***لكل من يترك في النفس والروح أثراً...سلام***‏

07:57 PM September, 29 2023 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});لكل من يترك في النفسي والروح أثراً...سلام ‏‎"

‎العبارة قريبة الملامح والنظم تقريبا للعبارة تقريبا التقليدية التالية:‏

ا‎ to all to whom these presents shall come" ‎

وهي العبارة السائدة في بعض الشهادات الجامعية /الأكاديمية ... والتي بقيت سارية في الاستخدام كاثر عتيق باقي كشهادة ‏

على ماضٍ عريق يجد الفخار والاعتزاز ممن ينتمون لهذه التاريخ.

‏أما كلمة " PRESENTS " في العبارة الأولى أعلاه تعني كما ذكرت بعض المواقع بأن ‏presents ‎‏ تعني: الوثيقة أو محتوى ‏الوثيقة .‏والعبارة نفسها

مستوحاة روحا من العبارة الدارجة في المعاملات الرسمية ‏To whom it may concern :‎ا: أو " إلى كل من ‏يهمه ‏الأمر"

لعنوان وباقي الكلام الذي سيلي جاء انطلاقا من فكرة التأثير التي ذكرتها في بوست "كارل يونغ ‏ الذي غيرته تونس للأبد".

هذه مقدمة خفيفة... فمن يملك معلومة غير هذه معلومة إضافية مرحب بالتصحيح والإفادة.‏

‏... قد تصادف في حياتك من يترك في النفس والروح الوجدان بصمة أو الضمير أثرا... سلبا أم إيجاباً. ‏سعادة أم اكتئابا أو رفعا لمعنوياتك أو خفضا لها...‏

لذلك للصحبة أثر والرِفقة تأثيرها...مهما كان زمن الرفقة قصيرا.‏

قد تصدر من احدهم كلمة أو عبارة حتى ولو قيلت بشكل عابر أو غير مقصود...ولكنها قد تحفر مكانا في ‏الذاكرة وفي الوجدان... وتظل حية

مدى العمر تنبض مع كل نبضة للحياة ‏ ومع كل استعادة للذكريات ‏فتستثار المشاعر دون إذن من صاحبها..‏

لن يمر عليك وجها أو لمحة أو إشارة أو تلميحا أو إشارة إلا كان للقلب مدخل. فبعض الوجوه تحمل حياة ‏وبعض الشخوص تحمل لك التاريخ والعالم،

وبعض الكلمات تسوق إليك أقدارا.‏

يقول الطنطاوي: “اعلم أن لكل رفيق تُرافقه، وكل مكان تحلّه، وكل كتاب تقرؤه، وكل رأي تسمعه، لكلٍّ ‏من ‏ذلك أثر في نفسك، لا تحسّ به؛""‏

***إلى متى أستبقيك في الذاكرة والوجدان وأنت تود أن تخرج من كليهما؟

اخى الغالى الدكتور محمد عبدالله الحسين
اتمنى من الله ان تكون انت ومن معك وكل الاهل فى الوطن الغالى بخير يارب
انت من تركت الاثر الطيب فى حياتنا انت من تكتب الكلمه الطيبه التى توثر القلوب
انت من اصل كلمه طيبه فرعها فى السماء
الأثر الطيب هو ما يصنعه الإنسان في مسيرة حياته والإرث الذي يبقى بعد مماته، فالأثر الجميل يحدد مكانته في قلوب من حوله، ويعتبر من الإحسان، والتربة الخصبة في زراعة بذور السيرة الحسنة والكلمة الطيبة تجاه الناس.
جميل أن تترك أثراً طيباً حيثما كنت، فلا تدري لعل الله يصلح بأثرك نفساً كان قد أتعبها وأرهقها عناء السنين.
فهو يشبه بقايا عطر جميل تركه صاحبه في أحد المجالس، تؤلف القلوب وتصلح النفوس وتذهب الأحقاد وتزيل الغضب.
والكلمات والعبارت التي يتركها الأثر في قلوبنا تعطينا الأمل والتفاؤل في حياة لا تنسى وتزول مهما طالت عليها الأيام، بل تتجدد يوما تلو الآخر.
كل إنسان منا بحياته شخص كان له ثأثير عليه سواء كان معلما أو كاتباً أو شاعراً صديقاً، لا يمكن نسيان من كان له فضلاً وأثرا علينا، مهما طالت بنا السنين والأيام وعصفت بحياتنا الأوجاع والألم، فقد يكون هو الدافع والأمل الذي يحيينا كما يحي المطر الأرض الجدباء بعد طول انتظار، فتزهر وتخضر وتخرج أجمل ما بها.
كذلك هو أثر الإنسان الطيب في الحياة.
وأخيرا سلام على تلك النفوس الطيبة التي فضلها علينا، أثرت فينا وغيرت منا الكثير، لهم منا كل التقدير والاحترام.

مع تحياتى
مصطفى نور

الكتب والأفلام تترك ذلك الأثر الذي أشرت إليه يا دكتور محمد.

ليس مصادفة أن كثيراً من الأديان لها كتب.

شكرا الأخ العزيز مصطفى نوروشكرا على كلماتك الطيبة وأسأل الله أن أكون كما تظن.تحياتي يا حبيب* سلام الأخ الخواض

Quote: الكتب والأفلام تترك ذلك الأثر الذي أشرت إليه يا دكتور محمد.ليس مصادفة أن كثيراً من الأديان لها كتب.

:كلامك صحيح.....وكذلك

حتى الأغاني.. والموسيقى و اللحن و الإيقاعات المختلفة في الحياة ( المطر...الرشاش الرذاذ) الطبيعة كلها تترك في النفس انطباعا..

تحياتي ايها الجميل

♧ ما ودَدْتُ السباحة عكس تيارك ،ود الحسين و إنما
فقط بروفايل من زاولة مقابلة ضمن نفي بانورام الكويديا الارضية
♧ إءن، و بما أن الصبر و السلوان نعمة مغبونٌفيها كثيرٌ منبني الإنسان،
و نوع من فن التصالحطوعاً أو كرهاً مع الذات و الرضا التام بشروط
فقهالأمر الواقع ؛ فإن هذه ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ الدنيا ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً كثيرةًﺗﺤﺘﺎﺝ منا
لممارسة لعبة (يوقا) دعنا نسميها :《ﺗﺠـــــــــــﺎﻫﻞٍ》
▪》 إذن ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﺣﺪﺍثاً ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﺷﺨﺎصاً ، ﺗﺠﺎﻫﻞأﻓﻌﺎلاً ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﻗﻮﺍلاً
و أخطاءً. ﻋﻮِّﺩ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺠﺎﻫﻞﺍﻟﺬﻛﻲ{Smart Negligence} ﻓﻠﻴﺲ ﻛﻞ
أﻣﺮ يستحق منكﻭﻗﻮﻓﻚ عنده لأكثر من تستغرق التفاتة ختطفة نحو دواخلك.
▪》 ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ عجل؛ أي من ﻣﺎﺀٍ ﻭ صلصالٍ من حمءٍ مسنون
( متسنه برائحة). فﺑﻌﻀﻬﻢ ﻏﻠﺐ ﻣﺎﺅﻩ على ﻃﻴﻨَﻪ ،
ﻓﺼﺎﺭ ﻧﻬﺮﺍً سلسبيلاً بالعطاء بلا حدودٍ , كسليل الفراديس ؛
ﻭ ﺑﻌﻀﻬﻢ طغى صلصال ﻃﻴﻨِﻪ على زلال ﻣﺎئه؛ ﻓﺼﺎﺭ
كجلمود صخرٍ حطه السيل من علٍ.

▪》 اجعل ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺣﻔﺮﺓً ﺻﻐﻴﺮﺓً سحيبةً لكي ترﻣﻲ ﻓﻴﻬﺎ قمامة من
حماقات أﺻﺪﻗﺎﺋﻚ الحميمينَ و كثير من سقطمتاع عشيرتك الأقربين ، و
ﻤﻬﻢٌجدن ﺃﻥ ﺗﻨﺴﻰ ﺃﻳﻀﺎً أحداثيات ﻣوقع تلك ﺍﻟﺤﻔﺮﺓ ، على خاىطة عم
( Google Eearth) ؛ﺣﺘﻰ ﻻ‌ ﺗﻌﻮﺩ إﻟﻴﻬﺎ لتنبشها ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﺨﺼﺎﻡ ،
أو تحت تأثير غَضَبات الحليم ، فتثير فيك شهواتٍ نزَّاعةٍ لروح الانتقام.

+ و على طاري الأثر، إيجاباً كان أم سلباً
♤ ذات مساءٍ خريفيٍّ ماطرٍ سقطتْ في عبي ورقة توتٍ يابسةٌ،
و منقوشٌ عليها بريشةٍ من بوص نبات البردي (المامبو الفي كياني)
ما مؤداه أن "كل شيءَّ《ليس قــَابــِـلاً لـِلكـَسـِر》.و لكن لولا خشية
مظنة التجني، لخربشت عليها بفحمةٍ ملقاةٍ ، مضيفاً ، من قبيل نافلة القول:
إن ثمةَ أشياءً ليتها تتهشم فتنسلخ بجرة قلمٍ واحدةٍ من على جدار ذاكرة
زماننا الخرِبة المشروخة ، بأقراصِها المعطوبة.
+ كم نسعد لوجودها في حياتنا ؛ و لـشدّة اهميتها ورقّتها بذات
الوقت تجدنا نتعاهد مناولتها بكل رفقٍ كالقوارير و نصونها بعناية
فائقةٍ كأصداف المحار و في أحشائها اللآلى كامنةٌ ؛فنلصق عليها
ديباجة [قابل لـلكسر].لكن لـسببٍ ما أو لآخرنتغافل أحياناً فلا نولي
تلكـ القوارير الاهتمام الذي يليق ؛ فتسقط سهواً أو إهمالاً،
حتى تصير طوعاً أو كرهاً، عرضةًَ لمخاطر التهشم
و الضياع شذر مذر و نهباً لعبث العابثين.

♤ قد تنجبر بعض الرضوض و بعض جراح دنيانا قد تندمل
و بعض كدَمات قلوبنا قد تلتئم. أجل، هذا صحيحٌ و واردٌ جدن؛
و لكن حتى و لو حدس ما حدس لتلك الآلام أن تتماثل للبرء و
الشفاء، إن عاجلاً أم آجلاً..فقد لا تُمحى نهائياً، و دون أن تخلف
وراءها آثاراً وخيمةً بعد عين رضا عن كلِّ عيبٍ كليلةٍ، ربما يدوم
بقاؤها طِوال عمرنا ، كأيقواتٍ و علاماتٍ فوارقَ لتذكّر ناظرها
بـنكَباتٍ تتدثر بفروة إهابنا و تندس في كبِدنا مادام رطباً.

∆ إذ إننا نعود بين گل فينة و ضحاها لننبش هذا الترند «ليس قابلا للگسر»
من برزخه السرمدي، إنما لنذكر بأن العصيان على الانگسار ليس عن صلابة
بالضرورة، بقدر ما هو عن مرونة و حذق لفنون المناورة ، أو هكذا ينبغي أن
تگون دايناميگا منطق الأشياء و طبيعتها الإسفنجية بصفة عامة.
[} ود ال ح ي ش ا ن ال ت لا ت ة
مؤذن محجور منزلياً بجزيرة مالطا

[}ياسلام عليك يا دكتور و على ريدي الخلاك بقيت(CD)
تعرف ب(يو تيرن) دي أنقذتني من مخالفة مرورية في قطر تودي
السجن والعربية لشارع (52) الصناعية .
[} إذن أفتح لينا اغرين سجنال نمكل ايو تير إن شاء تمرقنا في كلاكلة لفة لفة,
و غياتو الله يعينك على الاندياحات المترية.أجل هذا صحيحٌ ، و لكن حتى تلك الجراح
الدامية التي قد تتماثل للشفاء.و يبقى العشم منقطعاً في محو كدماتها مرةً و إلى الأبد، مسلن
كنوبات الجهشبالبكاء و النواح على حليبٍ مراقٍ ؛ و إنما تترك وراءها آثاراً عنيدةًبعد عين.
[} ربما يدوم طِوال العمر ، ليذكّر ناظره بـنكَباتٍ تتدثر بفروةجلده وتدسُّ رأسها في كبده ما
دام رطباً. فليست كل تشوهاتنا قابلةًلجراحة التجميل و لا كل أشيائنا قابلةً للكسر ؛
بل ربما كان كسربعضها هو نهاية مأساوية لأمرنا. و بعض الشظايا
أحياناًنسعى جاهدين و يأئسين عبثاً للملمة شعتها.
● لا بأسَ بأن نُفلِح أو نفشل، و لكن حتى إن وُفِّقنا ،
فلا نتعشم بأكثر من نجاح العطار في إصلاح ما تفسدهنوائب الدهر.
[} كذلك ، هناك شروخٌ تكون غائرةٌ في نُخاع العظم، إذ يستعصي البرءُ
و التشافي منها. لا سيما و بوجهٍ خاصٍّحينما يتعلق الأمر مثلاً ببطش هذا
اللسان عندما يظل ينكأالنفس و ينكت في سويداء الضمير:كسفاهة الأحلام
و طعن ظهر الشرف و كسر الخواطر و وأد المروءة و هدر الثقة
و ضياع بوصلة الطفولات المعذبة البريئة

أسعدك الله دوما يا ود الأصيل

دائما تأتي بالأفكار الراقية في ثنايا التعبيرات الجزلى والتراكيب المطواعة لكن انت وحدك..

اسبح يا سيدي عكس التيار...أسبح كم الوزين ونحن نتفرج ..

تصدق وأنا بكتب في الأشخاص الذين يخلبون لبي ببهائهم ويبهرونني بأخلاقهم أو بتعبيراتهم أو بحسن سجاياهم ..يجذبني للخلف

جاذب..جاذب يشد أذني ليذكرني بأن الكمال لله وحده..وأن الكمال في الإنسان معدوم...وأن المثالية هي من اختراعنا ومن بنات أوهامنا الكذوب

التي حاول أن ترفعنا لتسمو بنا دائما نحو الكمال..ولكننا بطبيعتنا عاجزون..

وأصلا ناوي أفتح بوست عن المثالية و الكمال...وهي عكس ما أكتبه هنا..وذلك حتى يصير هناك تناقضا ما..

ولكنك بهذه السباحة اليو تيرن بتاعتك دي خلتني أفضفض لأكشف عن ما أنوي كتابته..


دمت يا صديقي الحبيب و أديبنا الأريب.

تحياتي اخي العزيز محمد
موضوع جدير بالمتابعة
***
.. قد تصادف في حياتك من يترك في النفس والروح الوجدان بصمة أو الضمير أثرا... سلبا أم إيجاباً. ‏سعادة أم اكتئابا أو رفعا لمعنوياتك أو خفضا لها..
بالرغم من ان الذي يترك اثرا سالبا ثم يختفي من حياتك، الا انه كلما مرت سحابة من ذكرى قديمة يكون هو طرفا فيها، فإن التأثير يكون كومضة او لسعة
ورغم محاولات التناسي، الا انها تقرر في كجمرة يخبو وميضها الى حين

***.‏

لذلك للصحبة أثر والرِفقة تأثيرها...مهما كان زمن الرفقة قصيرا.‏

***

نعم، للصحبة اثر
حتى وان كانت رفقة سفر

***

قد تصدر من احدهم كلمة أو عبارة حتى ولو قيلت بشكل عابر أو غير مقصود...ولكنها قد تحفر مكانا في ‏الذاكرة وفي الوجدان... وتظل حية

*

نعم، فبعض الكلمات كالنصال ، تجعل جرحها نازفا

*

وجُرْحُ السيفِ تأسوه فيبرا وَجُرْحُ الدَّهر ما جَرحَ اللسانُ
جِرَاحَاتُ السّنانِ لها التئامٌ ولا يَلْتَامُ ما جَرحَ اللسانُ

مع تحياتي

Quote: . قد تصادف في حياتك من يترك في النفس والروح الوجدان بصمة أو الضمير أثرا... سلبا أم إيجاباً. ‏سعادة أم اكتئابا أو رفعا لمعنوياتك أو خفضا لها.. بالرغم من ان الذي يترك اثرا سالبا ثم يختفي من حياتك، الا انه كلما مرت سحابة من ذكرى قديمة يكون هو طرفا فيها، فإن التأثير يكون كومضة او لسعة ورغم محاولات التناسي، الا انها تقرر في كجمرة يخبو وميضها الى حين ***.‏لذلك للصحبة أثر والرِفقة تأثيرها...مهما كان زمن الرفقة قصيرا.‏ ***نعم، للصحبة اثر حتى وان كانت رفقة سفر *** قد تصدر من احدهم كلمة أو عبارة حتى ولو قيلت بشكل عابر أو غير مقصود...ولكنها قد تحفر مكانا في ‏الذاكرة وفي الوجدان... وتظل حية *نعم، فبعض الكلمات كالنصال ، تجعل جرحها نازفا *وجُرْحُ السيفِ تأسوه فيبرا وَجُرْحُ الدَّهر ما جَرحَ اللسانُ جِرَاحَاتُ السّنانِ لها التئامٌ ولا يَلْتَامُ ما جَرحَ اللسانُ مع تحياتي

`

ألف ألف مرحب بالأديب الحبيب أبو جهينة....

يا سلام على الإندياعي الإبداعي و المشاركة الوجدانية ...

دائما سباق في الذوق والتلقائية..

تسلم كتير أخي العزيز. و اعتذر لتأخر الرد ..

لكل من يترك في النفسي والروح أثراً...سلام ‏‎"

هذه العبارة قد أخاطب بها نفسي لتذكرني بطيب الأثر..

وأعتذر إن لم أكن عند حسن التوقع ..أحيانا أو مرار... ..

....فالكمال لله وحده...و لكننا نحاول.. فمعذرةً فمعذرة لكل كبوة.

**بهذه المناسبة هناك بوست قد يحمل حقيقة عكس ما نتمنى او نتوقع بعنوان:

**آه من سقف التوقعات**

دكتور محمد
تتغير الأزمنة والأمكنة والأوجه ويتغير الإحساس بها حسب اضطراب القلب لحظة إحتضانها أو الإلتقاء بها.....ومن ثم تتراكم الاشياء والأفعال والكلمات علي جدران الذاكرة فنرسمها أو نكتبها كفعل موازي لإحساسنا بالحياة ... بكل تعقيدات فصولها ...نكتبها فصولا من حياتنا وفصولاَ من حياة الآخرين ... منهم من دعوناهم الي ولوج مجاهل القلب فأجابوا ومنهم من عجزوا عن فعل ذلك .... ومنهم من فرضوا تواجدهم دون دعوة ...ومنهم من دعونا فاجبناهم ومنهم أيضا من عبروا عبورا سريعا وخفيفا ولكنهم ارتسموا علي مرايا الذاكرة كقوس قزح......
تحياتي

سلام وتحية أخ عبدالله

شكرا على هذا التجاوب اللطيف,,

Quote: دكتور محمد تتغير الأزمنة والأمكنة والأوجه ويتغير الإحساس بها حسب اضطراب القلب لحظة إحتضانها أو الإلتقاء بها.....ومن ثم تتراكم الاشياء والأفعال والكلمات علي جدران الذاكرة فنرسمها أو نكتبها كفعل موازي لإحساسنا بالحياة ... بكل تعقيدات فصولها ...نكتبها فصولا من حياتنا وفصولاَ من حياة الآخرين ... منهم من دعوناهم الي ولوج مجاهل القلب فأجابوا ومنهم من عجزوا عن فعل ذلك .... ومنهم من فرضوا تواجدهم دون دعوة ...ومنهم من دعونا فاجبناهم ومنهم أيضا من عبروا عبورا سريعا وخفيفا ولكنهم ارتسموا علي مرايا الذاكرة كقوس قزح....

***نداء حفيا لكل من دعوناهم سرا وعلانية لولوج القلب وتحية لمن دخلوا دون دعوة..

** اعلاه من وحي كلماتك النديات.