ضابط الامن المحكوم عليه بالاعدام ، نبيل الصادق ، يهرب الى مصر

10:05 AM January, 21 2024

سودانيز اون لاين
wadalzain-
مكتبتى
رابط مختصر

بتاريخ 2 فبراير 2023 تمت ادانة ضابط الامن نبيل الصادق مالك تحت المادة 130 القتل العمد وعقوبتها الاعدام وذلك بمحكمة ودمدنى الجنائية ، وذلك بسبب قتله الشهيد عبدالمنعم

تم تأييد هذا الحكم بواسطة محكمة الاستئناف بودمدنى

ظل المجرم نبيل الصادق فى سجن مدنى فى انتظار تنفيذ الحكم وتحقيق العدالة

اجتاحت قوات الدعم السريع مدينة ودمدنى بعد فرار الجيش منها ( الحارس مالنا ودمنا ههههه )

تم اطلاق جميع السجناء من سجن ودمدنى ومن ضمنهم المجرم نبيل الصادق مالك المحكوم عليه بالاعدام

جاءت الاخبار ان المجرم نبيل الصادق قد وجدها فرصة وفر هاربا الى مصر

-------------

هل يهرب من ارض له وسماء
يوما ما سوف تهدأ الاحوال وتعود المياه الى مجاريها والقمارى الى اعشاشها
وتعود مؤسسات العدالة
سوف نظل نلاحقه حتى لو تعلق بأستار الكعبة
لا بد ان تجرى العدالة مجراها
لا لا لن يفلت المجرمون
أهون الف مرة ... ان تدخلوا الفيل بثقب ابرة
وان تصيدوا السمك المشوى فى المجرة
أهون الف مرة ... ان تطفئوا الشمس
اهون الف مرة ان تحبسوا الرياح
أن تشربوا البحر وان تنطقوا التمساح

من ان يفلت المجرم نبيل الصادق مالك من العدالة ، دم الشهيد عبدالمنعم لن يضيع هدرا .

سلام ود الزين
لازلت اذكر انك كرست عدد كبير من بوستاتك لهذه القضية حتى قبل القبض والحكم عليه بالاعدام
وين ح يهرب كاتل الروح من خالق الروح
ألف رحمة ونور تتنزل على روح الشهيد عبد المنعم

نعم استاذ حيدر

سوف يظل طائر الفينيق يبحث عن العدالة ابد الدهر ، كلما ظنوا انهم اهالوا عليه التراب والرماد ، نهض من جديد ، هذا المجرم نبيل الصادق فى عهد الانقاذ الاولى ، كان يعتقد انه الرب الاعلى ، عنجهية وصلف عجيبين ، لكن من رأوه فى المحكمة منكسر ، ذابت كل عنجهيته بعد ما تمرغ انفه فى التراب .

سنظل نحفر في الجدار

اما فتحنا ثغرة للنور

او متنا علي وجه الجدار

لايأس تدركه معاولنا ولا ...

ملل انكسار

ان اجدبت سحب الخريف

وفات في الصيف القطار

سحب الربيع –ربيعنا- حبلي

وغدا يكون الانتصار.

https://sudaneseonline.com/board/500/msg/%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%B6%D8%A7%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7...1994-1568630102.html
الى ضابط الامن السابق نبيل الصادق مالك مدير مكتب أمن الحيصاحيصا عام 1994

طالما هو مجرم مدان وهارب من العدالة
فيجب علي السودانيين في مصر التبليغ عنه للسلطات هناك
وشوفوا طريقة لتبليغ الإنتربول

سلام حبيبنا نصر
قول قبضوا عليه ورحلوه للسودان
وين السجن ، بل وين البواليس اللي ح يسجنوه
ح يرجع ويتم استقباله بالاحضان من قبل حكومته التي لازالت في السلطة

المهم
الوضع الصاح طالما إنه محاكم في جريمة قتل
أن يبقي في السجن حتي تتم العقوبة
وهو الآن هارب
ما بحله إنه الحكومة في السودان من ناسه
وهي ذاتها أيامها معدودة
يتم التبليغ عنه للسلطات المصرية ويبقي في السجن المصري حتي
تنتهي الحرب في السودان ويحول لإتمام العقوبة
ويا ناس القاهرة ما تتوصوا في هذا القايل الشرير

تحياتي فكي منتصر

Quote: أي حكم إعدام لا يتم إلا بمصادقة من المحكمة الدستورية

كلامك مقبول ككلام صادر من فكي، فللفكيا طلاسم نجهلها نحن العوام.
ولكنن إن لم يكن كلام فكي فهو قطعاً كلام زول ما عندو ذرة معرفة بقانون الإجراءات الجنائية ودرجات المحاكم واختصاصها.

المحكمة العليا يا فكي منتصر
المحكمة العليا هي التي تصادق على أحكام الإعدام.

فكي منتصر
قلت لي رئيسة القضاء نعمات عبد الله قالت شنو؟

أخونا منتصر سلام
لا تغالط أوفوكاتو لا تخليهو يغالطك
ديل الغلاط فاتحين ليهو مكتب

ضابط الامن نبيل الصادق مالك ، ادانته محكمة الدرجة الاولى وتم تأييد الحكم بواسطة محكمة الاستئناف وكان قابعا فى سجن مدنى فى انتظار الاجراءات ، حيث انه قانونا ان حكم محكمة الاستئناف هو حكم نهائى ، فقط يرفع للمحكمة العليا للتأييد
حسب نص المادة 181 من قانون الاجراءات الجنائية السودانى ( ـ يرفع كل حكم باإلاعدام أو بالقطع أو بالسجن المؤبد للمحكمة القومية العليا متى صار نهائيا،ً وذلك بقصد التأييد ) ولذلك ان حكم محكمة الاستئناف الحالى مكتسب قوة الامر المقضى حتى الان الى ان تغيره المحكمة العليا ، ولذا يصح القول ان المجرم فى انتظار حكم الاعدام ، ومن الواجب وجوده فى السجن والتحفظ عليه لكى لا يفر ، وقد وجدها فرصة بدخول الدعم السريع الى ودمدنى ومن ثم تم اطلاق سراح كل المسجونين وهو من ضمنهم وقد انتهز هذه الفرصة وهرب الى مصر فرارا من نتاج جريمته .

ولكن الى متى سوف يهرب ؟
ا

Quote: طلاق الجنجويد لسجناء الكيزان هو أكبر دليل بان الدعم السريع لا زالوا يتبعون للكيزان وينفذون مخططاتهم من خلال هذه الحرب

صحيح ، والا قل لى أين عمر البشير ، الجاز ، على عثمان ، احمد هارون والبقية الذين كانوا يقبعون فى سجن كوبر ، والذين كانت محاكمتهم على الانقلاب تجرى ، لماذا يتعامى الجنجويد عنهم ، ويتحدث عن الفلول والكيزان وهؤلاء رموز الفلول والكيزان ، لقد اعترف حميدتى فى لقاء مشهود بأنه على اتصال بأحد قيادات الكيزان والانقاذ وبرر ذلك بصلة القرابة والعلاقة القديمة والاسرية ، اليست هذا ما يدلل بأن الوطن والمصلحة العامة ليست فى مخيلته ولا فى عقله ، بل هى مصالح شخصية واسرية وقبلية .

لقد ساعد الجنجويد فى اطلاق سراح سجناء كثر وسوف تظل مسؤؤليتهم معلقة فى رقابهم

وها هو المجرم نبيل الصادق مالك والذى كان فى سجن ودمدنى بعد الحكم عليه تحت المادة 130 القتل العمد لقتله تحت التعذيب الشهيد عبدالمنعم رحمة ، ها هو بمجرد ان تم فتح سجن ودمدنى واطلاق سراج السجناء يستغل الفرصة ويهرب مباشرة الى مصر ، سوف يظل الجنجويد شركاء فى جريمة تهريبه ، ولن تمر هذه الجريمة دون عقاب

لن يهدأ له بال
ولن يغمض له جفن
سوف نزعزع منامه
اذا مشى فى الطريق سوف يعتقد اى خطوة من شخص وراءه هو عين عليه حتى القبض عليه
سوف يعتقد اى طارق على بابه هو شخص طالب القبض عليه

فوق لمزيد الاطلاع والنشر