|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: بدر الدين الأمير)
|
سلام ابو الزهراء مقال اخونا بوذر لا غبار عليه حتى لو هبشنا  اعتقد عملية النقل طالما يراعى فيها حقوق الكاتب والاشارة للمصدر الذي نُقل منه، لا عيب في ذلك كما تفضلت ، القصد من النقل إتاحة المزيد من القراءة مثلا انا إستأذنت من مجاهد بشرى لنقل منشوراته حول التسريبات الصوتية للمنبر لمزيد من الإطلاع عليها ، وهو يتابعها أيضاً خاصية الـ share في الفيس بوك عنده عالية جداً مرات تتجاوز الألف، لكنها تدور في نفس المنصة ، نقل منشوراته إلى هنا توسع من عملية القراءة خارج الفيس بوك كل التقدير للوريف ابوذر
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
(تم نشر الموضوع في (سودانايل) – منبر الرأي في تاريخ 2 اغسطس 2024 أبوذر بابكر
ما زال النقلُ وهماً يحبو
******************** إلحاقا بالمقال السابق بعنوانه "آفة النقل الهوى" تناولا لآفة حبت وتسللت ثم استشرت "وسط الوسائط" وما تزال تحبو وتسيطر على أمكنة كانت دوما منابعا ومناهلا لولادة الجديد وخلق المبتكر من كل صنف وضرب ونوع والمعني والمقصود هنا هي آفة نقل المواد المبذولة في مواقع الأسافير التي تضج بها حياة الناس والعالمين، في كل لغة من لغات وألسنة البشر على ظهر هذا الكوكب المنكوب أصلا. أصبح الأمر مستسهلا وسائغا ومتاحا لدرجة تفوق كل توقع وتصور، والمأخذ هنا ليس على "تكنيك" وطريقة النقل، بل على الهدف المنشود من وراء ذلك، فقد انبرى بعض منافحين وثلة من المبررين بالقول أن في توسيع وتكبير دائرة نشر هذا الموضوع أو ذاك، إتاحة أوسع للنشر والذيوع، بغض النظر عن من هو المتلقي أو المستقبل لتلك المنقولات، وهذا لعمري ليس سوى تبرير لا يقوم ولا يستند الى عقلانية بائنة ولا الى مصداقية جلية، والقصد من الإحتجاج على هذه الآفة المستشرية في الأساس، هو الدفاع والمنافحة عن منابر بعينها، (سودانيزاونلاين تحديا) كانت ذات يوم منطلقا للخلق وحقلا تزرع فيه وتنضج وتحصد كل سنابل الفعل الإبداعي الكتابي من كل نوع، فأضحى مجرد جدار في قارعة الفضاء، يلصق فيه، او يعاد لصق ما تم نشره من قبل، وشبع نشرا واطلاعا وقراءة. ثم اصبحت وغدت وأمست مجرد ساحة لعرض ما هو معروض اصلا وما هو منشور ومتاح ومتوفر، بلا إضافة إبداعية أو مساهمة مفيدة ومثمرة، والتطور اللافت في الأمر كذلك، هو التركيز على نقل وجلب المقاطع المصورة، "فيديوهات" وما أكثرها واغزرها الآن في سماء الوسائط، وكما قلنا آنفا، صار بوسع كائن من كان، يمتلك هاتفا ذكيا أو حاسوبا غبيا، أن يجلس نفسه على مقعد العلماء والأدباء والمحللين وأهل الرؤى واصحاب البصيرة، لينتج لنا مقطعا يكتظ فراغه باللاشيء، والطامة الأكبر تأتي بعد ذلك، حين يتلقف الناقلون الطيبون تلكم المقاطع ليعيدوا نشرها ووضعها في تلك المواقع التي صرنا نتحسر عليها، بدل أن نستمتع بها ونستفيد منها، في لا مبالاة غريبة وتأكيد حضور لا يبين منه ولا يظهر سوى الظهور نفسه.
وما زال النقل وهماً يحبو. (إنتهى)
ملحوظة: القصد من الحضور الآن ، قطعا وحتما ليس العودة للكتابة هنا، في هذا البراح المنكوب بل إيصال الرسالة بفحواها ومحتواها، بتحفيز ودفع من ثلة ومجموعة ممن كانوا ذات يوم أعضاء خلاقين ونافعين ومثمرين هنا، ثم اختاروا التواري والتوقف عن المشاركة، كيفما كانت للأسباب ذاتها وقد قرروا جميعهم عدم السكوت بعد الآن والسعي لإعادة المكان الى ما كان عليه، مهما كلف الأمر.
فقد بلغ السيل الزبى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: أبوذر بابكر)
|
أبو ذر أهدرت وقتنا .. في لا شيئ
هذه النزعة الغريبة للكتاب "الورقيين" وهذه علي وزن الصحافة الورقية لا يدرون أنهم يحتاجون للتجديد .. دورهم أنتهى، مثل إنتهاء عهد الخطابات الورقية، والرسائل البريدية، والتحويلات البنكية التي تستدعي الذهاب والوقوف في صوف طويلة. التكنولوجيا غيرت كل شيئ .. وهدت الفوارق في أبداء الرأي الذي كان محتكراً للقلة وحتى الدولة قريباً تستطيع إحتكار الرأي عن طريق منع الصحف والكتب وغيرها .. كل ذلك أصبح في خبر كان ..
أنت ودكتور صلاح الزين، علي سبيل المثال، ربما لم تستطيعوا إمتصاص الصدمة التكنولوجية لذلك كثر "جعيركم" .. وقيل "كن الصقر وقع كتر البتابت عيب" .. صقر الصحافة والمادة المحتكرة ولي بلا رجعة .. فالناس تشوف لها صرفة.
أما عن منبر سودانيزأولاين، هذا المنبر رسالته تتجد وتواكب الأحداث وتطور مراحل بناء دولتنا .. ففي أوقات يتم عزل شرائح بحالها لأنها لا تعبر عن حال ومقال المرحلة .. أين بني كوز .. إلا من بعض النشاز هنا وهناك .. يعنى تمت محاصرتهم .. وحول حصارهم يتم نقل وتدوير الأراء المهمة والملهمة لمزيد من الحصار .. والمنبر هو رئة الشعب السودانى في المهجر، فهو نقطة بداية التفاعل بين "القروبات" النشطة .. ومجموعات من الأفراد الذين غذو التك توك والواتساب والفيس بوك ومنصات مثل أكس واليوتيوب خرجوا محملين بالثقافة الأسفيرية من رحم هذا المنبر .. يعنى رواد المنبر أنتشروا يوسعون دائرة التثاقف .. وهم خير رسول للشعب السوداني ..
فنحن مبسوطين ومن لم يستطع يواكب ويكسب قراء عليه أن يجدد في رسالته وتطوير وسائله (مثلاً إضافة البصريات) .. وهكذا بيش بيش.
ولا شنو؟
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: Biraima M Adam)
|
ليسمع من به صمم ويفهم الدرويش ويناقشنا صحب العقل #
في كل مجتمع فكري وثقافي، هناك من يظن نفسه حامي حمى الإبداع وحارس بواباته. لكن عندما يتحول النقد إلى ادعاءات جوفاء وتحريض على مغادرة المنبر، فإن الرد يجب أن يكون بصرامة ووضوح لا يترك مجالاً للشك.
لمن يظن أن المنبر "منكوب"، دعني أخبرك أنك أنت المنكوب بالفعل، وأن من يرى في نفسه صلاحية لتقرير من يبقى ومن يغادر، لم يفهم بعد جوهر الفكر والحوار. إن دعوتك للرحيل تكشف عن ضعف قناعاتك وضحالة رؤيتك، فلا يمكن لمنبر عريق أن ينحني أمام أصوات واهية لا تتجاوز في قوتها صدى نقرات أزرار لوحة المفاتيح.
الادعاء بأن المنبر قد فقد بريقه وتحول إلى "جدار في قارعة الفضاء" ليس إلا تعبيراً عن انعدام القدرة على مواجهة التنوع والاختلاف. إن ما تسميه "آفة نقل المواد" هو في الواقع تعبير عن حرية التعبير والإبداع الجماعي، وهو ما يجعل منابر كهذه حية ومتجددة. الاتهامات الموجهة ضد المشاركين الحاليين تفتقر إلى المصداقية والفهم العميق لمعنى الحوار الفكري. بل إنها تعبر عن رغبة في السيطرة وإقصاء الأصوات الأخرى، ما يشكل تهديداً حقيقياً للحوار الحر والمفتوح.
أما بالنسبة لمن يظن أن مقاطع الفيديو والمحتويات المنقولة تشوه المنبر وتقلل من قيمته، فعليه أن يدرك أن العالم قد تغير، وأن أدوات التعبير تعددت وتنوعت. الإبداع لم يعد حكراً على النصوص المكتوبة فقط، بل أصبح يشمل الصور والفيديوهات وكل أشكال الوسائط المتعددة. من ينكر ذلك هو في الحقيقة عالق في الماضي، غير قادر على استيعاب التحولات الثقافية التي تجتاح العالم.
إن الادعاء بأن "المنبر منكوب" هو محاولة بائسة لتبرير فشل البعض في مواكبة الزمن وفي التفاعل مع التطورات الجديدة. أولئك الذين يرون في أنفسهم "مبدعين" ويزعمون أنهم بلغوا "الثريا بأعمالهم الصغيرة" قد نسوا أن الإبداع لا يقاس بحجم الأعمال، بل بقدرتها على التأثير والتغيير.
وأخير أوجه رسالة واضحة لمن يشعر بالإحباط والخذلان: المنبر ليس منكوباً، بل أنتم من فقدتم القدرة على مواكبة التطور. دعونا نعمل معاً من أجل تعزيز الحوار والإبداع، بدلاً من الغرق في بحر من الانتقادات الهدامة التي لا تقدم ولا تؤخر. إن أراد أحد المغادرة، فلا حاجة للندم عليه، لأن المنبر سيظل منبراً حراً، مفتوحاً لكل صاحب فكر وقلم، يجمع بين قديم المبدعين وجديدهم، يجدد فيه الإبداع نفسه مع كل يوم جديد.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
تحية واحترام،
أما قبل
مجددا أجد نفسي مضطرا للولوج إلى هنا، لتوضيح ما يلزم
بدءا، نحن لسنا ضد الوسائل والوسائط المستحدثة الجديدة وإستخدامها في مجال الكتابة والنشر، كيفما كان نوعه وضربه، وإن كان الغث فيها هو سيد الموقف وهو الأكثر إجمالا، مع شذرات جيدة هنا وهناك، تأت من لدن من يملكون فعلا القدرة على الخلق والإبتكار ومنح الناس ما يفيد. بل على العكس من ذلك، فإننا نرى أنها أدوات مفيدة وسهلة الإستخدام، إن أحسن التعامل معها على الوجه المطلوب وبالطريقة المرجوة منها.
نحن فقط ضد النقل والترحيل والجلب. نقل مثل تلك المواد المكتوبة أو المصورة في عملية تشبه إعادة التدوير، ثم وضعها في أماكن أخرى، قد يرى البعض أن ذلك ربما يزيد ويساعد في ذيوعها وانتشارها، حتى وإن تمت الإشارة إلى صاحبها الأصلي، هذا إن كانت في الأصل تستحق ذلك، لدرجة أن يصبح ذلك النقل هو الأساس والسائد، وإذا وضعنا "منبر سودانيزاونلاين" مثالا ونموذجا عمليا لذلك، فستجد ودون أدنى عناء وجهد، أن معظم ما ينشر فيه يوميا هو على تلك الشاكلة وهو الغالب الأعم، في حين أن كل تلك المنقولات، موجودة ومتاحة وعلى بعد "كبسة زر" كما يقولون، لا تستغرق سوي ثوان معدودات، وفي وقت كان أدعى أن يستفاد مما هو متاح فيه من مساحة مشرعة وحرية مبذولة في تقديم وخلق الجديد والمفيد من أجل العالمين والناس والوطن وكل الشؤون الملحة والمطلوبة، وأن يعود بمثل ما كان سابقا، يؤخذ ويستفاد منه لا أن ينقل اليه، في تكرار بلا طائل. لماذا لا ينجز هذا الناقل أو ذاك عمله وجهده الخاص ويشارك به، بدلا عن ومن عمل ومجهود الآخرين ؟
أما بعد
وأعود لأعيد وأكرر أننا لسنا ضد الجديد من الوسائل والوسائط الحديثة، وهذا في الأساس ليس الإشكال المعني والمقصود، ولكنا ضد إعادة تدويرها وتكرارها وإعادتها لإستخدامها مطية للنشر والمشاركة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: أبوذر بابكر)
|
ردًا على هذا الزعم الذي يصف المواد المنقولة بأنها مجرد عملية "إعادة تدوير" بلا فائدة، أود أن أوضح بعض النقاط التي توضح أهمية وفائدة هذا النقل
في بداية المقال، من اللافت أن الكاتب الذي اختار بنفسه الانضمام إلى هذا المنبر وشارك فيه، يشعر الآن بأنه مضطر للولوج إلى هنا لتوضيح ما يلزم. هذا التعبير يحمل في طياته تناقضًا واضحًا؛ فإذا كان الكاتب يشعر بالفعل بالاضطرار أو الثقل في المشاركة، فلماذا استمر في التواجد هنا؟ إن هذا المنبر مفتوح للجميع دون إجبار، والحرية في التعبير عن الرأي مكفولة للجميع. إن مثل هذه العبارات توحي بتقليل من قيمة المنبر وأعضائه، وكأن الكاتب يقوم بخدمة جليلة بمشاركته، بينما هو في الواقع جزء من هذا المجتمع الثقافي الذي يرحب بالتنوع والاختلاف. إن الانتقادات أو التوضيحات التي تأتي من موقف متعالٍ أو يشعر صاحبه بأنه مضطر، تفقد الكثير من مصداقيتها واحترامها لدى القراء.
أولاً، لا يمكن إنكار أن ما ينقل إلى منبرنا يتم بعناية وانتقاء دقيق، حيث يتم اختيار الثمين والقيم من بين كم هائل من المعلومات والمحتويات المتاحة. هذا الانتقاء ليس عشوائيًا، بل يهدف إلى تقديم محتوى مميز يلبي احتياجات قرائنا الذين قد لا يتاح لهم الوقت الكافي للبحث في مختلف المصادر.
ثانيًا، توفير هذه المحتويات في مكان واحد له فوائد عديدة، منها تسهيل الوصول للقراء الذين تضيق لديهم مساحة الوقت. بدلاً من البحث في مواقع متعددة ومتابعة مصادر متفرقة، يجد القارئ كل ما هو مفيد وجديد في مكان واحد، مما يوفر له الوقت والجهد.
ثالثًا، هذه العملية تسهم في تعميم الفائدة وزيادة شعبية منبرنا. عندما ننقل محتويات قيمة إلى هنا، فإننا نساهم في نشر المعرفة وإيصالها إلى جمهور أوسع، مما يعزز من مكانة المنبر كمنصة تثري النقاشات الفكرية وتجمع بين مختلف الآراء والمعلومات.
أما بالنسبة للانتقادات المتعلقة بالنقل والترحيل، فمن المهم أن ندرك أن المحتوى المنقول لا يقلل من قيمة المنبر بل على العكس، يعكس تنوعه وغناه. لا يمكن لجميع القراء أو الكتاب أن يخلقوا جديدًا في كل مرة، وهناك قيمة كبيرة في نقل المعلومات القيمة وإعادة عرضها للنقاش من زوايا مختلفة.
أخيرًا، دعني أؤكد أن الغرض من نقل هذه المواد ليس مجرد إعادة تدوير المحتوى، بل تقديم إضافة حقيقية للنقاش وتحفيز الحوار بين القراء. إن العالم اليوم مليء بالتغيرات السريعة والمعلومات المتجددة، ومن المهم أن نكون مرنين في تعاملنا مع هذه المعلومات، نأخذ منها ما يفيد ونقدمه للآخرين في سياق يُثري النقاش ويضيف قيمة جديدة.
و يمكن القول إن ما يُنقل هنا هو تعبير عن احترامنا لعقول قرائنا، وتقديرنا لأهمية الوقت والجهد في تقديم محتوى متميز ومفيد، يعزز من تفاعل المجتمع ويعكس التنوع والغنى الفكري لمنبرنا * إن كنتم تعقلون، فاتركوا الأمور على طبيعتها دون وصاية ونوايانا حميدة يا عباقرة هذا الزمن الرمادي . . .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
أصبحت منتديات المناقشة عبر الإنترنت جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الأمريكية، وخاصة في التعليم والأعمال التجارية، حيث تقدم العديد من الفوائد التي تعزز المشاركة والتعلم وبناء المجتمع.
في المجال التعليمي، تعد لوحات المناقشة أدوات حيوية في بيئات التعلم عبر الإنترنت. فهي تسمح للطلاب بالتفاعل بعمق مع مواد الدورة ومع بعضهم البعض، مما يعزز الشمولية والتعاون. توفر هذه المنتديات المرونة، مما يمكن الطلاب من المشاركة وفقًا لجداولهم، وهو أمر بالغ الأهمية لأولئك الذين يوازنون بين العمل والمسؤوليات الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن الطبيعة غير المتزامنة للمناقشات عبر الإنترنت تمنح الطلاب الوقت للتفكير وتطوير ردود مدروسة، مما يمكن أن يعزز تجربة التعلم الخاصة بهم.
في مجال الأعمال التجارية، تعد منتديات المجتمع عبر الإنترنت أدوات قوية لزيادة مشاركة العملاء والاحتفاظ بهم وولائهم للعلامة التجارية. المجتمعات ذات العلامات التجارية، على وجه الخصوص، أكثر فعالية من منصات الوسائط الاجتماعية في تعزيز التفاعلات الهادفة ودعم أهداف العمل. الشركات التي تدير مجتمعاتها عبر الإنترنت بنشاط تشهد تحسنًا في رضا العملاء وتطوير المنتجات وحتى المبيعات. توفر هذه المنتديات مساحة للعملاء لمشاركة الملاحظات، والتي يمكن للشركات استخدامها لتحسين منتجاتها وخدماتها.
بشكل عام، تلعب منتديات المناقشة عبر الإنترنت دورًا حاسمًا في كل من التعليم والأعمال من خلال تعزيز المشاركة ورعاية التعاون ودعم الأهداف الرئيسية في هذه المجالات. في سياق المنتديات ومجالس المناقشة على الإنترنت، يُنظَر إلى مفهوم تكرار المحتوى ونقل المواد من موقع إلى آخر من منظورات متباينة. فمن ناحية، يمكن لمثل هذه الممارسات أن توسع نطاق المحتوى القيم، مما يجعله في متناول جماهير مختلفة قد لا تزور المصدر الأصلي. وقد يكون هذا مفيدًا بشكل خاص في البيئات التعليمية، حيث يمكن لتبادل الأفكار عبر منصات متعددة أن يعزز التعلم من خلال تعريض الطلاب لوجهات نظر متنوعة.
ومع ذلك، هناك أيضًا انتقاد لهذه الممارسة، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالأصالة وسلامة المجتمعات عبر الإنترنت. يزعم المنتقدون أن المحتوى المتكرر يمكن أن يؤدي إلى تخفيف المناقشات الفريدة ونقص الإبداع. وبدلاً من تعزيز الفكر الأصلي، قد تصبح هذه المنتديات غرف صدى حيث يتم إعادة تدوير نفس الأفكار دون إضافة قيمة جديدة. وهذا أمر مثير للقلق بشكل خاص في البيئات التي تعطي الأولوية لتوليد أفكار جديدة والابتكار التعاوني.
على سبيل المثال، في مجتمعات الأعمال، يمكن أن يؤدي التكرار المفرط إلى تقويض قيمة المنتدى عبر الإنترنت للعلامة التجارية. إذا واجه المستخدمون نفس المحتوى باستمرار عبر منتديات مختلفة، فقد يفقدون الاهتمام بالمشاركة، مما قد يقلل من المشاركة ويضعف فعالية المجتمع في دفع ولاء العملاء وردود الفعل على تطوير المنتج.
بشكل عام، في حين أن تكرار المحتوى والنشر المتبادل لهما مكانهما في جعل المعلومات أكثر سهولة في الوصول إليها، إلا أن هناك وعيًا متزايدًا بأن الحفاظ على أصالة المناقشات ونضارتها أمر بالغ الأهمية لحيوية المجتمعات عبر الإنترنت واستدامتها
*وهذه اراء أكاديمية من تجارب أكبر وأعمق من المجتمع الذي نحن بصدده
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: أبوذر بابكر)
|
لا أعلم أيها الشاعر ما علاقة هذه العبارة Go tell the Spartans بما نناقش، فهي تُستخدم عادةً للإشارة إلى إبلاغ شخص ما بخبر قد يكون محزنًا أو جليلًا، وغالبًا ما يرتبط بالشجاعة والتضحية من أجل الوطن أو القضية. في السياق الأصلي كانت العبارة تعني إخبار شعب إسبرطة عن تضحية جنودهم في سبيل حماية وطنهم.
لكن دعني أقول لك، في البداية تحدثت وكتبت باللغة العربية، والجنوح إلى الإنجليزية لا يعني بالضرورة الفهم الأعمق لأي قضية. أنت الشاعر الذي يعرف أن قوة اللغة تكمن في وضوحها وإيصال الفكرة بلسان الأم، حيث تكون الرسالة أكثر قوة وتأثيرًا.
وأخيرًا، أسأل الله أن يلهمنا جميعًا الصواب فيما نسعى إليه، بعيدًا عن السجال العقيم والتحاور الذي قد يؤدي إلى السقوط في التنابذ. نحن أدباء ونعمل في حقل إنتاج المحتوى، وعلينا أن نسعى لتقديم ما ينفع الجميع، فهذا ما سيحكم التاريخ به علينا. سأستمر في الدفاع عن ما أؤمن به حتى النهاية، مع الحفاظ على احترام الآخرين وحسن الظن بهم، مهما اختلفت آراؤنا."
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
بحثت في أمر عبارتك لكي أفهم المرمي منها بلغة الفرنجة وجدتها هكذا -
Scenario: Debate on the Ethical Responsibility of Whistleblowers Imagine a debate about the ethical implications of whistleblowing, where one side argues that revealing government or corporate misconduct is necessary, even if it comes with personal risk or societal backlash.
You might say: "Go tell the Spartans—those who dare to speak truth to power understand the gravity of their actions. Just as the Spartan warriors stood firm, knowing the odds were against them, whistleblowers take on a tremendous burden, not for personal gain, but for the greater good. Their courage is a reminder that sometimes, doing what's right means standing against overwhelming forces, even when the cost is high."
Explanation: In this context, "Go tell the Spartans" serves as a call to recognize the bravery and moral duty of individuals who take significant risks to uphold ethical principles, much like the Spartan soldiers who sacrificed themselves for the safety of their people. هذه ترجمة ما أرسلت أنت كمضمون مجتزأ وهنا لك المضمون الكامل -----
**السيناريو: مناقشة حول المسؤولية الأخلاقية للمبلغين عن المخالفات**
تخيل مناقشة حول الآثار الأخلاقية للإبلاغ عن المخالفات، حيث يجادل أحد الأطراف بأن كشف سوء السلوك الحكومي أو المؤسسي ضروري، حتى لو كان يأتي مع مخاطر شخصية أو رد فعل اجتماعي.
قد تقول: "اذهب وأخبر الأسبرطيين - أولئك الذين يجرؤون على قول الحقيقة للسلطة يفهمون خطورة أفعالهم. تمامًا كما وقف المحاربون الأسبرطيون بثبات، وهم يعلمون أن الاحتمالات كانت ضدهم، يتحمل المبلغون عن المخالفات عبئًا هائلًا، ليس من أجل مكاسب شخصية، ولكن من أجل الصالح العام. شجاعتهم تذكرنا بأن القيام بما هو صحيح يعني أحيانًا الوقوف ضد قوى هائلة، حتى عندما يكون الثمن باهظًا."
**التفسير:** في هذا السياق، "اذهب وأخبر الأسبرطيين" يعمل كنداء للاعتراف بشجاعة وواجب الأفراد الأخلاقي الذين يتحملون مخاطر كبيرة للتمسك بالمبادئ الأخلاقية، تمامًا مثل الجنود الأسبرطيين الذين ضحوا بأنفسهم من أجل سلامة شعبهم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: أبوذر بابكر)
|
أيها الشاعر \اتركوا لنا المجال لممارسة حياتنا دون وصاية، ولَكُم ما تعتقدون بحرية كاملة. لكم حرية الاختيار بين المشاركة الفعّالة معنا أو التباعد، ولسنا في حاجة إلى مزيد من الجدل. ودائمًا، يبقى الاحترام والود بين بني البشر، حتى وإن تعاظم الاختلاف. وما بيننا هو وشائج الإنسانية وتظل سماحة أهلنا. لك سلامي وأن تكبرت علي التحية وهي مفتاح التواصل بين بني البشر علي الأرض والشاعر أنسان مرهف قبل الابداع والسجال وإنسانيتها هي محط التعامل مع الاخرين
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
عزيزي ابو الزهراء الحبيب ابوذر من الرعيل الأول في هذا البورد، لذلك أكن له إحترام مستحق ، وأقدر تمام التقدير ما يطرحه هنا من رأي مهما اختلفنا حوله. كان شاهداً على أزمنة جميلة كان فيها هذا الحوش زينة الحيشان بما كان يضم من أعضاء من الجنسين ، جهابذة بمعنى الكلمة في مجالات إهتمامهم. لم يكن فقط مجرد شاهد ، وإنما مساهم أصيل، نوعاً وكماً، بأشعاره وخواطره وأفكاره الجميلة . حسب ما يبدو لي ، اباذر لا يرثي حال البورد فحسب ، وإنما يتحسر أيضاً على ماضيه الزاهي . على فكرة ، هذه ليست المرة الأولى التي يطرح فيها هذا الرأي (موضوع البوست) . سبق له أن أثار (قبل 19 سنة) نفس الموضوع من زاوية مغايرة : https://sudaneseonline.com/board/104/msg/1137439774.html نعم إختلفت الأزمان وإختلف معها حال الأعضاء وحال البلد نفسها ، فلابد أن تختلف كذلك المواضيع التي تطرح على سطح المنبر. علينا أن نوسع صدورنا ونحترم الرأي والرأي الآخر ، ما أورد بلادنا مورد التهلكة إلا التعصب المطلق للرأي والحدية والتشنج تجاه آراء الآخرين.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي مقال الشاعر أبوذر بابكر “آفة ال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
عزيزي حيدر تحياتي
أود أولًا أن أؤكد لك أنني لست متعصبًا لرأيي، بل إنني أؤمن بقوة بأهمية احترام حرية الآخرين وتنوع آرائهم. ما أعترض عليه هو حرمان الآخرين من حقهم في الاختيار وتحديد مسار حياتهم، وهذا يتعارض مع طبيعة البشر والمبادئ الأساسية التي يجب أن يقوم عليها أي منبر حر.
المشاركة في النقاشات والحوارات يجب أن تكون مفتوحة وبلا قيود، تسمح للجميع بالتعبير عن آرائهم بحرية، دون تشدد أو تعصب. إن فتح المجال للجميع يعني أننا نحترم الاختلاف ونقدره، وهو ما يعزز من قوة المنبر ويجعله بيئة حيوية ومثمرة.
لذا، موقفي ليس موجهًا ضد أي شخص بعينه، بل ينبع من إيماني بأن حرمان الآخرين من الحرية هو ما يؤدي إلى تراجع المجتمعات والمنابر، وليس تبادل الآراء المختلفة. هدفي هو تعزيز هذا الفضاء المشترك الذي يتيح للجميع المشاركة بآرائهم وتجاربهم دون خوف من التقييد أو التهميش.
مع خالص التقدير والاحترام،
| |
 
|
|
|
|
|
|
|