مليشيا الجنجويد ( ما كان يعرف بمليشيا الدعم السريع) والميليشيات المتحالفة معها ارتكبت جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في حملة تطهير عرقي ضد إثنية المساليت وغيرهم من السكان غير العرب في الجنينة غرب دارفور
الواشنطن بوست ـ البي بي سي ـ صوت أمريكا ـ ميدل ايست مونيتور ـ وكالة بلومبيرغ ـ وكالة الصحافة الفرنسية ـ دويتشه فيله Deutsche Welle ـ البابيس (الإسبانية) ـ فوكس نيوز ـ الدايلي ميل
وغيرها الكثير والكثير من وكالات الأنباء والصحف العالمية والافريقية
في ذات الوقت كثفت دولة الشر الإمارات من رحلاتها المسعورة لتزويد المليشيا بالسلاح عبر بعض دول الجوار الإفريقية وهذه المرة انطلاقاً من نيروبي العاصمة الكينية صوب مطار أم جرس
وبواقع رحلتين في اليوم الواحد كما أثبتت تقارير بعض الخبراء الأجانب في هذا الشأن الذين يرصدون حركة طائرات النقل الإماراتية في دول جوار السودان الافريقية لتزويد المليشيا المجرمة بالسلاح والعتاد الحربي والمؤن والذخائر
إعدام 1000 من المساليت في أردمتا تم بحضور (عبد الرحيم دقلو) شقيق قائد مليشيا الجنجويد محمد حمدان دقلو حميدتي
Abuses by the RSF and their allied militias resumed in November in Ardamata, the last refuge for Massalit. They rounded up thousands of Massalit men and boys, and killed at least 1,000 people, according to the UN. Abdel Raheem Dagalo, the deputy leader of the RSF, was present.