Post: #2
Title: Re: صناعة العدو ما بين بيير كونيسا والطيب صال�
Author: Biraima M Adam
Date: 03-02-2024, 10:18 AM
Parent: #1
"لقد صنع الطيب صالح أعداءً في الداخل والخارج، وجعل من الراوي نبراساً لهوية مكتملة فهمت قواعد البقاء والريادة."
كلام جميل .. لكنى لم أفهم مسألة خلق الأعداء .. من أجل البقاء والريادة؟ هل من يشرح لنا؟
بريمة
|
Post: #3
Title: Re: صناعة العدو ما بين بيير كونيسا والطيب صال�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 03-02-2024, 04:42 PM
Parent: #2
شكرا يا حيدر
قراءة جميلة.. وتحليل طباقي ما يقول إدوارد سعيد.. الكاتب أدخل إلى دراسات ما بعد الاستعمار رؤية تتراوح ما بين الانتماء للمستعمر و والوطن..
أو هل هو تناقض الهوية الانتماء
لو حاولنا أن نتقدم خطوة للأمام... ونخرج من إطار الرواية لنطبق مفهوم العدو-الصديق الذي يقدمه الكتب أي "خلق العدو، هل هذا النموذج يقتصر على فترات الانعتاق من المستعمر
في فترة الخمسنيات والستينيات و إلى حد ما في السبعينات؟ بمعنى آخر إلى أي مدى يمكن تطبيق هذا النموذج إلى أي درجة يمكن ان نطبقه الآن من خلال هذه القراءة عل مصطفى سعيد الحالي ...
أقصد الذن ينتمون بشكل ما إلى الغرب أو ييحملون جنسيته (مزدوجي الجنسية) أو يعيشون فيه..وإلى أي حد يحملون تلك الجينات( حب العدو وكرهه) وإلى أي حد هم أمناء على انتمائهم الجوهري/الأصلي
الوطن الأم؟ أم أنهم يمكنهم انهم بهذا الانتماء المزدوج يمثلون خطرا حقيقيا على وطنهم..؟
|
Post: #4
Title: Re: صناعة العدو ما بين بيير كونيسا والطيب صال�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 03-03-2024, 07:28 AM
Parent: #3
قيمة الأدب الراقي في تعدد الأصوات داخله، وبالتالي في تعدد القراءات وتعدد التأويل..
لازالت رواية موسم الهجرة إلى الشمال تجذب النقاد وتستثير ذائقتهم النقدية فتظل الرواية وشخوصها حية.
ولا زال مصطفى سعيد و آن همند ، وجين موريس، وحسنة بت محمود ود الريس حية تسعى بيننا.
***لاحظت هذه الأيام كثرة تناول هذه الرواية في كثير من الصحف والكتابات خارج السودان...
|
Post: #5
Title: Re: صناعة العدو ما بين بيير كونيسا والطيب صال�
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 03-03-2024, 10:11 PM
Parent: #4
يا ربي الحاصل شنو اليومين ديل؟
مافي زول هبب لي كله كله! ههههههههههه.
الله كريم.
|
|