Quote: عرب ميديا - Arab Media [17 سبتمبر 2023] فضحية إماراتية جديدة تثبت تلاعب الإمارات في شؤون السودان ومقدراته..الجيش السوداني يعثر على بطاقة رجل حميدتي الأول في تشاد ما قصة البطاقة؟
Post: #2 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: Yasir Elsharif Date: 09-19-2023, 11:46 AM Parent: #1
Post: #3 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: Abureesh Date: 09-19-2023, 01:34 PM Parent: #2
Quote: فضحية إماراتية جديدة تثبت تلاعب الإمارات في شؤون السودان ومقدراته..الجيش السوداني يعثر على بطاقة رجل حميدتي الأول في تشاد ما قصة البطاقة؟
البطاقة يا دكتور ياسر توضح ان صاحبها مسؤول فى الحكومة التشادية.. وليس فى الحكومة الاماراتيـة
Post: #4 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: Yasir Elsharif Date: 09-19-2023, 05:00 PM Parent: #3
سلام يا أبو الريش
Quote: البطاقة يا دكتور ياسر توضح ان صاحبها مسؤول فى الحكومة التشادية.. وليس فى الحكومة الاماراتيـة
المسئول في الحكومة التشادية له علاقات وطيدة بمحمد حمدان دقلو، والأخير له علاقات وطيدة بحكومة الإمارات، لم يأت عليها الفيديو في صدر البوست بالتفصيل. ولهذا تجدني أضفت رابط البوست " كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في السودان"
وهذه مقتبسات من البوست عن كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في السودان.
Quote: صحيفة تلغراف البريطانية، فضحت تورّط الإمارات في دعم حميدتي بالأسلحة والذخائر، مشيرةً إلى أن القذائف الحرارية التي عثر عليها الجيش السوداني بحوزة الدعم السريع، صنعت في صربيا عام 2020، وسلمت لاحقًا إلى الإمارات، ومن ثم وجدت طريقها إلى ميليشيات حميدتي.
Quote: كشف تحقيق أجرته وكالة رويترز عن استخدام الإمارات لمحمد حمدان دقلو (حميدتي) لنهب وسرقة ذهب السودان.
Quote: يشير اكتشاف القنابل الحرارية التي اشترتها الإمارات في أيدي قوات الدعم السريع إلى أن أبو ظبي عززت بشكل مباشر قوة حميدتي القتالية على الأرض.
Quote: تورط الإمارات في حرب السودان كل الدلائل واصابع الاتهام تشير الى تورط الإمارات في تدمير السودان ومحاولة السيطرة عليه عن طريق وكلائها في السودان ( حميتي وبعض القوى السياسية ). 1- كل الشعب السوداني يدري أن الإمارات هي من تمد الدعم السريع بالدعم اللوجستي والسلاح والدعم الإعلامي وهذا ظهر جلياً منذو الايام الاولى من سقوط البشير كل الشعب كان رافض التعامل مع الإمارات وكان الهتاف في تلك الفترة اكثر وضوحاً علماً بأن كل تاتشرات الدعم السريع مرسلة من الإمارات فلذلك تعتبِر الإمارات "حمتي" عميلها الأول من خلاله تتم السيطرة على موارد السودان ومدخل لكل باقي الدول الإفريقية. 2- نقلت صحيفة (وول ستريت جورنال) عن مسؤولين أوغنديين قولهم إنهم عثروا في 2 يونيو الماضي على "شحنات أسلحة في طائرة كان يفترض أن تحمل مساعدات إنسانية من الإمارات إلى السودانيين" في تشاد إنهم وجدوا عشرات الصنديق البلاستيكية الخضراء مليئة بالذخيرة والبنادق الهجومية والاسلحة الصغيرة الأخرى في طائرة تشير وثائق رحلتها إلى أنها "تحمل امدادات غذائية" كما هو مدرج في بيان الرحلة. 3 - وفي شهر يوليو الماضية كشف تحقيق عن أدلة جديدة بشأن تورط الإمارات في مد الدعم السريع بطائرات مسيرة وذلك خدمة لمؤامرات ابوظبي في تصعيد الإقتتال الداخلي في السودان . 4- تداول بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي في السودن والعالم العربي صوراً مأخوذة من صفحة "حميتي" تظهر أن حسابه يتم إدارته من ثلاثة أشخاص أحدهم من دولة الإمارات. فلدويِلة الشر اهداف تدميرية للسودان حتى تسيطر عليه ليسهل نهب ثروته عن طريق عميلها "حميدتي" وآل دقلو *للأسف لم نرى تصريح واحد بوضوح من قادة القوات المسلحة يستنكر هذا الفعل من دويِلة الشر، كلها تصريحات مبهمة وغير مصوبة بصورة واضحة (البرهان - العطا-كباشي) يتساءل الشعب ماذا تمسك الإمارات علي هؤلاء القادة الفاسدين حتى لا يصوبوا الإتهامات عليها بصورة واضحة طالما ثبت بالدليل والبرهان تورطها في دعم هذه المليشيا.
Post: #5 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: ترهاقا Date: 09-20-2023, 01:48 AM Parent: #4
لستة فصل الضباط كانت بتجي من الامارات ،
Post: #6 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: Abureesh Date: 09-20-2023, 03:03 AM Parent: #5
الأخوين العزيزين ياســر وترهاقــا.. كتبت كتير فى الموضوع دا وما عارف اشرحه زيادة كيف.. لكن دعونى اشرح بطريقة جديدة. 1. كل دولة فى العالم تتجسس على الدول الأخرى خاصة المعادية لها. ويكون عندها جهاز للتجسس غالبا اسمه Intelligence 2. كل دولة فى العالم تحارب تجسس الدول المعادية ضدها.. وعندها جهازآخر لذلك اسمه counter-intelligence لو اى دولة سعت للتخابر مع مواطنين بواسطة جهاز مخابراتها، وجندت عملاء سواء افراد او مسؤلين فى الدولة فإن جهاز محاربة التجسس counter-intelligence عليه بل من واجبه كشف شبكات التجسس وإعتقال العملاء المتورطين سواء مواطنين او أجانب جون التعرض بأى قدر الى الدول التى ارسلت الجواسيس,, بالعكس فهم حين يعتقلون جواسيسهم يمدون لهم اللسان ويمرغوا ذكاءهم وكرامتهم فى الأرض, ويقولون لهم نحن أذكى منكم ارسلوا المزيد من هؤلاء الأغبياء وسوف نكشفهم ونعتقلهم. ما يقال عن الإمارات الان هو الحالة الأولى.. فإنها لم ترسل جنودا إماراتيين ليحاربوا السودان.. ولم ترسل صواريخ من الإمارات لتدمر الخرطوم.. وإنما الحديث هو حرب بالوكالة بأن تسلح قبيل من السودانيين ترى انهم يخدمون غرضها اكتر من القبيل الاخر تجندهم عملاء مأجورين وترسل لهم السلاح.. لذلك ال counter-intelligence بتاعتنا يجب ان تنشط فى كشف العملاء (رغم انهم مكشوفين ومعروفين).. المشكلة اننا لا نقدر ان نمسك العملاء والجواسيس السودانيين، وعوضا عن ذلك نرمى الفشل فى شماعـة الدول التى تساعد حميدتى والدعم السريـع.. وهذا لن يجدى طائلاً.. والهروب الى الأمام لمناطحة الدول الأجنبية لن نجنى منه شيئاً بالعكس فهو يجعلنا نغفل عن المشكلة ونضيع الوقت فيما لا طائل منه.
Post: #7 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: Yasir Elsharif Date: 09-22-2023, 08:11 AM Parent: #6
Quote: نيويورك تايمز: تحقيق يكشف عن العملية السرية للإمارات لدعم حميدتي من تشاد منذ ساعتين
قوات الدعم السريع- أرشيف إبراهيم درويش حجم الخط 10
لندن– “القدس العربي”:
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريراً أعده كل من اريك شميدت وديكلان وولش وكريستوفر كوتيل قالوا فيه إن دولة الإمارات العربية المتحدة تدعو علناً لتسوية سلمية في السودان، ولكنها تقوم سراً بتغذية الحرب.
فمن قاعدة بعيدة في تشاد، تقوم أبو ظبي بنقل الأسلحة، وتقدم العناية الطبية لجانب من الصراع المتصاعد في السودان.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين قولهم إن الإمارات تقوم، وتحت ستار إنقاذ اللاجئين الهاربين من الحرب، بإدارة عملية سرية متقنة لدعم أحد أطراف الحرب وتقديم العناية الطبية للمقاتلين الجرحى، ونقل الحالات الخطيرة جواً لواحدة من مستشفياتها، وذلك حسب دزينة من المسؤولين الحاليين والسابقين من الولايات المتحدة وأوروبا والدول الأفريقية.
وتدار العملية من قاعدة عسكرية ومستشفى بعيدة عن الحدود السودانية في تشاد، حيث تهبط طائرات شحن تجاري من الإمارات، وبشكل شبه يومي، في القاعدة، ومنذ حزيران/يونيو، وذلك حسب صور التقطتها الأقمار الاصطناعية والمسؤولون الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم.
وتعلق الصحيفة بأن هذا مثال آخر عن محاولة الإمارات، الدولة الحليفة والمهمة للولايات المتحدة في الخليج، استخدام ثروتها وترسانتها العسكرية للعب دور مهم، وأحياناً دور عراب السلطة في أفريقيا.
وفي السودان، فإن الأدلة كلها تشير إلى دعم قوات “الدعم السريع”، القوة شبه العسكرية المرتبطة بجماعة فاغنر الروسية المتهمة بارتكاب جرائم. وتخوض قوات “الدعم السريع” حرباً ضد الجيش النظامي في نزاع خلف 5.000 قتيل، وشرد أكثر من أربعة ملايين شخص.
ويؤكد الإماراتيون أن عمليتهم على الحدود هي إنسانية بحتة.
يقول سودانيون إن تدخل الإمارات في بلادهم ازداوجية شنيعة، فمن جهة تتحدث عن السلام وتغذّي الحرب، وتزعم من جهة أخرى أنها تساعد اللاجئين، وتعالج الجنود
ومن بداية وصول الطائرات إلى بلدة أم جراس التشادية، نشرت وكالة الأنباء الرسمية صوراً عن مستشفى ميداني حديث ولامع، حيث قالت إنه عالج أكثر من 6.000 مريض، منذ تموز/يوليو.
وأظهرت لقطات فيديو المسؤولين الإماراتيين وهم يقدمون رزم المساعدة خارج البيوت المبنية من القش في القرى المجاورة، أو يتبرعون بالأغنام أو يعمرون المدارس. بل وقاموا بتنظيم مسابقة هجن. والهدف هو دعم اللاجئين السوادنيين الذين فر معظمهم من العنف الطائفي بمنطقة دار فور.
لكن عدد اللاجئين الذين سجلوا في أم جراس، منذ بداية الحرب، لم يتجاوز 250 لاجئاً، وفقاً لوكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة. فالعملية الطارئة لمساعدة اللاجئين تبعد عن البلد مئات الأميال جنوباً، أو مسافة يومين بالسيارة عبر الصحراء، حيث ازدحم 420.000 لاجئ سوداني وصلوا إلى معسكرات ممتدة، ووسط ظروف يائسة. وفي الحقيقة تقوم الإمارات باستخدام الدعم الإنساني كستار لمساعدة زعيم “الدعم السريع” محمد حمدان دقلو، حميدتي. وهو زعيم ميليشيا سابق في دار فور بسمعة تتسم بالقسوة وعلاقات طويلة مع الإمارات. وقال مسؤول أمريكي بارز: “ينظر الإماراتيون لحميدتي باعتباره رجلهم” و “شاهدنا هذا في أماكن أخرى، يختارون رجلاً ويدعمونه طوال الوقت”.
وكلاعب مهم في أفريقيا، وقع الإماراتيون عقوداً تجارية بمليارات الدولارات لتطوير مناجم في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأرصدة الكربون في ليبريا وتطوير موانئ في الصومال والسودان وتنزانيا.
ففي شرق ليبيا، سلحت الإمارات أمير الحرب خليفة حفتر، في خرق لحظر تصدير السلاح الذي فرضته الأمم المتحدة.
وقدمت المسيرات القتالية لرئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في مرحلة حرجة من حربه مع ثوار التيغراي، عام 2020، ما حرف ميزان الحرب لصالحه. وكانت الإمارات تدفع للسلام في السودان، وكعضو في الرباعية المكونة من الولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية، فهي تحاول التوصل لحل تفاوضي، لكن الأسلحة الإماراتية تغذي الحرب. واستخدم المقاتلون التابعون لحميدتي، في الأسابيع الماضية، صواريخ كورنيت، المضادة للدبابات، والتي حصلوا عليها من الإمارات، وقاموا باستهداف قاعدة محصنة لسلاح المدرعات في العاصمة، حسب مسؤولين سودانيين وأمريكيين. ولم ترد وزارة الخارجية الإماراتية على قائمة من الأسئلة، لكنها نفت سابقاً تقديم دعم لطرف في الحرب السودانية.
وتعلق الصحيفة بأن العملية السرية في السودان أغضبت الأمريكيين الذين يشعرون بعدم ارتياح من علاقات أبو ظبي القريبة من روسيا والصين.
واستقبل حاكم الإمارات 5.000 جندي أمريكي في دولته البترولية، لكن دعمه لحميدتي يجعله في صف داعم أجنبي آخر، وهو مرتزقة فاغنر الروسية.
وتشير الصحيفة إلى تقرير غير منشور لمحققي الأمم المتحدة قدم لمجلس الأمن الدولي، وحصلت عليه “نيويورك تايمز”، ويفصل الطريقة التي حصل فيها حميدتي على صواريخ أرض– جو من قواعد في جمهورية أفريقيا الوسطى، في نيسان/أبريل وأيار/مايو. وقدمت فاغنر الصواريخ، حسب مسؤول في الأمم المتحدة. واستخدمت لإسقاط عدد من المقاتلات السودانية حسب مسؤولين سودانيين. ولم ترد قوات الدعم السريع على أسئلة الصحيفة، لكنها أنكرت سابقاً أي صلة مع فاغنر.
وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، معلقاً على سؤال حول نشاطات الإمارات في أم جراس، إن الإمارات عبّرت عن قلقها “لكل اللاعبين الخارجيين الذين يشك بتزويدهم أي جانب في الحرب السودانية، بمن فيهم الإمارات”. ويرى النقاد السودانيون أن تدخل الإمارات هو ازداوجية شنيعة، فمن جهة تتحدث عن السلام وتغذي الحرب، وتزعم من جهة أخرى أنها تساعد اللاجئين، وتعالج الجنود الذين أجبروهم على الفرار.
محلل سابق في “سي آي إيه”: عمل الإماراتيون أكثر من أي طرف آخر على مساعدة الدعم السريع وإطالة أمد النزاع.. والدعم يتم بدون بصمات
وقال حسام محجوب، مؤسس “بكرة”، وهي شركة إعلامية سودانية مستقلة: “هذا يجعلني غاضباً ومحبطاً”، و”قد شاهدنا هذا من قبل في دول مثل ليبيا واليمن، حيث تقول الإمارات إنها تريد السلام والاستقرار، تعمل كل شيء للعمل ضده”.
وبدأت العملية في أم جراس منتصف حزيران/يونيو، وبعد شهرين على بدء الحرب. وفي ذلك الوقت، التقى الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي الزعيم الإماراتي بن زايد، في واحد من قصوره في أبو ظبي، وعاد ديبي إلى انجامينا بقرض 1.5 مليار، مع أن ميزانية تشاد السنوية هي 1.8 مليار دولار، وبوعود بتزويده بعربات عسكرية سلمت في آب/أغسطس.
وبعد يوم، بدأت طائرات الشحن التجاري تتدفق على أم جراس، وهي واحة صغيرة تسكنها مجموعة من الناس، ولديها مدرج طويل على غير العادة. وحددت الصحيفة عدداً من الطائرات إلى أم جراس، منذ أيار/مايو. وولد إدريس ديبي، والد الرئيس الحالي في أم جراس، كان عادة يستقبل الزعماء الأجانب فيها، أثناء فترة حكمه التي استمرت 30 عاماً، وبنى مطاراً عسكرياً قربها، وبأطول مدرج في البلاد.
وفي تموز/يوليو، عندما نشر موقعٌ لمتابعة حركة الطيران “جيرجون” تقريراً عن حركة غير عادية للطيران الإماراتي في أم جراس، أعلنت الإمارات عن افتتاح مستشفى بـ 50 سريراً على حافة المدرج، وتبع ذلك إعلانات عن الجهود الإنسانية لأبو ظبي. و”حجر أساس جديد في سجل عطاء الإمارات الناصع”. وكانت هناك إشارات عن معارضة محلية للقاعدة الإماراتية بين العشائر في المنطقة، وقال أحد زعماء القبائل: “هذا ليس مستشفى مدنياً”، مضيفاً أن الإمارات تدعم “الدعم السريع” بمساعدات لوجيستية، ثم حرق العلم الإماراتي.
ولم تكن الاتهامات بدون أساس، فقد قال الممرضون الأفارقة إن جزءاً من المستشفى خصص لمعالجة الجرحى من “الدعم السريع” الذين تم نقل المصابين منهم بإصابات خطيرة جواً للعلاج في مستشفى زايد العسكري.
إلى جانب أن مطار أم جراس توسعت حركته ليصبح مطاراً عسكرياً نشطاً ولا تتناسب مع احتياجات مستشفى صغير. وتم إنشاء أماكن ومواقع جديدة لوقف الطائرات وخزانات للوقود. وتم فتح مساحات جديدة بطريقة تعطي صورة إنشاء أماكن لوقف الطائرات. ومعظم الطائرات التي هبطت في أم جراس التي نقلت الأسلحة للإمارات في مناطق نزاع أخرى. فطائرة اليوشين المسجلة فلاي سكاي، والتي يقول محققو الأمم المتحدة إنها متهمة بنقل الأسلحة جواً إلى ليبيا وإثيوبيا. وتقول الصحيفة إن تحليل أشكال عمليات إنشاء القاعدة الجوية تشبه عملية إنشاء قاعدة المسيرات التي بنتها الإمارات في الخادم، شرق ليبيا عام 2016.
ومن أم جراس يتم نقل الأسلحة مسافة 150 ميلاً إلى زروق، في شمال دار فور، وهي قاعدة حميدتي، حسب مسؤولين سودانيين وتشاديين وفي الأمم المتحدة. وقال زعيم قبيلة سوداني إن قوات “الدعم السريع” تحدثت معه في الصيف للتأكد من مرور آمن للقوافل العسكرية إلى زروق.
وتتم توسعة القاعدة الجوية في تشاد بشكل مستمر، حيث حصلت الصحيفة على صور للأقمار الاصطناعية، التقطت في آب/أغسطس. وقال كاميرون هدسون، المحلل السابق في “سي آي إيه”: “لقد عمل الإماراتيون أكثر من أي طرف آخر على مساعدة الدعم السريع وإطالة أمد النزاع”، مضيفاً أن الدعم “يتم بدون بصمات، وهذا مقصود”.
وبدأت العلاقة الإماراتية مع حميدتي في حرب اليمن، حيث أغدقت عليه، عام 2018، الأموال لإرسال مقاتليه إلى اليمن، وساعدته هذه الحملة على إثراء نفسه وتعزيز قوة “الدعم السريع” داخل السودان، ومع بنائه إمبراطورية مالية ومناجم ذهب ونقل عائداتها إلى دبي، حيث يدير شقيقه الأصغر القوني حمدان دقلو شركات لإدارة مصالح العائلة.
وتساءل الكثير من المحللين الغربيين عن سبب زيادة الإمارات مساعدتها لـ “الدعم السريع”، رغم الأدلة المتزايدة عن الجرائم والانتهاكات. ومثل بقية دول الخليج، ترى الإمارات في السودان مصدراً للغذاء، ومركزاً لتعزيز مصالحها في البحر الأحمر، حيث وقعت على اتفاقية بـ 6 مليارات دولار لبناء ميناء جديد على البحر الأحمر. وهناك التنافسات الإقليمية، فالتوتر في تصاعد بين مصر، التي تدعم الجيش، والإمارات والسعودية التي تقود الجهود الدبلوماسية.
Post: #10 Title: Re: لماذا الصمت على تآمر الإمارات على السودان Author: Yasir Elsharif Date: 10-02-2023, 08:31 PM Parent: #9
Quote: وزير الخارجية الإماراتي يكذب وهو يعلم أن العالم كله يعلم أنه يكذب! كتبه عثمان محمد حسن
01:02 PM September, 26 2023 سودانيز اون لاين عثمان محمد حسن-السودان مكتبتى رابط مختصر
* إستمعتُ إلى حديث سفير الإمارات في الجلسة المنعقدة بمجلس الأمم المتحدة حول الأزمة السودانية، فضحكتُ عند إشارنه إلى (تكَرُّم!) الإمارات بإنشاء لمطار ومستشفى للاجئين السودانيين بتشاد.. ضحكتُ، لأنه تحدث عن حقيقة الإنشاء ، وكذب في الغرض من الإنشاء..
* وكنتُ قد أشرتُ، قبل أسابيع، إلى الغرض من إنشاء المطار والمستشفى، بل واقامة مكتب تنسيق (مجهودات) الإمارات في شأن الأزمة السودانية..
* وضحكتُ، لأن وزير الخارجية الإماراتي يكذب وهو يعلم أن العالم كله يعلم أنه يكذب، وعلمه، بأن العالم يعلم الحقيقة، كان مدعاة لضحكي، وضحلك العالم عليه..
* إليكم مقتطفات من ترجمة الكاتب عبد القادر الحيمي لمقال كتبه مارتن بلوت، باللغة الإنجليزية في 1 يوليو 2023 قال فيه:- """رحلات طيران مريبة من الامارات الى تشاد وجمهورية افريقيا الوسطي عبر تشاد_ ماذا يحدث ؟
مارتن بلوت 1 يوليو 2023
كتب اليوم 1 يوليو 2023 مارتن بلوت فى مدونته وهو صحفى وباحث متخصص فى شؤون القارة الافريقية وجنوب افريقيا...
عبر التطبيق المعروف باسم " قيرجون" والمخصص لتتبع رحلات الطائرات المدنية تم رصد 28 رحلة جوية تنطلق رأسا من الامارات الى افريقيا وهو ما يدفع الى التساؤل والتفسير والشرح . وضح ان هذه الرحلات تنطلق مباشرة الى جمهورية افريقيا الوسطى حيث هناك تنشط مجموعة فاغنر سيئة السمعة والمتهمة بارتكاب سلسلة من الفظائع الوحشية، كما ورد ايضا ان مرتزقة مجموعة فاغنر تزود امير الحرب السودانى حميدتى بالامدادات عبر تشاد.
فى مايو ويونيو 2023 ، كان هناك عدد كبير وغير مألوف وغير معتاد من رحلات طائرات الشحن من طراز اليوشن 11-67TD انطلقت من الامارات العربية المتحدة الى عنتبى بيوغندة. معظم هذه الرحلات تواصل رحلتها الى وجهتها النهائية الغير معروفة وهى شمال غرب عنتبى ثم ترجع عائدة بعد توقف قصير فى مطار عنتبى ليعودوا للامارات فى نفس اليوم.
بين 16 مايو و30 يونيو 2023 تم تحديد عدد 28 رحلة جوية وبلغت ذروتها 4 رحلات فى اليوم . ساحدد الرحلات الجوية التى تمكنت من تحديدها وتقديم المزيد من المعلومات من الطائرات المشاركة .
عدد اربعة من هذه الطائرات مسجلة فى اوكرانيا. النصف الآخر مسجل فى قيرغستان. سبق لى وان اشرت الى اربعة رحلات لشركة خطوط فلاى سكاى فى القائمة التى نشرتها عام 2021 و تضمنت الجسر الجوى الاماراتى ( 120 رحلة جوية ) انطلقت من الامارات الى اثيوبيا لمساعدتها فى الحرب ضد التقراى ....
اكتفيت بترجمة الجزء المتعلق بالجسر الجوى الاماراتى الى تشاد وافريقيا الوسطى بقية التقرير هو تفاصيل الجسر الجوى الاماراتى لاثيوبيا عام. 2021 ومعلومات الطائرات ....
يبدو ان الدور الاماراتى يتتطلب استقصاء اكثر حول دعمهم اللوجستى بمختلف انواعه للدعم السريع وفاغنر ودور يوغندة وتشاد وافريقيا الوسطى.
عرض وترجمة عبد القادر الحيمي"""
* ثم ماذا بعد هذا يا وزير دولة الإمارات ويا عملاء دولةالإمارات؟!