هذا الخبر: هل هو حقيقة أم بالونة اختبار؟

07:22 AM May, 26 2024 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});لا ادري ما الهدف من نشره في هذا التوقيت..هل هو بالونة اختبار ام سبق السيف العذل؟

بيع المواني أو تخصيص نقطة على البحر الأحمر...

عبارتان ملتبستان نطق بها ياسر العطا..

لقد لُدِغنا من جحر العسكر مراراً وتكرارا

أم هو تهديد للسعودية وأمريكا؟

مهما يكن من أمر ......اعتقد من الواجب أن تُطلق حملة(وعي) قومية من كل ألوان الطيف رغم التشرذم الماثل... لقطع الطريق لعدم منح

اي قواعد او موانيء على البحر الأحمر..

وان اي عقود تُبرم مع دول اجنبية يجب ان تكون من خلال لجنة فنية وطنية تشمل مدنيين وليس عسكريين فقط ......وان تكون مكونة من المختصين في القانون

الدولي وفي الاستراتيجيات الأمنية الدولية..

كذلك يجب نشر اي اتفاقيات دولية ثنائية... والا تتم الاتفاقات في الغرف المغلقة او سرا او بين بضعة افراد يفتقرون للمعرفة والتخصص الواجب..

كم من مرة لسعنا من هذا الجحر. .

ليت الناس تلتفت لهذا الامر العام وعدم شغل الناس باجترار الموضوعات فاقدة الجدوى. ..والتمركز في نقطة العبارات المكرورة والأخبار المضروبة

حول خيانة تقدم وانعقاد منبر جدة ..ومن أطلق الرصاصة الأولى ودور الامارات...وعربان الشتات الخ

الموضوع يستحق أن يحتشد الناس لمنعه وهذا أضعف الإيمان في هذا الظرف الذي استغلق على جميع التوافقات وكل منبطح خلف أجندته..

Quote: يجب نشر اي اتفاقيات دولية ثنائية... والا تتم الاتفاقات في الغرف المغلقة او سرا او بين بضعة افراد يفتقرون للمعرفة والتخصص الواجب.. كم من مرة لسعنا من هذا الجحر. .

نعم حبيبنا ..
و كما بيعت حلفا ف الغرف المغلقة و بدون ثمن

ليت قومى يعلمون

مودتى و تقديرى

أهلا بالأخ العزيز محمد بدر الدين

Quote: نعم حبيبنا .. و كما بيعت حلفا ف الغرف المغلقة و بدون ثمن ليت قومى يعلمون مودتى و تقديرى

***كما ذكرت بيعت حلفا في الغرف المغلقة.. كذلك الاراضي والمشاريع ...

لك المودة والتقدير ابوحميد

تحياتي اخي محمد

توقع اي شيء من هؤلاء الذين يمكن ان يفعلوا اي شيء في سبيل مصلحتهم

كان الله في العون

عزيزي محمد عبد الله
في هذا الوقت الحرج والصعب والذي يخوض فيه السودان حربا شرسة
مع قوات التمرد ،قوات الجنجويد والمرتزقة وحيث تكالبت ثلاث أو اربع
دول تريد تمزيق الوطن وحيث أن هناك أكثر من ١٠ ملايين مواطن مشردين
في دول الجوار والمنافي فمن حق الجيش ان يسعى بكل الطرق لدحر هذا التمرد
الغاشم ومن هذه الطرق جلب السلاح والعتاد لطرد المرتزقة ،،،وحيث أن روسيا
عرضت ان تمد القوات المسلحة بالسلاح والذخيرة مقابل نقطة على البحر الأحمر
في المياه الإقليمية السودانية تتزود بها للوقود لسفنها ،فان الجيش له الحق في
الموافقة وجلب السلاح والذخيرة لطرد المعتدين وإعادة السلام والأمن للسودان ،
ومن ثم فإن الحكومة المدنية المنتخبة القادمة لها الحق في إعادة النظر في كل
الاتفاقيات التى أبرمت خلال الحرب ...
ان المهمة الأولى الوطن الآن هزيمة المتمردين و إعادة المشردين للوطن وإعادة
الأمن والسلام للسودان ...

الأخ السر
شخصيا أحترم موقفك فى تأييد العسكر من منظور الوطنية عندك..
ولكن مداخلتك وتحليلك المبرر لعبارات وتوجهات العسكريين على لسان العطا فيما يختص
باتفاقات الارض مقابل السلاح ، هل ذكر العطاء شرط حق الحكومة المدنية فى فسخ كهذه عقود ؟
وبأى صفة يقوم العسكر بتوقيع اتفاقات حتى ولو مؤقته إن كان فى نيتهم تسليم الحكم؟
العسكريين لا نية لهم ولا يؤمنون بالوطنية ولا بسيادة الدولة ويتصرفون بوصاية اكتسبوها بسلاح الارهاب
والتخوين لكل ما هو مدنى ووطنى.. ومستعدين لبيع كل الوطن والتحالف مع الشيطان مقابل كرسى السلطة .
العطا وزمرته ليسوا مستعدين للرحيل، وهم اكثر استعدادا لعودة التحالف الكيزانى الجنجويدى الشيطانى باقوى مما كان.
حديث العطا والعسكر لا يعدوا كونه للاستهلاك والتكسب الرخيص ، خساراته تفوق مكاسبه من هذا اللقاء المرتب له.
تحيات لصاحب البوست.

الأخ السر
شخصيا أحترم موقفك فى تأييد العسكر من منظور الوطنية عندك..
ولكن مداخلتك وتحليلك المبرر لعبارات وتوجهات العسكريين على لسان العطا فيما يختص
باتفاقات الارض مقابل السلاح ، هل ذكر العطاء شرط حق الحكومة المدنية فى فسخ كهذه عقود ؟
وبأى صفة يقوم العسكر بتوقيع اتفاقات حتى ولو مؤقته إن كان فى نيتهم تسليم الحكم؟
العسكريين لا نية لهم ولا يؤمنون بالوطنية ولا بسيادة الدولة ويتصرفون بوصاية اكتسبوها بسلاح الارهاب
والتخوين لكل ما هو مدنى ووطنى.. ومستعدين لبيع كل الوطن والتحالف مع الشيطان مقابل كرسى السلطة .
العطا وزمرته ليسوا مستعدين للرحيل، وهم اكثر استعدادا لعودة التحالف الكيزانى الجنجويدى الشيطانى باقوى مما كان.
حديث العطا والعسكر لا يعدوا كونه للاستهلاك والتكسب الرخيص ، خساراته تفوق مكاسبه من هذا اللقاء المرتب له.
تحيات لصاحب البوست.

الأستاذ أسامة ابارو
تحية طيبة
الافضل ان ينتصر الجيش الآن وبعد ذلك فإن ذهبوا بمحض إرادتهم وإجراء انتخابات ديمقراطية
فإن هذا شئ حسن واذا لم يذهبوا وتمسكوا بالسلطة فإن ازاحتهم من السلطة شئ سهل ،فإن ثورة
شعبية قادرة على ازاحتهم بسهولة ، وذلك بسبب بسيط لان الجيش سوف لن يوجه سلاحه نحو صدور
الشعب ليقتلهم ..
ولكن إذا استولى الجنجويد على السلطة فعلى السودان السلام ..فلا يمكن لأي ثورة ان تزيحهم من السلطة
وهم على استعداد لإبادة كل الشعب السودانى ليبقوا هم في السلطة ...وانت ترى بنفسك كيف يقتلون المدنيين
الأبرياء بقسوة لم يفعلها حتى المغول والتتار في القرون الوسطى ...
وأظنك سمعت لايف لأحد أفراد الجنجوبد وهو يهدد شعب السودان بانهم عندما يهزمون الجيش ويحاولون على
السلطة فسيكونون هم الأمراء والملوك وبقية أفراد الشعب هم الرعايا والعبيد ..
اذا انت يا اسامة مقيم خارج السودان فسوف لن تر السودان مرة أخرى اذا استولى الجنجويد على السلطة ،وإذا كنت
داخل السودان فسوف يقتلونك بغير رحمة لأنك لست من امرائهم وملوكهم ..

سلام وتحية الأخوة المحترمين السر عبدالله والأخ أسامة ابارو

الوضع يتغير كل ساعة و الرؤية ضبابية فيما يتعلق بالخطوة التالية من أي من أطراف الصراع والداعمين...ولكن

الطرف الثابت هو( صاحب العمل) الأجنبي، فهو له في كل منحنى مفاجأة ...

والشعب محتار (في شروده الذهني و هروبه من الواقع) من موقف ممثليه من الأحزاب و المكونات المدنيين المتشظي

والقابل للانشطار عندد كل تصريح..ولا يستطيع أن يكون وجهة نظر واحدة يلتف حول الجميع أو غالبية الشعب..

..ولكنهم بدلا من ذلك استمرأوا لعبة الانقسام بين الطرفين وممارسة التخوين ..

** والله غالب على أمره

ا
العمر اقصر من ان نضيعه ف الجدال و التشاكس ..انما هو اراء نخطها لنصل لكلمة سواء تجمعنا على المحبة لبناء وطننا

سلام و محبة للجميع
نعم الاولوية لانتصار الجيش ... ايا كان رأينا فى الحرب او الدعم السريع
و نعم لدعم الجيش .. و احزن الجميع استسلام قوات الجيش و متحركاته بسبب نفاذ الذخيرة و المؤن ..
و لا و الف لا لاتفاقيات الغرف المغلقة بدون وجود الخبراء المختصين فى ذات الشأن
.. و هناك مئات الطرق لجلب السلاح و دعم الجيش
و اذكر انه ف بداية الحرب اطلقت السعودية و مصر دعوة عاجلة لجامعة الدول العربية للاجتماع
و للاسف مندوب السودان قال دة شأن داخلى ....!!! و الان نسمعهم يقولون غير ذلك
كان من الممكن طلب المساعدة من الدول العربية او تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك
كان ف الامكان احسن و افضل مما كان
كلام السيد العطا ف اعتقادى لم يجانبه التوفيق
من يملك قاعدة ف البحر الاحمر و خصوصا من الدول الكبرى مثل امريكا او روسيا
كأنما امتلك السودان و السعودية و الخليج عموما و مصر
او يكون مصدر قلق و خوف لكل الدول المطلة و المجاورة
و انتم ادرى
(الاصل ف مثل هذه الاتفاقيات اخذ الامن القومى العربى ف الاعتبار
و مشاورة الدول الصديقة و التى نامل ان تكون لدينا معها اتفاقيات استراتيجية و التى يمكن ان تتضرر.. السعودية مثلا )
لكن حسه طبعا لا احد ينظر للامن العربى
كل واحد يقول يا نفسى .. مش يا بلدى
المهم اتفاقيات مثل هذه يجب ان تخضع لدراسات و اراء الخبراء و المختصين
لتغليب مصلحة الوطن
.. و يمكن للجيش و قيادته ايجاد مئات الطرق و السبل لتسليحه و دعمه
و مودتى و محبتى