من الذي أطلق سراح احمد هارون وشلته من مجرمي النظام المغبور.. الشرطة تجيب

07:30 AM July, 27 2024

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر

مع إن الداخلية نفسها سبق أن إتهمت الدعم السريع بإطلاق سراحهم

مع إن إطلاق سراحهم بضمانة مسألة أخلاقية بحتة في ضوء الوضع السائد ولا إعتراض عليها طالما تهدف إلى ضمان سلامتهم
إلا أن محاولة التهرب من عملية إطلاق سراحهم توضح جبن الحكومة وتغبيشها لوعي العامة .

لو كان الدعم السريع هو من اطلق سراحهم
لما يتمسك الآن بضرورى إعتقالهم

خلينا" من قبل كم يوم"
كلامي هنا في تهربهم من العملية برمتها آنذاك .. وإتهام الدعم السريع بالعملية .. إنتهى ... ما تتشاطر تاني

من الذي يشوش على الناس بالكذب والتضليل غير الجيش
-
شوف ليك حجة تانية تدافع بها عنهم كعادتك ..
لا مرحباً بك في اي بوست افترعه هنا .

كان يمكن ركل هؤلاء المتهمين دوليا بجرايم ضد الانسانية الي سجون في شندي او عطبرة او الدامر بكل بساطة حفاظا علي حياتهم اما ان يتم اطلاق احمد هارون ومن معه ليقاتل من جديد في سنار فهذا موضوع وملف اخر.

والسوال
احمد هارون وغيره الفلول والمطلوبين للعدالة الدولية
حينما هربو ذهبو لولايات يسيطر عليها البرهان وتحدث هارون علنا
والسوال. لماذا لم يتم اعتقالهم هناك ؟
ولماذا لم يطالبو بتسليم انفسهم خلال اسبوع لأقرب مركز شرطة كما حدث لبعض المحسوبين علي الثورة ؟
ولماذا لم يصدر إعلان جماهيري بالقبض عليهم وتسليمهم ؟
لماذا ؟
لماذا ؟
ولماذا يصدر الولاة أوامر وقرارات تستهدف لجان المقاومة وتحت اللجان الثورية ؟
لماذا يستخدم الجيش ويستغل كاداة. في ضرب خصوم الكيزان ؟
نريد اجابة ؟
الواقع يقول ان الكيزان يسيطرون علي الجيش وبالأخص قيادته وان الجيش يسمح لمليشيا حزبية مؤدلجة لتصدر المشهد وخصوصا بعد اي انتصار للجيش والمليشيا تتبع لحزب وحركة أيدولوجية محلولة وهي ليست ضمن حركات جوبا ومعادية للثورة والوثيقة التي من المفترض ان تكون حاكمة
ان لم يفرق البعض بين تأييده المشروع للجيش كموسسة وكا اجير مفترض يودي واجبات محددة. وما بين قيادة الجيش وكيزانه ومفسديه وحتي مابين الحركات المسلحة الانتهازية
بل وبين من صنع ومكن الجنحويد وأضعف الجيش
وان لم يعو ان ضعف الجيش وانسحاباته وانكساراته في كثيرا من النواحي سببه هولاء
فالجيش لقيادته وقيادته مأزومة ومهزومة ومن يتصدرون مشهد الجيش هم داء. وهم خصم لا اضافة وخسارة لا مكسب
ان لم يفرق البعض بين هذا وذاك
بين الدفاع عن الموسسة والشرفاء والغبش فيها وبين المفسدين والقتلة والكيزان والانتهازيين
فقد ينتهي به المقام لان يصبح ترس في التهم الاعلامية
علما بانه بهذا يضر الجيش ولا يخدمه

دعم الجيش يكون بمواجهة هولاء

ومن ناحية اخري
الجنحويد هم الجنحويد لم يتغيروا ايجابا هم جنحويد ماقبل الثورة وجنجويد فترة الانتقال
وهم الان من فتح جبهة ضد الشعب نهبا وسلبا وقتلا
مهاجمة الكيزان وقيادة والنداء لوقف الحرب يجب الأيكون علي حساب صراعنا معهم
فحتي لا استمرار الحرب
بتاعتنا. هي تختلف نوعا عن لا للحرب. بتاعتهم والتي هدفها التكسب والمزايدة السياسية والتي تناقصها ممارسة توسيع نطاق الحرب واستهداف الشعب