حالتنا صعبة!

حالتنا صعبة!


10-22-2023, 08:10 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1697958654&rn=0


Post: #1
Title: حالتنا صعبة!
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 10-22-2023, 08:10 AM

08:10 AM October, 22 2023

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر



والله العظيم..

لا يمكن أن يكون هناك طرح وجهة نظر أو وجهة نظر مضادة إلا بالتخوين وإلا بالنيل من الآخرين؟

هل نتأكد خلاص بأننا ميئوس منا كمواطنين( دعك من متعلمين أو مثقفين) أو العكس يمكننا مناقشة اختلافاتنا ووجهات نظرنا دون النيل من الآخر أو الشخصنة..

والله ستزول آخر سنتميتر من سفينتنا الغارقة و سينظر كل واحد للآخر شذرا و يشتمه.؟

حكاية هلال مريخ دي مافي طريقة نخلص منها أبدا؟؟


Post: #2
Title: Re: حالتنا صعبة!
Author: صبحي احمد حسن
Date: 10-22-2023, 01:58 PM
Parent: #1

سلام
استاذي محمد عبدالله الحسين
كلامك الذي يلي العنوان هو تلخيص لأساس مشاكلنا كسودانيين
نتفق او نختلف هناك سببين من عدة اسباب لعدم تقبل الاخر في سوداننا الذي نحب
اولا التشوه الثقافي والاجتماعي في الشخصية السودانية
(و ده موضوع طويل وانت اعلم به مني)
ثانيا عقلية نصف المتعلم
وهذه اسوأ شخصية يمكن مناقشتها
لأن المتعلم في الاغلب منفتحا للنقاش و القبول بالخلاصة
و الغير متعلم غالبا لا يشغل نفسه بالتقاطعات الصعبة في السياسة
اما النصف متعلم تجده اكثر تمترسا خلف رأيه . وهذه عقلية السياسيين في بلدنا للأسف

Post: #3
Title: Re: حالتنا صعبة!
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 10-23-2023, 05:45 AM
Parent: #2

اهلا اخي صبحي
اتفق معك تماما فيما ذهبت اليه..
خطابات ومخاطبات متدنية
تنمر
اغتيال للشخصية
نقد جارح
إساءة
لا فرق بين كبير وصغير

ولا عالي ولا واطي
عشان الواقع علينا ده ما جاء من فراغ



Post: #4
Title: Re: حالتنا صعبة!
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 10-23-2023, 05:47 AM
Parent: #2

اهلا اخي صبحي
اتفق معك تماما فيما ذهبت اليه..
خطابات ومخاطبات متدنية
تنمر
اغتيال للشخصية
نقد جارح
إساءة
لا فرق بين كبير وصغير

ولا عالي ولا واطي
عشان الواقع علينا ده ما جاء من فراغ



Post: #5
Title: Re: حالتنا صعبة!
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 10-23-2023, 06:01 AM
Parent: #4

للأسف طالعت المنبر الآن..

شيء مقرف ومقزز

ولغة قمة في الانحطاط

ومفردات قمة في التدني والنتانة..


لا حول ولا قوة إلا بالله..