يا اسماعيل محمد عبد الله ما رأيكم فيما قاله هذا الدعامي؟

09:53 AM January, 27 2024

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: شندي شندينا 💞💞💞💞💞 عزالدين حسن احمد · [12 يناير 2024]

وهذا أيضا



يقول عنه بريمة أنه بطل!!!!!

حقد وغل عجيب وغريب ...
والكلام غريب على أهل السودان ...
و يا ريت كمان نسمع راى ول ابا بريمة
على كلام هذا الجنجو يدى التتارى النازى ..

سلام دكتور ياسر
عندي إحساس إنو الفيديو الأول مفبرك.
المتحدث شكله تصنع اللهجة وتتطرف في النوايا السيئة.

Quote: سلام دكتور ياسر عندي إحساس إنو الفيديو الأول مفبرك. المتحدث شكله تصنع اللهجة وتتطرف في النوايا السيئة

تسلم يا مولانا دكتور حافظ
كلامك برضو وارد الطرف الآخر ما غريب عليهو الفبركة

الفيديو، عمل مخابراتى.

بريمة

يا دكتور إنت بتسال في ناس مبسوطين جدا للحاصل من نهبك وإهانتك وتشريدك ، الكلام اللي في الفيديو ده
هم معاهو قلبا وقالبا، دييل ما جايين يحاربوا فلول ولا بطيخ دييل جايين يحاربوا المواطن السوداني، ينهبوهو يذلوهو
ويهتكوا عرضه وبتشفي غريب لهذا الشعب الذي قام باعظم ثورة ضد الفلول، الفلول وجدوا ضالتهم تماما في هؤلاء التتار،
لخلق الفوضى عشان يقولوا للشعب أها انتو مش قلت ما ما عايزننا أها شوفوا المدنية بتاعتكم جابت ليكم شنو، والجنجويد ما ناسين
مطالب الثورة ( العسكر للثكنات والجنجويد ينحل)فهذا الشعار جمع بين الفلول والجنجويد للانتقام من المواطن حتى ولو ادعى كل منهما
انهم جايين لحماية المواطن، الجيش يفتح ليهم السكة لدخول المدن والجنجويد يقوموا بباقي المهمة،،
الناس دي ما سألت نفسها ليه الناس بتهرب من المدن اللي بيدخلوا فيها الجنجويد؟
ناس بتسرق حتى حلقان ودهب النسوان ، دي هي الاشوسة والفروسية والبطولة،
الفلول والجنجويد وجهان لعملة واحدة، بس كل واحد فيهم بأجندته وبي طريقته
العدو الاوحد الان ضد هذا الشعب هما الفلول والجنجويد.

والله يا ترهاقا كلامك منطقى جدا جدا وعقلانى جدا جدا
قلت فكفيت واوفيت وكملت الكلام ..
والله يديك الصحة والعافية ..
ونسأل المولى عز وجل أن يخلص السودان من الاثنين الفلول والجنجويد
كى ينعم الوطن بالسلام والأمن

سلام دكتور ياسر وبريمة

Quote: كلامك برضو وارد الطرف الآخر ما غريب عليهو الفبركة

Quote: الفيديو، عمل مخابراتى.

ما بالضرورة يكون عمل مخابراتي ولا بالضرورة أن يكون أنتجته مجموعة او جهة بقصد.
كثير من الناس يعبرون عن مشاهداتهم اليومية بالتقليد والتمثيل.
واتوقع أن يكون المتحدث شخص عادي من عامة الناس وله موهبة في المحاكاة والتمثيل ويريد أن يستخدمها ليعكس زاوية الشوف التي يرى بها الجنجويد.

أعني أن لا نعطي الفيديو مساحة قد تكون أكبر من حجمه بكثير جداً

بالنسبة للفيديو الأول
وحتى لو كان مزور
فإن ما ختم به المتحدث كلامه
يعبر عن كذبة جنجويدية مكررة في كل كلامهم
وهي خدعة كذبتها الأيام والشهور التي مضت من الحرب
وهي إدعاؤهم أنهم ضد الكيزان ومافي كوز اتضرر
منهم ولا مسو شعرة كوز
كذابين لعنة الله عليهم

Quote: الفيديو، عمل مخابراتى.

لو سلمنا الفيديو الأول مزور
الفيديو التاني ؟؟؟
فيهو ذات المضمون باختصار

Quote: أعني أن لا نعطي الفيديو مساحة قد تكون أكبر من حجمه بكثير جداً

لا يا مولانا ، أي شيء يهدد أمن المواطن لازم يتخذ بجدية

Quote: والله يا ترهاقا كلامك منطقى جدا جدا وعقلانى جدا جدا

Quote: والله يا ترهاقا كلامك منطقى جدا جدا وعقلانى جدا جدا
الأخ السر عبد الله، تصدق يا ول أبا، لو النخبة النيلية وضعت الكورة وطاة، ورأت بعين البصيرة لما يعانى منه باقي السودان وبحثوا في المخرج الذي يجمع ولا يفرق، لكان خرجنا من عنق الزجاجة.

الموت يا السر، الموت .. نحن في جنوب كردفان، المنظمات تقول أن النوبة في الجبال مات منهم 100 الف، لم تخرج ولا مظاهرة واحدة في الخرطوم؛ عبد العزيز الحلو قتل البقارة في منطقة القردود، الأمر وصفته المنظمات بالمجزرة ضد الرعاة البقارة، البورد لا شيئ .. وفي 2005 رصدنا أن هناك 18 الف طفل بدون والدين من أبناء النوبة في معسكرات اللجوء في الحدود ما بين الشمال والجنوب، كلهم أستولت عليهم الحركة الشعبية وأرسلتهم كوبا لتخرجهم ضباط في المهمات الخاصة مثل المدرعات والمتفجرات والأعمال الأستخباراتية وغيرها؛ أستاذ متمرد في كادقلي ساق كل أطفال المدرسة الأبتدائية أكثر من 500 طفل وسار بهم 7 أيام ولياليها وحينما وصل الجنوب نصفهم مات أو ضاع في الفيافي، في البورد هنا ما فضل إلاً أن تخرج أرواحنا أنفعالاً ولا شيئ ..في ذات الوقت دارفور تحترق ..
مع كل ذلك ظل هم النخبة الشمالية والوسط النيلي هو الأنتقام ومقاتلة حكومة الأنقاذ .. بأعتبار سقوط الأنقاذ يحل كل مشاكل الوطن، في حين نحن لا نري بصيص أمل في المعارضة تحفظ لنا وجودنا المادي، فأصبحنا تختة تنوب عن المركز. المعارضة وبشكل غريب أنها لا تمتلك شعب في الشمال فقط المجموعات الشبابية والنقابية والمهنية .. فحين نحن أصبحنا فلول وما رقين عن أجماع الشعب المعارض .. أسأل ناس كمال عباس ..

شعبنا السودانى في الوسط النيلي غارق في التنافس المادي والتطاول في البنيات والتعدد في الزوجات والقونات والنقطة وناس هز المؤخرات .. ناس أنا مالي بسوي بي القهوة .. والشريف مبسوط منى وأنا مالي .. وغيرها، في حين أحزمة العاصمة تعج بالمشردين وفاقدي المأوي وسبل العيش الكريم والأسر التى تعيش الكفاف .. وجبة واحدة في اليوم.
اصبحنا دولة فيها جزء من شعبها يُقتل ويُسهل ليل ونهار(أصبحنا مثل اليهود تحت حكم هلتر النازي، هتلر يقتل فيهم لدرجة الفناء) وأخرون يعيشون في الرفاه والأموال المنهوبة والسفر السياحي للترفيه .. ولا يهمهم ينقرض كل سكان الهامش ..

خلاصة الامر، الحرب أنتقلت لمكان الغبن .. مكان الوجع .. مكان قتل أهلنا لمدة 30 عاماً، كنا وما زلنا نموت، كما يموت سكان الخرطوم اليوم .. وحتى وصول الحرب للخرطوم، ما زال سكان الوسط يرون أن الغرابة جاءوهم غزاة للنهب والسلب والقتل، ولم ينظروا للجانب المطلبي التأريخي ..
أنا موجود في أمريكا منذ منتصف التسعينيات، لا يمكني إرسال تلفزيون للأهل في مناطقهم، ليس هناك كهرباء؛ تلفونات متطورة إرسلها من أجل التواصل مع الأسرة لا يفعّلونها إلا إذا إحتاجوا مصاريف، الشبكة غير موجودة وسائل الشحن غير متوفرة وحتى اليوم يشرب الناس من الحفائر ويجلبون الماء بالخرج والحمار وتولد النساء بالداية بالحبل.

الناس قرروا أنهم لو بقوا في مناطقهم سوف يموتون لا محال .. من الأفضل يموتوا من أجل إنتزاع حقوقهم .. والأن أنت تري، الموت لا يكفهم ولا يوقفهم .. نحن الان لا يهمنا لو مسحنا من وجه البسيطة، في النهاية ليس هناك ما يدعونا للحياة .. فمن الأفضل لنا نموت ومن يحيا يحيي حياة كريمة ..

بريمة

سلام للجميع وشكرا

كلام محمد الفاتح الملقب بـ "يأجوج ومأجوج" في الفيديو الثاني، لا يمكن أن يقال عنه فبركة من الأمن، وهو قد كشف الوجه الحقيقي لكثير من الدعامة. ويكفي أن بريمة يقول عنه أنه بطل برغم ما قاله بعضمة لسانو.

Quote: تاج الدين ابوفارس [23 نوفمبر 23] لمن لا يعرفه ده المرتزق محمد الفاتح المشهور ب (يأجوج ومأجوج) أحد القادة الميدانيين لمليشيا الدعم السريع و مطروح كواجهة اعلامية لهم في الوسائط قالها علنا في تعليقه على جرائم النهب والاغتصاب التي تنتهجها المليشيا (دا حقنا وشلناه …ولو اغتصبوا ليك بت او اخت فكما تدين تدان ) ويعتبر تحريض واضح من قائد ميداني لجنود المليشيا لممارسة الانتهاكات ويظهر الفكر الذي تستخدمه المليشيا في حربها ضد السودانيين و هو الوجه الحقيقي الذي حاولوا اخفاءه بالكذب والتضليل علي السذج الذين يصدقون فرية محاربة دولة 56 وجلب الديمقراطيه والحكم المدني

ودا تثبيت لكلامه كتابة:
(( شابكين ليك الناس ديل ما عارف اغتصبوا وكتلو وسرقو وشالو حق الناس وما عارف.
ياخي سلام عليك ده حقنا يا خوي شلناه. كويس معاك. دا حقنا شلناه. تمام. واغتصبنا. إنتا مش اغتصبوا ليك أخت وللا اغتصبوا ليك بت. كما تدين تدان.
البلد دي بلدنا ودا حقنا وشلناه.
والدايرنا نحن في الميدان نكسح ونمسح نركب ابو اهلك ذاتو. تعال لنا في الميدان وشيف الحاصل شنو. الداير مننا حاجة يجينا في الميدان يا حميدان.))