فى مقطع فيديو مجموعة من الدعم السريع/الجنجويد غضبانين غضب شديد قالوا فى ما معناه: *البرهان وعد الشعب والعالم كله قالهم الا يمرق جثة من القيادة! قال وعلمنا انه "هرب"الساعة 2 كنا شايفينها، لكن قلنا الطايرى جايىى شايلى زول مريض ما جاى للبرهان! *ما مصدقين البرهان يطلع الساعة 2 من القيادة هو هارب أصلا! ونمشى محل ما حيمشي… … وواحد فيهم قال -نحرق القيادة؛ -نحرق المهندسين -نحرق وادى سيدنا …
————————————-
من عندى.: -ما عارفة قصة التكبير دى شنو من الجهتين ! يقتلون البشر ويكبرون !
من وجهة نظرى الجنجويد ما يخافوا ولا ينزعجوا - البرهان المجرم ما عنده اى فرق منهم اطلاقا وفى الغالب طلع عشان يمشى يعمل تسوية فى صالحهم ***الغريبة خروج البرهان المجرم ما هروب لو فى موقف مخاطرة واحدة عملها فى حياته هى خروجه دا
Quote: سلام اختنا المحترمة هدى الراجل ده لفت نظري في فيديو للاخ ياسر راجل كلامه موزون ومركز ومنطقي...لا يسعك الا ان تحترمه...
سلامى واحترامى أخى ود الحسين~ اتفق معاك عنده تحليل متوازن (حتى وان لم أتفق معه أحيانا) - كما يبدو انه متابع جيد للأحداث . طرحه معقول وخاصة هذا الفيديو موقفه كان واضحا فى مسألة عدم تعدد الجيوش (المليشيات)، وخروج العسكر من الحكم.
Quote: 25/8/2023 أكدت وول ستريت جورنال أن الأيام الأخيرة لزعيم فاغنر يفغيني بريغوجين قبل مقتله، شهدت زيارة خاطفة له إلى دول أفريقية، التقى خلالها مسؤولين أفارقة بينهم قيادات من قوات الدعم السريع السودانية. وبحسب الصحيفة الأميركية فقد هبطت الطائرة الخاصة لبريغوجين، الجمعة الماضية، في بانغي، عاصمة دولة أفريقيا الوسطى، حيث أكد لرئيسها فوستين أرشانغ تواديرا -بحسب مصادر حضرت اللقاء- أن تمرده في يونيو/حزيران لن يمنعه من تجنيد مقاتلين لدعم شركائه في أفريقيا الوسطى، وفي القارة السمراء.
وأوضحت وول ستريت جورنال أنه بعد فترة قصيرة من ذلك اللقاء، هبطت مروحية تابعة لفاغنر بالقرب من مكان وجود بريغوجين، كانت تحمل على متنها 5 قادة من قوات الدعم السريع السودانية. وأكدت الصحيفة أن المجموعة السودانية جاءت إلى بانغي من منطقة دارفور، ومعها هدية لبريغوجين هي عبارة عن سبائك من الذهب مصدرها مناجم كانت قوات فاغنر قد ساعدت على تأمينها في غرب السودان.
ونقلت وول ستريت جورنال عن مصدر مطلع قوله إن بريغوجين خاطب وفد قوات الدعم السريع قائلا "أريد المزيد من الذهب"، مضيفا "سأعمل جاهدا لضمان انتصاركم عليهم"، في إشارة إلى الحرب الطاحنة ضد قوات الجيش السوداني.
وأضافت الصحيفة الأميركية بأن تصدير الذهب السوداني إلى روسيا كان من المصادر الرئيسية لثروة فاغنر وزعيمها الراحل
الدعم السريع وغيرهم يقتلونا بمواردنا! #قالها زعيمهم بإنه يمتلك مصنعا للذهب ، المصنع طبعا وراءه العديد من المناجم يتم تجميع ناتجها بالمصنع! ***لم ينفعه ذهبكم وأمواله القذرة، ليته إخذ سؤ عمائله معه بما فيها تدريبكم على قتل الشعب السودانى وتدمير الوطن #يا عام كن عام الانتصارات ونهاية المليشيات وقادتها
عزت+الماهرى أكد أن حميدتى لن يترك البرهان يخرج حتى ولو الى شارع النيل😀 *البرهان الآن فى بورتسودان - يعنى الذهاب لشاطئ "البحر الأحمر" ممكنا #الحراس ادوه الإذن بالنظر ، قالوا شافوا الطائرة لك ما مصدقين البرهان يطلع الساعة 2 رغما انه الى الآن ما مؤكد انه طلع كيف… *يبدو إن "مياه ال٣ أنهار والفضاء العريض" بمدن العاصمة ما محسوبة فى ال 95% التى تحت قبضتهم!
ملاحظة : *مقطع الفيديو الصغير ، يبدأ من الدقيقة ٤ - من داخل الفيديو (الطويل) المرفق فى المداخلة ٢ حيث حديث مجموعة الدعم السريع/الجنجويد وتهديدهم بحرق القيادة، المدرعات والمهندسين
—-على الاقل اثنين من الظاهرين بالفيديو موجودين أيضا فى فيديو الغائب فى آخر ظهوره —-المنطقة التى تم فيهاالتسجيل تشابه المنطقة التى ظهر فيها الغايب بالفيديو