ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السوداني د. حيدر إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 06:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-08-2024, 08:13 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السوداني د. حيدر إبراهيم

    07:13 AM February, 08 2024

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر




    Quote: منتدى مجموعة حتى نعود الثقافية - غرب استراليا ندوة مكانة العقل في الفكر السوداني د. حيدر إبراهيم

    Afeif Ismail
    1020 Abonnenten

    Abonnieren

    10


    Teilen

    788 Aufrufe 04.02.2024
    منتدى مجموعة حتى نعود الثقافية - غرب استراليا
    ندوة بعنوان
    مكانة العقل في الفكر السوداني
    يتحدث فيها
    المفكر د. حيدر إبراهيم علي
    إدارة الفعالية الأستاذة نازك عثمان و عفيف إسماعيل
    الجمعة 2 فبراير 2024م






                  

02-08-2024, 09:01 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: Yasir Elsharif)

    والله اهل الفكر في السودان معروفين ومركبين شرايح معروفين والنتائج قدامكم
    مما مكن تقول على شيوعي وبعثي وناصري واخوانيوسلفي مفكر
    ده مركب شريحة بس
    التفكير ساهل ينحصر في عقل المعاد الادنى وايات الافاق وايات النفوس والعلوم التجربية والنظرية البتساعد السودان علي النهوض زي الصين والهند وماليزيا وكوريا واليابان مش اللطعة في مصر والمشاريع المصرية
    التفكر كيف ؟؟ طبعا اقوى من التفكير وده العقل والوعي المرتبط بالغيب
    اليسار السوداني يعتذر للشعب والمفكرين السودانيين
    ومن الاجدى في هذه المرحلة للشعب والشباب متابعة الدكتور عبدالله الفكي البشير وكتبه القيمة كمفكر من الجيل الجديد الكوامر دي خلاس تستريح بس
    Quote: نظرية المعرفة في الفكرة الجمهورية السودانية

    عادل الامين


    الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 11:19
    المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان




    قائمة على النص القراني من سورة الروم قال الله تعالى ((وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6) يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7) صدق الله العظيم
    إن البيئة التي نعيش فيها إذن إنما هي بيئة روحية، ذات مظهر مادي.. و هذه الحقيقة ستحدث ثورة في مناهج التعليم الحاضرة، التي ظهر قصورها، و إليها يرجع فساد الحكم، و قصور الحكام، و المحكومين .. ما هي الروح؟؟ هي الجسد الحى الذي لا يموت!! و في المرحلة ،قبل ظهور الجسد الحي، الذي لا يموت، فان الروح هي الطرف اللطيف من الجسد الحاضر - الروح هي العقل المتخلص من أوهام الحواس، ومن أوهام العقل البدائي الساذج .. الروح هي العقل المتحرر من سلطان الرغبة - الهوى .. ونحن لا نصل إلى الروح إلا بالإيمان، و بتهذيب الفكر، ومن أجل ذلك قال النبي الكريم: ((لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به..)) و ما جاء به هو الشريعة، والطريقة، والحقيقة .. هذا شرط أول الطريق..
    "15"
    يسمي كارل ماركس اشتراكيته: الاشتراكية العلمية .. في حين يسمي اشتراكية روبرت أوين: الاشتراكية المثالية.. و الناس يتحدثون، في الوقت الحاضر، عن العلمية بتأثر كبير برأى كارل ماركس عن اشتراكيته، ولكنهم غير دقيقين في هذه التسمية .. اشتراكية ماركس علمانية، و ليست علمية .. و كذلك كل ما يتحدث عنه الناس الآن، إنما هو علماني، وليس علميا .. الفرق بين العلمية، والعلمانية، أن العلمانية علم ناقص .. و تجيء العبارة عنه في القرآن: ((وعد الله ، لا يخلف الله وعده، و لكن اكثر الناس لا يعلمون * يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا، وهم، عن الآخرة، هم غافلون!!)) سماه، ونفي عنه، أنه علم .. قال ((لا يعلمون)) ثم قال ((يعلمون ظاهرا)) .. وهذا الظاهر إنما هو المادة كما تتبادر إلى حواسنا .. العلمانية تتعلق بالحياة الدنيا - الحياة السفلى - حياة الحيوان، وتغفل عن الحياة الأخرى .. الحياة العليا، وهي حياة الإنسان .. كارل ماركس ينكر الغيب، و ينكر الحياة الأخرى، وتتعلق اشتراكيته بالسعي في الحياة الدنيا، وفي، ظاهرها، و من ثم فهو علماني، و ليس عالما .. العالم هو الذي ينسق بين الحياة الدنيا، و الحياة الأخرى، على غرار العبارة النبوية: ((الدنيا مطية الآخرة)) .. العالم ذكي، والعلماني شاطر.. و الفرق بين الذكي والشاطر أن الذكي يملك ميزان القيمة، و يقيم الوزن بالقسط .. و الشاطر لا يملك هذا الميزان، فهو يخبط كحاطب ليل .. الذكي يعرف الوسائل و الغايات، و ينسق بينها، فلا يصرف، في سبيل الوسيلة، من الجهد، ما ينبغي أن يصرف في تحصيل الغاية .. والشاطر قد يفني حياته في سبيل الوسيلة، لأنه لا يملك التمييز الدقيق بين الوسائل، والغايات.. الدنيا وسيلة الآخرة، فيجب أن تنظم بذكاء، و بعلمية لتتأدى إلى الغاية المرجوة منها.. و لا يستطيع ذلك العلمانيون وإنما يستطيعه العلماء..

    "16"
    الحضارة الغربية الحاضرة بشقيها - الاشتراكي والرأسمالي - إنما هي حضارة مادية – قيمة الإنسان فيها مهدرة، وقيمة الحطام مرتفعة.. هي حضارة، و ليست مدنية.. هي حضارة التكنولوجيا الهائلة، والآلات الرهيبة، ولكن الإنسان فيها ليس سيد الآلة .. لقد نمت التكنولوجيا الثروة بصورة خيالية، و لكن، لغياب القيمة، لم يكن هناك عدل في توزيع الثروة، و إنما انحصـرت في أيدي القلة، وأصبح الفقر نصيب الكثرة، فذهل الغني، بالغنى، عن إنسانيته، كما شُغل الفقير، بالفقر، عن إنسانيته، فانهزم الإنسان، في هذه الحضارة المادية، الآلية الهائلة، المذهلة.. لقد وصلت هذه الحضارة إلى نهاية تطورها، ووقف طلائعها في نهاية الطريق المقفول - طريق المادية الخالية من الروحية.. ولابد للبشرية التي سارت في هذا الطريق العلماني حتى بلغت نهايته من أن تعود لتدخل من جديد، في الطريق العلمي ..
    "17"
    من الأمم الإسلامية أمم متقدمة، بمقاس الوقت الحاضر، فدخلت خلف طلائع الحضارة الغربية في هذا الطريق العلماني، و قطعت فيه شوطا، به اعتبرت متقدمة، في الوقت الحاضر.. و من الأمم الإسلامية أمم متخلفة، بمقاس الوقت الحاضر، فلم تصل حتى إلى مفترق الطريقين - الطريق العلمي والطريق العلماني - هي بذلك اعتبرت متخلفة .. أما نحن السودانيين، فإننا، بفضل الله علينا، نقف اليوم في مفترق الطريقين .. لقد دخل بعضنا في طريق الحضارة الغربية الحاضرة، تبعا لطلائـع هذه الحضارة، و لكنه لم يوغل، و لم يبعد عن مفترق الطريقين .. أما الشعب فانه بفضل الله علينا، وعلى الناس، يقف عند مفترق الطريقين، تماما، محتفظا بأصائل طبائعه التي قد قدها الله تعالى له من شريحة الدين.. أما نحن الجمهوريين، فبفضل الله علينا، و على الناس، قد امتد بصرنا حتى رأينا قافلة البشرية الحاضرة، و هي تقف حائرة، عند نهاية طريق العلمانية المسدود، وأصبح واضحا عندنا، أن علينا لأن ندخل بشعبنا طريق العلمية حتى نكون للبشرية - قل للإنسانية - طليعة جديدة .. طريق العلمية طريق مفتوح على الإطلاق، و سير الإنسانية فيه سير سرمدي .. فهو يحقق فيه، كل حين، قدرا من إنسانيته، ومن كرامته، ومن عزه، ومن كماله.. و ليست لكمال الإنسان نهاية، لأن نهايته عند الله ((وأن إلى ربك المنتهى)) ولا منتهى لكمال الله تبارك و تعالي.
    "18"
    إن العلمية لا تستغني عن العلمانية، وإنما تضعها في موضعها، و هو موضع الوسيلة من الغاية، على غرار ((لدنيا مطية الآخرة)) .. فمن استغنى بالدنيا عن الآخرة، فقد ضل ضلالا بعيدا .. ومن حاول أن يطلب الآخرة بدون الدنيا فقد ضل .. والقصد القويم هو أن تأخذ من دنياك زاد الراكب، إلى أخراك .. هذا هو المقصود بقولنا إن العلمية لا تستغني عن العلمانية .. الحضارة العلمانية، المادية الآلية، الحاضرة، حضارة عملاقة، و لكنها بلا روح، فهي تحتاج إلى مدنية جديدة تنفخ فيها هذا الروح، وتوجهها الوجهة الجديدة، التي تجعلها مطية للإنسان بها يحقق إنسانيته، وكماله.. وهذا ما علينا أن نقدمه نحن من الاسلام.. إن الطريق العلمي الجديد الذي على الشعب السوداني أن يدخله منذ اليوم، هاديه كتاب الأجيال - القرآن - و دليله محمد، النبي الأمي، الذي جسد القرآن، في اللحم و الدم .. فمعرفة الأكوان - العلمانية - ومعرفة الله - العلمية - يجب التنسيق بينهما بعلم، لان الأكوان إنما هي مطية الإنسان، في سيره إلى الله .. يقول تعالي: ((سنريهم آياتنا في الآفاق، و في أنفسهم، حتى يتبين لهم: أنه الحق.. أو لم يكف بربك ، انه على كل شيء شهيد؟؟)). ويقول: ((خلقت الأكوان للإنسان، وخلقت الإنسان لي)). و هذا هو معنى قوله تعالي: ((ما وسعني أرضي، ولا سمائي، وإنما وسعني قلب عبدي المؤمن!!)).
    "19"
    علينا أن نعلم أنفسنا! و أن نعلم شعبنا، وأن نعيد تعليم المتعلمين منا، من جديد، فنخرجهم من الطريق العلماني، إلى الطريق العلمي.. إن علينا لأن ننشئ التربية، و التعليم .. فأما التربية فببعث سنة النبي فينا معاشة .. و هي معنى "العدل": العدل بين العبد و الرب، و العدل بين العبد ونفسه، والعدل بين العبد وأهله، والعدل بين العبد والناس، والعدل بين الناس.. و هذا كله وارد في الكتب الجمهورية – "طريق محمد" و "أدب السالك في طريق محمد" و"الرسالة الثانية من الإسلام" و"رسالة الصلاة" و"تعلموا كيف تصلون" الخ، الخ .. وسيكون مجال التربية التعليم الرسمي، في المدارس، والمنابر الحرة، في كل ميادين القرى، المدن، ومنابر المساجد، و منابر المدارس، والمعاهد، والجامعات، و كل مجاميع الشعب .. و أما التعليم الرسمي سيكون مجاله المدارس، و المعاهد، والجامعات، هو تعليم يقوم على العلم المادي التجريبي، حتى يتقن المواطن، والمواطنة، المقدرة على تصميم الآلة، وصنعها، واستعمالها، و صيانتها، لكي يكون نافعا لمجتمعه بتسخير العالم المادي لخدمته .. لقد قلنا إن العلم المادي، و العلم الروحي، قد اتفقا على وحدة الوجود، و ذلك يعني أن بيئتنا التي ظللنا نحاول التعرف عليها في الآماد السحيقة بوسيلة العلم المادي، والعلم الروحي، قد ظهرت لنا على حقيقتها، بفضل الله علينا، ثم بفضل هذين العلمين.. إن علينا لان نعيد توجيه برامج تعليمنا حتى يجد الفرد منا المقدرة على المواءمة بين حياته وبيئته هذه الجديدة، ولما كانت هذه البيئة الجديدة، إنما هي بيئة روحية، ذات مظهر مادي، كما سبق أن قررنا، أصبح على الحى أن يعلم مظهرها ومخبرها - خصائصها و كنهها - وهذا ما يوجب تعلم العلم المادي، التجريبي، والعلم الروحي، كليهما، لكي يتم تواؤم الحى مع بيئته هذه القديمة، الجديدة..
    ****
    المفكر السوداني الراحل محمود محمد طه (كتاب ديباجة الدستور 1984)


    اي مفكر سوداني حقيقي مفروض يحترم الفكرة الجمهورية وكتب الاستاذ محمود ومكتبة الاستاذ محمود وينشرا في القارات الستة ده كده
    الكلام عن العقل السوداني الكوشي لسه وقتو ما جا وشعار الجعران المقدس في معابد كوش
                  

02-08-2024, 09:10 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: adil amin)

    كل المشاريع السياسية المستوردة من مصر والمحيط العربي صنعت الدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية بعد الاستقلال وشوهت السودان حضاريا وفكريا وثقافيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا ونفسيا
    وكل البرنامج السودانية من الاستقلال مشاريع ديمقراطية فدرالية اشتراكية بما في ذلك الختمية والانصار ومع الحزب الجمهوري ولاحقا الحركة الشعبية د جون قرنق ومع الحراك الشبابي الجبهة العريضة حسنين
    ولم يلتزم بها او يحترمها اهل ايدولجيات اللفة وصابرين وجمهورية العاصمة المثلثة وضيعو ثورة الشباب
    والعاهات ديل كانو ولا زالو على الفكر السياسي الوطني حتى الان
    البعثي الناصري الشيوعي انقلاب 1969 ايتام الترابي انقلاب 1989
    والحرب الصفرية دي بين الاثنين ديل فقط
    والحديث ذو شجون
    واي ندوة ما تواجه الحقائق دي ترف ساكت
    يا ناس سودان بكره
                  

02-08-2024, 10:22 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: adil amin)

    سلام يا عزيزي عادل
    وشكرا لك
    والتحية والاحترام للدكتور حيدر والدكتور عبد الله البشير.
    *مكانة العقل في الفكر الجمهوري*
    *موضوع مناظرة قادمة بين الدكتور حيدر إبراهيم والدكتور عبدالله الفكي البشير*

    *جرى نقاش ملهم بين الدكتور حيدر إبراهيم والدكتور عبدالله الفكي البشير عن الفكر الجمهوري على هامش ندوة، انتهى النقاش بدعوة من الدكتور حيدر إبراهيم موجهة إلى الدكتور عبدالله الفكي البشير* لعقد مناظرة حول: *مكانة العقل في الفكر الجمهوري*..
    رحب عبدالله الفكي البشير، ووافق أصحاب المنبر، ومسؤوله رئيس الجلسة الأستاذ عفيف إسماعيل، ويجري الآن الإعداد والترتيب للمناظرة بين الدكتور حيدر إبراهيم، والدكتور عبدالله الفكي البشير، وسيتم الإعلان عن موعد المناظرة قريبا، وذلك فور الانتهاء من الترتيبات اللازمة..

    كان الدكتور حيدر إبراهيم قد قدم محاضرة بعنوان: *مكانة العقل في الفكر السوداني*، في 2 فبراير 2024 (أدناه رابط فيديو المحاضرة)، *بمنتدى مجموعة حتى نعود الثقافية*، بيرث، غرب استراليا، وأدار الجلسة كل من: الأستاذة نازك عثمان والأستاذ عفيف إسماعيل
    تداخل الدكتور عبدالله الفكي البشير حينما فتح الباب للنقاش، فرد حيدر على مداخلة عبدالله مع طرح أسئلة عليه تتصل بالفكر الجمهوري وماهية الأداة المعرفية التي استخدمها الأستاذ محمود محمد طه وموقف الجمهوريين من بعض القضايا، لا سيما فصل الدين عن الدولة..
    قال حيدر في رده على عبدالله: بالنسبة للأخ دكتور عبدالله، أنا في الحقيقة انقطع عني دكتور عبدالله في الآونة الأخيرة، وأرجو أن يكون المانع خيراً، وأرجو ألا يكون المانع هو لأنني بدأت أقدم بعض النقد للجمهوريين، سعيد أنا أن نتواصل مرة ثانية يا دكتور عبدالله.. ثم وجه أسئلته إلى عبدالله، قائلاً:
    *ما هو موقف الحزب الجمهوري من فصل الدين عن الدولة؟* كذلك حتى بالنسبة لكم أنتم يا أخ دكتور عبدالله التجربة بتاعت الأستاذ محمود هي تجربة فردية، ولا يمكن لك أنت، ولا للبروفيسور عبدالله النعيم، ولا أي شخص آخر تكرار هذه التجربة الفردية.. هي تجربة فردية صوفية ذاتية خاصة بالأستاذ محمود، ولا يمثلها إلا الأستاذ محمود نفسه، *لذلك لا أرى فكرا جمهوريا، فهناك تجربة خاصة بالفكر ويحاول كل جمهوري أن يتقمصها*.. أنا شخصيا معجب جدا بأخلاق الجمهوريين، ولست معجباً بأفكار الجمهوريين، لأن أفكار الجمهوريين فيها كثير من الكلام وقليل جدا من الأفكار.. يعني الآن أنا أريد من الأخ عبد الله أن يبرز لي بصورة واضحة من كل أدبيات الفكر الجمهوري *ما هو موقف الجمهوريين من فصل الدين عن الدولة؟* وما هو موقفهم من مسألة التنوع الثقافي؟ كيف يستوعب الفكر الجمهوري التعدد الثقافي؟ وأيضاً أريد أن أسأل سؤال مهم خالص، هو: ما هي الأداة المعرفية التي توصل من خلالها الأستاذ محمود إلى أن الإسلام رسالتان وليس رسالة واحدة؟ ما هي الأداة المعرفية؟
    وأضاف الدكتور حيدر إبراهيم قائلاً: أنا أدعو إلى ندوة بعنوان: *مكانة العقل في الفكر الجمهوري*، وتكون شكل من أشكال المناظرة بين دكتورعبدالله البشير وبيني؟
    ما ورد في هذا التقرير الموجز لا يغني عن الاستماع للمحاضرة، ولا يقدم كل ما قيل بالنص، وإنما تلخيص موجز جدا.
    أدناه رابط الندوة وبالطبع يتضمن متن المحاضرة، وأسئلة الدكتور حيدر إبراهيم، وإجابات الدكتور عبدالله الفكي البشير.. ودعوة الدكتور حبدر إبراهيم للمناظرة مع الدكتور عبدالله الفكي البشير..
                  

02-08-2024, 02:24 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: Yasir Elsharif)

    شكرا د ياسر
    فعلا أدب المناظرات هو المفقود في الاعلام السوداني
    انا كثير بعمل بوستات
    مقاربات
    هسة نحن في حاجة لبرنامج بحجم سودان ١٩٥٦
    والبرنامج الوطنية
    الحزب الجمهوري ( أسس دستور السودان ١٩٥٥)
    الحركة الشعبية دستور٢٠٠٥ واتفاقية نيفشا
    الجبهة العريضة حسنين
    ٢٠١٩
    وبين برنامج
    قحت١
    وقحت٢
                  

02-08-2024, 03:53 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: Yasir Elsharif)

    شكرا د ياسر
    فعلا أدب المناظرات هو المفقود في الاعلام السوداني
    انا كثير بعمل بوستات
    مقاربات
    هسة نحن في حاجة لبرنامج بحجم سودان ١٩٥٦
    والبرنامج الوطنية
    الحزب الجمهوري ( أسس دستور السودان ١٩٥٥)
    الحركة الشعبية دستور٢٠٠٥ واتفاقية نيفشا
    الجبهة العريضة حسنين
    ٢٠١٩
    وبين برنامج
    قحت١
    وقحت٢
                  

02-09-2024, 00:54 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: adil amin)

    مبروك منتدى مجموعة حتى نعود فقد كانت ندوة متميزة، ونتطلع لمشاهدة المناظرة الموعودة.


    Quote: وارسم وجها لرجل قال: لا
    سجنوه قال:لا
    عذبوه قال: لا
    قايضوه ان يشتري روحه بدمه
    قال:لا..
    ان يبيع روحه ليربح دمه
    قال:لا..
    أوثقوه: مشى
    عصبوا عينه: أبصر
    شنقوه: انتصر
    واكمل رسم وجه رجل طيب يدعي محمود
    نبيا في وردة التكوين
    أوحت له الأرض بالعشق: فسما
    عفيف اسماعيل عن الشهيد الأستاذ محمود محمد طه
                  

02-09-2024, 04:48 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: Yasir Elsharif)

    طيب قبل المناظرة
    هل اطلع د حيدر ابراهيم على الملف السياسي للفكرة الجمهورية ؟
    الاستاذ أسس حزب سياسي وبرنامج فدرالي قبل اليسار السوداني المستلب يعرف الفدرالية. ( أسس دستورالسودان ١٩٥٥) وهسة نحن في ٢٠٢٤ مشكلتنا علمانية ام فدرالية
    ما ممكن يطلق حيدر ابراهيم قطعيات زي دي
    انا جبت ليك هسة نظرية المعرفة في الفكرة الجمهورية ولي حيدر ابراهيم
    الاستاذ قال العلمانية احسن من الهوس الديني. بتاع الاخوان المسلمين والسلفية
    لكنها ليست حدود العقل البشري العليا العلمانية علم ناقص
    اين المستوى السامي في العقل المرتبط بالغيب الحقيقي ( الله) عبر كل الأديان والمعتقدات
    وهسة الترابي صفر عداد الانقاذ وتجربة الهوس الديني في السودان في شاهد على العصر
    البصفرً لينا عداد الشيوعيين رالناصريين والبعثيين شنو
    ديل الفرملوً ثورة الشباب وضيعو السودان
    اعلى فكر سياسي في السودان جاء به
    الاستاذ محمود ودكتور جون قرنق الجلالين وفسره د منصور خالد في كتب كثيرة جدا
    اليسار السوداني حالة من النرجسية والجهل المتغطرس والمجاملات ما بتنفع
    كتب عبدالله الفكي
    الاستاذ محمود والمهمشين
    والأستاذ محمود والمثقفون
    كافية جدا لنقد العقل السوداني المؤدلج السياسي والاقتصادي والاجتماعي ونفسي
    والا اعتقد إطلاقا
    اخواني او سلفي او ناصري او شيوعي اوًبعثي
    قادر على مواجهة نجوم الفكرة الجمهورية
    د عمر القراي
    دً مصطفى دالي
    د النور حمد
    او الباحث المجد د عبدالله الفكي الذي اعتبره خليفة منصور خالد بدون منازاع
    والان السودان والبورد يعانيان من ركود حضاري فكري ثقافي سياسي اقتصادي اجتماعي نفسي
    والملل يملأ الفضائيات السودانية
    ومحتاجين لعصف فكري سياسي اقتصادي جبار بخرج السودان من جحر الضب الخرب الدخلونا فيه ناس الانقلابات والمشاريع المصرية والعربية المنتهية الصلاحية
    وشفنا مستوى مناظرات حيدر ابراهيم مع الراحل الطيب مصطفي في الراكوبة وسودانيل
    احسن الناس تتواضع وتحترم الفكرة الجمهورية والحركة الشعبية والجبهة العريضة في هذه المرحلة
    وكل يوم يحتل غريق تلو الغريق والسودانيين في ترف ماري أنطوانيت في ندوات في العالم القيل انه حر

                  

02-09-2024, 05:00 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ندوة مكانة العقل في الفكر السياسي السودان (Re: Yasir Elsharif)

    شوف يا د ياسر لمن كنّا بنتصح مصر والعرب مجانا في الحوار المتمدن
    عشان يعرفو الاسلام السياسي صناعة استخباراتية غربية وناس د حيدر ابراهيم شايفنوً هو الاسلام ذاتو والعلمانية هي الحل
    Quote:

    الغرب والاسلاميين كمثل العنكبوت اتخذت بيتا

    عادل الامين

    2007 / 3 / 14
    العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني




    يبرز اليوم على الساحة الاسلامية اتجاه سياسي ارهابي تكفيري يقدم نفسه على انه يمثل
    الاسلام الصحيح و غيره انحراف و هرطقة . هذا الاتجاه اصبح مؤثرا على الساحتين
    الاسلامية و العالمية و تسعى امريكا و الغرب و الشرق مع الحكومات الاسلامية و
    غالبية الشعوب الاسلامية للتصدي لهذا الاتجاه و منعه من تنفيذ برنامجه السياسي
    المعلن و هو اشعال الحرب ضد غير المسلمين بدعوى الدفاع عن الاسلام و المسلمين و
    الحرب ضد المسلمين المخالفين بدعوى الانحراف . و نلاحظ ان هذا الاتجاه يروج لمعركة
    هرمجدون و يتحمس لها بنفس الدرجة التي نلاحظها عند اليمين المسيحي المتطرف و
    اليهودي الصهيوني , فهذه الاطراف الثلاثة فقط تعتقد ان هذه المعركة قريبة و قادمة
    لا محالة و هي تستعجلها و تستعد لها .
    السؤال الجوهري الذي لم يسأله أحد هو : خلال ما لا يقل عن عقدين من الزمن تطور هذا
    الاتجاه في السعودية و اليمن ثم افغانستان و باكستان و الجزائر و مصر و السودان و
    الجزائر و الاردن و العراق و سورية و اندونيسيا و الفلبين , فهل كانت استخبارات
    الغرب و سفاراته و مراكز ابحاثه غافلة عن هذا التيار ؟ و لماذا لم تحاول ايقافه في
    مراحله الاولى ؟ لماذا لم تحاول تنشيط الاسلام المعتدل و دعمه ؟ لماذا لم تطالب
    قبلا بايقاف مؤسسات تفريخ الكراهية و تجفيف منابعها ؟
    الجواب على السؤال أصعب بكثير من السؤال نفسه , فقد كانت هناك عملية منظمة تجري
    لخلق هذا التيار عن طريق :
    1- الاستفزازات المتعاقبة من قادة الغرب و اسرائيل لمشاعر المسلمين
    2- ابراز الاعلام العربي لهذه الاستفزازات و تضخيمها
    3- سكوت الغرب عن انظمة تلبس الدين في بلاد المسلمين و اخرى تحاربه أو تحالفه معها
    4- السكوت عن التمويل الضخم لمشاريع خدمية تابعة لهذا التيار
    5- السكوت عن التثقيف الديني التكفيري الذي كان ينتشر بسرعة في كل مكان
    كل هذا يجعلنا نتساءل لماذا ؟
    السبب حسب رأيي :
    قبل عدة عقود أدرك قادة الفكر الغربي ان شعوبهم تعتبر تربة خصبة لانتشار الاسلام
    فهي تشكو من فراغ فكري و جوع عقائدي و روحي مع تقدم علمي و تقني كبير و ارتفاع في
    مستوى المعيشة بمقابل قاعدة دينية عاجزة عن مواكبة هذه التطورات .
    طبعا انا لااقول ان أيا من التيارات الاسلامية الموجودة على الساحة اليوم يمتلك
    الطرح الامثل الذي يقدم الغذاء الروحي الذي يحتاجه الغرب و لكن الرسالة الالهية و
    المتمثلة في القران الكريم اساسا ثم في الحديث النبوي , هذه الرسالة لو عالجها
    العقل الغربي المنفتح و العلمي و الجريء فانه يمكن ان يخطو بها خطوات واسعة باتجاه
    التخلص مما علق بها من شوائب و اعادتها الى نقائها في الاصول بالاضافة الى استنباط
    الفروع بما يناسب مع العصر .
    هذا الاحتمال جعلهم يوافقون و يشجعون تيار متطرف يستولي على الساحة الاسلامية و
    يطرح اسلاما ترفضه الفطرة السليمة ليس فقط في الغرب بل و حتى بين المسلمين انفسهم
    كما نرى .
    لقد تمكنوا من شق صف المسلمين بقوة و فعالية عالية جدا فقد كان المسلمون يتوقعون
    الانشقاق بين سنة و شيعة فاذا هم يشقونهم الى متطرفين و معتدلين بغض النظر عن
    المذهب و هذا الانشقاق عميق و يمزق الامة تماما كما يعطي مناعة للجسد الغربي ضد
    المد الفكري الاسلامي
    باختصار : هم يعتقدون ان دخول الاسلام الى الجسد الغربي قضية خطيرة جدا و هم يعلمون
    ان هذا الجسد ليس لديه مناعة ضد الاسلام لانه دين الفطرة و لان الغربي بأمس الحاجة
    إليه , فقاموا بتنمية اسلام مسخ يستطيع ان يولد رفضا قويا في الجسد الغربي عند
    اتصاله به
    هل نجحوا ؟
    نعم نجحوا مرحليا , على امل ان تدوم هذه المناعة ضد الاسلام و تحمي الجسد الغربي منه
    و لكن هذا محال فالعقل الغربي جدلي و حر , يحلق باستمرار في سماء البحث و لا ينفك
    يشك في كل شيء للوصول الى الحقيقة و سرعان ما سيكتشف الفرق بين الاسلام و بين ما
    قدم له على انه الاسلام و سيسقط الثاني لكي يسود الاول و عندها لن يتمكنوا من منع
    الالتحام بين هذا العقل و الدين الحق...وبقي علينا نحن ان نفهم..ان ادوات الحرب الباردة من اسلاميين وقومجية هم اكبر عائق امام انبعاث الاسلام الصحيح على مستوى الاصول والقادر على الاجابة عن معنى التحولات الراهنة في النظام العالمي الجديد في مرحلة ما بعد الايدولجية..وانهم يعيدون انتاج انفسهم باقبح صورة تتجلي في العراق والسودان ويعرقلون الديموقراطية وتحولاتها في المنطقة عبر فضائيات ومراكز الدراسات المبهرة للتغييب وجعل الشعوب كومبارس.. ولا يمكن للاسلاميين والقوميين ابدا العيش في مناخات حرة وقد اعتداو الظلام...وكل من نراه الان من صراع في المنطقة هو بين الغرب وادواته وليس له علاقة بالاسلام ولا المسلمين لا من قريب ولا بعيد واصحاب البصائر يميزو ولا زال التنويريين يكممو ويشردو والدكتورة نوال السعداوي كانت اخر الرجال المحترمين بعد د.نصر حامد ابو زيد في مصر المحروسة..التي عجزت حتى هذه اللحظة ان تقودنا بفكر جديد يتجاوز الاخوان المسلمين والناصريين والشيوعيين الذين اسهمت في نشرهم من المحيط الي الخليج في الحقبة الامبريالية /الصهيونية المنقرضة..ولا زال الخير في مصر ام الدنيا واهل الحكم والفكر فيها ان فقهو في صناعة دولة مدنية ديموقراطية حقيقية تشع من مصر الي كل الوطن العربي الكبير..........
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de