى في حكم البلاد، سواء كان ذلك، عبر السياسة أو عبر القوة العسكرية.

Post: #6
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Biraima M Adam
Date: 08-04-2024, 02:31 PM
Parent: #5

ول أبا، هل ياسر العطا يفهم الفرق ما بين الأمة والشعب؟
Quote:
ﻣﺎ ﺍﻟﻔَﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻣﺔ ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ والعرق..؟
ﺍﻻﻣﺔ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺮﺗﺒﻄﻮﻥ ﺑﺮﻭﺍﺑﻂ ﺗﻮﺣﺪﻫﻢ ﻣﺜﻞ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻭ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻻﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻭ ﺍﻻﻣﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ,
ﻭﺭﻭﺍﺑﻂ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻛﺔ , ﻣﺜﻞ ﺍﻻﻣﺔ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺑﻴﺔ , ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ..ﺍﻟﺦ ﻭﺭﺍﺑﻄﺔ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻫﻲ ﺍﻗﻮﻯ
ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ.
ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻣﺤﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﻛﻴﺎﻥ ﺳﻴﺎﺳﻲ
ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺍﺭﺽ ﻭﺍﺣﺪﺓ , ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﺍﺧﺘﻼﻓﻬﻢ ﺑﻠﺪﻳﻦ ﺍﻭ
ﺍﻟﻠﻐﺔ , ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻮﺣﺪﻫﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ
ﻭﺍﻻﺭﺽ , ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺘﺒﻌﻮﻥ ﻧﻔﺲ
ﺍﻻﻣﺔ ﺍﻭ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻌﺮﻕ.
ﺍﻟﻌﺮﻕ ﻫﻮ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺠﻤﻌﻬﻢ ﺛﻘﺎﻓﺘﻬﻢ , ﻣﺜﻞ
ﺍﻟﻌﺮﺏ , ﺍﻻﻛﺮﺍﺩ , ﺍﻻﺭﻣﻦ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ .. ﻭﻻ ﻳﺸﺘﺮﻁ ﺍﻥ ﻳﺠﻤﻌﻬﻢ
ﻛﻴﺎﻥ ﺳﻴﺎﺳﻲ , ﻭﻻ ﺍﻣﺔ , ﺍﻻﻛﺮﺍﺩ ﻣﺜﻼً ﻟﻴﺴﻮﺍ ﺍﻣﺔ , ﻟﻜﻦ
ﻛﻔﺎﺣﻬﻢ ﻣﺴﺘﻤﺮ ﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﺷﻌﺒﻬﻢ ﺛﻢ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻣﺔ , ﺍﻟﻨﺎﺯﻳﻴﻦ
ﻫﻢ ﺍﻟﻌﺮﻕ ﺍﻵﺭﻱ , ﻟﻜﻦ ﺗﻮﺣﺪﻭﺍ ﻛﺸﻌﺐ ﺛﻢ ﻛﺄﻣﺔ.
ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻣﺔ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﻋﺮﻗﻪ ﻭﻋﻦ
ﺷﻌﺒﻪ , ﻣﺜﻼً ﺍﻻﻣﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﺗﺠﻤﻊ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻻﻋﺮﺍﻕ ﻭﺟﻤﻴﻊ
ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ , ﻭﺍﻻﻣﺔ ﻫﻲ ﺍﻗﻮﻯ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ ﻭﺍﻛﺒﺮﻫﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ
ﺍﻥ ﻳﺮﺗﺒﻂ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺩ , ﻭﻳﻀﺤﻲ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ.


بريمة

Post: #7
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: mohmmed said ahmed
Date: 08-04-2024, 03:48 PM
Parent: #6

الكيزان في حقارتهم للشعب السوداني
بيفرحو لمن يصعد في سلم القيادة والسياسة شخصيات هزيلة
مثال العطاوزمان عبد الرحيم حسين
وساسة أمثال التوم هجو
ومناوي
وشيبة ضرار

Post: #8
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 09:06 PM
Parent: #7

Quote: ول أبا، هل ياسر العطا يفهم الفرق ما بين الأمة والشعب؟
طبعا يا ولدبا بريمة ياسر كاسات مابفهم الفرق ولكن هيئة قعدته المنجعص فيها، طريقة كلامه والقونه القاعدة بتسأل فيه والله كان إخراج درامى مضحك لدرجة إسالة الدموع..!

Post: #9
Title: Re: أعلن تأييدي الكامل لياسر العطا لذكره هذه �
Author: Mohamed Adam
Date: 08-04-2024, 09:26 PM
Parent: #8

Quote: الكيزان في حقارتهم للشعب السوداني

بيفرحو لمن يصعد في سلم القيادة والسياسة شخصيات هزيمة

أمثال العطا
وزمان عبد الرحيم حسين

وساسة أمثال
التوم هجو
ومناوي
وشيبة ضرار
سلام يا أستاذ محمد سيد احمد،صدقت والله.
أنت عارف، إنتشاء الكيزان بصعود هذه الشخصيات نابع من إدراكهم لضعف هذه القيادات وعدم قدرتها على مواجهة التحديات الحقيقية التي تواجه السودان.
هذة المواقف تعكس سياستهم في الاستفادة من ضعف الشخصيات في مواقع السلطة لتحقيق أجنداتهم الخاصة، على حساب مصلحة الشعب السوداني وتطلعاته نحو قيادة قوية وفعالة.