الحكومة الكندية تطبع تلاميذ المدارس لتقبل المثلية الجنسية

03:39 AM September, 06 2023

سودانيز اون لاين
Abureesh-
مكتبتى
رابط مختصر

الى اين تسير هذه الحكومات.. عرفنا المثليين عملوا ليهم حقوق
كفلوا صيانة حرياتهم. لكن ما لا يفهم أن يطلب من تلاميذ قصر
ان يغيروا أسماءهم إلى أسماء الجنس الآخر.
يعنى. طفل اسمه جون يغير اسمه الى سارة
مثلا.. والعكس. ويطلب منهم عدم إخبار أولياء أمورهم من الاب أو الأم.
شفتو المصيبة ؟
ادناه تقرير اب من كندا؛

Quote: ❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌ الاخوة الكرام. اليوم تم سؤال التلاميذ عن ما اذا كانوا يفضلون ان ينادون باسماء تدل علي نوعهم ام اسماء تدل علي نوع غير نوعهم. ثم هناك سؤال اذا كان التلميذ يرغب في اخبار الوالدين ام لا. اذا رغب ، يمكن ان ينادي باسم مغاير لنوعه من ذكر او انثي ثم يخفون هذا الامر من اولياء الامور. فمثلاً يمكن ان ينادوه/ينادوها طيلة السنة بهذا الاسم و اذا مثلاً حضرت الاجتماع الذي يعقد عادة مع التلميذ والاستاذ وولي الأمر (parent-teacher conference) ، فسوف ينادوه بنوعه الذي تعرفه انت كوالد او والدة عن ابنك او ابنتك. هذا اسلوب (زرع البذرة) (planting the seed) وبالاستمرار في طرح هذه الاسئلة علي التلاميذ يبدأ التلاميذ التفكير في هذا الخيار دون ان يكون هذا السؤال في اذهانهم ودن ان يكون لديهم مشكلة في حياتهم بخصوص نوعهم. ان الحكومة تنصب نفسها وصية عليهم وتفرض هذه الايدولوجية عليهم وعلي الاسر. فماذا نحن فاعلون؟ اعلاه هو مايجري في كندا..دي مصيبة شنو دي!!! العالم ده اصبح فعلاً محتاج لايدولوجية جديدة تنير طريقه الي الحق والعدل والنور ..وتأخذ بيده في هذا الظلام الدامس ..

تصحيح.
يقترح عليهم ولا يفرض عليهم فى هذه المرحلة.. لكن غسيل المخ بدأ بالفعل.

ده شيئ مؤسف جدا يا أبو الريش، ودي من الحاجات التي من الممكن أن تدمر المجتمعات الغربية.

Quote: Canada’s minister for women, gender equality and youth says policies in Saskatchewan and New Brunswick that require parental consent before students under 16 can have schools use their preferred pronouns and names puts transgender and nonbinary kids in a “life-or-death situation.”

سلام ابوالريش و دينق,
افتكر كان في قانون فدرالى بسمح للاطفال في المدارس باستخدام (gender neutrality names) اتعمل مخصوص للاطفال اللى ممكن يكون الواحد (trans). الواحد ممكن يقول لناس المدرسة ينادوهو ب he or she or thy.
في محافطتين (حاكمينهم حزب المحافظين) قامو اضافو ضوابط لهذا القانون بأنو لو الطفل اقل من 16 سنة لازم يأخد اذن الوالدين.
العجاجة قامت عشان ده.

Quote: The former policy, which dated from 2020, said teachers must respect all children's chosen names and pronouns, regardless of age, and that it should be up to the student whether their parents were informed.

الكنديين ديل اصلا مخالفين فى كل شئ
تحياتي

سلام يا أبو الريش

Quote: الحكومة الكندية تطبع تلاميذ المدارس لتقبل المثلية الجنسية

Quote: الى اين تسير هذه الحكومات.. عرفنا المثليين عملوا ليهم حقوق كفلوا صيانة حرياتهم. لكن ما لا يفهم أن يطلب من تلاميذ قصر ان يغيروا أسماءهم إلى أسماء الجنس الآخر. يعنى. طفل اسمه جون يغير اسمه الى سارة مثلا.. والعكس. ويطلب منهم عدم إخبار أولياء أمورهم من الاب أو الأم. شفتو المصيبة ؟

أرجو وضع مصدر الكلام الفوق دا..

وأيضا مصدر كلام الأب وإسم المدرسة وعنوانها:

Quote: ❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌ الاخوة الكرام. اليوم تم سؤال التلاميذ عن ما اذا كانوا يفضلون ان ينادون باسماء تدل علي نوعهم ام اسماء تدل علي نوع غير نوعهم. ثم هناك سؤال اذا كان التلميذ يرغب في اخبار الوالدين ام لا. اذا رغب ، يمكن ان ينادي باسم مغاير لنوعه من ذكر او انثي ثم يخفون هذا الامر من اولياء الامور. فمثلاً يمكن ان ينادوه/ينادوها طيلة السنة بهذا الاسم و اذا مثلاً حضرت الاجتماع الذي يعقد عادة مع التلميذ والاستاذ وولي الأمر (parent-teacher conference) ، فسوف ينادوه بنوعه الذي تعرفه انت كوالد او والدة عن ابنك او ابنتك. هذا اسلوب (زرع البذرة) (planting the seed) وبالاستمرار في طرح هذه الاسئلة علي التلاميذ يبدأ التلاميذ التفكير في هذا الخيار دون ان يكون هذا السؤال في اذهانهم ودن ان يكون لديهم مشكلة في حياتهم بخصوص نوعهم. ان الحكومة تنصب نفسها وصية عليهم وتفرض هذه الايدولوجية عليهم وعلي الاسر. فماذا نحن فاعلون؟ اعلاه هو مايجري في كندا..دي مصيبة شنو دي!!! العالم ده اصبح فعلاً محتاج لايدولوجية جديدة تنير طريقه الي الحق والعدل والنور ..وتأخذ بيده في هذا الظلام الدامس ..

كما أرجو من بورداب كندا التعليق. وسأتواصل مع الأخت بثينة تروس لمزيد من المتابعة.

أهلا اخ ياسر..

Quote: كما أرجو من بورداب كندا التعليق. وسأتواصل مع الأخت بثينة تروس لمزيد من المتابعة.

صاحب النص من احد الأخوان الجمهوريين الذين يقيمون فى كندا وهو معنا فى (القروب) .. والخبر دا أمس.. يعنى ما قانون 2020.. بثينة ستأتيك بالتأكيد

وشكراً جزيلا..

يا ياسر وما طالبنى حليفة.. عندى مشكلة ذاكرة وكنت أنوى الإعتذار لك فى المثل الإنجليزى الذى ضربته فى بوست اخر.. كنت مجبرا وما ممكن تعديل
نص المثل ولكنى غفلت عن حساسيته وقد يفسر بطرق اخرى. اعتذر عن ذلك ولو جاءت متأخرة

هذا الرابط قد يلقى بعض الضوء.. معلمة تتحدث عن بعض الأساتذة طلبوا من التلاميذ القصر عدم ابلاغ اولياء امرهم لكنهم ممكن يغيروا اسمائهم لأسماء الجنس الآخر

هنــا

Quote: والخبر دا أمس.. يعنى ما قانون 2020.

سلام ابوالريش,
القانون موجود من 2020 و زى ما بتقول الاستاذة في الفيديو انو بعض الاساتذة مطبقين القانون ده. العجاجة القايمة امس او منذ شهر تقريبا لانو في محافظتين عدلو القانون لاستثناء الاطفال اقل من 16 مع بداية العام الدراسى الذى بدأ اول امس.

أظن الأساتذة المثليين هم القايمين بالحركة دى.. لو اعطيت حق لزول فمن حقه ان يعطيه غيره.

الأخ ياسر.. هذا هو المصدر.. شلت الإسم والمعلومات الخاصة.

هنالك نوع من النفاق والازدواجية في المعايير

إذا كان الاطفال هم أطفال ويعتبرون قانونيا قصر (جمع قاصر) فكيف يأخذ بقرارتهم ويعطون حماية كاملة ضد والديهم في مثل هذه الامور الخطيرة والمصيرية؟

أعتقد أن الليبراليين واليسار الغربي يقود الغرب الى كوارث إجتماعية.

الكلام ده طبعا في أمريكا برضوا فيهو مشاكل كتيرة.

وصلتني هذه المشاركة من الأخت بثينة تروس من كندا:

Quote: طبعا يا ياسر السؤال الصحيح لماذا هذه الفئة تحديدا ( المثليين) من دون بقية المجموعات؟ بعدها القرار دا ما هبط من السماء فجاءة! في ٢٠١٦ وقبلها تم النقاش المستفيض في الوزارة والمدارس حول كيفية حماية المثليين في المدارس باعتبار انهم اقلية، وبقوانين حقوق الانسان والحقوق الاخري، بدا التفكير في حمايتهم داخل حرم المدارس والمنزل بعد ان تعددت حوداث الخروج من المدرسة وعدم اكمال التعليم، والعنف المجتمعي والاسري والانتحارات والقتل العمد والنفي لبلاد الاباء الاصلية! من قبل اسرهم! وبالفعل تم ارسال نشرات للاسر للنقاش قبل ان تصير الفكرة قرار! وبالطبع المهاجرين في الركب آخر! المهم سوف اكتب بتوسع حين فسحه من الزمن محبتي 00:20 Du hast Folgendes gesendet: تسلمي يا بثينة. في انتظار كتابتك الموسعة. 19:45 Buthina Buthina Terwis الاعزاء دكتور ياسر وابو الريش والكرام، سلام عليكم نبداء بالسؤال الصحيح لماذا تم سن هذه القوانين ولماذا هذه الفئة تحديدا ( المثليين) من دون بقية المجموعات؟ قبلا لابد من تاكيد ان هذا القرار لم يهبط من السماء فجاءة! فهو منذ عام ٢٠١٦ ام ارسال نشراته للمدارس وقبلها تم النقاش المستفيض في الوزارة والمدارس حول كيفية حماية المثليين في المدارس باعتبار انهم اقلية، وبقوانين حقوق الانسان والحقوق الاخري، وبالفعل تم ارسال نشرات للاسر للنقاش قبل ان تصير الفكرة قراراً! وبالطبع تمت اضافة فقرة جديدة هذا العام باعطاء من هم اقل من ١٦ حق الاختيار كذلك! والمبرر لذلك ان تلك الفئة العمرية كذلك يتعرضون لنفس المشاكل التي من اجلها تم سن تلك القوانين.. سنت القوانين من اجل بئية مدرسية تعليمية تحترم معرفة التنوع الجنسي، وتتيح الاعتراف بالاخر والتعبير عن الجندر. وسبق ذلك قوانين في احترام الاقليات العرقية والاثنية والمهاجرين والاقليات الدينية. لقد بدا التفكير في حمايتهم داخل حرم المدارس والمنزل بعد ان تعددت حوداث الخروج من المدرسة، وعدم اكمال التعليم، والعنف المجتمعي، والاسري، والتنمر داخل المدارس، وحالات الانتحار المعلن عنها والخفية الاسباب، والقتل العمد، والنفي لبلاد الاباء الاصلية! من قبل اسرهم! باضافة تسجيل اعداد مقدرة من طلبة المدارس الذين يمرون بمشاكل الاكتئاب وامراض نفسية تتراوح في حدتها والاعتراف بها ومن ثم الخضوع للعلاج المناسب، او عدم الانكار كذلك، ( دكتور ياسر الشريف انت صاحب العلم والمعرفه هنا! احترامي). اذكر قرات ورقة بحثية تم نقاشها في مجال شغلي في وزراة صحة البرتا تسبب لتعاطي المخدرات لدي هولاء الطلبة بسبيل هروب من مواجهة مشاكل الجندر والمشاكل الاسرية المرتبطة. القانون في متنه ياكد ان اختيار الطلبة باسم يشعر انه يعبر عن نوعه! داخل حرم المدرسة فقط، بمعني انه يظل اسمه القانوني في محله الا اذا رغب الاباء في تغييره قانونياً! احب اربط هذا العرف المستحدث قل، بعرف سائد اخر في كندا، يتم سؤال المواطن الفرد، في اي ورقة بما في ذلك اوراق البوليس وعمل فحص السوابق، عن اسمك القانوني وعن اذا هنالك اسم مفضل تحب ان ينادوك به! وعندي تجربة فعليه اذ اسمي في العمل وما تحصلت عليه من شهادات علمية ( Tina) ولهذا قصه ليس مجالها هنا ولكن يمكن ان تقول ان ممارسة حق الاختيار اصيل في حق الافراد في الحرية. نرجع الي صلب الموضوع نعم الاطفال قصر ولذلك ما ورد في القانون المدرسي بعدم مشاورة او اطلاع اهلهم علي اختياراتهم الجندرية يخيف جميع الاسر شي طبيعي، وانا منهم بالطبع، لكنني افضل ان تكون هنالك ثقة بيني واطفالي فيخبروني بما يحسونه فعلياً ان كانوا يفضل الولد ان ينادي باسم انثوي او العكس، بافضل من ان تخيفه السلطة الابوية فيعيش مزدوج الشخصية ويجني ثمار هذا الانفصام. وكل الامهات ( تحديداً) ثم الاباء اللصيقين باطفالهم في عمر باكر يتابعون التغييرات التي تطرأ علي الاطفال واذواقهم وميولهم وتعبيراتهم، لكن للاسف يتدخل المجتمع والاعراف المجتمعية من العيب والعار، ولابد من الوقوف في محطة الدين والفقه والفقهاء والحلال والحرام، وحاصل جميع ذلك يقود الاسر لعدم الاعتراف وحرمان الاطفال والشباب من التحقق من هويتهم الحقيقة حتي يتم علاج الانفصام والانقسام الداخلي للنفوس، لمساعدة الابناء في التعرف علي ذواتهم! هل اقول هذه سكة سهله؟ مطلقاً لا، ولكن لابد من الاستفادة من معطيات العلم والتطور المجتمعي والفهم الديني الذي يجد الحلول التي تتناسب وحجم هذه التحديات والمعضلات الانسانية المتشابكة. ايضاً هذا يقودنا الي السؤال الذي يحتاج لتدبر علمي، هل حزمة هذه القوانين المدرسية سوف تجعل الطالب العادي ان يتحول الي مثلي فقط لمجرد ان هنالك قانون تشجع علي ذلك؟ في تقديري لا اجد ذلك سليماً ، والا تحول جميع بناتنا واولادنا الي مثليين بمجرد تعرضهم للميديا والافلام والكتب وما يتم مشاهدته وتناوله بينهم واصدقائهم ومن بينهم مثليين. القانون من احب خلق سلامة ومساحات اعتراف وامان لاقلية ولكنه لا يشجع الفوضي الجنسية، يحدد بالنص انه لابد للطلبة من جميع الفئات 2SLGBTQ+ (Tow sprit, Lesbian, Gay, Bisexual, Transgender,Queer, Questioning) الالتزام بالزي الذي يغطي الجسد بالقدر المحترم للجميع داخل المدارس ( طبعا هنالك حالات لا تلتزم وهي حالات مفهومه في سياق تطرف بعض الطلبة). كذلك هنالك نص مشروح بمثال، ورد فيه اذا هنالك مجموعة رياضية الاولاد او للبنات لا يحق لولد مثلا ان ينضم الي تيم البنات باعتبار انه (يشعر) انه بنت، والعكس صحيح. او يرغب في استخدام حمامات البنات لنفس الشعور! علي في تقديري اننا كاقلية مهاجرة ومسلمة وسوداء ( سوداء دي طبعا هنا برضو في اسر عندهم مشكلة هوية لم يعينوا ابنائهم في هذا المنحي)! لابد لنا من ان نرتفع بالفهم الي سقف التحديات وليس الهروب باطفالنا الي خارج كندا، توهماً مننا اننا ركبنا طوف سيدنا نوح للنجاة، فالبلدان التي خرجنا اليها نعم لاتوجد فيها قوانين تقنن للمثليين حق الاعتراف! ولكن الصادقين مننا يعلمون ان سمة هذه العصر صارت العوالم متشابهة بل متطابقة الفرق فقط في الصدق مع النفس، مقابل العيش في الوهم! بل ان تلك المجتمعات يعيشون علي قشور الحضارة، يكفي ان السعودية ( علي سبيل النماذج) حيث قبلتنا ومقام رسولنا عليه افضل الصلاة واتم التسليم، الاعوام السابقة اقيمت فيها احتفالات الهالوين ! التي يقاطعها عدد مقدر من الاسر هنا. الحل ليس في تغيير اين نعيش ونقيم بل في خلق اسر مترابطة داخل خضم هذه ( القيامة) بمد جسور الثقة مع اولادنا، الصداقة معهم والتواضع اننا الاباء ينقصنا الكثير من المعرفة ومواكبة تحديات عصرنا باختيار افضل مافيه. ثم التخلي من نظرية المؤامرة التي تربينا عليها كشعوب مسلمة! مثل هذه القوانين مخصوص لافساد ابنائنا، وهدم الاسلام، ولنتذكر اننا لسنا ننجب الملائكة والاخرون قسمتهم ابناء الفسوق. التحديات التربوية التي ستواجه الاسر لن تقف عند هذا الحد بالتاكيد، لذلك علي الاسر ان يكونوا في قامة تسمح بان يتم التعايش بالتطور المعرفي الذي يخصب حياة الاسر، ولا يجدي التعنت في غير زيادة العبء علي ابناء المهاجرين، وضياعهم. كذلك علينا كمهاجرين دور في ان نكون جزء من صناعة القرار والشراكة فيه، تلك القوانين تمت مشاورة جميع المواطنين فيها فلو اتخلق راي عام معرفي مؤسس وقوي لابد من ان يحدث بعض التعديلات التي ننادي بها، ولكن معظم الاسر لظروف الحياة الصعبة، او لعدم الاهتمام، لا يجدون الزمن للتعامل مع هذه القضايا المصيرية بجدية حتي تصير قوانين، ثم لاحقاً تسمع الاعتراضات عليها، وحملات الاتهامات والتخوين. واخيراً (وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) صدق الله العظيم كل ما حادث في الكون هو ارادة الله، نسال الله ان يقسم لنا حسن الظن فيه. محبتي واحترامي

موضوع حماية الاطفال هذا!

يحمون الاطفال من من؟ من أبوهم وأمهم؟

بعدبن إذا كنا نتحدث عن أطفال فهم قاصرين، ولا يمكن معاملتهم وكأنهم بالغين.

حاليا في أمريكا الموضوع ليس موضوع "حماية" هذه الفئات بل أنه تعدي هذه الفئات على على الحقوق الدستورية التي كفلها القانون للمجتمع.

محاولات فرض نفسهم وفرض أجندتهم على المجتمع سوف تكون له نتائج عكسية وخيمة.

شنوا مثلا البخلي رجال كبار السن يلبسون ملابس نسائية ويضعون مساحيق نسائية ويلبسون أحذية نسائية كعب عالي، ويذهبون الى مدارس الاطفال ويقدمون رقصات خليعة لأطفال؟

ما هي الرسالة وما هو الغرض من ذلك لأطفال دون العاشرة؟

للأسف الموضوع بقى فج ومستفز في الآونة الاخيرة، متفهم ان ينال المثليون الحقوق الانسانية الطبيعية مثل الامن الشخصي والعمل وحتى ممارسة مايرغبون شريطة عدم الاصطدام بالمجتمع العريض، لكن ان تصل الامور لمحاولة تطبيع الامر بانه طبيعي Normalisation والسماح لهم بالتغول على عالم الاطفال الأبرياء فهذا خطر!

نعم اخ عبدالله.. واتفق معك اى زول عنده حق الحرية الشخصية.
لكن انا أعارض تبنى المثليين للأطفال .. لو عاوزين اطفال يتزوجوا نساء.
ايضا ضد زواج المثليين. ومفهوم الزواج حق للبشر الطبيعيين.. وٱى عمل فى اتجاه
لتغيير مفهوم الزواج اعتبره تعدى وتغول على حق الغير.. سرقة ملكية
خاصة بالبشربة بحكم تطوير هذا المفهوم عبر ملايين السنين ..

أما التعدى على الأطفال القصر فهذا أمر اعتبره child abuse..اى إساءة
معاملة الأطفال.
Too much to be bad

.

سلام أبو الريش والجميع

والشكر لكم وللأخت بثينة على الإضاءات. التحدي الذي يواجه المجتمعات الغربية، والشرقية أيضا، تحدٍ كبير.

شكرا اخ ابو الريش، اتفق معك بخصوص الزواج، قبل فترة شاهدت حلقة مع زوجين ذكور متبنيين لطفل واحدهما قام بتركيب حلمات سليكون في صدره لرضاعة الطفل حسب كلامه!! شي غريب وينافي العقل والمنطق ولا اعرف ماهو الهدف او الرسالة من ذلك!!اذا كانت الولادة أصلا تستلزم وجود امرأة في كل الاحوال فلماذا كل هذا العبث؟