ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش شيوعيين وبعثيين؟

ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش شيوعيين وبعثيين؟


11-26-2023, 00:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1700954943&rn=4


Post: #1
Title: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش شيوعيين وبعثيين؟
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-26-2023, 00:29 AM
Parent: #0

11:29 PM November, 25 2023

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر



القائل هو الكوز ياسر عبيد الله وليس صلاح قوش.


Post: #2
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Hafiz Bashir
Date: 11-26-2023, 00:43 AM
Parent: #1



التعليق على الفيديو "اعترافات بأن الجيش جيش كيزان."
في رأيي هذا ليس اعتراف بل صلبطة.
الكيزان هم المستفيدون من فكرة أن الجيش تبعهم لإثبات وجودهم وتأثيرهم.
وهم يروجون لهذه الفكرة
مقولة هذا الرجل لا تختلف في مغزاها عن مقولة حسين "نحن 98% وإنتو 2% يا عمر الدقير ويا صديق يوسف"


Post: #3
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Hassan Farah
Date: 11-26-2023, 07:45 AM
Parent: #1

(("اعترافات بأن الجيش جيش كيزان."
في رأيي هذا ليس اعتراف بل صلبطة.))
---------------------------------------------
الاخوان ياسر وحافظ سلام
الاخ حافظ الاعتراف بان الجيش جيش كيزان ليس بسلبطة بل حقيقة مرة لا يمكن انكارها
اليك الدليل:
لماذا لا يقاتل الجندي السوداني في عهد المؤتمر الوطني

24 مايو، 2013
كمال ابو عنجه

عندما استولت عصابة الجبهة الاسلامية علي السلطة في الثلاثين من يونيو 1989 كان مجرموها يدركون تمام الادراك المؤسسات الوطنية التي قادت ويمكن ان تقود التغير في السودان لذلك عكف الإنقلابيون علي تدمير بعض المؤسسات الشامخة والهامة في الدولة مثل الاتي :-
1/ الجامعات وعلي رأسها جامعة الخرطوم
2/ السككة حديد
3/ النقابات
4/ مشروع الجزيرة
5/ القوات المسلحة السودانية
ان هذه المؤسسات المزكورة اعلاه ليست وحدها وانما جاء ذكرها علي سبيل المثال لا الحصر ثم ان لها دور متعاظم في هذا الصدد وان جاءت القوات المسلحة في اخر القائمة فذاك دليل علي انها الاساس الذي تقوم عليه كل المشاريع الوطنية منذ بواكير تكوين قوة دفاع السودان مرورا بكل الحكومات الوطنية , ان القوات المسلحة لم يسبق ان تعرضت للتدمير والتشليع والتسيِس بمثل ما تعرضت له في عصر عصابة الجبهة الاسلامية , لقد كان هذا الحزب ينشر عيونة وجواسيسه داخل هذه المؤسسة الوطنية قبل قيام الانقلاب وكانت المعلومات معدة ومجهذة والتحركات ترصد وتسجل وعندما وقع الانقلاب لم تكن هنالك مشقة في معرفة من هو الموالي من الضباط ومن هو غير ذلك فبدأت الحركة الاسلامية بإحالة اربعة الف ضابط الي المعاش وذلك لواحد من الاسباب الاتية :

* ضباط مسيسون شيوعين بعثيون حزب امة … الخ
* او انهم اقويا مهنيا وشجعان في الميدان وقادة اصحاب كارزيما
* انهم غير مرغوب فيهم بسبب العربدة والسكر والفسوق والبنات

المجموعة الاولي تم التخلص منها منذ الايام الاولي للانقلاب اما المجموعتان الثانية والثالثة فتم التعامل معهم بالترغيب والترهيب ومن فشلت معهم هذه المحاولات تم احالتهم للمعاش قبل انقضاء العام الأول من عمر الانقاذ فقدت القوات المسلحة معظم قادتها وضباطها الشرفاء والشجعان واجريت عمليات احلال وابدال ضخمة لم يشهدها التاريخ بدأ علي اثرها تنظيم ضباط الحركة الاسلامية ليستلم المفاصل داخل الجيش ويمكن لجندي بسيط موالي للنظام ان يحيل ضابطا جسورا بتقرير يصدق كل ماكتب فيه .

لقد كان الهدف الاستراتيجي لحكومة الجبهة الاسلامية هو اضعاف الجيش وقص اجنحته لانه لامجال لجيش مهني قومي رادع في وسط الدولة الشمولية .
ان الحركة الاسلامية في السودان حولت هذا المارد العظيم (الجيش السوداني) الي تنظيم يأتمر بأمر الحزب فالتنظيم هو الجيش ولا صوت يعلوا فوق صوت التنظيم .

لقد كانت الجاسوسية والترصد لصالح الحركة الاسلامية وتنظيمها اهم مايميز واقع الجيش في عهد الحركة الاسلامية لقد اختلت الموازين فهاهم الضباط الموالين الاسلامين ( الطيشة في دفعهم ) هاهم يسيطرون علي المال والقرار ومصير القوات المسلحة فهم الملائكة , ملائكة الدولة الاسلامية الجديدة فمن شايعهم نجا ومن خالفهم هلك والقي به في قارعة الطريق , انها فكرة اسلمة الجيش والجيش الرسالي التي تريداحتكار هذه المؤسسة العملاقة وتوظيفها لمصلحة حزب محددوتنظيم محدد لم يكن ذاك التشليع والقبضة الحديدية علي الجيش بواسطة التنظيم السياسي الذي تديره الحركة الاسلامية لم يكن مصادفة وانما نتاج لسياسة هذا الحزب الشيطانية التي تريد ان يصبح الجيش بلا قيادة وبلا كفاءات وبلا نظام وتسليح وفرد راض عن مهنته ذلك ان الحركة الاسلامية تدرك ان الجيش القوي الوطني القومي يستحيل ان يوجد مع نظام فاشل مهوس يريد ان يحكم بأسم الدين وبأسم الحق الالهي .

انها تريد جيشا قادته امعات وجنوده لاحولة ولا قوة لهم وهيئة قيادته فئران فهاهو وزير الدفاع اكبر سماسرة القرن في السودان يصبح علي قمة الهرم ويتعامل معي هيئة القيادة وكأنهم تلاميذ صغار في المدرسة اذ لا يستطيع فريق ان يرفع رأسه ليحدث الوزير الارجوز الذي حل الجيش ودمر جنوده واسقط مدنه وسرق امواله ان القادة الذين يعملون معي عبد الرحيم تم اختيارهم بعناية من اضعف الرجال ليبصموا علي كل شي ويسلمو ذقونهم للمجرم عبد الرحيم ويطأطوا لوزير الدفاع الفاشل.

لن تنتصر القوات المسلحة لان جنودها وضباطها جياع فماذا يعني ذيادة المرتبات بعد ربع قرن من نهب اموال الجيش وسرقة حقوقه بواسطة ضباط الجبهة الحرامية وعلي رأسهم عبد الرحيم والفريق الركابي واخرين سنفضحهم قريبا.
الجيش السوداني لن يقاتل ولن ينتصر لان دولته ظالمه وقادته خونه ملطخة ايديهم بالمال العام الحرام وجنوده مهزومة دواخلهم اذ انهم فقدوا ,
* ارادة القتال
* انهارت روحهم المعنوية
* فقدوا الثقة في القيادة وشبعوا ظلما .

Post: #4
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Hassan Farah
Date: 11-26-2023, 08:59 AM
Parent: #1

لولاء المزدوج للمؤسسة العسكرية وهشاشة تكوينها عائقا للتحول الديمقراطي
المثني ابراهيم بحر
13 April, 2019
بوست فى موقع سودانايل
https://sudanile.com/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D8%AF%D9%88%D8%AC-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%87%D8%B4%D8%A7/https://sudanile.com/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D8%AF%D9%88%D8%AC-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8...8%D9%87%D8%B4%D8%A7/

نقتطف منه الآتى :
الحركة الاسلاموية السودانية بحسب قرائتها للواقع السياسي في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي رأت انه من الصعوبة ان تجد لها موطأ قدم مع الاحزاب الكبيرة , ومن ثم لجأت الي التدبير الي الانقلاب عبر المؤسسة العسكرية كخيار بديل وما دعاهم للتفكير في الأنقلاب من خلال المؤسسة العسكرية لهشاشتها وسهولة أختراقها, وفي نفس الوقت تواصل في الاستقطاب وطرح البرامج والشعارات لكسب التأييد الشعبي , وعملت علي التخطيط للأنقلاب بمحاولة اختراق القوات المسلحة والتمدد فيها حتي تسهل من مهمة استلام السلطة , واخترقت الجبهة الاسلامية الجيش عن طريق (منظمة الدعوة الاسلامية ) وهي منظمة اقليمية استضافها السودان لاهداف انسانية لكنها كانت جسرا للاموال التي تتدفق علي الحركة الاسلامية من الخارج بغير حساب , وذراعا للتدخل في القوات المسلحة بأسم (التوجيه المعنوي ) وتوجيهها لخدمة مصالحها الاستراتيجية , وكان يستهدف ظباط القوات المسلحة بتدريبهم في كورس الدعوة والدراسات الاسلامية حيث استقبل اول دفعة في العام 1982, وغطت النشاطات الدينية معظم الوحدت التابعة للقوات المسلحة في السودان تحت مسمي فرع (التوجيه المعنوي) ونجح من خلالها الاسلاميون في تجنيد ظباط الجيش وتجهيزهم واصبحوا نواة حقيقية لانقلاب النظام الأسلاموي .
في فترة الديمقراطية الثالثة 1986-1989 تبنت مجموعة من الضباط المتقاعدين المحسوبين علي التيار الأسلاموي مشروع قانون الدفاع الشعبي في البرلمان لصالح نظام الجبهة الاسلامية لتقنين مليشاتها المسلحة , وكانت هذه هي الخطيئة الكبري التي ارتكبتها حكومة الصادق المهدي في العهد الديمقراطي حينما اجازت قانون الدفاع الشعبي ولم تلتفت للاصوات التي التي ارتفعت حينها في اعمدة الصحف من عقبة اصدار القانون الذي سيكون كارثة كبري , وعندما اجيز القانون كانت الطامة الكبري التي فتحت الباب لانشاء مليشيا الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية في عهد الانقاذ, وهذا ما كن يريده النظام الأسلاموي الذي اعتمد علي هذه المليشيات في حرب الجنوب ثم بدأ في انشاء جهاز الامن والمخابرات بغرض الاعتماد عليه كبديل للمؤسسة العسكرية العريقة ثم لاحقا قوات الدعم السريع , وكجيش عقائدي كالحرس الثوري في ايران والحرس الجمهوري في العراق ,ووفقا لذلك كان للنظام منطقه في تحجيم دور القوات المسلحة وكسر شوكتها بالاستعاضة عنها بقوات موازية تضمن ولاءها المطلق ,وقد اشرنا فقد جري الترتيب باكرا بالتخطيط لسن مشروع يتيح بتسليح القبائل والمليشيات قبل الاستيلاء علي السلطة ,ففي ظاهره أشياء أيجابية كحماية القبائل لنفسها ولكن في باطنها شر مستطير.
بانت الأمور جليا غداة أستيلاء الأسلامويين علي السلطة بتطبيق فكرها حرفيا بتسييس الخدمة العامة بشقيها المدني والعسكري علي نحو لم تشهده من قبل , ولكن ما يدهش في ابشع الاكاذيب واشدها اثارة للسخرية والاشمئزاز انكار الناطق الرسمي للقوات المسلحة الأسبق (الصوارمي)فقد جاء في صحيفة المجهر 20/11/2013 رفض "الصوارمي" في منبر نظمه اتحاد طلاب ولاية الخرطوم، بمركز (الزبير محمد صالح)رفض ما يثار حول تسييس القوات المسلحة، ورأى أن تلك المزاعم مجرد شائعات، وقال إن الجيش ليس له علاقة بحزب سواء المؤتمر الوطني أو غيره، قائلاً (نحن ليس لدينا علاقة بالمؤتمر الوطني.. يذهب أو يقعد هذا يهم الوطني , لكن المهم هو وجود القوات المسلحة وأن أي عمل حزبي داخل الجيش ممنوع.
ولكن ما يفند ادعاءات الصوارمي عمليا ان عشرات الالاف من الظباط وظباط الصف قد تم تسريحهم من القوات المسلحة بالتزامن مع الخدمة المدنية , وللمرحوم ابراهيم شمس الدين تصريح مشهور ( ان الجيش السوداني يبدأ من الدفعة 40) وهي اول دفعة ظباط تخرجت بعد انقلاب الانقاذ المشؤم , وبدأ النظام فعليا في بناء جهاز الامن الوطني والاعتماد عليه كبديل للقوات المسلحة , ورويدا حتي بدأ نجم جهاز الامن الوطني يلمع في المجتمع حيث خصصت له ميزانية مهولة ومرتبات افضل بكثير من اقرانهم بالقوات المسلحة , واصبج لجهاز الامن الوطني سطوة علي جميع المستويات وامتد دوره لاداء ادوار تزيد من تأييده الشعبي , خاصة منشط كرة القدم معشوقة الشعوب السودانية الاولي ونراه يساهم في دعم المؤسسات الرياضية وتشييد صروح رياضية بل واصبح جهاز الامن الوطني (دولة داخل دولة ) ومؤسسات مالية واجتماعية كبري والة عسكرية لا تتوفر للكثير من الدول الافريقية ناهيك عن القوات المسلحة السودانية
المؤسسة العسكرية التي تدخل منتصف عقدها الخامس والستين أحوج الي تقييم تجربتها بعين النقد تجاه نهضة الوطن وحمايتة كمؤسسة تحمل اسم شعبها , فهي التي انحازت لأنظمة سياسية وانظمة ديكتاتورية أضافة الي انها خاضت غالبية حروباتها ضد شعبها بغض النظر عن ايدلوجياتها , فوجود المظالم تدفع ببعض المواطنين لرفع السلاح وخوض (الحرب السياسية) احدي اكبر الاشكالات في البلاد التي تجر المؤسسة العسكرية لما لا يد لها فيه , ولكن ذلك لا يمنع الي أن المؤسسة العسكرية ظلت تمثل حجر عثرة لتطور الدولة السودانية , وعائقا للتحول الديمقراطي , بدليل الانقلابات التي فاقت الرقم 15 كمؤشر خطير يغني عن المجادلات وينبيء عن التكوين الهش للقوات المسلحة اذ وجدت بعض الاحزاب السياسية ضالتها في أختراق بنية المؤسسة العسكرية , فهل حان الوقت بأن نحلم بدور رسالي للقوات المسلحة السودانية تجاه شعبها وتغيير المفاهيم القديمة كألة للحرب , فدور المؤسسات العسكرية في الألفية الجديدة ظل يشهد ارتقاءا بأهدافه المثالية ليس فقط كألة للحرب والدمار بل كألة للسلام والتنمية , فهل حان الوقت بأن نحلم بدور أيجابي للمؤسسة العريقة تجاه شعبها بعد تلافي السلبيات لتساهم في توطين الديمقراطية عقب مرحلة ما بعد البشير.
[email protected]
/////////////////

Post: #5
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: الصديق الزبير
Date: 11-26-2023, 09:58 AM

سلام
دكتور ياسر ، وضيوفك
**
* التسجيل ، يمثل البجاحة والوقاحة في أنصع صورها .

Post: #6
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Al Sunda
Date: 11-26-2023, 11:50 AM

كتب الضابط المتقاعد خليل محمد خليل
Quote: لموقف السياسي هو الذي إتخذته القيادة كموقف من طوابير الضباط و الصف و الجنود المعاشيين حيث تقاطروا الي الوحداد العسكرية جماعاتاً و افراداً ليلبوا نداء الوطن، و الدفاع عن الارض و العرض.
قابلت القيادة هذا الموقف بكل برود حيث كانت في اشد الحاجة الي خدماتهم.
تمت مقابلة الجميع خارج اسوار القيادة بواسطة رتب صغيرة، الجملة المشتركة في كل الوحدات " سنتصل بكم عند الحوجة"
حتي الآن لم تتصل القيادة بأحد!
وصلت حال الجيش ان ينسحب من مقراته بالعشرات " بالجملة، و القطاعي" الم يصل مرحلة الحوجة بعد؟ ا

نعم تسييس الجيش تلك هي القضية التي يتهرب منها البعض هنا وهنالك وفي مقابلة القيادة للمعاشيين نموذج واضح للتسيس وكأنما كان استدعائهم لغرض آخر او تغطية لدعوة آخرين
هل كان أقيم للجيش الاستعانة بالضباط والجنود المعاشيين وهم ع الاقل أصحاب تجربة في حمل السلاح بدلا عن المستنفرين وجلهم من الشباب لولا تسييس الجيش ؟

Post: #8
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Al Sunda
Date: 11-26-2023, 01:14 PM

كتب الضابط المتقاعد خليل محمد خليل
Quote: لموقف السياسي هو الذي إتخذته القيادة كموقف من طوابير الضباط و الصف و الجنود المعاشيين حيث تقاطروا الي الوحداد العسكرية جماعاتاً و افراداً ليلبوا نداء الوطن، و الدفاع عن الارض و العرض.
قابلت القيادة هذا الموقف بكل برود حيث كانت في اشد الحاجة الي خدماتهم.
تمت مقابلة الجميع خارج اسوار القيادة بواسطة رتب صغيرة، الجملة المشتركة في كل الوحدات " سنتصل بكم عند الحوجة"
حتي الآن لم تتصل القيادة بأحد!
وصلت حال الجيش ان ينسحب من مقراته بالعشرات " بالجملة، و القطاعي" الم يصل مرحلة الحوجة بعد؟ ا

نعم تسييس الجيش تلك هي القضية التي يتهرب منها البعض هنا وهنالك وفي مقابلة القيادة للمعاشيين نموذج واضح للتسيس وكأنما كان استدعائهم لغرض آخر او تغطية لدعوة آخرين
هل كان أقيم للجيش الاستعانة بالضباط والجنود المعاشيين وهم ع الاقل أصحاب تجربة في حمل السلاح بدلا عن المستنفرين وجلهم من الشباب لولا تسييس الجيش ؟

Post: #7
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Hassan Farah
Date: 11-26-2023, 12:04 PM
Parent: #1

((عم تسييس الجيش تلك هي القضية التي يتهرب منها البعض هنا وهنالك وفي مقابلة القيادة للمعاشيين نموذج واضح للتسيس وكأنما كان استدعائهم لغرض آخر او تغطية لدعوة آخرين
هل كان أقيم للجيش الاستعانة بالضباط والجنود المعاشيين وهم ع الاقل أصحاب تجربة في حمل السلاح بدلا عن المستنفرين وجلهم من الشباب لولا تسييس الجيش ؟))
-------------------------------------------------------
اخى Alsunda صدقت.... هذه هى الحقيقة المرة التى يتهرب منها البعض والتى قد تقود الى الانهيار الكامل الشامل للبلد

Post: #9
Title: Re: ما يبقى جيش كيزان! إنتو عاوزنوا يبقى جيش ش�
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-26-2023, 02:17 PM
Parent: #7

تسجيل يستحق: