Post: #1
Title: مفاوضات السلام في مطبخ الكيزان الآن
Author: أبوبكر عباس
Date: 06-29-2024, 06:16 AM
حسين ملاسي قال في بوست بالفيسبوك؛ البرهان رسل جاب كيزان قناة الجزيرة السودانيين عشان ينورهم بقبول الجلوس للمفاوضات مع كيزان الجنجويد.
ما لدنيا قد عملنا
فليعد للدين مجده أو ترق منا الدماء
زمان الكيزان في الجامعة أول التسعينات دقوا ليك الطلبة جنس دق،
في شاعر صيدلي زعلان من الكيزان عمل ليهو قصيدة قال في مطلعها؛ سبّ الدين
|
Post: #2
Title: Re: مفاوضات السلام في مطبخ الكيزان الآن
Author: كمال عباس
Date: 06-29-2024, 06:49 AM
Parent: #1
مشكلتنا. مشكلة!! كيزان ، جنجويد ، وقيادة جيش خسيسة إذا اجتمعو. وتحالفو. دمرو وشردو وان تصارعو قضو. علي الأخضر واليابس !!
|
Post: #3
Title: Re: مفاوضات السلام في مطبخ الكيزان الآن
Author: أبوبكر عباس
Date: 06-29-2024, 11:43 AM
Parent: #2
البرهان يا كمال، من سنار ح يسافر للمفاوضات مباشرة الأسبوع الجاي آخر أسبوع حرب
|
Post: #4
Title: Re: مفاوضات السلام في مطبخ الكيزان الآن
Author: Biraima M Adam
Date: 06-29-2024, 12:13 PM
Parent: #3
Quote: البرهان يا كمال، من سنار ح يسافر للمفاوضات مباشرة الأسبوع الجاي آخر أسبوع حرب |
المستنير، ههههاي!! كلمتي المعروفة نقولها ولاّ نخليها؟
ما قلتوا نوبة؟!
بريمة
|
Post: #5
Title: Re: مفاوضات السلام في مطبخ الكيزان الآن
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 06-29-2024, 01:40 PM
Parent: #4
ما قلتوا نوبة؟!
بريمة يعني بلبوسي دعم سريع اتمني كنت تكون بدارفور كان الرعب غير زاوية شوفك
|
Post: #6
Title: Re: مفاوضات السلام في مطبخ الكيزان الآن
Author: Biraima M Adam
Date: 06-29-2024, 01:58 PM
Parent: #5
عبد اللطيف، أنا منذ عام 1987م الدانات تل تل في رأسي .. تربيت وكبرت .. والدانات ترقع فينا .. دخلت الجامعة والدنات ترقع فينا ..
مرة الخوارج حبسونا من الحركة شهور ونحن رعاة .. السمستر في الجامعة كله فات .. ودفعتى وأستاذتي يسألون ويسألون .. حتى أتانى فاكس مع أحد جنود الحامية .. قلت لهم إلا كن تعملوا لي lift طيارة خاصة .. حينما ظهرت في الجامعة .. كان الأمر جلل .. ولكن الأمر الجلل عندي هو من كان يسد خانتي فيما تركته خلفي .. أنا كنت أقف إلي أضعف ضعيف في القرية حتى أخرجه إلي بر الأمان .. وكنت أقيف مع العجزة .. ألزم فيهم لما أوصلهم إلي أقرب قرية آمنة ..
وكنت .. وكنت .. وكنت .. خرجت ولم أعد .. لأن ليس لي حيلة أن أنقذهم .. تركتهم لله وحده ..
ما زالت الحرب تفعل فينا كما كانت منذ عام 1987م ..
الحمد الله علي نعمة الحياة أنا شاهد عصر علي مأساة الناس في غرب السودان وتحديداً جنوب كردفان .. ماتوا .. وماتوا .. وماتوا .. حتى صار الموت شيئ عادي بالنسبة لنا.
وفي كثير من الأحيان الموت صار أفضل لينا من الحياة .. وما تراه اليوم، نحن في غرب السودان مللنا الحياة .. نحن الأن ما عندنا شيئ نقدموه غير الموت .. ما عندنا بديل غير يتم أنجاز مشروع الحياة من خلال الموت .. ما يفضل منا يعيش بحرية وأمان وكرامة .. ومن يمضي منا يمضي بكرامة وهو ثمن حرية الباقيين ..
بريمة
|
|