|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: سنري المزيد من التدخل من جهات خارجية تجعل التوصل لاتفاق السلام امرا اكثر صعوبة، وهذه دول لا تهمها مصلحة السودان في شيء، وفي حالة بعض الجهات الفاعلة مثل إيران التي يسعدها ان ترى السودان دولة فاشلة، فهم يريدون الكيد لأطراف إقليمية أخرى ولا يهتمون بمصالح الشعب السودان. |
يبدو انهم ايضا همهم التدخل الايرانى, الصينى و الروسى.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: Mahjob Abdalla)
|
Quote: يبدو انهم ايضا همهم التدخل الايرانى, الصينى و الروسى. |
سلام واحترام أخى دكتور ياسر ومحجوب~ اتفق مع كلام محجوب ، أصلها الدول دى بتمشى تطير " شكلتها" فى بلاد الآخرين مثال وليس حصرا سوريا، اليمن ،أوكرانيا وغيرهم *وعايزين يَقبلوا على السودان، مافى طريقة غير الشعب السودانى ، من داخل السودان يقف سدا منيعا لإيقاف الحرب.
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: Mahjob Abdalla)
|
يا صديقي لقد تم التخطيط لهذا التداخل منذ أشهر والان جاهز في البداية كان طريق قوات أفريقية الان في أتنتظار لموافقة مجلس الامن بالاضافة من سوف يمول هذا التداخل وبعد لكتمل الخطوت هذه وداعا حميدتي والبرهان ولكن سوف يكون هنك ضحايا كثر ربك يلطف بهذا الشعب الصابر
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: زهير ابو الزهراء)
|
Quote: اتفق مع كلام محجوب ، أصلها الدول دى بتمشى تطير " شكلتها" فى بلاد الآخرين مثال وليس حصرا سوريا، اليمن ،أوكرانيا وغيرهم *وعايزين يَقبلوا على السودان، مافى طريقة غير الشعب السودانى ، من داخل السودان يقف سدا منيعا لإيقاف الحرب. |
بالضبط أولى خطوات الحل في وحدة مواقف الساسة باستثناء الكيزان ومن أجرم في حق الوطن وشعبه. على كل الأطراف السياسية تقديم تنازلات وتغليب المصلحة، وبعد الحرب تضع أوزارها يرجعوا لي شكلتهم ال في محلها.
سيناريو إن شاء الله ما يتحقق مرتزقة X مرتزقة ***** استبعد يا أستاذ زهير القوة المعنية تكون إفريقية، الأفارقة نارهم قايدة تجاه الأمريكان والأوروبيين وفرنسا شنقلت ريكة علاقات إفريقيا والغرب. لو اتشكلت قوات تدخل لابد من تكون خاضعة لليانكي،
| |

|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: tabaldy)
|
من العار علينا كسودانيين أن نسمح بوجود قوات اممية او قوات حفظ سلام أو ايا كانت التسمية لاخماد حرب لا ناقة للشعب ولا جمل فيها- حرب صراع علي سلطة مدمرة بالكامل وبنيات تحتية غير موجودة اصلا وشعب ثلاثة ارباعه نازح او لاجيء في دول الجوار - وقد تبين للجميع ان هذه الحرب لا منتصر فيها والخاسر هو الوطن وانسانه- لذلك لابد أن نقول بالصوت العالي أوقفوا هذه الحرب قبل ان تقف بالقوة الجبرية الدولية-
| |

|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: nazar hussien)
|
سلام عليكم جميعا
وشكرا لكل من تداخل بالتعليق
التدخل العسكري بقوة حفظ سلام وردع المتحاربين ليس هو الحل الأمثل، ولكن عندما يصبح ضرورة لا محيص عنها، فهو واقع واقع، بدلا عن انزلاق الأمر إلى فوضى لا قرار لها ومعها مجاعة وانتشار الأمراض. لا يمكن للمجتمع الدولي أن يقف مكتوف الأيدي حيال هذا الجحيم، الذي يمكن لناره أن تنتشر في الإقليم كله وفي العالم أيضا.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: nazar hussien)
|
بكل اسف لم يتشكل وعي ايقاف الحرب بعد وانها ستمضي الي اسوء افتراضاتها
لاالتاريخ ولا الإرشيف يدعم فكرة ايقاف الحرب
نحن شعب يعشق الموت ونحتفي به ونحتفل يقال ان اجداد اجدانا ان صح الافتراض ( لازم دي ان اي ) ابدعت في بناء الاهرامات والمدافن بل لها اله مسؤليته المباشرة الباطن ومحاكمة الموتي حيث كان من اهم الهة التاسوع المقدس واقربهم الي قلب امون رع هو واخته اي زوجته ( ازيس ) وابنهم القوي جدا حورس
فشنو دعونا فان الموت غياتنا و مفارقة الدنيا اغلي امانينا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تلوح بالتدخل العسكري لوقف الحرب با (Re: حامد عبدالله)
|
Quote: تأملات في الموقف الدولي (هل ينهي التدخل النشط الأخير الحرب؟) صورة د. أحمد عثمان عمر المحامي د. أحمد عثمان عمر المحامي21 يونيو، 20246 فيسبوك X د. أحمد عثمان عمر د. أحمد عثمان عمر المحامي
د. أحمد عثمان عمر (١) يعول الكثيرون على العامل الخارجي في حسم الحرب اللعينة الماثلة ، إنطلاقا من توصيف مبسط لطبيعة الحرب وارتباطات اطرافها بالمحاور الاقليمية والدولية . وينسون في خضم ذلك ، الاسباب الداخلية الرئيسة التي ادت إلى إشتعالها بالاساس ، ويفترضون ان التدخل الدولي سيفرض سلاما مستداماً ، ويؤسس لإستقرار مفروض ، يقبلونه بغض النظر عن ماهية هذا الاستقرار المزعوم ، والمعادلة السياسية التي سينتجها. وبكل تأكيد هذا التبسيط مخل ، فالتدخل الدولي لا يتم في فراغ ، بل ينطلق دائمًا من المعادلة السياسية الماثلة بهدف تعديلها ، واعادة صياغتها لإنتاج واقع جديد وخارطة سياسية تحمي مصالح الدول الراغبة في التدخل أولاً ، وحلفائها في الداخل ثانياً ، بتجاهل تام لمصالح الشعب المعني ، مالم يشكل الشعب حضورا منظما وفاعلا يفرض ارادته وسيادته على ارضه. فالواهمون بأن التحركات الدولية الأخيرة سيتمخض عنها تدخل عسكري ينتج نظاما ديمقراطيا عليهم أن يتريثوا ، وينظروا حولهم ليروا متى أنتج التدخل الدولي مثل هذا النظام ، ولهم في العراق وافغانستان وسوريا أمثلة شاخصة وحية على ذلك. والذين يظنون أن انخراط الولايات المتحدة الأمريكية الأخير في المسألة السودانية كاف لإنهاء الحرب ، لأنها تستطيع أن تعطي دولة الإمارات العربية المتحدة تعليمات بوقف دعم المليشيا المجرمة لتقف الحرب ، لا يعرفون طبيعة العلاقات الدولية وأسباب عدم قيام الولايات المتحدة الأميركية بذلك طوال فترة الحرب – إن صحت قدرتها ، ولا ما يميله تقاطع وتعارض المصالح على الدول. (٢) صحيح أن وزير الخارجية الأمريكي إتصل على وزير خارجية المملكة العربية السعودية ، وناقش الجانبان بحسب بيان للمتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر “الحاجة الملحة إلى تحرك دولي جماعي لإنهاء الحرب في السودان ومنع المجاعة والمزيد من الفظائع في أكبر أزمة إنسانية في العالم. وواكب ذلك تصريح المبعوث الأمريكي الخاص بالانفتاح على جميع البدائل خلال ثلاثة لأربعة أسابيع في حال فشل موضوع السلام. وتزامن ذلك كله ، مع مقال السفير الروسي الذي سخر من التحول الديمقراطي ونسبه للمجهول ، ووصف الجيش بأنه عقبة كؤود في سبيل ذلك التحول ، وكلل ذلك بوصف تنسيقية “تقدم” (قحت الموسعة) بأنها أداة عميلة يرغب الغرب في وضعها على دست الحكم وبأنها سبب الحرب. ولسنا في حاجة للقول بأن هذين الموقفين يعكسان ما ذكرناه أعلاه ، ويوضحان مدى تعارض المصالح الدولية وتناقض مواقف أطرافها المؤثرة ، الذي ينتج توازنا دقيقا على المستوى السياسي ، يستلزم اتخاذ قرارات تراعي هذه المصالح وترفع تعارضها وتبحث عن نقاط التقاطع لتكوين موقف موحد يصنع قرارات قابلة للتنفيذ ، لا قرارات شبيهة بقرارات مجلس الامن في القضية الفلسطينية مثلاً. فالموقفان أعلاه ، يعرضان موقفا أمريكياً ساعيا الى وقف الحرب وأخذ جميع الخيارات في الاعتبار ، دون انحياز فاضح لأحد طرفي الحرب بمستوى يدعم الموقف الأمريكي القديم الجديد ، الراغب في تسوية سياسية بواجهة مدنية هي تنسيقية “تقدم”، وكذلك موقفا روسيا رافضا رفضا صريحا لوجود “تقدم” بمستوى دمغها بالعمالة للغرب ، ورافضاً بالتبعية للتحول الديمقراطي ، وخالطا للأوراق بالهجوم على الجيش عدو تنسيقية “تقدم” المرحلي حسب خطابه الإسلامي المعلن ، في موقف مبطن داعم لمليشيا الجنجويد المجرمة. (٣) والتعقيدات أعلاه تشي بأن روسيا ليست في وارد قبول صدور قرار من مجلس الامن بتكوين قوات حفظ سلام تتدخل عسكريا في حرب السودان لوقفها ، لأن ذلك يعني وفقا للتصور الأمريكي صعود تنسيقية “تقدم” إلى السلطة كواجهة مدنية لتسوية مفروضة بقوة السلاح ، وهذا يعني وصول قوى عميلة للغرب إلى السلطة وضرب المصالح الروسية بالطبع حسب قراءة روسيا للمشهد السياسي. ويقيننا انها من الممكن أن تصل إلى حد استخدام حق النقض “الفيتو” لمنع ذلك. وقد يقول قائل بأن “تقدم” هي الحليف الموضوعي للجنجويد حلفاء روسيا ، وبالتالي ليس من المنطق وقوف روسيا ضدها بهذه القوة. وهذا القول ينسى أن التحالف الموضوعي يتم مع تعارض المشاريع وعند تقاطع المصالح فقط ، ولا تقاطع مصالح بين تنسيقية ” تقدم” والروس حالياً ، لأنها حاصلة على دعم مطلق من الغرب عدو روسيا ، مثلما ان الجيش المختطف مدعوم من أوكرانيا، التي تسبب دعمها له في فشل زيارة نائب رئيس مجلس سيادة الانقلاب غير الشرعي الأخيرة إلى روسيا ، بالرغم من عرضه كل ما يمكن بيعه للبيع بثمن بخس. اما الزعم بأن الولايات المتحدة الأمريكية قادرة على اصدار تعليمات لدولة الإمارات العربية المتحدة لوقف الحرب ، فهو قائم على وهمين كبيرين : أولهما بناء هذا الزعم على القدرة بدلا من الارادة المبنية على المصالح المشتركة ، وثانيهما افتراض ان العلاقة بين البلدين قائمة على اصدار التعليمات والأوامر لا التنسيق ومساحات الحركة واختبار البدائل . فمصالح الولايات المتحدة الأمريكية في السودان لا تتعارض مع مشاريع دولة الامارات فيه!! فمشروع ميناء ابوعمامة وثيق الصلة بأمن البحر الأحمر وأمن اسرائيل وليس مشروعا تجاريا محضا ، والاستثمار الزراعي في الفشقة ضروري للإمارات وأثيوبيا معا ولأستقرار دولتين حليفتين للولايات المتحدة الأميركية ، ووصول ذهب السودان إلى دبي يحرم منه روسيا ويضعف أمنها الاقتصادي. (٤) وفي تقديرنا ، أن ما تقدم أعلاه ، يقدح في التصور القائل بأن هناك قوات حلف سلام ستتشكل خلال اربعة أسابيع للتدخل العسكري لوقف الحرب السودانية في حال فشل المفاوضات ، لأن صدور قرار بتشكيلها من مجلس الامن غير وارد في ظل الموقف الروسي الماثل. ولكن قطعا هناك بديل المنظمات الاقليمية كالاتحاد الأفريقي او منظمة الايقاد ، وهو الارجح والأكثر منطقية. فالولايات المتحدة الأمريكية تستطيع بما لها من علاقات بالدول الافريقية ، أن تدفع في اتجاه تكوين مثل هذه القوات بدعم مطلق منها والدول الغربية ، للتدخل في هذه الحرب اللعينة ووضع حد لها. وفي هذه الحالة ستحقق هدفين: الحفاظ على قواتها وعدم خوض حرب مباشرة وتفادي الجدل الداخلي ، وتجاوز اي معارضة دولية في مجلس الأمن. وهذا يأتي في اطار الحروب بالوكالة والتخلص من الحروب المباشرة بكل تأكيد ، لأن البديل الاخر هو إنشاء تحالف خارج نطاق الشرعية الدولية للقيام بالمهمة ، تماما مثلما حدث في العراق ، وهو أمر مستبعد تماما في ظل الظروف الراهنة. لذلك الارجح هو أن الموقف الأمريكي الضاغط الان ، الغرض منه فرض التسوية السياسية الموضوعة عبر منبر جدة خلال شهر ، مع تهديد الطرفين بجدية الاستعداد للتدخل العسكري في حال فشل المفاوضات. فالولايات المتحدة الأمريكية كانت ومازالت راغبة في عمل تسوية تضمن سلطة بواجهة مدنية ، مع بقاء الطرفين المتحاربين كقوى عسكرية يتم دمجها في جيش موحد في فترة قادمة ، تبقى خارج سلطة الحكومة المدنية كما كانت في ظل الوثيقة الدستورية المعيبة والاتفاق الإطاري ، ولا تخضع كمؤسسات للحل أو المحاسبة ، بل يتم تقديم بعض منسوبيها فقط للمحاسبة ، عن جرائم ثابتة سوف يتحملون وزرها بصفة فردية وشخصية. والخلاصة هي أن الموقف الدولي النشط مؤخرا هو أحد العوامل الهامة في ايقاف الحرب ، لكن يجب تقييمه لمعرفة ما إذا كان حميدا أم أنه يهدف لفرض المصالح الدولية على شعبنا ، في إطار تغييب متعمد لإرادته الشعبية ، حتى يتمكن شعبنا – وهو قادر – من فرض ارادته ، وهو وحده من سيتمكن من وقف الحرب وفقا لمشروع يحمي مصالحه ويحقق اهداف ثورة ديسمبر المجيدة. وقوموا إلى ثورتكم يرحمكم الله!!! . |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|