وفض مؤتمر باريس

05:02 AM April, 13 2024

سودانيز اون لاين
Hassan Farah-جمهورية استونيا
مكتبتى
رابط مختصر

وفض مؤتمر باريس ال
اارجلخيزارةة ترإنساني بشأن السودان
صورة محررو الراكوبة 6 محررو الراكوبة 612 أبريل، 202415
فيسبوك X


أعلنت وزارة الخارجية السودانية اليوم الجمعة، رفضها تنظيم فرنسا مؤتمراً وزارياً في الأسبوع القادم حول الوضع الإنساني في البلاد، من دون التشاور أو التنسيق معها، ومن دون دعوتها إلى المشاركة.

قبل عدة أيام، وجّهت وزارة الخارجية الفرنسية الدعوة إلى أطراف دولية وإقليمية ومنظمات وقوى سياسية ونقابية سودانية لحضور مؤتمر في باريس، يوم الاثنين المقبل، بمناسبة الذكرى السنوية للحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع. يهدف المؤتمر إلى التشجيع على وقف الحرب وتعبئة الموارد لتقديم المساعدات.

في بيان صادر عن وزارة الخارجية السودانية، عبرت الحكومة السودانية عن استيائها واستنكارها الشديدين لعقد المؤتمر الذي يناقش شؤون السودان في الأسبوع المقبل، من دون التنسيق معها أو دعوتها إلى المشاركة.

وأشارت الوزارة إلى أن السودان دولة مستقلة ذات سيادة وعضوية في الأمم المتحدة، وتُمثل نفسها دولياً في مختلف الهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية، وتبادل التمثيل الدبلوماسي مع الدول الأخرى، بما في ذلك فرنسا.

وأكدت أن “هذه الخطوة الفرنسية تشكل استخفافاً كبيراً بالقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ومبدأ سيادة الدول، الذي يُعتبر أساساً للنظام الدولي الحديث”، مشيرة إلى أن “نظام الوصاية الدولية قد تم إلغاؤه منذ عقود، ولا يمكن تطبيقه على دول الأمم المتحدة، بما في ذلك السودان الذي أصبح عضواً في المنظمة منذ عام 1956”.

واستنكر البيان السوداني استخدام ذريعة الحياد بين من يسمّيها المنظمون “طرفي نزاع” لتبرير تجاهل السودان في تنظيم المؤتمر، معتبراً ذلك الأمر غير مقبول وسابقة خطيرة في العلاقات الدولية.


كما أكد “ضرورة عدم المساواة بين الحكومة الشرعية والجيش الوطني من جهة، ومليشيات الإرهاب التي تُمارس الإبادة الجماعية وتنتهك حقوق الإنسان من جهة أخرى”، مشدداً على أن “مثل هذا السلوك يهدد الأمن الإقليمي والدولي، ويشجع الحركات الإرهابية في مناطق مختلفة”.

وأعربت الخارجية عن احتجاجها الشديد على مشاركة ما أسمتهم “برعاة المليشيا الإقليميين وجناحها السياسي” في المؤتمر المقبل، مشيرةً إلى أن “السودان، بوصفها دولة مستقلة وعضواً في الأمم المتحدة، لم يُمثل تمثيلاً صحيحاً في هذا الاجتماع الهام”. وأكدت أن “هذا السلوك يُعتبر استهتاراً بالقوانين الدولية والميثاق الأممي، وتجاوزاً لمبدأ سيادة الدول”.

وأعاد البيان التذكير بالمبادرات السابقة التي قامت بها الحكومة السودانية لتخفيف معاناة شعبها، مؤكدةً ضرورة استمرار الدعم الدولي لهذه الجهود. مشاركة السودان في المؤتمر الدولي للمساعدات الإنسانية في جنيف واجتماع نيويورك في أكتوبر/تشرين الأول، لهذا الغرض تمثل خطوات مهمة في هذا السياق، ومع ذلك، لم تتجاوز نسبة الوفاء بالتعهدات الخمسة في المائة حتى الآن.

وأعادت وزارة الخارجية تأكيد التزام الحكومة السودانية بتسهيل جميع الجهود الممكنة وتيسيرها لجمع المساعدات الإنسانية وتقديمها للمحتاجين في جميع أنحاء البلاد. وشددت على أن أحد “أهم الخطوات لإنهاء المعاناة الإنسانية في السودان هو وقف توريد السلاح والمرتزقة والتمويلات إلى المليشيا، إذ إن هذا الدعم هو الذي يمكّنها من استمرار أعمالها العدائية وتصعيدها ضد الشعب السوداني”. وأشارت إلى أن “المليشيات المسلحة قامت مؤخراً بارتكاب مجازر جديدة ضد المدنيين في مناطق مثل الفاشر وجنوب كردفان والجزيرة والنيل الأبيض”.

وأكدت الخارجية “ضرورة تبني موقف حازم من المجتمع الدولي لمواجهة استهداف المليشيات لقوافل المساعدات الإنسانية عبر المسارات المتفق عليها بين السودان والأمم المتحدة؛ وذلك من خلال التصدي لعمليات احتجاز المركبات الخاصة باليونيسف وبرنامج الغذاء العالمي، التي تحمل الأغذية والأدوية اللازمة لمعسكرات النازحين في شمال دارفور لمكافحة سوء التغذية بين الأطفال”.

وأكدت أيضاً أن “المليشيات نهبت أكبر مخازن برنامج الغذاء العالمي بالجزيرة، ما أدى إلى حجز الإمدادات الغذائية الضرورية التي تكفي لأكثر من مليون ونصف المليون من المحتاجين”.

فيسبوك X مشاركة عبر البريد طباعة
صورة محررو الراكوبة 6
محررو الراكوبة 6
‫15 تعليقات
Avatar photoيقولTaha Jaafar:
12 أبريل، 2024 الساعة 5:47 م
Muslim brotherhood or the so called Islamim movement does not have any thing good to the international community
This is best way to be treated , simply you are nothing but a problem
cry the loudest you can , no one will listen to you because everyone knows you are just criminals

رد
Avatar photoيقولديسمبريون:
12 أبريل، 2024 الساعة 6:02 م
طيب يا خارجية كرتى اذا لم توجه لكم الدعوة ما معنى رفضكم للمؤتمر وأنتم أساسا ليسو جزءا منه, هؤلاء الكيزان المرتبكين والمهزومين فات غباءهم كل الحدود.

رد
Avatar photoيقولعمر عبدالكافي:
13 أبريل، 2024 الساعة 12:57 ص
قال مليشيات ارهابيه ..قال. ..من متين بقت مليشيات ارهابيه؟ …ومن الذي أنشأها في الأساس ودعمها وفتح لها كل الأبواب حتى أصبحت دوله داخل الدوله تمتلك السلاح والمال الوفير والسطات الواسعه . .من الذي أصدر لها الأوامر بالفتك بالسودانيين البسطاء في دارفور وكردفان واماكن أخرى؟..من الذي أعطاها الضوء الأخضر لفض الاعتصام ورمي الجثث في البحر؟.. من الذي دافع عنها واعتبرها خطا أحمر لايمكن تجاوزه؟..من الذي منح قائدها أعلى رتبة في الجيش دون أي مسوغ مقبول؟..الخ
من فعل كل هذا؟..هل هي قحت والعلمانيين أو الشيوعيين والبعثيين واضرابهم أمثال ياسر عرمان و وجدي صالح..كما تلهجون ليل نهار؟؟

رد
Avatar photoيقولعباس:
12 أبريل، 2024 الساعة 6:43 م
Taha Al Dilaha
The matter with the colonizers is not related to Islamic movement as you
alleged, it is rather related r to how they enforce their vicious interest. they try to subject the poor countries to their own will. Trying to rationalize such criminal inclination it means you are insane or simply Dilaha. Those colonizers pretend that they are adhering to the highest human values but when you try them you find that animals may be more human than them. Now you have Gaza example and how they hid behind their lies while thousands of civilians are slaughtered

رد
Avatar photoيقولانسان وطني:
12 أبريل، 2024 الساعة 8:57 م
يا دلاهة يا بجم انتوا حمير بس.. الناس الفي المجاعة الحاصلة دي عندكم حاجة تقدموها ليهم يا حمير، افرض ما احترموكم و انتم اصلا اوغاد، خلوا رحمة الله تجي للناس المساكين.

رد
Avatar photoيقولFakhreldin Fadl:
12 أبريل، 2024 الساعة 7:19 م
الدول المحترمة لم و لن تعترف بعصابة سطت على الحكم بالقوة المسلحة بعد إنقلاب قائد مليشيات بنى كوز الارهابية فى ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ مهما إدعت بأنها تمثل حكومة السودان .. العالم يعترف فقط بحكومة الثورة بقيادة الدكتور عبدالله حمدوك .. وبعد إشعال ذات المليشيا الارهابية نيران الحرب ضد آمال وطموحات الشعب السودانى فى ١٥ أبريل ٢٠٢٣ إزداد إحتقار العالم لنظام عصابات بنى كوز ولن بجدهذا النظام الإرهابى سوى التجاهل والإحتقار من جميع أحرار العالم.. لذلك جاءت الدعوة من حكومة فرنسا لتقدم بصفتها الجهة التى تدعو لوقف الحرب وإغاثة الشعب السودانى .. ولأن تقدم حاليا هى التى تمثل الثقل السياسى المقبول لدى الشعب السودانى وللإقليم والعالم.

رد
Avatar photoيقولملعون ابو الكيزان...!!:
12 أبريل، 2024 الساعة 7:54 م
“ومع ذلك، لم تتجاوز نسبة الوفاء بالتعهدات الخمسة في المائة حتى الآن.” هذا هو اعترافكم بافواهكم يا كيزان القرف. وبسبب عدم رغبة المجتمع الدولي في مساعدتكم ماليا، تنبهت فرنسا ورفضت تقديم اي دعوه لكم، لانكم ببساطه ككيزان صرتم كالمجذومين الكل يتجنب الالتصاق بكم حتي لا يصاب بالمرض الخبيث والعضال. ثم ثانيا كل العالم يدرك تماما كيف اغتصبتم السلطه في انقلاب ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ الفاشل ولم يعترف بكم لا الشعب السوداني ولا الاتحاد الافريقي ولا الترويكا ولا الاتحاد الاوروبي ولا امريكا. انتم عباره عن طفيليات من صنف القراد اللاصق في دبر العير ويمتص من الدماء الملوثه بالفضلات …

رد
Avatar photoيقولElhadi:
12 أبريل، 2024 الساعة 9:50 م
من أين حصلت حكومة الامر الواقع التي اتت بانقلاب على الشرعية؟

رد
Avatar photoيقولKurbaj:
12 أبريل، 2024 الساعة 10:15 م
الكيزان لم ينسو شءا ولم يتعلمو شيءا …

رد
Avatar photoيقولHaroon:
12 أبريل، 2024 الساعة 10:33 م
الحكومة الشرعية فى السودان هى حكومة دكتور حمدوك بلاش استهبال يا كيزان الجميع يعرف ان هؤلاء التافهين المجرمين الغاسدين الحرامية لا شرعية لهم فى الحكم

رد
Avatar photoيقولعلى النوبى:
12 أبريل، 2024 الساعة 11:15 م
خارجية كرتى ترفض! تحتج؟
who cares!!

رد
Avatar photoيقولبعانخي:
12 أبريل، 2024 الساعة 11:22 م
ام ضريوة تحزر امريكا

رد
Avatar photoيقولد.هشام:
12 أبريل، 2024 الساعة 11:26 م
ليت كل العالم يعاملكم كالحكومة الفرنسية ولا يعترف بكم يا خارجية كرتي..حكومتكم حكومة انقلابية غير شرعية.

رد
Avatar photoيقولمحمود ود احمد:
13 أبريل، 2024 الساعة 1:06 ص
لعنة الله عليكم يا كيزان
لا أحد يعترف بكم
ولن يعترف بكم احد
دواعش مجرمين و قتلة
مطلوبين للعدالة الدولية

رد
Avatar photoيقولعلي السيد:
13 أبريل، 2024 الساعة 1:49 ص
لو افضر أركان الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان يتفقد المصابين الذين يتلقون العلاج في أحد مستشفيات ولاية القضارف جنوب شرقي البلاد (أ.ف.ب)
خطاب البرهان .. نقطة سطر جديد أم خيارات صفرية؟
11 أبريل، 2024
خير .. عيد سعيد مبارك عليكم
10 أبريل، 2024
جميع الحقوق محفوظة، لصحيفة الراكوبة© 2024 .. تعبر المقالات المنشورة عن رأي أصحابها، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر إدارة الراكوبة
فيسبوك
ب
Xكل عام وانتم

Quote: طيب يا خارجية كرتى اذا لم توجه لكم الدعوة ما معنى رفضكم للمؤتمر وأنتم أساسا ليسو جزءا منه, هؤلاء الكيزان المرتبكين والمهزومين فات غباءهم كل الحدود.

حسن فرح
ابن عم
كل عام وانت بخير
الزول العلق التعليق ده اذا كان ناشط سياسي او منظم في احدى الفعاليات السياسية محتاج كورس مكثف في الغلاقات الدولية والقانون الدولي
يا باشا طالما المؤتمر منتظم في شأن دولي لدولة اخرى دون موافقتها فده فيه مخالفة للقانون الدولي وتدخل مباشر في شئون دولة حرة عضو في الامم المتحدة
تسجيل صوت الاحتجاج اجراء ابتدائي كفله القانون وسوف تتبعه اجراءات اخرى اذا لزم الامر، صحيح ان هذا الاجراء سوف يصتدم بالفيتو في مجلس الامن بس ممكن يحول الى الجمعية العمومية
للأمم المتحدة ويصدر في شأنه بيان رئاسي، هذه الاجراءات كفلها القانون الدولي.

يا باشا طالما المؤتمر منتظم في شأن دولي لدولة اخرى دون موافقتها فده فيه مخالفة للقانون الدولي وتدخل مباشر في شئون دولة حرة عضو في الامم المتحدة
´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´´
Hi brother Monsoury
sorry , but in Sudan there is no legal authority

Dear Brother Hassan
If there is lack of legal authority, do not forget there is (Power)
Power is the legal authority (de facto) the power now beside al Burhan whether like it or no with full capacity, you can notice that in this case:
Hemdty, seized 99.99% of Khartoum, umm Dorman and Bahri with all federal facilities but did nothing to be the legal ruler of Sudan because he did not gain the bower
Power has legalized Albuhan worldwide to be the legal ruler

General al-Burhan: Illegitimate, Unpatriotic, Untrustworthy, and Not a Leader
by ALEX DEWAAL on OCTOBER 27, 2021
The seizure of power by General Abdel Fattah al-Burhan on Monday was a brazen usurpation of the constitutional order, a selfish effort to protect the privileges of the army, and a betrayal of a succession of promises he himself had made.

Al-Burhan’s action is a military coup, pure and simple: a power grab in defiance of a constitutional order which was as precious as it was fragile. It is an unconstitutional change in government that should automatically lead to Sudan’s suspension from the African Union until such time as the legitimate order is restored. In this case, legitimate order does not mean a new formula contrived by the general himself in order to preserve his own stolen status, under which he puts in place his lackeys who, should they accept his offers, will show not only that they are for sale in Sudan’s political marketplace but also that their price is cheap. For nobody has any confidence that al-Burhan will be anything other than a minor clone of his deposed mentor, Omar al-Bashir, who ran Sudan in this manner for three decades, leaving it in a desperate state inherited by the democratic revolution.

No, a return to constitutional legitimacy in Sudan means at minimum that al-Burhan steps down from power, as he was legally obliged to do next month when his term as the Chairman of the Sovereignty Council expired.

The general’s putsch has shown him to be unpatriotic—he is pursuing private or factional interests regardless of the cost to the Sudanese people as a whole.

A national leader is prepared to make sacrifices—as an individual, as a representative of a constituency—for the greater good of the country. Such self-denying steps are particularly essential in times of hardship when the future of the nation is in the balance. Nobody pretended that the transition to democracy after the April 2019 revolution would be anything other than troubled and painful, requiring concessions from all involved.

For the army those necessary compromises start with reducing its bloated numbers and budget. It would mean dismantling the military’s toxic penetration of the economy, so that officers no longer control the most lucrative commercial sectors. It would mean unpicking the networks of corruption that they have over decades woven throughout the economy.

A patriotic spirit would require that military leaders are ready to face accountability before the public for the violations perpetrated during the rule of al-Bashir and in the weeks after the democratic revolution, when peaceful protesters were brutally massacred in the streets of Khartoum. Perhaps if the generals were ready to be frank and repentant, there would be an opening for reconciliation and forgiveness, a compromise in pursuit of a common future. On the other hand, if the soldiers arrogantly regard themselves as above the law, then those options are foreclosed.

Justice was one of the central calls for the revolutionaries who put their lives on the line in the street protests and the sit in around the military headquarters. It was agreed as a component of the Constitutional Declaration.

Over the last two years, the size and spending of the army has expanded, even while the national economy has been in crisis. There is now, belatedly, progress towards stabilizing the economy with debt relief and financial aid. That is all in jeopardy now.

Al-Burhan has said that he staged the coup to ‘prevent war.’ In reality, it not only threatens bloodshed on the streets but also puts the incomplete peace process at risk. The biggest armed groups in Darfur and South Kordofan were still negotiating with the government on the terms of a peace deal. The success of those peace talks is now in doubt.

Rather than continue with the often slow and frustrating process of dialogue with civilians, al-Burhan put his personal and factional interests first, holding out the false promise of decisive leadership. It’s a betrayal of Sudan.

Finally, Al-Burhan has proved himself untrustworthy. He signed the Constitutional Declaration and a host of other commitments. Just last weekend he met with the U.S. Special Envoy, Jeff Feldman. Al-Burhan said he was thinking of taking power but was either too confused, timid or dishonest to be frank and to understand the clear message that Feldman conveyed: “don’t do it.” Within hours of Feldman’s departure, the general made his power grab.

And no decisive leadership has been on show. Al-Burhan has been hesitant and clumsy, a poor actor on a big stage who cannot properly remember his lines. The perfidy of Sudan’s non-leader is plain for all to see.

حبيبنا حسن
بعيدا عن هذا التحليل الغير واقعي
دعني اعطيك الشواهد على شرعية البرهان
يا سيدي الكريم
حميدتي ظل قاعد تحت الشجرة منتظر يقتل البرهان او يعتقله او يستسلم لمن حميدتي مات (مات حقيقة وليس خيالا) عارف ليه؟
اقول ليك
جميدتي وقحطفدهم يعرفون تماما ان ( السلطة) اللي رمزت ليك ليها ب البور في المداخلة السابقة في يد البرهان بدون (قتل، او استسلام، او اعتقال البرهان) هذه السلطة لن تؤول ليه وبدونها
ما ممكن يدير الدولة والا كانوا اعلنوا حكومتهم والبرهان في البدروم..(حاول ابي احمد ان يجرد البرهان من السلطة ما قدر)

ثانيا: السلطة تتحول محل ما يقبل البرهان، راح بورتسوان راحت معاه كل دواوين الحكومة.. يجي ام درمان تجي معاه..
ثالثا: ما سألأت نفسك ليه قحط والجنجويد بيحاولوا يتواصلوا مع البرهان لأتمام اتفاق سلام؟.
اذا هو ما بيتمتع بالسلطة التي اكسبته الشرعية طيب ما يملوا هم الشرعية دي..
السلطة في يد البرهان متى ما رفع يده تجاوبت اغلبية الشعب السوداني معاه، دي تقول عنها شنو؟
السلطة التي اكسبت البرهان الشرعية بتخليه يحوم السودان ده كله وهوامن.. اين خصومه الان؟
كفاك ولا ازيدك؟
قول لصاحب التقرير الفوق ده بله واشريب مويته

يا صديقى للاسفف لم اجد اىى شرعيية فيما ذكرت

let us wait and see

Quote: ثالثا: ما سألأت نفسك ليه قحط والجنجويد بيحاولوا يتواصلوا مع البرهان لأتمام اتفاق سلام؟. اذا هو ما بيتمتع بالسلطة التي اكسبته الشرعية طيب ما يملوا هم الشرعية دي..

لإتمام إتفاق السلام يستوجب على الجهة المعنية الإتصال حتى بالشخصيات الوطنية كالحكامات و القوننات فالإتصال بالبرهان لايتعدى هذا الإطار!!!

المنصورى ياخوى ما ظنيتك حريف لدرجة تطلع من الفسيخ شربات!!

سلام يا حسن فرح

Quote: Hi brother Monsoury sorry , but in Sudan there is no legal authority

الاحكام تختلف عن الأماني.
11 Rue Alfred Dehodencq, 75116 Paris, France
دا عنوان سفارة السودان في باريس.
السفير السوداني بيمثل منو في باريس؟

Quote: لإتمام إتفاق السلام يستوجب على الجهة المعنية الإتصال حتى بالشخصيات الوطنية كالحكامات و القوننات فالإتصال بالبرهان لايتعدى هذا الإطار!!!المنصورى ياخوى ما ظنيتك حريف لدرجة تطلع من الفسيخ شربات!!

ابو حميد
سيبك من الحكامات
والفسيخ شربات
السلطة في يد البرهان شيئت ام ابيت
البرهان بالسلطة دي حايم وسط الشعب
اميرك حميدتي يقدر يحوم في الدولة دي زي برهان بالعلن كده؟
دي هي السلطة
لو عندك انت مقدرة تفند الكلام ده ابقى مارق
لو ما عندك وما اظنها عندك
ما تودين للفسيخ والملوحة
شيء اخير:

Quote: بالشخصيات الوطنية كالحكامات و القوننات

بعدين انت هني بتقصد شنو؟
قصدك انو حمدوك والمعاه دعوهم بصفتهم حكامات وقونات ولا كيف الدبارة

Quote: يا صديقى للاسفف لم اجد اىى شرعيية فيما ذكرت

حسن باشا
ما تتأسف ولا حاجتين
خليك ريلاكس وجاوبنا على السؤال ده:
منو الممشي دولاب الحكم في السودان حاليا؟
بس بسيطة
اساعدك شوية:
(شرعية الامر الواقع)

Quote: البرهان بالسلطة دي حايم وسط الشعب اميرك حميدتي يقدر يحوم في الدولة دي زي برهان بالعلن كده؟ دي هي السلطة لو عندك انت مقدرة تفند الكلام ده ابقى مارق لو ما عندك وما اظنها عندك ما تودين للفسيخ والملوحة

أخونا المنصورى إنت قلت حميدتى مات موت حقيقى وليس معنوى !!
طيب كيف أثبت ليك زول ميت يستطيع يحوم فى الدولة..يعنى عايزنى أكذبك !!!!!

Quote: أخونا المنصورى إنت قلت حميدتى مات موت حقيقى وليس معنوى !! طيب كيف أثبت ليك زول ميت يستطيع يحوم فى الدولة..يعنى عايزنى أكذبك !!!!!

ابلده محمد ادم
من ناحية هو مات مات
انا بتكلم عن الربوت بتاعو او البعاتي او ايا كان
هل يستطيع ان يمارس السلطة زي ما بيمارسها البرهان
انت واخونا حسن فرح سواء اعترفتم بالامر الواقع او رفضتوهو ما بيغير شيء
الدولة كلها تتحرك باوامر من البرهان مباشرة والعالم كله بيتعامل معاه على هذا الاساس

انت مش مقتنع أنه ميت!!
طيب مالك عايزنى أهز ليك قناعاتك!!

منو الممشي دولاب الحكم في السودان حاليا؟
++++++++++++++++++++++++++++
ha ha ha

يا صديقىى هل هناك دولاب مدوور..... يطرشنناا

يا صديقىى هل هناك دولاب مدوور..... يطرشنناا

يا صديقىى هل هناك دولاب مدوور..... يطرشنناا