الباقر عفيف يفلفل عبد الله ع أبراهيم.... هذه مقدمات حوار سوداني محترم

Quote: انت جاوب، لينا، سؤاب واحدً هل قحت كانت البديل الواعي للانقاذ؟

Quote: قحت، وحمدوك، والدعم بضاعة امارتية ولا يمثلون الثورة ولاشباب، الثورة

Quote: اما البديل، الواعي، الانت، ما عارفو لا بتعرفو ولا بشوفو من، الاساس وما،وصل،الشباب، 1 الجبهة العريضة حسنين علم ورؤية ودستور،مدنيً،انتقاليً في،مكتبة النور،من 2016 ده،الزول،العايز، يعمل،ثورة حقيقية في،السودان،وقتل،بطريقة ناعمة

Quote: ية السودان الاماراتية* https://top4top.io/https://top4top.io/ 🌍بمناسبة استغراب البعض من نزول الملحق الاممي للجنة السياسية الحاتحكم السودان في السفارة الاماراتية حابا اديكم معلومات علي الطائر ⤵️ *⏬هل تعلم أن الملياردير البريطاني الجنسية سوداني الأصل إبراهيم ماو مقيم في الإمارات العربية المتحدة ومعظم استثماراته بها وهو صاحب شركة كان يعمل بها الود حمدكة قبل م نركب الكركابة .وهو الآن يحرك الحكومة بالريموت كنترول. *⏬هل تعلم آن د.مني زوجة حمدوك كانت موظفة علاقات عامة في السفارة الإماراتية في ادس قبل م نحن نركب الكركابة 😂 *⏬هل تعلم أن صلاح قوش لديه مكتب استثماري في الإمارات ويمتلك إقامة بها . *⏬هل تعلم أن السنبلة الدقير كان موظف حكومي في الإمارات ومن الوظيفة الي رئيس حزب السنابل هل ولا م هل وقع ليكم 😂😜 *⏬وهل تعلم ان طحنون بن زايد مدير المخأبرات الاماراتي تكفل بسفر وعلاج الدقير الي لندن من المشكلة النفسية التي المت به بعد تكليف حمدكة برئاسة الوزراء . *⏬هل تعلم انت عضو المجلس السيادي محمد التعايشي كان حرس أمن لاستثمارات إماراتية في هولندا. *⏬هل تعلم أن الود كرومي مقيم في الإمارات وزوجته طبيب خاص لواحد من عيال زايد هل ولا م هل . *⏬هل تعلم أن بوخة بحج للإمارات ومريم المنصورة بتعمر بس 😂😜 *⏬هل تعلم معظم طاقم عبودي من أبوظبي والي مكتب رئيس الوزراء. *⏬الرشيد يعقوب وكيل وزارة الثقافة والإعلام موظف هو وزوجته في السفارة الإماراتية في فرنسا هل تعلم ذلك حبيبي انا. *⏬البرهان إلتقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتنسيق إماراتي عارف دي ولا اديك شلوت حبيبي انا. *⏏حميدتي قاعد في جيب الساعة بتاعة طحنون بن زايد وم بطلع إلا الدرت الجاي رئيس طووالي ضُر كدا بس 😂😜 #عرفتوا الحاكمنا منوو ولا ازيدكم حبايبي انا. #وقع ليكم ولا اخلي #طحنوون اعيدو ليكم 😜 منقول👆👆👆👆👆 ده تعقيبي، يا، نصر مش قلنا احسن يكون في فيش وتشبيه بي ادوات النظافة العالمية المحكمة الدستورية المراجع العام الاعلام الحر الاقاليم والفدرالية الانتخابات قبل نعيين ناس في المرحلة الانتقالية ملف الامارات ودورها الاقليمي، في، المنطقة وفي، السودان، ما عايز، غلاطً ثانيا الاعلام الخايس، والرخيس، غيب، برنامج الجبهة العريضة ودستورها، مفروض الشباب، يقروهو بدل، يبارو قحت للمشبوهة والزمن بينا قاعد، معاك في، البورد، 22 سنة لمشي فتش اي، معلومة جبتها هنا، وفندا، قحت، صناعة امارتية وحمدوك، والدعم، ايضا، وصاحب، العقل يميز، 8 مليون سوداني، مغترب، ما، لقينا غير، جماعة الامارات ديل، في، للفترة الانتقالية؟

Quote: والثورة السودانية الحقيقية ما بدت

Quote: في تشريح مقولة "المُر والأمر منه".. وكيفية إنهاء الحرب العبثية دون مزيد من (البل) 13 سبتمبر 2023 · لعبد الله علي إبراهيم (دكتوراة)؛ مقولات ومواقف سياسية وفكريّة ليّنة ذائبة، لا تكاد تصلح للمضغ إلاّ لوقتٍ قصير ٍجداً؛ قبل تتلاشى وتُنسى تماماً، ولكونها بلا تأسيس نظري عميق. تُطلق آخر الليل وتذهب مع نسمات الفجر الأولى. هذا ديدن إبراهيم، إذ منذ وضع إرثه الفكري الماركسي خلف ظهره، ظل غارقاً ومشغولاً بالعروبة مقابل الأفريقانية، بطريقة أشبه بالهاجس وأكثر من كونها دأب أكاديمي بحثي ينظر في الثنائية ويمحصها بمبضع علمي. (1) هنا عليك أن تراجع موقفه من الحركة الشعبية، والحركات المسلحة الأخرى التي نشطت في الأرجاء والأنحاء السودانية، فضلاً عن دراسته التي تقدّم بها إلى محفل علمي في (دولة قطر)، ثم أودعها كتاباً صدر عن دار المصورات بعنوان " ثورة زنجبار 1964 – هل العرب مواطنون في أفريقيا أم مستوطنون؟"، ثم عرّج – بالله عليك إلى مقال له نُشر في موقع قناة الجزيرة القطرية أيضاً- أكتوبر 2014 - تحت عنوان " خمسون عاماً على محنة عرب زنجبار"، أكّد فيه جملة واحدة وبشكل يقيني وقطعي أنّ ثورة الزنجباريين التحررية 1964 "لم تقتصر على نزع سلطان العرب على زنجبار بل قصدت تصفيتهم إثنياً كوجود أجنبي استيطاني ربما أكثر خطرا من الاستعمار البريطاني الذي رحل عنها في 1961. هكذا قال، بقلبٍ (جامد)، ومثل هذا النوع من القلوب جياشة العاطفة لا يمكن أن يكون أكاديمياً بارداً مُحايداً وعملياً، فالثورة الزنجبارية لم تكن كما صورها أبداً، وإن كانت هناك تجاوزات، ولا أريد الاستطراد والتفصيل هنا – لأن هذا المقال مقامه آخر. الراصد لكتابات ومواقف إبراهيم، يستطيع أن يتعرف بسرعة فائقة على أن مقولته الأخيرة التي احتفى بها (الفلول) مباشرة عقب إطلاقه لها في قناة الجزيرة بأن ما يجعله يقف بجانب الجيش هو (الأمر منه)، فالجيش وفقاً له، مُرٌّ لكن الدعم السريع أكثر مرارة منه، لذلك فإن الاختيار الصائب هو الوقوف مع ا"لمُر ضد الأمر منه". (2) هكذا ورب الكعبة لم يجد إبراهيم موقفاً آخر غير ونظرية أخرى غير ألـ(مع والضد)، فإما تكون مع الجيش أو مع الدعم السريع، لا خيارات أخرى، لأن المواقف في هذه الحالة لا بد أن تكون صماء صلدة – هكذا يمكننا تفسير مقولة (المر والأمر منه)، وهي طائرة في الهواء (مفكوكة اللجام). لكن إذا ما لجمناها قليلاً، وقرأناها في سياق المواقف السياسية والفكرية الإجمالية لإبراهيم، سنرى فيها كل ما أشرنا إليه سلفاً، من مواقف ضدّية لأي حركة أو حراك ثوري مطلبي لما يعرفون بالمهمشين، مقابل تماهٍ مع السلطة الإخوانية الحاكمة – آن إذ – و قد كان الرجل ترشّح لرئاسة الجمهورية – في مواجهة البشير الديمقراطي – وكده، دون أن يرف له جفن في أنه ربما يُفهم من فعلته هذه – التي كان يقوم بها أناس مثل السباح سلطان كيجاب – تجميلاً لوجه النظام الإسلاموعروبي القاسي. بالنسبة لي، ومن باب التحوّط – "فإنني غير مقتنع بحمل السلاح للحصول على الحقوق أو على أي شيء آخر، أنا شديد الإيمان بالنضال السلمي المدني، ولدى قناعة تامة في أنه الأكثر نجاعة والأقل تكلفة". انتهى. لكن هذا لا يعني أن كل من خرج على الدولة حاملاً سيفه لا قضية له، لذلك فإن الموقف مما يسمى الآن بحركات الكفاح المسلح (المتمردة سابقاً) ينبغي أن يكون موقفاً نقدياً – لا عاطفياً قائم على الجهة أو العرق – كما تشي كتابات إبراهيم منذ سنوات طويلة. بناءً على كل ذلك، فإنّ الجيش (المُر) وفقاً لعبارة إبراهيم، هو وليس غيره من أنشأ وأسس وموّل وجند عرب دافور في مليشيات مساندة له بعد أن أخافتهم دعايته الاستخبارية مسنودة بإعلام الكيزان من أن الحرب التي تشنها حركتي تحرير السودان والعدل والمساواة إنما هي حرب (الزُرقة ضد العرب) أي (الأفريقيين ضد العرب)، وذلك يتسق مع الإيدلوجيا العروبية الإسلاموية التي قام عليها نظام (الانقاذ/ الكيزاني)، وما يتسق أيضاً مع التوجه العروبي لعبد الله علي إبراهيم، الذي يعبر عنه كثيراً بطريقة مسرحية، فهو بجانب عمله الأكاديمي أستاذاً في جامعة ميسوري، مهتم بالمسرح أيضاً، وكثيراً ما يظهر ذلك في كتاباته ومواقفة وتصرفاته. (3) أتذكر أنه عندما عزم الترشح أمام البشير – تجميلاً لوجه النظام – دعا الصحافيين إلى مؤتمر صحفي تحت عنوان ما (فكري ثقافي)، لكن عندما حضر المدعوُّون، فاجأهم الرجل بعنوان آخر؛ وهو نيته في الترشح إلى الرئاسة وطلب دعمهم ومؤازرتهم بصفته ممثل للمثقفين، ثم كحاوٍ أو ساحر أخرج من تحت الطاولة قرعة (إنا التسوّل)، يتسوّل بها أصواتهم، ثم بعد سنوات من تلك الحادثة (التدليسية) جاء ليصف يوسف عزت (مستشار حميدتي) بأنه يكذب بأسنانه كلها، وكأنه لم يفعل ذلك قط. (4) الجيش (المُر) هو صانع المليشيات وحاضنها ومربيها، ولولاه لما كان لها وجود أصلاً، ولما سمعنا عن حميدتي وجلحة وقُجة. لذلك فإنّ الموقف النقدي الصحيح – من وجهة نظري – ليس في الوقوف مع المر – لأنه ذلك سيقويه مُجدداً ويمنحه الشرعية لصناعة ما هو (أمرّ) من الدعم السريع والمليشيات الأخرى التي لا حصر لها، وإنما بالدعوة إلى إصلاحه وتقويمه وإعادة ضبطه وهيكلته وتحديثه؛ بحيث يصبح جيشاً مهنياً محترفاً وقوياً (غير مُر)؛ يهتم بفضاءه العسكري ويطوّر قدراته وقدرات ضباطه التي (بانت لنا) في حرب الخرطوم الراهنة، وذلك لن يأتي إلاّ من خلال إخراجه عن الفضاء السياسي والاقتصادي؛ مرة وإلى الأبد، ووضعه تحت إمرة حكومة مدنية منتخبة. ولن يحدث هذا بدعمه وتحفيزة على الاستمرار في الحرب، لأن ذلك لن يحقق له النصر، وإلا لما كانت الدعم السريع تصول وتجول في الخرطوم ودافور وكردفان ونواحي الجزيرة ونهر النيل، بعد نحو ستة أشهر من اندلاع القتال وحتى لحظتنا الماثلة. (5) بطبيعة الحال، وبالمنطق البسيط غير المعقد، وكما أنّ الآلة التي يصنعها الإنسان، لا تستطيع التفوق عليه، وكما أن المخلوق لا يمكنه أن يبز خالقه، فلا يُمكن أن يصنع (المُر) ما هو (أمر منه)، إذاً فالرجل رمى بمقولته المعكوسة – تبريراً لموقف شخصي فكري وسياسي أصيل عنده وليس طارئ بفعل الحرب - فالتقطها البعض وروجوا لها، رغم هشاشتها وضعفها ومفارقتها للمنطق السليم وللموقف السليم أيضاً. والموقف السليم – من وجهة نظري وكثيرون مثلي - هو إنهاء الحرب على طاولة مفاوضات – وهذا ليس موقفاً سليما فحسب ، بل حتمياً أيضاً وسيحدث عاجلاً أم عاجلاً، هكذا يعلمنا تاريخ الحرب في السودان، وفي جميع أنحاء العالم. لم يستطع (المر) على مرِّ تاريخه في الحروب الأهلية منذ أن أشعلها عام 1955، تحقيق انتصار حاسم ساحق ماحق، لذلك كان يلجأ إلى تكوين مليشيات مساعدة، فيفشل أيضاً في تحقيق النصر المرتجي، فيذهب إلى طاولة حوار، ويبرم اتفاقيات سلام (أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، الدوحة، جوبا، أسمرا ...إلخ) ولا تعد أبداً. وهذا ما يحدث الآن على الأقل، فالمر لم يستطع حسم المعركة ليس في الخرطوم فحسب، بل نرى (الأمر منه) يصول ويجول في دافور وكردفان والجزيرة ونهر النيل، ولربما ستتمدد الحرب إلى جغرافيات أخرى، لذلك فإن الأجدى أن نقول (لا للحرب)، ونردفها بالعمل الجاد والدؤوب والضغط المتواصل على (المر والأمر منه) – بغض النظر عن أيهما هذا وأيهما ذاك، من أجل ايجاد تسوية بأسرع ما يمكن، وإلاّ فالحرب الأهلية الشاملة مضافٌ إليها (الجوع الكافر) الذي سيجعل الجميع يشهرون سيوفهم في وجوه بعضهم وينهبون، ستفعل أفاعيلها، ولن تستثني أحداً. في تشريح مقولة "المُر والأمر منه".. وكيفية إنهاء الحرب العبثية دون مزيد من (البل)

Quote: هل يريد الدكتور أن يقول إن كل ما فعله الكيزان بكم إنما كان ردة فعل لخراقتكم وتحرشكم بهم، وأن خطيئتكم الكبرى تتمثل في مصارعتكم لهم ووقوفكم في طريقهم، وأن (عدم الخراقة) كانت تقتضي أن تفرشوا الطريق أمامهم بالورود والرياحين، أو أن تخلوا لهم الطريق وتقفوا على الرصيف مطأطئ الرؤوس أثناء زحفهم المقدس نحو السلطة؟ وإنكم إن لم ترتكبوا هذه الخطيئة الكبرى لكانوا ترفقوا بكم ووهبوكم "مَنّاً وسلوى من شعير" بدلا عن دق المسامير في الرؤوس وحشر السيخ في الأدبار؟