عزت المستشار قال - لا مجال للصفقات حتى وإن كانت تنصب “حميدتي” رئيسا للدولة

06:42 PM April, 24 2024

سودانيز اون لاين
زهير ابو الزهراء-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

قال يوسف عزت، المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع، إن ‏السودانيين اليوم في كل مكان لهم مصلحة في انهاء الحرب، وصناعة سلام دائم في ظل دولة عدالة.
وأضاف “عزت”، أن تفكير الكيزان منصب حول السلطة والعودة إليها، وفي سبيل ذلك يبحثون حتى في المستحيل بما في ذلك محاولات عقد صفقات يوزعون فيها السلطة وكأنهم يملكونها، ولا مجال لسلطة يؤسسها اسلاميين، حتى وإن كانت إدارة مدينة في قرية نائية في سهول دارفور.
وأكد “عزت”، أن مستقبل السودانيين مرتبط بتأسيس مستقبل ينهي الحروب ويعيد جميع السودانينن لمدنهم وقرائهم، وتحقيق عدالة تشمل الذين ارتكبوا جرائم الحرب من قبل، واشعلوا الحرب الراهنة ايضاً، وانصاف ضحايا الحروب تاريخياً في السابق والراهن، ولا مجال لعقد صفقات من خلف الشعب السوداني، حتى وإن كانت تنصب محمد حمدان دقلو رئيساً للدولة.
وأضاف “عزت” في تغريدة له في حسابه على منصة “إكس”، ان ‏الحرب التي تشهدها بلادنا منذ 15 أبريل وحتي هذه اللحظة، والتي قادت لكل هذا الدمار والنزوح واللجوء للملايين، يجب ان تقودنا كسودانيين بمختلف مكوناتنا الاجتماعية والسياسية والثقافية إلى التفكير في اسبابها وقراءة تاريخ الحروب السابقة، لأن هذه الحرب هي محصلة طبيعيه للفشل في ايجاد معادلة للحل، والهروب المتكرر من دفع استحقاقات السلام الدائم.
وقال “عزت” فإذا أردنا اليوم الحفاظ على بلد يجمعنا كلنا ويحقق أحلام شعبنا، علينا النظر لهذه الحرب كنتيجة للممارسات السياسية الخاطئة منذ الاستقلال وجنوح السلطات المتعاقبة للاستقواء بالمؤسسة العسكرية لحسم أي شخص أو جماعة لديها رأي أو تطلعات مشروعة في المشاركة في القرار الذي يحدد مصير البلد وشعبها.
وأشار “عزت” إلى ان الجبهة الإسلامية بإنقلابها في 1989، أوصلت كل الممارسات السيئة الي ذروتها، وعجلت بنهاية الدولة الموروثة من الاستعمار، فهي تبنت القبلية وشهدنا البيعة القبلية لنظام الإنقاذ وكل كوادرها عادوا إلى قبائلهم لتكون لهم مراكز قوى داخل التنظيم للحصول على مكاسب، حتى صارت كل قبيلة تأت بمرشحيها للوزارات والمحليات وتعقد اتفاقياتها الخاصة، ووجدت الصفوة نفسها في واقع جديد فلجأ الكثيرون إلى المنفى أو ذهب بعضهم لتبني الانحيازات القبلية والجهوية، ويظهر ذلك بجلاء اليوم في مواقف البعض في الحرب الراهنة ولا نبرئ حتى نفسنا من ذلك.
وقال مستشار قائد قوات الدعم السريع، إن السؤال المهم الآن هو هل تم بعد ثورة ديسمبر التخلص من إرث الانقاذ بخطاب ينتقد تلك الحقبة المظلمة من تاريخنا والتي نحصد اليوم نتائج ممارساتها؟ وهل انبرى نفر من السودانيات والسودانيين لمواجهة واقع اليوم بخطاب نقدي واضح، يمكن ان يقود لتجاوز حالة الانقسام وإفرازات الحرب لصنع وطن جديد؟. وذلك ضرورة الآن وغداً وبعد غداً.
وأشار إلى أن إختزال الحل بعد كل هذه الحرب الطاحنة في قيام سلطة مدنية امر في غاية الخطورة، فنعم لمدنية الدولة والتداول الديمقراطي السلمي للسلطة، ولكن قبل ذلك هنالك حاجة لتعريف الصراع وأسبابه التاريخية والراهنة، ووضع حلول تعالج الأزمة وتنهي دورات الحرب، والوصول لإتفاق شامل بين السودانيين يؤسس للدولة وبعدها فليحكم من يحكم، وأردف؛ فيمكن التوهم ان الحل في قيام سلطة مدنية فقط، لكن في واقع اليوم وفي ظل التشرذم الراهن من سيستطيع تثبيت سلطة مدنية وإنفاذ قراراتها اذا لم تكن مدعومةمن غالبية السودانيين؟
هل بعد فشل البعثة الدولية لحماية الانتقال UNITAMS، تضطر السلطة الجديدة ذات المهام الأكبر اليوم للاستعانة بشرطة دولية وقوة دولية لحمايتها؟ وهل واقع العالم اليوم يمكن ان يوفر مثل هذه القوات؟.
وأكد “عزت” ان هذا الاسئلة ضرورية للتفكير في حلول تأخذ الواقع بعين الاعتبار، وعلينا جميعا الرهان على الشعب السوداني بكل مكوناته اولاً وثانيا وثالثا، والشعب السوداني يستحق حياة افضل وحلول حقيقية، وهو قادر على ذلك إذا وجد الأدوات التي تمكنه من أسماع صوته.

عدو عاقل خير من صديق جاهل

شكراً أبنوس

شكراً زهير

سلام ابو الزوز

Quote: وعلينا جميعا الرهان على الشعب السوداني بكل مكوناته اولاً وثانيا وثالثا، والشعب السوداني يستحق حياة افضل وحلول حقيقية، وهو قادر على ذلك إذا وجد الأدوات التي تمكنه من أسماع صوته.

المستشار الحمار دا نصيح؟
شعب منو البراهن عليهو
الجنجويد مرفوضين من كل الشعب و لا مكان لهم في ظل اي حكومة
تبا لكم جنجويد قتلة سراقين جهلة😬

عدو عاقل خير من صديق جاهل

شكراً أبنوس

شكراً زهير

Quote: عدو عاقل خير من صديق جاهل

سلام دكتورة مهيرة
عزت متاح للصداقة ولكن الإختلاف ممكن يكون حول ما إذا كان عاقل او لا،
فإذا إنتي شابقاهو عاقل، ليه ما تخليهو صديق؟ ويبقى صديق عاقل.
ويمكن كمان نغير المقولة لتصبح "صديق عاقل خير من عدو جاهل"

Quote: عدو عاقل خير من صديق جاهل شكراً أبنوس شكراً زهير

المختصر المفيد

شكرا مهيرة

سلام حبيبنا بكري عبدالله
من الآخر كدا
مافي عاقل بيعادي عاقل.
فإذا كان سعادة المستشار عاقل ورغم ذلك هو عدوك، فتحسس عقلك.

لو كان واعي وحريض على السودان كان بقى جركة شعبية زينا من 2005
مباري حمدتي والدعم والسريع والامارات ما بجي منو خير ابدا
ومن جرب المجرب حاقت به الندامة
وده من جرب اليسار السوداني المازوم يبيع الكلام المنمق للناس الكراهين الكيزان فقط وما عندهم بديل
url=https://www.0zz0.comhttps://www.0zz0.com][/url]

حميدتي قال، دولة 56 الخرطوم كانو بغسلوها بالصابون
يا مستشار
وانت تخترع في، العجلة وتلوك في، الكلام المنمق وتبيع الخوا ء المزخرف
للوهم المبارين جنجويد، الامارات
السودان دولة وحضارة
ولمن المركز، يعفن بتجي، مهدية سودانية تنظفو
واخر مهدي جا الدكتور، جون قرنق
2005 وماشين معاه في، السكة نمد
لو مخك يا ربع الدماغ ما مستوعب برنامج ااحركة الشعبية
خلي د منصور، خالد، يديك ويدي، حميدتي، دروس، عصر
في، رؤية الحركة الشعبية التي، لا تموت
عبر وكيله الحصري، الحركة الشعبية شمال الاصل

Quote: ولا مجال لعقد صفقات من خلف الشعب السوداني، حتى وإن كانت تنصب محمد حمدان دقلو رئيساً للدولة.

Quote: وهل انبرى نفر من السودانيات والسودانيين لمواجهة واقع اليوم بخطاب نقدي واضح

ان كان يعنى ما يقول او لا, فى تقديرى المقتبسين ديل مهمات جدا.

بمعنى اخر, اى صفقة من شأنها تعيد البرهان و حميدتى (سيلفاكير و مشار) لتقاسم السلطة مرفوض.
بالنسبة لنا معشر سودانيز اونلاين و غيرهم من ناس الاوفلاين, يتطلب نقد واقع السودان منذ تأسيسه في عام 1956 الى هذا اليوم و ما وصلنا اليه بعقلية منفتحة للوصول الى حل قد يؤدى الى تأسيس دولة.

المستشار الغبيان الاسمه عزت مفتكر ان الشعب السودانى غبيان زيه ..
.يعنى الحرب العبثية دى هدفها شنو في النهاية !؟؟
مش الهدف النهائي تنصيب حميدتى رئيسا للبلد ولو على أشلاء ودماء كل السودانيين ...
.و منو اساسا الطرد المواطنين الأبرياء من منازلهم ونهب ممتلكاتهم ...
.مش برضه الجنجويد وهم مليشيات حميدتى ....
..وهل هذا المستشار مصدق ان شعب السودان سيقبل ايا من هؤلاء المجرمين الذين سفكوا دمار الأبرياء وأخرجوهم من ديارهم ......ونحن نقول لهذا المستشار بأنه وحتى اذا انتصرت مليشياته ، وهو أمر مستبعد ، فإن شعب السودان سوف لن يقبل أبدا أن تحكمه مليشيات مجرمة ارتكبت كل هذه الفظائع بحقه ...

Quote: بالنسبة لنا معشر سودانيز اونلاين و غيرهم من ناس الاوفلاين, يتطلب نقد واقع السودان منذ تأسيسه في عام 1956 الى هذا اليوم و ما وصلنا اليه بعقلية منفتحة للوصول الى حل قد يؤدى الى تأسيس دولة

دولة ٥٦ تشوهاتها الخلقة المضرر منها كل الشعب السوداني
في كل اقاليم السودان
فالتغيير يكون بكيف نبني وعي وسط الشعب
وكيف نبني وطن ينعم شعبه بثرواته البشرية والطبيعية
بإنشاء نظام تعليمي انتاجي عملي
يبدأ رحلة التعليم الحرفي الانتاجي مع الطالب منذ سنة اولى ابتدائي
وبالتوازي مع مشاريع زراعية في دارفور والشرق والجنوب والشمال
والوسط تشق الأنهار المتغزية من الآبار بشكل شبكي كل أقاليم السودان
التي تسخرج ميائها بالتوليد بغاز البايوغاز والطاقة الشمسية
في كوريا بنتجو الغاز والكهرباء من بايوغاز المراحيض

ويمكن انتاج البايوغاز من أي تبن أو اوراق أشجار أو حشائش
أو أشجار مسكين او عشر تقطع وتجفف وتخمر
وعمل مولدات تنتج الكهرباء من الغاز او البايوغاز
وبالكهرباء تستخرج المياه من الآبار للشرب والزراعة والصناعة
هناك تجار ازمات يستخدمون الأزمات والفقر سياسيا كالكيزان
واليسار السوداني للهيمنة على الشعب
اخبرني مهندس كهرباء كبير قال لي الكوز النتن عوض الجاز عطل مشروع
صيني لانتاج الكهرباء من حقل الفولة عمدا
صناعة الفقر في السودان كانت هدف سياسي للتمكين
لأن الشخصية السودانية إذا ما كان السوداني فقير ومشلهت
ما ممكن السيطرة عليه

لو ما الفقر الذي تمت صناعته كان العاهات البشرية دي
كقيادات الكيزان ومختبراتهم
سلطوا علينا حمدوك ومريم الصادق والأصم وخالد سلك
وباقي اللمامة وهل كان في زول بعيرهم اهتمام ول يجدوا موطىء قدم في عالم السياسة؟!
لذلك صنعوا اسباب الفقر المادي وغيبوا الوعي عمدا ليتسلطوا علينا

السودان يحتاج فقط قيادة جبارة وأمينة ومخلصة للشعب والوطن لا اكثر ولا اقل
لا ٥٦ ولا ١٨٨٥م

الخطا، الاستراتيجي بتاع، الازهري، حشر، السودان في، جامعة الدول، العربية 1957 بدون مرجعية شعبية
استفتاء
دولة 1969 انقلاب، مسخ السودان فعلا
حضاريا وفكريا، وثقافيا وسياسيا، واقتصاديا واجتماعيا ونفسيا
ومستمر حتي، الان
ما تراه هو دولة انقلاب، 1969 وليس، دولة 1956
كما بنعق منظراتية الجنجا في، فضائيات الخليج، المبهرجة، وعهرهم، الاكاديمي، المستمر،

سلام للجميع~
من أقوال عزت+الماهرى داعية الحرب ايضا:
*بعد انقلاب البرهان+حميدتى قال :
*فى لقاء فيما مامعناه ما فى احسن من كدا حميدتى نائب وناس جبريل وزراء - الجماعات دى أصبحت فى مركز القرار؛
*هويتهم قال الإبل لو ماتت ما عندهم هوية!؛
وقامت الحرب الضروس:
*طلع فى قناة اسرائيلية قال انهم بيتعرضوا للإبادة كما يحدث للإسرائلين
(لسه ثابت على تأليفه دا !)
*قال والبرهان محاصر فى القيادة ، ان حميدتى لن يتركه يخرج حتى ولو إلى شارع النيل😀
*كتب ان مبارك الفاضل والشهيد عبد الخالق محجوب ، كان بيشربوا مع بعض فى أمدرمان ، ولا عزموه
(السنة عنده ساعة-عشان كدا مافى فروقات أعمار)!
وآخر تقليعة سمعتها ليه،فى لقاء مع قناة الجزيرة لما أحمد طه كرر ليه ان الشعب السودانى يكره الدعم السريع
قال دى مسألة عاطفية، برضه حنحكمهم!
(طبعا الصحيح حنبيدهم)

التحية لسعادة المستشار الشاب المستنير والمثقف جدا، يوسف إبراهيم عزت.


محمد آدم سعيد الكيندى.
مبادرة التوعية المجتمعية لبناء مجتمعات مسؤولة.

سلام دكتورة مهيرة~
شكرا ليك لوصفك الصادق تماما أن عزت+الماهرى (أبنوس سابقا) "عدو"
…- حقيقة هو عدو للشعب السودانى وطبعا العاقل لا يمكن يكون داعية حرب تقضى على الأخضر واليابس.