" /�> �� /> كلام مقبول للبرفسور غندور قابل للنقاش.

كلام مقبول للبرفسور غندور قابل للنقاش.


07-24-2024, 09:17 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1721809052&rn=0


Post: #1
Title: كلام مقبول للبرفسور غندور قابل للنقاش.
Author: محمود الدقم
Date: 07-24-2024, 09:17 AM

09:17 AM July, 24 2024

سودانيز اون لاين
محمود الدقم-
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: كلام مقبول للبرفسور غندور قابل للنقاش.
Author: wedzayneb
Date: 07-24-2024, 11:52 AM
Parent: #1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أخي محمود الدقم!
أنا مع السلام و ضد اللجوء للحرب كحل لمشكل سياسي.
ضحايا الحرب لم ينحصروا فقط في الفصائل المتحاربة
التي تحمل السلام، بل امتد للمواطنين الأبرياء و أعراضهم
و ممتلكاتهم، و الممتلكات العامة. و إذا تجاوزنا عن الخطأ
الكبير الذي ارتكبه الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير
في إنشائه لقوات الدعم و استخدامها لأداء إدوار شريرة
و خسيسة، و من ثم تمددها و تعاظمها حتى أصبحت بمثابة
جيش موازي للجيش الرئيس، و إطلاق الحبل على الغارب
لقائدها - غير المؤهل أكاديميا و عسكريا و نفسيا لإدارتها -
فى تصريف إمورها، و تحريكها، و التوسع في تسليحها
خارج إطار تخصصها كمحاربين مشاة دون الرجوع
في كل ذلك للقيادة العليا للقوات المسلحة السودانية،
بل إن الإنكسار و التساهل و الإنحناء لكل نزوات قائد
قوات الدعم السريع جعل أطماعه و طموحاته الشخصية
تتمدد تشمل استغلال منصبه السياسي كرجل ثاني في الدولة
في الحصول على تسهيلات و تعاقدات مالية مكنته من إنشاء
إمبراطوربة تجارية ذات نخصصات مختلفة منها الإتجار
بالذهب مع دولة الإمارات العربية المتحدة؛ فرجل الدولة
لا ينبغي عليه ممارسة العمل التجاري. المنطق العقلي السليم
لرجل في حدود مؤهلات و قدرات قائد الدعم السربع، بحتم عليه
أن يكون هو و القوة العسكرية التي يديرها تحت إبط القوات
المسلحة السودانية لا أن يعاندها، و الأنكي من ذلك: أن يتمرد
علبها،؛ فمماطلته في القبول بمدى زمني لا يتجاوز العامين؛
و الأنكى من ذلك تمرده العملي على سلطان القوات المسلحة السودانبة
بتحرك قواته و محاصرتها لقاعدة مروي العسكرية في اليوم الثاني عشر
من شهر ابريل 2023م، و احتلالهم لمعسكر الباقير في اليوم الرابع عشر
من شهر ابريل 2023م هو الذي تسبب في نشوب حرب شاملة في السودان.
و بعد قيام الحرب لم يفكر في عواقبها ، و لم يتصل بقائد القوات المسلحة
السودانية للإجتماع له و تجنيب الوطن و المواطن العواقب الوخيمة للحرب،
بل نراه يصدر أوامر لقواته ليس فقط داخل حيز العاصمة اامثلثة ليقوموا
بإحتلال مواقع عسكرية و استراتيجية هامة بينها قوة كبيرة صدرت أوامر لها
بقتل أو القبض على البرهان. و لا تزال الحرب قائمة، و في غضون هذه الحرب
االمؤسفة لم توجه قوات الدعم السريع بندقيتها فقط في إتجاه القوات المسلحة ،
بل تعدته للمواطن المدني البريء: فاغتصبت حرائره، و سرقت ممتلكاته: ذهبه
، سياراته، أمواله، كمبيوتراته، و قتل عدد.كبير من الموتطنين المدنيين الأبرياء
على يد قوات الدعم السريع، مما زاد من كراهيتة لقوات الدعم السريع.
أفبع. كل ذلك يقبل الشعب السوداني بإعادة تدوير قوات الدعم السرع عسكريا
و سياسبا بدمج قواتها في القوات اامسلحة ااسودانية، حتى لو تم ذلك
بشكل فوري، و أن يسمح لقيادة قوات اادعم السريع بتلمشاىكة في السلطة،
و ليس حلها ، تنفيذا لشعار الثوار: العسكر للثكنات و ااجنجويد ينحل.
لا أظن ذلك.