الفلولة نافخت الكير .. بالونة منتفخة وسوف تنفجر علي يد "زول" تاااح!

بالله يا أهلنا في المنبر، لا أرغب في أيّ ممارسة ل "الذكاء العاطفي"! ..

رغم أختلافي الصارخ .. مع الفلول الثائر ضد الفلول أخوكم "طلحة عبد الله" .. فلول ولو طرت! لكن ليس هى القصة بسببها ورد إسمك ..
رغم فلوليتك .. لكن لك خصلة حلوة وجميلة وبسببها أنا من ال "فان" بتاعنك يا الفلول الثائر .. ما ح أقولها لك .. خخخخ!
أنت الوحيد الذي كسر حاجز "الذكاء العاطفي" السودانى .. جهراً وليس مثل المستنير ول أبا أبو بكر عباس كسر نفس الحاجس لكن بالصمت الأيجابي .. وأنا لا أبخس الناس أشياءهم ..
لكن سوف أعجل بقية الأمر ..

نحن كسودانيون .. لا ننظر إلي المرأة إلا إنها بيضة، قارورة، أو إنها في الخصام غير مبين (وفي قبيلتنا هى تخاصم وتضرب بيد حديد .. ولكن الرد عليها بالمثل يعتبر نبذة ومسبة وإساءة في جبين الرجل الذي فعل معها بالمثل) ..
ول أبا طلحة عبد الله .. بركبها ولا يبالي، فالكتوف تساوت في محراب قضايا الجندر!! ..

وأنا كرجل أمريكي .. عاش أكثر من ثلاثين عاماً من عمره في الغرب .. ورب الكعبة لو وقعت في يدي من تلك ما تسمى بالقوارير .. سوف ألطمها لطم لم تفعل ذكور الوئل .. (القرون الطوال ومتشبة ديل حينما تتلاقي تسمع كرووب .. مثل ولدي الحارث حينما يلطم خصماً في لعبة الفوتبول بالحديد الذي يزن حمولة بعير في راسه) ..

لكنى، أتهم هذا المنبر بممارسة التخلف .. ما يسمى زوراً ب "الذكاء العاطفي" .. كيف نحرر المرأة ونحن نجري نتعاطف معها إلا لأنها خلقت فسيولوجياً مختلفة عنى .. وهذا ربما يسمى عنصرية فسيولوجية .. أو عنصرية في الزي، لأن اللباس الذي ترتديه يختلف عن لباسي فلتكن اللباسات أو الألبسه (أيهم يروق لك) هى ما يفرقنا حينما يدرش أحدنا الأخر بالحق .. وليس عن طريق الذكاء العاطفي.


بريمة

وحتى لا أتهم قراءنا في المنبر ب "الذكاء العاطفي"، أنا شخصياً عاطفياً جداً .. سواء ب ذكاء عاطفي أو ممكن توصلوني مرحلة "الغباء العاطفي" كمقابل ل "الذكاء العاطفي" السوداني!

مثلاً ليلة شردت بت أبا دكتور نعمات من المنبر .. وأتمنى أن تعود .. وكان أخر المتداخلين ول أبا يحي قبانى .. الذئب الذي ألبسوه قميص يوسف زوراً .. أخوكم العبد الله، هو الذي رمي يوسف في البئر عدييل!! .. أها حصحص الحق يا ول أبا يحي!

ورغم أننى راعيت كل "الذكاء العاطفي" السوداني مع بت أبا د نعمات .. إلا إنها ظلت لدودة تردمنى بلا هوادة ولا مراعاة للشعور النبيل والحوار الندي الذي أديره معها .. فأنا عندها "داعيشي"، "قاتل"، "جنجويدي مغتصب" .. وألفاظ غليظة bold allegations
وقسماً لم أرد بالمثل أبداً .. بل ظللت ممسك بناصية الحوار .. وهو أنها خارج السودان وتستعطف القراء للأنحياز لها وما تفتريه .. وهى أفتراءات كبيرة ومملة .. وهى تنقل من أشخاص في موقع أكس .. مصنفون بأنهم مشهورون بالقطع الأخضر .. والنجر الذي لا ترمش لهم فيها عين .. أمثال الهادي الذي ظل ينجر وينسج ويفتري .. لما وصل الميس لوحده وجاء مكذباً كل ما كان يدلقه من ماء وجهه ..

أخيراً، أهبطت بت أبا من أعصابي التى كانت باردة أبرد من موية الزير تحت راكوبة مرشوشة من شمس الهجير .. وحينما، لم تركن إلي أي شيئ إيجابي تحديتها بأنها الأن تكتب من أنترنت 5G .. ويمكننى أن أئتيها في أي مدينة تسكن لو سمحت لي .. هنا، ثارت ثائرة بت أبا، وجاءت بأفتراء جديد لنج .. وهو أنني أتعقبها لأقتلها .. فأعتذرت في الحال وتركت البوست .. فمسحت كل المداخلات .. ثم جاءت الفلّة (الحقوق محفوظة لول أبا المستنير) .. لتكبّرها دعاية سمجة .. أن هذا الدعي هو من ذبح الخروف ومرمطه بقميص يوسف في تشريد بت أبا د. نعمات .. الدكتورة شردت لخيبتها في "الذكاء العاطفي" السوداني الذي تؤول عليه .. ولم يكن له وجود عندي!


بريمة

طيب ..
نذهب لكم لقصة "ذكاء عاطفي" أخري .. وأنا هنا أتمنى أن أدير حوار مع ربان سفينتا .. الباشمهندس بكري (كسير التلج بالمناسبة برضو من الذكاء العاطفي ..)، هو في وجهة نظري المتواضعة أن بكري أكثرنا "ذكاءً عاطفياً" بمفهومنا السوداني البحت .. وما دمنا كشعب نؤمن بالذكاء العاطفي، إذن الخلاصة هي أن بكري هو خيارنا، وأنا جادي وأمين في ذلك فهو يراعينا جميعاً بعين العطف .. علي الأقل أننا وقفنا مع مشروعه الداعي لفتح منبر يتيح للسودانيين حوار بعضهم البعض في القضايا المصيرية .. والباشمهندس أكثر حرصاً علي الأخوات بأضعاف ..

لكن، wait .. هل هذا الخط يمثل الجيل الحالي .. أم جيلنا نحن وما قبلنا؟ الأجابة بالطبع واضحة ..

وأنا كرب أسرة مثلاً، أمتلك نفس خصائص الباشمهندس، أعامل أبنائي بنفس الطريقة ولا أجعل أفضلية لأحدهم دون الأخرين .. وفي نفس الوقت لدي خطوط حمراء .. وتحتها خطين سميكين ... لا أقبل تجاوزها نهائياً .. وذات يوم جائنى التحدي يمشي علي قدمين .. أبنى قرر أن يعمل شعر أفروا مضفر مثل الدراويش في حمد النيل .. وكان لفترة قبل أن يفعل فعلته تلك أصبح لا يحلق شعره .. وأنسدل شعره وطال .. وذات يوم أري خلقه لم أراها .. علي طوال: دا شنو يا ولد؟ تعال هنا؟ أجلس .. أنت يا ماما والبقية أنصرفوا .. ظل الشاب صامت ويضع يده في دقنه .. لقد نسيت أننى سلمتهم ألبوم كامل منذ سنين مبكرة في حياتي حتى يتعرفوا علي معاناة والدهم الذي خرج للحياة شقياً منذ نعومة أظافرة .. وكنت ظننتها تكون لهم حافزاً أن والدهم، مثل بقية السودانيين، قد عانى .. وهذا يدفعهم للأنجاز متكئين علي مأساة والدهم وكيف شق طريق حياته المملوء بالأشواك .. أختصاراً، كان من بين الصور .. صور كنت فيها في الثانوي العالي .. وكان شعري "أفرو" غزير مثل "بونى أم" أو كيفما يسمون .. وألبس بنطلون شارلستون وحذاء يسمى "دبابة" .. وقميص تحرمنى .. وحينما ظللنا وحيدين .. قال لي أبنى: بابا أنتظر .. فجاءنى بالألبوم .. وقال لي يا بابا .. أنا عارفك عايز تقول شنو؟ لكن قبل ما تقول أراح نتصفح الألبوم الذي أعطيتنا له ..

أها، عرفت ح يقول شنو؟ وبالفعل سألنى .. هذه صورك؟ قلت نعم مالها!! .. ثم قلب صفحات أخري .. وهذي صورة جدي: نعم مالها؟ .. ألم تري فيها إختلاف؟؟ قلت له نعم .. فسألنى أنت ووالدك كنتم مختلفين في أزياءكم لماذا؟ قلت نعم .. نحن جيلين مختلفين .. قال لي وقعت معى يا بابا .. قلت له أحسنت لكن تفعله ليس من تراثنا ..!! وأخيراً، الحجة تنطح حجة أكلنى ضحي .. واليوم حارث .. طالب جامعى وفي منتخب الجامعة للعبة الفوتبول وشعره مسدل حتى كتفيه .. مثل كبار الدراويش!!

وهذا نفس الحوار الموجه للباشمهندس، لا يمكن أن نركن لتراثنا نحن وتراث أبائنا وأمهاتنا لنلقي بظلاله علي ممارساتنا اليوم في عصر مختلف عن عصرهم .. الأبوية تجاه الزميلات التى أصبحن متساويات معنا في الحقوق والواجبات .. تحتم عدم أبوتك لهن .. وتدعنا نكسرهن كما نحن نكسر بعضنا البعض .. سواء بالكبك المشلخ (كما كانت تقول دكتور نجاة يطراها الله بالخير) .. وحكاية الضرب بالكبك شفتها في حلتنا هنا، أمرأة أمريكية سوداء تخاف منها حتى الشرطة .. وتمارس جميع أنواع الممنوعات والرذائل علي وضح النهار .. وهناك سودانية هميمة رفضت سلوكها وشالتها معها فوق .. المرأة الشريرة قالت لبنتها: "أجري يا بنت جيبي لي ماي شوز" .. وعلي عينا، ملصت الحذاء ذو الكعب الطويل وسلمته لأبنتها ثم لبست جوراب .. ومن ثم لبست الكبك .. ثم قالت لكل السودانات: "لو فيكم بت مقنعة خليها تفتح خشمها" .. علي اليمين الجميع تضاير .. وحينما وصلنى الخبر وخرجت فإذا بتلك الشريرة .. التى ذات يوم وقفت خلف عربتي وأنا جئت ساعة الفطور، والله حقنتنى ومعها ألفاظ نابية ورفضت أن تحرك عربتها من خلف عربيتى لأكثر من نصف ساعة واناس يترجوا فيها .. فقط لأن عندها "باد دي"، أتصلت علي المدام .. وقلت لها تجي لابسه الكبك .. وحينما رأيت الشريرة المدام علي طول حركت عربيتها .. قلت للمدام جزاك الله خير أرجعى وتنونس بعدين .. أبو أنقدح بعرف محل يعضي أخوه ..

بالله، قلل لينا القوانين الأجتماعية التى تعتمد علي "الذكاء العاطفي" .. وأفسح لينا الساحة .. وخلي الناس يفرزونا باللباسات .. وقت زول يدرش زول!

بريمة

بل بس
بمناسبة كلام الهادي ..
نشفت و لّ " بل بس " ؟
و اين الكاروري صاحب البوست اعلاه .. بهذه المناسبة..😏

.. غايتو ..

فرجو قريب ان شاء الله ..

عوداً حميداً يا مان

ول أبا حمدا لله على السلامة

رجاء أن تشرح لنا تعبير الذكاء العاطفي بشكل أوضح بعبارات موجزة..

شايف التقاء الكلمتين غريب شوية ..

تحياتي

تحياتي ود الحسين

Quote: رجاء أن تشرح لنا تعبير الذكاء العاطفي بشكل أوضح بعبارات موجزة.. شايف التقاء الكلمتين غريب شوية ..

ول أبا سايقها قندراني
مكبر اللفة شديييد
اانجز واختصر يا عمك ولو بي سطرين زي منتصر بالانجليزي

تحياتي

تحية للجميع ..
ول أبا محمد عبد الله .. هاك من ترجمة العم قوقل الله يرضي عليه ..

Quote: الذكاء العاطفي يشير الذكاء العاطفي إلى القدرة على تحديد وإدارة عواطف الفرد، وكذلك عواطف الآخرين. يقال عمومًا أن الذكاء العاطفي يشمل بعض المهارات: وهي الوعي العاطفي، أو القدرة على تحديد وتسمية مشاعر الفرد؛ والقدرة على تسخير تلك المشاعر وتطبيقها على مهام مثل التفكير وحل المشكلات؛ والقدرة على إدارة العواطف، والتي تشمل تنظيم عواطف الفرد عند الضرورة ومساعدة الآخرين على فعل الشيء نفسه.

معروف أننا كبشر نملك Thoughts, Feelings, and Behaviors .. التفكير والمشاعر والسلوك أو الأخلاق .. ونحن نعرف الكثير عن كيفية كيف نفكر وكذلك سلوكنا كبشر .. لكن نعرف القليل جداً عن كيفية إدارة مشاعرنا ..
براك شوف منبرنا .. أنفرط عقده تماماً نتيجة تمكن المشاعر منا .. والسبب هو عدم مقدرتنا علي إدارة مشاعرنا ..

نحن كبشر، نمتلك خصائص حيوانية بحتة مثل الجنس .. فرقنا شنو من الكلاب التى تنبح هو هو .. التى تحوم في الطرقات وتقضي حوائجها الغريزية مثل بقية السوائم .. ما يميزنا فقط هو ذكاءنا العاطفي في إدارة الغرائز .. حاصرنا الأنفلات في مشاعرنا الغريزية مثلاً بالزواج لتنظيم الحق في الجنس، وإضفاء هالة من القدسية علي الممارسة نفسها واحترام النسيب والنسيبة .. لكن الموضوع هو ذاته ما يفعله الكلب الذي ينبح هو هو .. أو الجحش الحائم في الطرقات لا يستحي م كبير ولا صغير .. وعيييك .. ما عايز أخرج من الموضوع .. ومسألة ذكاءنا العاطفي تجاه المرأة .. هى تعبير غرائزي مطبن أو مغلف في حالة من المشاعر النبيلة تجاه المرأة .. وفي الحقيقة مجرد كذب وغش وخداع هذا الشعور النبيل .. فالقصد كسب ود المرأة وذلك يأيهامها بأنها ضعيفة وتحتاج إلي سند (عاطفي!) ولكن هذا يا هامان (الرجل) ليس علي فرعون (المرأة) .. المرأة هى فرعون في إدارة عواطف الأخرين . ففي لعبتها الخبثية في إدارة مشاعر الأخرين - التى تبدو فيها أنها ضعيفة - هى كاذبة أيضاً فهى أقوي وأحذق خبراتها في ميدان صراعها الأبدي لأمتلاك ناصية الرجل ..

-----------
ههههاي .. ما عارف الكلام دا فيه "سنس" أور نو ..

بريمة

الفلّة تعتمد علي ذكاءها العاطفي في إدارة كل المنبر بالمشاعر .. وليس بفكرها ومقدرتها علي مقارعة الحجة بالحجة .. فهى تلدغ من جحرها بقوة .. ولن تستطع إخراجها من حصن العواطف ولو كنت ogre غول عدييل. فيأتي العاطفيون للدفاع عنها مرات تحت رايات الجندر .. ومرات تحت مسألة ضعفها .. فتصول وتجول المعارك ويتباري الفرسان وهى محصنة في عرين مقدرتها في إدارة عواطف الأخرين ..

وأنا أجزم هناك من أخواتنا السودانيات من كسرنا حاجس ضعف المرأة والولولة التى تجعلها تطلب الحماية .. أمثال دكتور نجاة محمود ودكتورة إشراقة .. إياك تدخل ملعبهن بدون كبك .. الواحدة تقيف معك toe to toe القدم بالقدم وتضربك بكبك مشلخ .. تخليك تجرجر إذيال هزيمتك وأنت تئن مثل الأسد الجريح .. الذي مرمط كبرياءه الزائف!

--------------------------
بس المنبر يباركها .. ويجعل البساط أحمدي .. أنا الأن أطلب المساواة مع الجميع .. دون النظر إلي أشكال سراويلنا أو طول كعب أحذيتنا .. فهلا فعلتم!!

بريمة

.

Quote: نحن كبشر، نمتلك خصائص حيوانية بحتة مثل الجنس .. فرقنا شنو من الكلاب التى تنبح هو هو .. التى تحوم في الطرقات وتقضي حوائجها الغريزية مثل بقية السوائم .. ما يميزنا فقط هو ذكاءنا العاطفي في إدارة الغرائز .. حاصرنا الأنفلات في مشاعرنا الغريزية مثلاً بالزواج لتنظيم الحق في الجنس، وإضفاء هالة من القدسية علي الممارسة نفسها واحترام النسيب والنسيبة .. لكن الموضوع هو ذاته ما يفعله الكلب الذي ينبح هو هو ..

سلام بريمة
الجنس ليس بخصلة حيوانية، لأن الحيوانات لا تمارس الجنس بل تقوم بالمعاشرة من اجل الولادة وحفظ النوع (procreation).
المعاشرة من اجل الاستمتاع هي خصلة انسانية ليس الهدف منها حفظ النوع. الحيوان الوحيد الذي يمارس الجنس مثل الانسان هو قرد البونوبو وهو اقرب حيوان مشابه للانسان ويشبه الشمبانزي وموجود بغابات الكونغو ولكن اعداده قليلة.
اما الكلب او الجحش فما يقوم به هو امر طبيعي ولا يوجد سبب يجعله يعملها في الدس.
الكلب من اكثر الحيوانات التي يقوم الانسان بشتمها فعادي جدآ تسمع لشخص يشتم الآخر ب يا كلب او يا كلبة ثم زادت الشتيمة ب يا (ابن الكلبة) وهي شتيمة عالمية son of a bitch.
نثى الكلب(الكلبة) اسمها الصحيح بتش وبعض الاغبياء صاروا يستخدموها لتعني امرأة سيئة السمعة.اما (ود الكلبة) والتي يتم ترجمتها في الافلام الاجنبية ب (عليك اللعنة) فهي يقصد بها الولد الغير شرعي (ولد الحرام) والسبب في ذلك ان الكلبة يمكن ان تلد ٦ جريوات من حمل واحد يكون كل جرو من أب مختلف. الكلبة عندما تكون في فترة الاخصاب in heat تنزل في رحمها ٦ بويضات للتخصيب وتذهب للبحث عن الكلاب لتؤدي واجبها وتصاب بتغيير فسيولوجي في اعضائها التناسلية ولخبطة في سلوكها ( شبق او هبل او خبل) تمت تسميتها بواسطة الاغريق القدماء بفترة الاسترس oestrus (عند اكتشاف الهورمونات الانثوية تم تسمية احد الهرمونات المسببة للحالة باسم هرمون الاستروجين.
عند المعاشرة يقوم الكلب بادخال عضوه التناسلي ولا يستطيع ان يخرج عضوه لان هناك غدة في اعلى العضو تنتفخ وتمنع العضو من الانسحاب ويحتاج الكلب ل ١٠ او ٢٠ دقيقة حتى تعود لطبيعتها.هذه الحالة التي نرى فيها الكلب والكلبة متشابكان واذا حاول اي طارئي فك الاشتباك سيسبب للكلب أذي جسيم.
بعد قيام الكلب بدوره يأتي كلب آخر لأداء نفس الدور حتى تنتهي فترة الاسترس وتحمل الكلبة من عدة كلاب.

ول أبا Zein Abdalla .. يسلم يراعك .. والله أتحفتنا وأنت إضافة نوعية للمنبر .. وسوف تكون لنا حوارات بإذن الله أبعد من هذا البوست حينما تنتهى مآساتنا في السودان.

لفت نظري، أنك تقول ما يباشر الجنس هو الأنسان وقرد البوبونو والمعاشرة تخص بقية الحيوانات .. وأنا ظننت أن المعاشرة نختص بها نحن البشر .. وهى مؤشر لأنسنتنا لحياتنا الجنسية .. قال الله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}. النساء: ١٩ دلق العلماء حبر كثير في شرح المعاشرة .. وهى أجمالاً تعنى حسن الصحبة مع الزوجة .. وهى أوسع بكثير من الممارسة الجنسية .. وأما إذا رجعنا إلي الكلبة (البتش)، يذكرنى حديث قيل عن رجل بقاري يجلس في عنقريب هبابي في المساء وزوجته تعمل في العصيدة في الكلول (حلة الفخار)، وكان الثور قد فعل فعلته مع البقرة، فالمرأة ضربت المسواط في الكلول حتى إنخرم من تحت وطفئ الملاح النار .. وكان زوجها ينظر إليها بأستغراب؛ فقالت المرأة: "ما راجل إلاً التور"! .. فقال لها زوجها: "ما مرأة إلاّ البقرة .. من دي إلاّ الحول"! .. واحد يجرب أن يأتي أهله في العام مرة واحدة، تجدها "تستعين بصديق"! ,, فالغربيون لم يعرفوا من هى "البتش" الحقيقية .. أستغفر الله .. دا كلام صعب!

بالله ركّز معى في الذكاء العاطفي Emotional Intelligence .. وكيف نفسر به سلوك أقاليم بحالها تجاه أقاليم أخري؟ أو مجموعات بشرية في السودان ضد مجموعات أخري؟ .. بل وكيف نسفر أن الحرب ألغت الأحزاب والأيديولوجيات السودانية؟ .. أنا أفتكر نحن لم نستطع إدارة عواطفنا بصورة لا تؤدي لمثل هذا الأنفلات المستشري!


بريمة

مكرر

يا ريت يا ول أبا توضح ما تقصد بصراحة ووضوح..
لفتك الطويلة دي تسل الروح...
العنوان بيتكلم عن شخص محدد...لكن المتن غير ذلك..
شكلك عايز تقول حاجة وخايف

يا جنجا هسه انت إجازة ولا عردت ولا رجعت المنبر عشان نرجع لموضوع اردمتا

ول أبا محمد عبد الله

Quote: يا ريت يا ول أبا توضح ما تقصد بصراحة ووضوح.. لفتك الطويلة دي تسل الروح... العنوان بيتكلم عن شخص محدد...لكن المتن غير ذلك.. شكلك عايز تقول حاجة وخايف

ككيف أنا ما خايف؟؟ .. أنا أكتب في هذا البوست رجولي ترقص ..!! .. يا أخي أنا شايلها مع المجتمع السودانى من شرقه لغربه ومن جنوبه لشماله أن يفك الحماية العاطفية التى ينسجها حول المرأة ..

أنا بجيكم .. ما زلت مزرور ..

بريمة

muntasir .. جنكيز خان

Quote: يا جنجا هسه انت إجازة ولا عردت ولا رجعت المنبر عشان نرجع لموضوع اردمتا

في موضوع إردمتا .. عايزك قبل ما نجيك تقرأ عن "الكولمبيون" في دار أندوكة .. ولو لم تجد شيئ تنتظرنى

بريمة

أها، دا قرد البونوبو .. الذي قال عنه ول أبا زين عبد الله .. أنه يمارس الحياة مثل الأنسان .. أها دا واحد منهم حابي له واحدة منهم، الله لم يخلق أقبح وأشنى منها



أها دا وبعد عمايلها المنيلة والعياط والصخب، برضو يقول زينة وعاجبانى !!


لله في خلق شؤون !! ..
-------------------
حقيقية عمايلنا التى نسوي فيها نحن السودانيون ما عمايل بشر، ممكن تردنا إلي أحط من البونوبو ذاته.

بريمة

Quote: في موضوع إردمتا .. عايزك قبل ما نجيك تقرأ عن "الكولمبيون" في دار أندوكة .. ولو لم تجد شيئ تنتظرنى بريمة

بريمة يا جنجا ماتلصقا في الكولومبيين ولا في كالي كارتيل البدفنوا الناس حيين أولادكم ومصورين ڤيديوهات بأنفسهم وهسي رابطة أبناء دارفور في أوربا رافعين قضايا عديل لما الدور
يجي في أمريكا أبقى رقيق وما تنكر إنك مشاهد من الكواليس انت محرض ومشارك أساسي فحتى لو لم تطالك المسؤلية القانونية فهناك المسؤلية الأخلاقية وأرشيفك في هذا المنبر شاهد عليك