عبد الرحيم دقلو واستخدام كرت الدين مرة أخرى

12:37 PM November, 01 2023

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

عبد الرحيم دقلو بيقول كمان نحتكم لشرع الله والكتاب والسنة؟؟
ظاهر أنها محاولة لسحب بساط الدين من تحت أرجل الكيزان!!!

كذب في كذب!!!
كلكم لصوص وقتلة ومغتصبون.

إن شاء الله الخليفة عبد الرحيم يعمل لناس بريمة "راتب"!

Quote: فاطمة الزهراء 22 Std. · الأشاوس بقيادة اللواء علي يعقوب يعلنون السيطرة الكاملة على زالنجي ويبعثون برسالة أخيرة لشرفاء الجيش

كان يتكلم فى اطار معاملة الأسرى وأسر المعتقلين..
ما اظن كلامه عن الاحتكام لكتاب الله فيه نفاق.. اخلاق
الدين تقتضى ذاك وفى موجهات فى القرآن لا توجد حتى فى
قوانين الحرب العلمانية..

التوجه الديني لا تخطئه العين في خطاب عبد الرحيم دقلو. وأصلو الحكاية بتبدأ كدا. مجرد التكبير والخطاب الهتافي الإسلامي مؤشر لما أقول به من استخدام كرت الدين، كما ظهر هنا في نيالا.

Quote: كان يتكلم فى اطار معاملة الأسرى وأسر المعتقلين.. ما اظن كلامه عن الاحتكام لكتاب الله فيه نفاق.. اخلاق الدين تقتضى ذاك وفى موجهات فى القرآن لا توجد حتى فى قوانين الحرب العلمانية..

لا تنخدع بهذا المظهر الكاذب، فأخلاق الدين بعيدة عن عبد الرحيم دقلو فهو فاسد وسارق وقاتل مثله مثل البشير والبرهان.

عبدالرحيم دقلو له كاريزما قطعة كرتون

توصيفك يا منتصر بديع

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Quote: وقد جاء إدراجه في قائمة العقوبات الأميركية نظرا لدوره "القيادي" في القوات التي ارتكبت "انتهاكات ضد حقوق الإنسان وأعمال عنف جنسي" ضد المدنيين السودانيين، وفق بيان لوزارة الخزانة الأميركية.

سلام دكتور ياسر ، وضيوفك
**
* مافي خوف من استخدام كرت الدين للوصول إلى السلطة ـ سواء أكان ذلك من الإسلاميين أو غيرهم ، ليس في ذلك مدعاة للخوف .
* المشكلة الأساسية هي في استخدام المؤسسة العسكرية لتنفيذ الأجندة السياسية ـ دي مشكلة السودان التأريخية منذ الإستقلال .
* وتعلم أن حزب الأمة رائد في ذلك ـ عندما قام عبدالله خليل ـ " عضو حزب الأمة سابقاً " ، بتسليم السلطة للجنرال ابراهيم عبود ، في انقلاب 17/ نوفمبر 1958م ، وصار ذلك سُنة لكل من أتى بعده إلى السُلطة ـ على امتداد السنوات التالية ـ بإستثاء بعض فترات الديمقراطية التي لم تعش طويلاً .
* دي المشكلة الحقيقية " استخدام الجيش للوصول إلى السُلطة " ـ عشان كدا لا بُد من فصل المؤسسة العسكرية وإبتعادها تماماً عن السياسة ، وعن أي جهة سياسية ـ حتى لا تتكرر المآسي والمصائب السابقة .
* لكن استخدام الدين أو الدعوة لأي فكرة بأي شكل كان ـ ليس مدعاة للخوف ـ ما دام ذلك يكون بالتي هي أحسن ، وبمِعزل عن المؤسسة العسكرية .

فى الفيديو الثانى أصدر أوامره للجنود بعدم الخروج من ثكناتهم.. اى عدم الدخول فى الاحياء
ومع ذلك لو ثبتت عليه تهمة جنائية أو أوامر أو تحريض على ارتكاب جرائم
فليؤخذ بها..

OSCAR

هنا حديث لحميدتي في ديسمبر 2019 أرجو التأمل فيه جيدا.



تحياتي للجميع

وسأعود إليك يا عزيزي الصديق الزبير في مداخلة قادمة أرجو ألا تتأخر.

Quote: سلام دكتور ياسر ، وضيوفك ** * مافي خوف من استخدام كرت الدين للوصول إلى السلطة ـ سواء أكان ذلك من الإسلاميين أو غيرهم ، ليس في ذلك مدعاة للخوف . * المشكلة الأساسية هي في استخدام المؤسسة العسكرية لتنفيذ الأجندة السياسية ـ دي مشكلة السودان التأريخية منذ الإستقلال . * وتعلم أن حزب الأمة رائد في ذلك ـ عندما قام عبدالله خليل ـ " عضو حزب الأمة سابقاً " ، بتسليم السلطة للجنرال ابراهيم عبود ، في انقلاب 17/ نوفمبر 1958م ، وصار ذلك سُنة لكل من أتى بعده إلى السُلطة ـ على امتداد السنوات التالية ـ بإستثاء بعض فترات الديمقراطية التي لم تعش طويلاً . * دي المشكلة الحقيقية " استخدام الجيش للوصول إلى السُلطة " ـ عشان كدا لا بُد من فصل المؤسسة العسكرية وإبتعادها تماماً عن السياسة ، وعن أي جهة سياسية ـ حتى لا تتكرر المآسي والمصائب السابقة . * لكن استخدام الدين أو الدعوة لأي فكرة بأي شكل كان ـ ليس مدعاة للخوف ـ ما دام ذلك يكون بالتي هي أحسن ، وبمِعزل عن المؤسسة العسكرية .

سلام يا عزيزي الصديق
وشكرا لك على المداخلة
المشكلة أن الدين بالفهم السلفي المعروف للمسلمين لا يكون أبدا بالتي هي أحسن، بل دائما يلجأ للعنف عندما يملك القوة، حتى إذا لم يرتبط بالمؤسسة العسكرية، يعني الجيش الرسمي. فالإسلاميون الذين اغتصبوا السلطة في 1989 فعلوا ذلك بالاستعانة بعدد محدود من الضباط الإسلاميين، والبقية من كوادر الحركة الذين ارتدوا زي الجيش وقاموا بخداع بقية الضباط والجنود بأن ذلك انقلاب الجيش.
الدين بالفهم السلفي يبرر مثل هذا العمل. وطبعا الآن يحاول الكيزان استخدام مليشياتهم المسلحة مثل كتيبة البراء بن مالك وكتيبة البنيان المرصوص إلخ لاسترداد السلطة. حميدتي ودعمه السريع ليس له أفضلية عليهم، فالراجح أنه سوف يعمل على تكريس الحكم باسم الإسلام، بالإبقاء على قوانين سبتمبر كأداة للقمع والترهيب، وقد وضح ذلك في مقطع الفيديو الأخير الذي وضعته بعاليه، وما الحديث عن "إسلام وسطي" إلا للتضليل.

تسلم يا دكتور ياسر

* نعم ، اتفق معك أن الدين بالفهم السلفي الموجود عند المسلمين أبداً لا يكون بالتي هي أحسن ، بل يدعو للإرهاب ، وطبعاً دعاة الفهم السلفي ـ رؤوسهم مليئة بالهوَس والمُغالطات والفهم الخاطيء للدين ولنصوص القرءان ، لذلك لمَّا يفقدوا الحُجَّة والمنطق ـ يلجأوا إلى العُنف ، و دا شيء فعلاً خطير ، و هُم مُبرراتهم وأدلتهم على ذلك من القرءان ـ كتيرة ، منها مثلاً ـ آية : (وأعِدُّوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رِباط الخيل تُرهِبون به عدو الله وعدوَّكم) .... الخ الآية 60 ـ من سورة الأنفال .
* لكن ـ في كل الأحوال ـ تظل القوة المخيفة والمُهدِدة فعلاً لحياة الإنسان هي " قوة السلاح " ـ سواء أكان سلاح حديث أو سلاح تقليدي يدوي .
* وفي أمريكا ـ كمثال ـ بالرغم من الحريات والحقوق المتاحة للإنسان هناك ـ إلا أنه نتيجة لإقرار الدستور الأمريكي بأحقية المواطن في امتلاك السلاح ـ ازداد العُنف وانتشرَت العصابات الإجرامية المسلحة ، وظلَّت مشكلة السلاح الموجود في يد المواطن ـ خطر حقيقي يؤرِّق ويُهدِّد حياة الناس كل صباح .
* لذلك ، ولتفادي الوقوع في مشكلة كهذه ـ إذا قُدِّر لسوداننا أن ينهض ويمشي لقدام ـ بعد الحرب دي ، يجب ـ في ظل نظام مدني ديمقراطي ـ وضع قانون يمنع تمليك السلاح للمواطن ، ويجرّم العُنف بنوعَيهِ (اللفظي والجسدي) ، قانون يعطي أحقية أن يكون السلاح في يد الجيش والقوات النظامية الحكومية فقط ، بالإضافة لمنع تكوين أي مليشيا عسكرية خارج إطار المؤسسة الحكومية الواحدة المَعنِيَّة بأمن وحماية المواطن .
* اعتقِد دا هو الحل والمخرَج .
* أما الآراء والأفكار ـ كيفما كانت ـ سواءً معتدلة أو متطرِّفة ، فـ دا شيء ما منه خوف أو خطر على حياة الناس ، الأفكار تتصارع بعضها مع بعض في ساحات النقاش ، والقوي منها يبقى ، والضعيف منها ـ تلقائياً يتلاشى ويموت .

Quote: مافي خوف من استخدام كرت الدين للوصول إلى السلطة ـ سواء أكان ذلك من الإسلاميين أو غيرهم ، ليس في ذلك مدعاة للخوف . * المشكلة الأساسية هي في استخدام المؤسسة العسكرية لتنفيذ الأجندة السياسية ـ دي مشكلة السودان التأريخية منذ الإستقلال . * وتعلم أن حزب الأمة رائد في ذلك ـ عندما قام عبدالله خليل ـ " عضو حزب الأمة سابقاً " ، بتسليم السلطة للجنرال ابراهيم عبود ، في انقلاب 17/ نوفمبر 1958م ، وصار ذلك سُنة لكل من أتى بعده إلى السُلطة ـ على امتداد السنوات التالية ـ بإستثاء بعض فترات الديمقراطية التي لم تعش طويلاً . * دي المشكلة الحقيقية " استخدام الجيش للوصول إلى السُلطة " ـ عشان كدا لا بُد من فصل المؤسسة العسكرية وإبتعادها تماماً عن السياسة ، وعن أي جهة سياسية ـ حتى لا تتكرر المآسي والمصائب السابقة . * لكن استخدام الدين أو الدعوة لأي فكرة بأي شكل كان ـ ليس مدعاة للخوف ـ ما دام ذلك يكون بالتي هي أحسن ، وبمِعزل عن المؤسسة العسكرية .

تسلم اخونا الصادق الزبير
مداخلة تلخص كل بلاوي بلدنا
بالطبع ليس هناك أسوأ من تسيس المؤسسة العسكرية لتمكين تنظيم بعينه اياً كانت أجندته

Quote: عبد الرحيم دقلو بيقول كمان نحتكم لشرع الله والكتاب والسنة؟؟

مشكلة كبيرة والله يا دكتور ياسر ، يعني بعدميا يناهز القرن من عراك الاستاذ ومحاولاته المستميتة باقناعنا بمرحلية الشريعة مازال كرت الدين والشريعة هو الكرت الرابح !!!!
طيب مش مفروض تقيفوا وتعملوا اعادة تقييم لافكار الاسناذ في الحتة دي ..
طيب يا ياسر لماذا لم تسالوا انفسكم عن سر نجاح استخدام كرت الدين ؟؟
هسع لو نزل واحد بكرت الشريعة وانتم بكرت الرسالة الثانية تفتكر كم حتكون النسبة ويم راح يفوز؟؟
نحياتي