في حوار مع صحيفةًالشرق الأوسط كرتي يعترف - ويقر بلقاء حميدتي بغرض التوسط بينه والبرهان !!

03:47 AM January, 06 2024

سودانيز اون لاين
كمال عباس-usa
مكتبتى
رابط مختصر

صرح لصحيفة الشرق الأوسط
نعم حميدتي وسطني لحل الخلاف بينه وبين البرهان !


الخرطوم 6 يناير 2024- نفى الأمين العام لـ«الحركة الإسلامية» في السودان، علي أحمد كرتي، وجود أي علاقة بينه والجيش السوداني، كما نفى وجود أي تواصل بينه ورئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، وأوضح أن آخر لقاء جمعه بالرجل كان قبل 12 عاماً، كما أكد أن لقاءً جمعه مع قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، كان الأخير قد أشار إليه في تصريحات سابقة، لكن كرتي قال إن معلومات حميدتي حول هذا اللقاء كانت ناقصة …..
.

وقال القيادي الإسلامي، وزير الخارجية السودان الأسبق، لـ«الشرق الأوسط»، ليل الجمعة، في تصريح خاص عبر الهاتف من مكان مجهول، إنه لم يلتق رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان منذ عام 2012، كما نفى العلاقة «المزعومة» بينه والجيش السوداني، بقوله: «لا علاقة لي بالجيش السوداني».


ويُتهم علي كرتي، على نطاق واسع في السودان بأنه من يحرك الجيش ويسيطر عليه، من خلال عناصر الإسلاميين داخله، لكن الجيش وقائده عبد الفتاح البرهان دأباً على نفي هذا الاتهام.

رواية حميدتي ناقصة
وفي إشارة إلى ما أورده قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي) في تصريحاته بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، عقب توقيعه ورئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك «إعلان أديس أبابا» لوقف الحرب، إن رواية حميدتي بشأن الاستنجاد به لحل الخلافات بينه والبرهان «ناقصة».

وقال: «طلب مني حميدتي التوسط لحل الخلاف، وكان ذلك بحضور حسبو محمد عبد الرحمن (مساعد الرئيس السابق عمر البشير) والدرديري محمد أحمد (وزير خارجية في عهد البشير)، لكني أكدت له أنني لم ألتق البرهان منذ عام 2012، ولا تجمعني أي علاقة به».


وتابع كرتي: «اقترحت عليه التواصل مع شخص قريب من البرهان (لم يسمه)، وبالفعل تواصل معه، وحُلّت الخلافات، وبعدها غادر حميدتي إلى دارفور، ومكث هناك فترة طويلة، زار خلالها رئيس بعثة (يونيتامس)، فولكر بيرتيس».

وكان حميدتي ذكر في خطابه الذي أعقب توقيع «إعلان أديس أبابا» بينه و«تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية» (تقدم) في أديس أبابا في 2 يناير الحالي، أنه بعد انقلاب 25 أكتوبر 2021 التقى علي كرتي، «بوصفه المسؤول عن الجيش»، بوساطة نائب البشير السابق حسبو محمد عبد الرحمن، وطلب منه نصح الجيش بالتوقف عن طريقته التي وصفها بأنها «مدمرة البلاد»، بيد أن كرتي نفى وجود أي علاقة تربطه بالجيش
..
منقول

حدث هذا بعد بعد انقلاب ٢٥
اكتوبر ٢٠٢١
وقتها كان علي كرتي هاربا من العدالة
ومع هذا التقي به حميدتي
لا يعتقله ويسلمه للعدالة
هذا باعتبار ان حميدتي
" فعلا. قد انحاز للثورة -
وهو جنجنويده حراس الثورة وحماة الدبموقراطية "
واعداء الفلول
وكانت هذه اللقاءات. تتم. خلف الشركاء والثوار
-
هذه التصريحات
تكشف ان كرتي كان عراب
انقلاب - برهان - كرتي
وهو محل ثقة. الطرفيين ويشكل مرجعية لهما وحلال مشاكل. بينهم
باعتباره كبيرهم. ومرشدهم
ثانيا
انكار كرتي ماعرفته بالبرهان
تشبه انكار الترابي لاي صلة له بانقلاب الانقاذ
وانهم لم يكن يعرف البشير قبل الانقلاب. او علي. احسن الفروض ان كرتي كان يتواصل مع مع البرهان عبر صلة اخري وهي ذات الشخص الذي. وجه كرتي حميدتي للذهاب اليه لحل الخلاف بينه وبين البرهان وقد نجح هذا الشخص في حل الخلاف وقتها
هذه الاسرار
تكشف بجلاء
ان الرهان علي اياً من
هذه الأطراف
رهان خاسرً- كرتي - حميدتي -
وبرهان
وان الوثيقة والشراكة
في ا لواقع كانت. مع اولاد كرتي

علي كرتي لـ«الشرق الأوسط»: لا علاقة لي بالجيش
زعيم إسلاميي السودان قال إنه لم يلتق البرهان منذ 12 عاماً

علي كرتي الأمين العام لـ«الحركة الإسلامية» في السودان (غيتي)
علي كرتي الأمين العام لـ«الحركة الإسلامية» في السودان (غيتي)
بورتسودان: وجدان طلحة
نُشر: 18:16-6 يناير 2024 م ـ 23 جمادي الآخر 1445 هـ
TT

نفى الأمين العام لـ«الحركة الإسلامية» في السودان، علي أحمد كرتي، وجود أي علاقة بينه والجيش السوداني، كما نفى وجود أي تواصل بينه ورئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، وأوضح أن آخر لقاء جمعه بالرجل كان قبل 12 عاماً، كما أكد أن لقاءً جمعه مع قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، كان الأخير قد أشار إليه في تصريحات سابقة، لكن كرتي قال إن معلومات حميدتي حول هذا اللقاء كانت ناقصة.

وقال القيادي الإسلامي، وزير الخارجية السودان الأسبق، لـ«الشرق الأوسط»، ليل الجمعة، في تصريح خاص عبر الهاتف من مكان مجهول، إنه لم يلتق رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان منذ عام 2012، كما نفى العلاقة «المزعومة» بينه والجيش السوداني، بقوله: «لا علاقة لي بالجيش السوداني». ويُتهم علي كرتي، على نطاق واسع في السودان بأنه من يحرك الجيش ويسيطر عليه، من خلال عناصر الإسلاميين داخله، لكن الجيش وقائده عبد الفتاح البرهان دأباً على نفي هذا الاتهام.

رواية حميدتي ناقصة

وفي إشارة إلى ما أورده قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي) في تصريحاته بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، عقب توقيعه ورئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك «إعلان أديس أبابا» لوقف الحرب، إن رواية حميدتي بشأن الاستنجاد به لحل الخلافات بينه والبرهان «ناقصة». وقال: «طلب مني حميدتي التوسط لحل الخلاف، وكان ذلك بحضور حسبو محمد عبد الرحمن (مساعد الرئيس السابق عمر البشير) والدرديري محمد أحمد (وزير خارجية في عهد البشير)، لكني أكدت له أنني لم ألتق البرهان منذ عام 2012، ولا تجمعني أي علاقة به». وتابع كرتي: «اقترحت عليه التواصل مع شخص قريب من البرهان (لم يسمه)، وبالفعل تواصل معه، وحُلّت الخلافات، وبعدها غادر حميدتي إلى دارفور، ومكث هناك فترة طويلة، زار خلالها رئيس بعثة (يونيتامس)، فولكر بيرتيس».


محمد حمدان دقلو حميدتي قائد قوات «الدعم السريع» (أ.ب)
وكان حميدتي قد ذكر في خطابه الذي أعقب توقيع «إعلان أديس أبابا» بينه و«تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية» (تقدم) في أديس أبابا في 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أنه بعد انقلاب 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021 التقى علي كرتي، «بوصفه المسؤول عن الجيش»، بوساطة نائب البشير السابق حسبو محمد عبد الرحمن، وطلب منه نصح الجيش بالتوقف عن طريقته التي وصفها بأنها «مدمرة البلاد»، بيد أن كرتي نفي وجود أي علاقة تربطه بالجيش.

وأوضح كرتي أن حميدتي، بعد عودته من دارفور، جاء غاضباً على البرهان وعلى «الحركة الإسلامية» التي يقودها، وقال: «يبدو أن ذلك التغيير سببه إملاءات خارجية». وتابع: «لقائي بحميدتي كان في مكان آمن»، لكنه لم يحدد ما إذا كان هذا المكان داخل الخرطوم أو خارجها. وبالفعل، كان حميدتي قد غادر الخرطوم إلى إقليم دارفور في يونيو (حزيران) 2022، ومكث هناك قرابة شهرين، وعقد خلال إقامته هناك مصالحات قبلية نتجت عن صراعات ونزاعات بين القبائل أدت إلى مقتل عشرات المواطنين، وأثناء وجوده هناك زار رئيس «بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم الانتقال في السودان»، فولكر بيرتيس، في ولاية غرب دارفور، وأطلعه على جهوده في المصالحات القبلية، وفرض هيبة الدولة.

اقرأ أيضاً
رئيس حزب «الأمة القومي» السوداني اللواء متقاعد فضل الله برمة (الشرق الأوسط)
فضل الله برمة لـ«الشرق الأوسط»: الحرب السودانية بلا هدف
الإسلاميون وراء الانقلاب؟
ويتناقل على نطاق واسع بين خصوم الإسلاميين أن «الحركة الإسلامية» السودانية بقيادة كرتي هي التي كانت تقف وراء انقلاب 25 أكتوبر 2021 بقيادة البرهان، ويستند هذا الاعتقاد إلى أن الانقلاب أعاد لأنصار نظام البشير أموالهم التي جرى استردادها، كما أعاد لهم وظائفهم في الدولة، واعتمد عليهم في حكومته. إضافة إلى ذلك يعرب خصوم الإسلاميين عن قناعتهم بأنهم يقفون وراء إشعال الحرب الجارية بين الجيش و«الدعم السريع» لتحقيق رغبتهم في العودة للسلطة مجدداً على ظهر الجيش، وأنهم يعملون على تجييش المواطنين لدعم الجيش، ورفض وقف الحرب، رغم أنهم ينفون كل ذلك. ويُتهم علي كرتي، على وجه الخصوص، بأنه من يحرك الجيش، ويسيطر عليه من خلال عناصر الإسلاميين داخله، لكن الجيش وقائده عبد الفتاح البرهان دأبا على نفي هذا الاتهام

كمال
كيف حالك؟
يا كمال القصة واضحة وضوح الشمس
هي صراع بين طرفي الحركة الاسلامية للوصول للسلطة
وواضح في انقسام الجيش نفسه، الناس يقولوا ليك في خيانة في الجيش
ضباط الجيش اللي تم استيعابهم في الكلية الحربية بما فيهم النقيب سفيان وغيره ينتمون للحركة الاسلامية
الشيء الثاني البرهان كان عارف حميدتي مستخبي في بيت وجدي مرغني و ما عمل ليه اي حاجة
حميدتي لم يقبض على اي زول كبير من الحركة الاسلامية بل على العكس اطلق من كان محبوسا في كوبرط
الضحية هي الشعب البسيط وينتهك عرضه ويسرق امواله
عشان كده لازم كل مواطن يتسلح عشان يحمي نفسه وعرضه وارضه وماله و يواجه الطرفين

حبيبنا كمال تحياتي
بوست مهم جدا يكشف لنا عن جوانب خفية
وأصل الحبيب كمال
وكمان مداخلة حبيبنا جمال في الصميم
؛ شكرا جمال
واصلوا لنعرف المزيد عن ما خفي علينا

شكرا
جمال المنصوري
في الصميم
لذا في تقديري
لايجب الرهان علي ايا من أضلاع مثلث الدمار من جنجنويد وكيزان وقيادة جيش
فالشعب ضحيتهم حينما كانو شركاء وضحيتهم وهم أعداء

شكرا
جزيلا اخونا علي عبد الوهاب
علي كلماتك الطيبات

حبيبنا علي عبد الوهاب
مرورك يزين الخيط
تسلم يا رب